إهداء الديوان

اثنانِ هذا الشعر تَحْفِل روحُه
بهما: حَنانُكِ أنتِ ثم حَناني
رَدَّدْتُهُ نَغَمَ الحياةِ، فإن نأتْ
بنواكِ عاد نشيدُه فرثاني
فإذا ابتسمتِ فكلُّ شعريَ خالدٌ
وإذا عبستِ فكلُّ شعريَ فان
أبو شادي

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤