كلمة المؤلف

لست مسلمًا ولا قبطيًّا، وقد تعرضت لموضوع العلاقات بين الأقباط والمسلمين بدافع المؤرخ الذي يسرد الحوادث على حقيقتها لا بشعور القاضي، الذي يحكم بين طرفين، ومن البديهي أن يثير هذا البحث بعض التعليقات غير أني أرحب بكل من يحيطني بوجهة نظره أو يتحفني برأيه.

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤