تقدمة الكتاب

إلى روح معلمي المرحوم نعمة يافث الذي قاد خطواتي الأولى في حياة الفكر والعمل وكان له أول إنشادي.

نقولا فياض
يَا صَفَّنَا فِيهَا أَنِيسُكَ وَحْشَةٌ
ذَهَبَتْ بِكُلٍّ مِنْ أُهَيْلِكَ مَذْهَبًا
هِيَ «نِعْمَةٌ» كَانَتْ لَنَا فِيمَا مَضَى
فَقَضَى عَلَيْهَا الدَّهْرُ أنْ تَتَغَرَّبَا
من شعر الصبا

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤