متفرقات في السياسة والتاريخ والاجتماع
الْجَامعَةُ الْمِصْريَّةُ
«أنشأها في حفلة افتتاح منشآت الجامعة المصرية سنة ١٩٣١»
بَنْكُ مِصْر
«أُنْشِدَتْ في مجلس الاحتفال بوضع الحجر الأول في أساس «بنك مصر» في مايو ١٩٢٥».
دَارُ بَنْك مصْرَ
«نظمها لتُنْشَدَ في حفلة افتتاح الدار الجديدة لبنك مصر في يونيو سنة ١٩٢٧»
دَارُ العُلوم١٤
«أنشدت في الاحتفال الخمسيني لدار العلوم، بمسرح حديقة الأزبكية، في يوليو سنة ١٩٢٧»
إِسْكَنْدَرِيَةُ آنَ أَنْ تَتَجَدَّدِي
«نظمها لحفلة افتتاح دار جديدة لبنك مصر في الإسكندرية، في يونيو سنة ١٩٢٩»
فِتْيَةَ الْوادِي عَرَفْنَا صَوْتَكُمْ
«يُخاطب الشاعر بهذه القصيدة شباب مصر الذين نهضوا بمشروع القرش سنة ١٩٣٢، وهي آخر ما جادت به شاعريته، وكانت تلاوتها يوم وفاته!»
عِيدُ الْجهَاد١٧
«نظمها احتفالاً بعيد الجهاد الوطني في ١٣ نوفمبر سنة ١٩٢٦»
مَعَالِي الْعَهْد
«نظمها في ميلاد الأمير السابق محمد عبد المنعم»
رسَالَةُ النَّاشِئَة
«أهداها إلى الأمير السابق محمد عبد المنعم»
حَجُّ الأَمِير
«أرسل الأبيات الآتية في برقية إِلى شريف مكة سنة حج الخديو عباس»
إِسْمَاعِيل
«وقال وقد أشرف في مدينة نابلي على الدار التي كان يقيم فيها الخديو إسماعيل»
حَرِيقُ ميتْ غَمْر٢٢
خُطْبَةُ غَلْيُوم
«وخطب غليوم عاهل ألمانيا خطبة في سنة ١٩٠٦ كان لها وقع عظيم، وأحدثت أزمة أوشكت أن تنتهي إلى حرب أوربية طاحنة، فقال:»
نَادي الْمُوسِيقى الشَّرْقِي
«وقال يخاطب الملك فؤاد الأول في حفلة افتتاح نادي الموسيقى الشرقي سنة ١٩٢٩».
في دَار الأُوبرَا
مَصْرَعُ بُطْرُس غالِي باشا
«حينما قُتِلَ بطرس غالي باشا في مصر برصاصة من يد إبراهيم الورداني في سنة ١٩١٠ هاجت النفوس، واستاء كثير من الأقباط، لوقوع الجريمة على زعيم ووزير قبطي، فقال في ذلك:»
تَحيَّةُ غَلْيُوم الثَّاني لِصَلاَح الدِّينِ في القَبْر
الْفَنار٢٦
حارس الفنار ودلفين
القَمَرُ عَلَى آفَاقِ كَلاَ زُومينَ لَيْلَةَ الْمَوْلِدِ النَّبَويِّ الأَسْني
أَثيِنا٢٧
«أوفدته الحكومة المصرية إلى (أثينا) عاصمة اليونان لحضور مؤتمر المستشرقين، فقال يخاطبها:»
ذِكْرى مُحَمَّد فِريد
«ألقيت في الاحتفال بالذكرى الخامسة للمغفور له مُحَمَّد فريد بك سنة ١٩٢٤»
النَّخيلُ مَا بَيْنَ الْمُنْتَزَهِ وَأَبي قِير
«نظمها بالإسكندرية في صيف سنة ١٩٣١»
الْبَحْرُ الأَْبْيَضُ
«نظمها بالإسكندرية في صيف سنة ١٩٣١»
قِفْ حَيِّ شُبَّانَ الْحِمَى
«نظمها في الطلاب المصريين الذين يطلبون العلم في أوربا»
ثَنَى عِطْفَيْهمَا الْهَرَمَانِ تيهًا
«وقال يحيي الملك فؤاد في إبَّان زيارته للجيزة في ديسمبر سنة ١٩٣٠»
الأَمِيرَة فَتْحِيةُ
«وقال في برقية يهنئ الأميرة السابقة فتحية»
تَهْنِئَة
«وقال يهنئ الدكتور علي باشا إبراهيم بمناسبة الإِنعام عليه برتبة الباشوية سنة ١٩٣٠»
يا قَاهِرَ الْغَرْبِ الْعَتِيدِ
«وقال في حفل تكريم البطل العالمي في حمل الأثقال السيد نصير، في ديسمبر سنة ١٩٣٠»
ابْنُ زَيْدُون
«أنشأها ترحيبًا بديوان ابن زيدون، حين ظهر مطبوعًا لأول مرة في مصر، بعناية الأستاذ الأديب كامل كيلاني»
الْبُلْبُلُ الْغَرِدُ الَّذي هزَّ الرُّبى
«أُنْشِدَت في الحفلة التي أقامتها رابطة الأدب الجديد، تكريمًا للشاعر الأستاذ «محمود أبو الوفا»، وكانت هذه القصيدة سببًا إلى عناية الحكومة المصرية وقتئذ بالشاعر — أبي الوفا — وتسفيره إلى أوربا لعمل رجْل صناعية بدل ساقه المبتورة!»
خَليل مُطْرَان٣٤
«نظمها لتُنْشَدُ في حفلة أقيمت بدار الجامعة المصرية في ١٨ يونيو سنة ١٩١٣ لتكريم الشاعر خليل مطران؛ لمناسبة إنعام الخديو عباس حلمي الثاني عليه بوسام، وكانت الحفلة برياسة الأمير محمد علي توفيق شقيق الخديو».
غَانْدِي
«أنشأها تحية لغاندي الزعيم الهندي المشهور، حين مروره بمصر سنة ١٩٣١، في طريقه إلى مؤتمر المائدة المستديرة بلندن»
تَحِيَّةِ أَبُولُّو
«أبولو: مجلة فنية لخدمة الشعر الحيِّ، كان يصدرها مرة كل شهر — في سنة ١٩٣٢ — الدكتور أحمد زكي أبو شادي، فقال يحييها»
أُغْنِيَة
«نظمها بلبنان في صيف سنة ١٩١٣ لتغنيها إحدى القيان»
يَا شِرَاعًا وَرَاءَ دِجْلَة
«غنَّاها بين يدي ملك العراق المغفور له فيصل الأول الموسيقار محمد عبد الوهاب بمناسبة زيارته لتلك البلاد في سنة ١٩٣١»