تقسيم الهند البريطانية: اللورد ماونتباتن
(المنتصف) وجواهر لال نهرو (أقصى اليسار) ومحمد
علي جناح (اليمين)، يناقشون شروط الاستقلال
والتقسيم، نيودلهي، مايو ١٩٤٧ (صحيفة «ذا
هندو»).
جواهر لال نهرو يتحدَّث مع اللورد والليدي
ماونتباتن، نيودلهي، نحو نوفمبر-ديسمبر ١٩٤٧ (متحف
ومكتبة نهرو التذكاريان).
مجموعة من الهنود سائرون بغية الانضمام إلى موكب
جنازة غاندي، نيودلهي، ٣١ يناير ١٩٤٨ (هنري
كارتييه-بريسون/ماجنم).
فالابهاي باتيل (١٨٧٥–١٩٥٠)، «رجل الهند
الحديدي»، مُدمج الولايات الأميرية، ولاعب رئيسي
في صياغة الدستور الهندي (متحف ومكتبة نهرو
التذكاريان).
المحامي والاقتصادي بي آر أمبيدكار (١٨٩٢–١٩٥٦)،
القائد الملهِم للطوائف الاجتماعية الدنيا ورئيس
لجنة صياغة الدستور الهندي (صحيفة «ذا
هندو»).
مدينة خيام للاجئي التقسيم من شرق البنجاب،
مخيَّم كينجزواي، دلهي، نحو عام ١٩٤٨ (المكتب
الإعلامي الصحفي الهندي).
اللاجئون البنغاليون يحتجون في شوارع كلكتا، نحو
عام ١٩٥٠ (صحيفة «أناندا بازار باتريكا»).
بوتي سريرامولو (١٩٠١–١٩٥٢)، الذي أدَّت وفاته
إثر صومه عن الطعام إلى إقامة ولاية أندرا براديش،
وإعادة رسم خريطة الهند على أسسٍ لغويةٍ في نهاية
المطاف (صحيفة «ذا هندو»).
المعلم تارا سينج (١٨٨٥–١٩٦٧)، الواعظ والداعية
وباني المؤسسات وهادمها، الذي لم تؤتِ معركته
الطويلة من أجل إقامة مقاطعة سِيخية ثمارها إلا
بعد وفاته. الصورة مأخوذة في سيملا، نحو عام ١٩٤٦
(صحيفة «ذا هندو»).
الجدل الدائر بشأن إصلاح قوانين الأحوال الشخصية
الهندوسية، نحو عام ١٩٤٩-١٩٥٠، كما صوَّره عميد
رسَّامي الكاريكاتير الهنود، آر كيه لاكشمَن (آر
كيه لاكشمَن).
إم إس جُلوالكَر (١٩٠٦–١٩٧٣)، زعيم منظمة
راشتريا سوايامسيفاك سانج، الناصح والمعلم لأجيالٍ
من المتطرِّفين الذين أكملوا مسيرته من أجل إقامة
دولة هندوسية (صحيفة «أناندا بازار
باتريكا»).
جواهر لال نهرو والزعيم الكشميري الشيخ محمد عبد
الله حينما كانا لا يزالان صديقين، في سريناجار،
نحو عام ١٩٤٩ (متحف ومكتبة نهرو
التذكاريان).
جواهر لال نهرو يوجِّه خطابًا إلى مؤتمرٍ شعبيٍّ
في سريناجار، عام ١٩٥٢. الشيخ عبد الله — الجالس
إلى يمين نهرو مباشرةً — سجنته حكومة نهرو بعد
مرور عام (المكتب الإعلامي الصحفي الهندي).
مجموعة معظمها من نساءٍ مسلماتٍ يصطففن للإدلاء
بأصواتهن في الانتخابات العامة الأولى في مدينة
دلهي القديمة، فبراير ١٩٥٢ (المكتب الإعلامي
الصحفي الهندي).
ملصق انتخابي لحزب المؤتمر عام ١٩٥٢، يصوِّر
رئيس ومدير حملته الانتخابية، جواهر لال نهرو. صدر
الملصق بعدة أحجامٍ وألوانٍ ولغات. وبصفةٍ
إجمالية، طُبع ووُزع من هذا الملصق ٧٥٠ ألف نسخة
(مجموعة المؤلف).
أحد جوانب حركة عدم الانحياز: جواهر لال نهرو
يُحَيِّي الزعيمين السوفييتيين: نيكولاي بولجانين
ونيكيتا خروتشوف في مطار دلهي، عام ١٩٥٥ (مجموعة
المؤلف).
«الهنود والصينيُّون إخوة»: نهرو ورئيس الوزراء
الصيني تشو إن لاي عندما كانا لا يزالان صديقين
وإنْ لم يكونا شقيقين، نيودلهي، ١٩٥٦ (متحف ومكتبة
نهرو التذكاريان).
جواهر لال نهرو مع الباحث ورجل الدولة
تشكرافارتي راجا جوبالاتشاري، في نيودلهي، نحو عام
١٩٥٩. «راجا جي»، الذي كان من أعمدة حزب المؤتمر
ذات يوم، أسَّس في سن الثمانين حزب سواتنترا
وتزعَّمه لمعارضة سياسات نهرو وحزب المؤتمر
(مجموعة المؤلف).
نهرو مع صاحبة الجمال الأسطوري مهراني جَيارتي
ديفي من جايبور، في نيودلهي، نحو عام ١٩٥٥. فيما
بعد انضمت جَيارتي ديفي إلى حزب سواتنترا الذي
أسسه راجا جي، ولاحقًا، سُجِنَت على يد إنديرا
غاندي (متحف ومكتبة نهرو التذكاريان).
في كيه كريشنا مينون (١٨٩٧–١٩٧٤)، كاتم أسرار
نهرو ووزير الدفاع المثير للجدل في السنوات
السابقة على الحرب مع الصين عام ١٩٦٢ (متحف ومكتبة
نهرو التذكاريان).
عدو مينون اللدود جيه بي كريبالاني، المقاتل
المحنَّك في معارك كثيرة مع الراج البريطاني
وحكومات متعاقبة في الهند الحرة (متحف ومكتبة نهرو
التذكاريان).
لال بهادور شاستري الضئيل الجسد يتأمَّل تمثالًا
نصفيًّا للرجل العظيم الذي خلفه شاستري في منصب
رئيس الوزارة. وخلال فترة حكمٍ قصيرة، تمكَّن
شاستري من إثبات جدارته بدرجةٍ كبيرة (المكتب
الإعلامي الصحفي الهندي).
لال بهادور شاستري مع زعيم التبت، الدالاي لاما،
الذي طلب اللجوء إلى الهند وحصل عليه، نيودلهي،
١٩٦٥ (المكتب الإعلامي الصحفي الهندي).
أنجامي زابو فيزو، الزعيم الذي لا يرحم ولا يلين
لحركة ناجا الساعية إلى التحرُّر من الحكم الهندي
(صحيفة «أناندا بازار باتريكا»).
النُّصب التذكاري للشهداء في القرية التي نشأ
فيها فيزو؛ خونوما (صحيفة «أناندا بازار
باتريكا»).
مواطنون يقفون أمام مبنى إذاعة «أول إنديا
راديو» في انتظار مشاهدة نتائج الانتخابات العامة،
بنيودلهي، عام ١٩٧١ (المكتب الإعلامي الصحفي
الهندي).
كتابات على جدران شوارع بومباي، عام ١٩٧٠
تقريبًا، تخلط بين أكبر شغفين شعبيين في الهند:
الانتخابات والأفلام (المكتب الإعلامي الصحفي
الهندي).
إنديرا غاندي مع الرئيس الأمريكي ريتشارد
نيكسون، الزعيم الأجنبي الأكثر كراهيةً لها،
بواشنطن، عام ١٩٧١ (المكتب الإعلامي الصحفي
الهندي).
إنديرا غاندي وابنها المفضَّل، سانجاي غاندي،
نحو عام ١٩٧٥ (المكتب الإعلامي الصحفي
الهندي).
الأم الكبرى/الدعاية المضللة: إنديرا غاندي في
مؤتمر عن «الديمقراطية» عُقِدَ أثناء فترة الطوارئ
(المكتب الإعلامي الصحفي الهندي).
سي إن أنَّادوراي، الخطيب الموهوب الذي قاد أول
حزب إقليمي ناجح في الهند؛ حزب درافيدا مونيترا
كازاجام (صحيفة «ذا هندو»).
النجم السينمائي الكبير إم جي راماتشَندران، أحد
أتباع أنَّادوراي، الذي أصبح هو أيضًا رئيس وزراء
ولاية تاميل نادو (صحيفة «ذا هندو»).
جيوتي باسو، المحامي الذي تلقى تعليمه في لندن
ثم تحوَّل إلى الشيوعية، يؤدي قسم رئاسة وزراء
ولاية غرب البنغال، وذلك بمقر حكومة الولاية،
كلكتا، عام ١٩٧٧. ظل باسو في ذلك المنصب ثلاثة
وعشرين عامًا، وكان حزبه — الحزب الشيوعي
الماركسي — لا يزال في السلطة وقت كتابة هذه
السطور (صحيفة «أناندا بازار باتريكا»).
بالا صاحب تاكري، رسام الكاريكاتير الذي تحول
إلى زعيم ديماجوجي، والذي وصل حزبه — شيف
سِنا — إلى السلطة عدة مرات في مهاراشترا، الذي
كانت كوادره مسئولة عن سلسلة من الهجمات على
المسلمين (صحيفة «ذا هندو»).
صورة لمورارجي ديساي المتجهم عادةً، بابتسامة
نادرة على وجهه، نحو عام ١٩٧٧. بعد أن كان ديساي
عضوًا في حزب المؤتمر لما يربو على أربعة عقود،
أصبح أول رئيس وزراء للهند من خارج حزب المؤتمر
عام ١٩٧٧، بعد رفع حالة الطوارئ (صحيفة
«ذا هندو»).
رئيسة الوزراء إنديرا غاندي تتفقَّد الحرس عند
القلعة الحمراء في دلهي يوم عيد الاستقلال،
الموافق ١٥ أغسطس. الصورة التُقِطَت عام ١٩٨٠، وقد
بدت وفاة ابنها سانجاي حديثة العهد محفورةً في
قسمات وجهها (المكتب الإعلامي الصحفي
الهندي).
صورة التُقِطت للمعبد الذهبي في أمريتسار في
مايو ١٩٨٤، قُبيل هجوم الجيش. تُظهر الصورة بوضوح
التحصينات التي كان المسلحون السيخ يعدُّونها
(صحيفة «ذا هندو»).
راجيف غاندي، ثالث عضو في أسرته يشغل منصب رئيس
وزراء الهند، وأول واحد من بينهم يشغل المنصب دون
كامل إرادته (صحيفة «ذا هندو»).
جنود هنود وقد استولوا على نقطة مراقبة محورية
أثناء صراع كارجيل عام ١٩٩٩ (بعدسة براشانت
بانجيار/مجلة «أوت لوك»).
مظاهرات معارضة لإنشاء سد في ماهيشوار، بولاية
ماديا براديش، نحو عام ٢٠٠٠ (صحيفة «ذا
هندو»).
أتَل بِهاري فَجبايي، السياسي والخطيب الهندوسي،
الذي كُلِّلَت العقود الطويلة التي قضاها بين صفوف
المعارضة أخيرًا بفترة خمسة أعوام كاملة في منصب
رئيس وزراء الهند (صحيفة «ذا هندو»).
السياسية ماياواتي، من طائفة الداليت، تحتفل
بعيد ميلادها أثناء شَغْلها منصب رئيس وزراء
أوتَّر براديش، ومعلِّمها كانشي رام (الذي إلى
يمينها) يقف متفرِّجًا (صحيفة «ذا هندو»).
نساء في مانيبور يحتججن على فظائع ارتكبها الجيش
الهندي، يوليو ٢٠٠٤ (صحيفة «أمريتا بازار
باتريكا»).
انفصاليون مسلمون في كشمير، نحو عام ٢٠٠٠ (وكالة
أنباء «أسوشيتد برس»).
أحد المحتجين على تخصيص نسبة محددة من المناصب
الحكومية للطوائف الاجتماعية المتخلفة يشعل النار
في نفسه، نيودلهي، ١٩٩٠ (وكالة أنباء «أسوشيتد
برس»).
راديكاليون هندوس أعلى مسجد بابري في أيوديا،
يتأهبون لهدمه، ٦ ديسمبر ١٩٩٢ (صحيفة «ذا
هندو»).
أميتاب باتشان في فيلم «آمار أكبر أنتوني» من
إخراج مانموهان ديساي، عام ١٩٧٧، الذي يحكي عن
ثلاثة أشقاء فُرِّقوا في طفولتهم؛ نشأ أولهم
هندوسيًّا وثانيهم مسلمًا وثالثهم مسيحيًّا.
وبطبيعة الحال، يلتئم شمل الأشقاء الثلاثة في
النهاية (بإذن من نَسرين مُنِّي كبير).