وَحَامِلَةٍ رَاحًا عَلَى رَاحَةِ الْيَدِ
وَحَــامِــلَـةٍ رَاحًـا عَـلَـى رَاحَـةِ الْـيَـدِ
مُـــوَرَّدَةٍ تَـــسْــعَــى بِــلَــوْنٍ مُــوَرَّدِ
مَـتَـى مَـا تَـرَ الْإِبْـرِيـقَ لِلْكَأْسِ رَاكِعًا
تُـصَـلِّ لَـهُ مِـنْ غَـيْـرِ طُـهْـرٍ وَتَـسْجُدِ
عَـلَـى يَـاسَـمِـيـنٍ كَاللُّجَيْنِ وَنَرْجِسٍ
كَأَقْــرَاطِ دُرٍّ فِــي قَـضِـيـبِ زَبَـرْجَـدِ
بِــتِــلْــكَ وَهَـذِي فَـالْـهُ لَـيْـلَـكَ كُـلَّـهُ
وَعَنْهَا فَسَلْ، لَا تَسْأَلِ النَّاسَ عَنْ غَدِ
«سَـتُـبْـدِي لَكَ الْأَيَّامُ مَا كُنْتَ جَاهِلًا
وَيَأْتِــيـكَ بِـالْأَخْـبَـارِ مَـنْ لَـمْ تُـزَوِّدِ»