ملحق الصور

شكل ١: إكليل الشمس كما ظهر أثناء كسوف
الشمس الكلي في عام ٢٠١٧.

شكل ٢: لوحة الإكليل التي رسمها الفنان
هوارد بتلر أثناء كسوف الشمس عام
١٩٢٥.

شكل ٣: مجرة «قنطورس أ» كما رُصدت عند
استخدام الطول الموجي المرئي فقط ومع
تراكب النتوءات المستديرة الراديوية
العملاقة.

شكل ٤: مخطط هرتسبرونج-راسل.

شكل ٥: مجرة أندروميدا، أحد أقرب المجرات
إلينا.

شكل ٦: البحث عن نجم أول في المجرات القزمة
(انظر الفصل الثامن).

شكل ٧: أمثلة على منحنيات الجسم الأسود
النجمية.

شكل ٨: الطيف الشمسي في الأطوال الموجية
المرئية.

شكل ٩: في نظام جامعة هارفارد لتصنيف
النجوم، يبلغ متوسط درجة حرارة سطح نجم
من الفئة
O
حوالي ٣٠ ألف كلفن أو أكثر، في حين أن
درجة حرارة نجم من الفئة
M
تقترب من ٣ آلاف كلفن.

شكل ١٠: قرص من الغاز ينقسم إلى أربعة نجوم
أولية من نجوم الجمهرة الثالثة في فترة
زمنية قصيرة تتجاوز مائة عام
بقليل.

شكل ١١: «الطيف الكوني» لكاتي باترسون. صورة
لمانو بالوميكي.

شكل ١٢: سيسيليا باين-جابوشكين.

شكل ١٣: بنزياس وويلسون يحدقان في الهوائي
البوقي بهومدل في مختبر «بل
تليفون».

شكل ١٤: خريطة بلانك لإشعاع الخلفية الكونية
الميكروي.

شكل ١٥: ستروماتوليت في خليج القرش بغرب
أستراليا.

شكل ١٦: الشبكة الكونية. توزيع الغاز
(يمينًا) وتوزيع المادة المظلمة
(يسارًا) من محاكاة إليوسترس لتكوُّن
المجرات الكونية.

شكل ١٧: حقل هابل الفائق العمق.

شكل ١٨: صورة لأفق الحدث بالثقب الأسود
الفائق الضخامة في مجرة إم٨٧، ملتقطة
بتلسكوب «أفق الحدث».

شكل ١٩: مجرتا الفئران أثناء عمليتَي التصادم
والاندماج المطولتَين.

شكل ٢٠: مجرتا الهوائيات؛ حيث تسببت عملية
اندماج عنيفة في حدوث مراحل جديدة من
تكوُّن النجوم.

شكل ٢١: تصوُّر فني لتلسكوب جيمس ويب
الفضائي.

شكل ٢٢: نظام التحقق من المصفوفة الشبكية،
المرحلة التجريبية لتقنية مصفوفة
الكيلومتر المربع المرتقبة، مع ظهور
مجرة درب التبانة بالأعلى.

شكل ٢٣: يتملكني هنا شعور قوي بالفخر بواحدة
من محطات مصفوفة الترددات المنخفضة في
المركز الرئيسي للتلسكوب الراديوي
بالقرب من إكسلو بهولندا.

شكل ٢٤: تلسكوب جرين بانك في ١٥ نوفمبر ١٩٨٨
(يمينًا) و١٦ نوفمبر ١٩٨٨
(يسارًا).