شكر وتقدير

لم يكن هذا الكتاب ليرى النور دون مساعدة ومساهمة ودعم عددٍ كبير من الأشخاص الرائعين على مرِّ السنين.

أولًا، وقبل كل شيء: أود أن أشكر تيم كوب، الذي ساعد إيمانه بي الذي لا ينضب على تحويل سلسلة أبحاث «المشتركون والمعجبون والمتابعون» وهذا الكتاب — بوصفه أحد أعمال السلسلة — إلى حقيقة. وأتوجَّه بجزيل الشكر أيضًا إلى مؤسسي شركة إجزاكت تارجت، سكوت دورسي وبيتر ماكورميك وكريس باجوت، الذين أتاحوا لي الدخول إلى الشركة ومنحوني أيضًا فرصًا شخصية ومهنية تتخطى أكبر أحلامي. ولم يكن هذا الكتاب ليصبح في متناول يديك كقارئ لولا البراعة القانونية لتود ريتشاردسون وسكوت جوتشال، وذكاء النشر لشركة جون وايلي آند صنز، وريتشارد نارامور، وكريستين مور، وتيفاني كولون؛ أقدم جزيل الشكر لكم جميعًا من هذا المحامي الثرثار في بعض الأحيان.

ثانيًا: أود أن أشكر الرجل والأسطورة مورجان ستيوارت. لقد نسجنا فكرة سلسلة أبحاث «المشتركون والمعجبون والمتابعون» معًا في أواخر عام ٢٠٠٩، وساعد تفاعلنا معها على مرِّ السنين في توضيح العديد من الأفكار التي أوردتها في هذا الكتاب. وأود أيضًا أن أشكر كلَّ مَنْ ساهم في أي جزء من السلسلة، من فريق المساعدة الأصلي كاتي مارتن وجين ريبل وتيريزا ويلكوكس وإليزابيث كيلسون والمساهمين الرئيسيين الآخرين، بمن فيهم كايل لاسي وديف إيكرت ولورين إسبوزيتو وجِن ميلكس وفريق تريند لاين إنتر أكتيف. وسأكون مُقَصِّرًا أيضًا لو لم أقدم الشكر إلى شيب هاوس، وميتش فرايزر، وكيفن بوبوفسكي، وسكوت توماس، وبنهام روبرتس، وشون هيرينج، ومالوري لي، وفليتش فليتشر، وإيمي كوندل، وبيث ليليك، وأليسون لايتنر، وتشارلي ماكتي، وكاتي ويلر، وستيفاني سانديلا، ودانيال ووكر، وجوناثان جاندولف، وكريس ماسكارو على دعمهم المرتبط بسلسلة أبحاث «المشتركون والمعجبون والمتابعون» على مر السنين. كما أشكرُ أماندا ليت، ودانيال إنكانديلا، وفريقهما على جهودهم التفاعلية المُذهلة، وكذلك سكوت روث، وسمير كازي، وجان فيليب بيرت، وجيسون ديبوير، وتيريزا بيكر، ونيك بادجيت، وليندسي نيميك، وجد مارسيلو، وريان بونيشي، وصولانج كارفالو، وجوانا زوبر على المساعدة في إيصال تلك الأبحاث إلى العالم.

ثالثًا: أود أن أشكر فريقي المدهش من قادة الفِكر والمساعدين والمحسنين. هايك بيرد، وجويل بوك، وتوم كوري، وبو ديتريك، ودون ديفيرجيليو، وكايل لاسي، وتوني مولينارو، وجين ريبل، وأندريا سميث، وماثيو سويزي، وتشاد وايت؛ إن الأبطال الخارقين لا يمتلكون قوًى خارقة مقارنةً بقواكم الخارقة. نعم، هذا إطراءٌ من الدرجة الأولى.

كذلك، لم يكن هذا الكتاب ليكون بين يديك لولا الرُّؤَى المستقاة من العلامات التِّجارية والشركات والأشخاص الحقيقيين. ومن أجل هذا أرغب في توجيه الشكر إلى كام بالزر، ومارك بيشوب، وديلان بويد، ومارك كارالمبوس، وتوم شوكيل، وتوني كلارك، وجيف كانينج، وسام ديكر، وجون ديفو، وديفيد ديفور، ومايكل دونلي، وكيب إدواردسون، وجيسي إنجل، ومات وماركوس فيش، وراند فيشكن، وجاري فوديم، ومارجريت فرانسيس، وآدم جيوفر، وكيث إيه جروسمان، وأليكس هارت، ودان هيمبروك، وبرنت هيجيلك، وجابي جوينت، وسمير كازي، وبيت كراينيك، سكوت كفيتون، وجادسون لايبلي، وديك لينش، وماك ماهافي، وسوزان مارشال، وسكوت ماكوركل، ونيك ماكولو، وكيني ميلر، وهوارد ميتمان، وكريس مودي، ولين بيرالتا، وإريك برو، وإيفان روسيو، وتوم سازَر، وآر جيه تيلور، وجايسون تيرين، ومات طومسون، وسكوت تاونسِند، وبريان واد، وريان وارن، وريك وايون. وأقدم الشكر أيضًا إلى جايسون ريدلوس وفريقه الرائع في منتدى آرجيل إكزيكتيف فورم، الذي كان مسرحه منتدًى مثاليًّا بالنسبة لي لكي أطوِّر العديد من أفكاري المتعلقة بالجماهير الخاصة.

يستند هذا الكتاب أيضًا إلى أفكار قائمة طويلة من قادة الفِكر الذين طرحوا موضوع التسويق بالإذن المسئول في عصر الإنترنت. وفي هذا الصدد، أدينُ بالعرفان للمؤلفين (والأصدقاء الأعزاء في كثير من الحالات) كريس أندرسون، وتيم آش، وجوش بيرنوف، وجاي باير، ومات بايلي، وجون باتيل، وجونا بيرجر، وروهيت بارجافا، وبيت بلاكشو، ومات بلومبرج، ونيك بورشر، وجنيفر إيفانز كايرو، وسي سي تشابمان، ومات كاتس، وديفيد دانيالز، وفرانك إلياسون، وجايسون فولز، وبورتر جيل، وبول جيلين، وسيث جودين، وآن هاندلي، وجيفري هايزليت، وسالي هوجزهيد، وجوزيف جافي، وجون جانتس، وسيمز جنكينز، وكريستوفر بي جونز، وآرون كالو، وبيتر كيم، وجيم كوكرال، وستيفن ليفي، وسيج لويس، وشارلين لي، وريبيكا ليب، والدكتور فلينت ماكلولين، وجيني مولن، وآمبر ناسلوند، ولي أودين، وجيرمايا أويانج، ودون بيبر، وجو بوليزي، وبول روتزر، ومارثا روجرز، وروبرت روز، وتيد روبين، وآندي سيرنوفيتز، وبيتر شيهان، وآرون ستروت، وستيفان تورنكويست، وشار فانبوسكيرك، وجاري فاينرشَك، ودي جيه والدو، وتشاد وايت، وستيف ياسترو.

وأخيرًا: أود أن أشكر بعض الأشخاص الذين التقيتُ بهم في فتراتٍ سابقة من حياتي، ودونهم لم أكن لأصِل إلى هذه اللحظة: والديَّ كين وكارين رورز، وتيم وجانيت بارنيت، وديفيد بلين، وجريج بوزر، وتوم براليار، وبن بيكوويسكي، وليزلي كاروثرس، وتيفان كلارك، وطاقم عمل ١٤٦٢ كوم آفي (أندرو ستريكمان وآدم زول)، وبول إليوت، وبيتر فاسانو، وتود فريزين، ومايك هاملين، وداون هانسون، وإيرين هاو، وموظفي هوليرادو، وأندرو كورديك، والأستاذة بنينا لاهاف، ومارلو ليونس، وكريستين ماركس، وكريس ميلر، وإلين مورو، وفريق أوبتيام (جو كوبيك، وكلايد مايلز، ومارك نوس)، ودانيال أُورون، والأستاذ جلين بلات، وتوني رورز، ولاريس ساساكي، وديفيد ستون، وفريق ثيرد دور ميديا (كريس إلويل، وشون موريارتي، وكريس شيرمان، وداني سوليفان)، وثوم روهي، وفريق أولد فينتيدج القديم (تيم مولر، وبريان باورز، ودان روز)، والأستاذ روبرت فوجل، وديب ويلكوكس، وجولي وينتربوتوم، ومحطة دابليو أوه إكس واي العزيزة التي أُغلِقَتْ (@woxy، والتي ستظل إلى الأبد مستقبل الروك آند رول!).

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤