سَبِيلُ الْحُبِّ أَوَّلُهُ اغْتِرَارُ
سَـبِـيـلُ الْـحُـبِّ أَوَّلُـهُ اغْـتِـرَارُ
وَآخِــــرُهُ هُــــمُــــومٌ وَادِّكَـــارُ
وَتَـلْـقَـى الْعَاشِقِينَ لَهُمْ جُسُومٌ
بَرَاهَا الشَّوْقُ لَوْ نُفِخُوا لَطَارُوا