عَيْنَيَّ كَيْفَ غَرَرْتُمَا قََلْبِي
عَـيْـنَـيَّ كَـيْـفَ غَـرَرْتُـمَـا قَـلْبِي
وَأَبَــحْــتُــمَــاهُ لَــوْعَـةَ الْـحُـبِّ
يَـا نَـظْـرَةً أَذْكَـتْ عَـلَـى كَـبِدِي
نَـارًا قَـضَـيْـتُ بِـحَـرِّهَـا نَـحْبِي
خَــلُّــوا جَـوَى قَـلْـبِـي أُكَـابِـدُهُ
حَسْبِي مُكَابَدَةُ الْجَوَى حَسْبِي
عَـيْـنِي جَنَتْ مِنْ شُؤْمِ نَظْرَتِهَا
مَــا لَا دَوَاءَ لَــهُ عَــلَــى قَـلْـبِـي
جَـانِـيكَ مَنْ يَجْنِي عَلَيْكَ وَقَدْ
تُـعْـدِي الصِّحَاحَ مَبَارِكُ الْجُرْبِ