وَرُبَّ حِبَالٍ كُنْتُ أَحْكَمْتُ عَقْدَهَا
وَرُبَّ حِبَالٍ كُنْتُ أَحْكَمْتُ عَقْدَهَا
أُتِـيـحَ لَـهَـا وَاشٍ رَفِـيـقٌ فَـحَـلَّـهَا
فَـعُـدْنَـا كَأَنَّـا لَـمْ يَـكُنْ بَيْنَنَا هَوًى
وَصَـارَ الَّذِي حَلَّ الْحِبَالَ هَوًى لَهَا
وَقَـالُـوا نَـرَاهَـا يَـا جَـمِيلُ تَبَدَّلَتْ
وَغَـيَّـرَهَـا الْـوَاشِـي فَـقُـلْتُ لَعَلَّهَا