مسرد المصطلحات

  • الإثنية (ethnicity): فكرة مشابهة للعرق تُصنِّف الأشخاص في مجموعاتٍ وفقًا للأصل المشترك أو الخلفية المشتركة. يُشير المصطلح عادةً إلى الانتماءات الاجتماعية والثقافية والدينية واللغوية وغيرها من الانتماءات، على الرغم من أنها — شأنها شأن العرق — يتم ربطها أحيانًا بالعلامات البيولوجية المُدرَكة. وغالبًا ما تُميَّز الإثنية من خلال سماتٍ ثقافية مثل الزي، واللغة، والدين، والتنظيم الاجتماعي.
  • الأزواج القاعدية (base pairs): إحدى سلاسل الحمض النووي الريبي المنزوع الأكسجين (الدنا) التي تحتوي على أربع قواعد نيتروجينية — الأديسين A، والثايمين T، والجوانين G، والسايتوسين C — تَرتبط معًا عبر الروابط الهيدروجينية لتُكوِّن أزواجًا مع القواعد الموجودة على سلسلة الدنا مقابلة فيما يُشبه درجات السلم. تقترن القاعدة A دائمًا مع القاعدة T، وتقترن القاعدة G دائمًا مع القاعدة C.
  • الاستعلاء الإثني (ethnocentrism): الاعتقاد المتأصِّل وجدانيًّا بأن اتجاهاتك الثقافية عالَمية وطبيعية وسوية، بل وأسمى من الاتجاهات الثقافية الأخرى.
  • الأصل الواحد (monogeny): نظريةٌ علميةٌ سابقة على التطور مفادها أن «الأعراق» البيولوجية للبشر انحدرت جميعها من أصلٍ واحد (أو «آدم» كما وردَ في الكتاب المقدس). راجِع «تعدد الأصول».
  • الأليل السائد (dominant allele): أليل يَحجب تأثير الأليل الآخر (المتنحِّي) في النمط الجيني لزيجوتٍ متغاير.
  • الأليل المُتَنَحي (recessive allele): أليل يُحجَب تأثيره بفِعل الأليل الآخر (الذي يكون سائدًا) في نمطٍ جيني متغاير الزيجوت.
  • الانتخاب الطبيعي (natural selection): آلية للتغيير التطوري تنحاز لبقاء بعض الكائنات الحية وتناسلها على كائناتٍ حية أخرى نظرًا لخصائصها البيولوجية الخاصة في ظل ظروفٍ بيئيةٍ محددة. الانتخاب الطبيعي لا يؤدي إلى تباين، ولكنه يستند إلى التباين الموجود.
  • الأنثروبولوجيا البيولوجية (biological anthropology): قسم الأنثروبولوجيا الذي يُركِّز على التطور البيولوجي للبشر وأسلافهم، وعلاقة البشر بغيرهم من الكائنات الحية وبالبيئة، وأنماط الاختلاف البيولوجي داخل المجموعات البشرية وبينها. ويُشار إليه أيضًا بالأنثروبولوجيا الطبيعية.
  • الأنثروبولوجيا التطبيقية (applied anthropology): قسمُ الأنثروبولوجيا المعنيُّ بتطبيق المعرفة والأساليب الأنثروبولوجية على المشكلات الراهنة.
  • الأنثروبولوجيا الثقافية (cultural anthropology): قسم الأنثروبولوجيا الذي يُركِّز على وصف الثقافات البشرية وفهمها، بما في ذلك قابلية التغير الثقافي لدى البشر (عبر الزمن، في مختلف أنحاء العالم).
  • الأنثروبولوجيا الطبيعية (physical anthropology): دراسة الجوانب غير الثقافية، أو البيولوجية، للبشر والحفريات الخاصة بأسلافنا. يهتم علماء الأنثروبولوجيا الطبيعية عادةً بأحد أنواع البحث الثلاثة التالية: (١) دراسات الرئيسيات غير البشرية (عادةً في البَريَّة). و(٢) استعادة السجل الأحفوري للتطور البشري. و(٣) دراسة التنوع البيولوجي للإنسان، وأنماط الوراثة، والتكيُّف البيولوجي مع الضغوط البيئية، والوسائل الثقافية للتكيُّف مع عوامل الضغط البيئية التي تؤثِّر على علم دراسة الأحياء. يُشار أيضًا إلى الأنثروبولوجيا الطبيعية بالأنثروبولوجيا البيولوجية أو الحيوية.
  • الأنثروبولوجيا اللغوية (linguistic anthropology): تخصُّصٌ فرعي من علم الأنثروبولوجيا يتمحوَر حول طبيعة اللغة لدى البشر وعلاقة اللغة بالثقافة.
  • الأنثروبولوجيا أو علم الإنسان (anthropology): دراسة البشر وثقافاتهم، في الماضي والحاضر. يَشمل مجال الأنثروبولوجيا علم الآثار، والأنثروبولوجيا البيولوجية، والأنثروبولوجيا الثقافية، والأنثروبولوجيا اللغوية، والأنثروبولوجيا التطبيقية.
  • الانحدار (cline): تغيُّرٌ تدريجيٌّ مستمر في صفةٍ وراثيةٍ معينة أو سلسلةٍ معينة من الصفات الوراثية عبر المكان.
  • الانحراف الوراثي (genetic drift): آلية للتغيير التطوري تنتج عن التغيرات العشوائية في تواتُرات الجينات (على سبيل المثال، من جيل إلى الجيل الذي يليه). في غياب القوى التطورية الأخرى، يؤدِّي الانحراف الوراثي في النهاية إلى الفقد الكامل للتبايُن. راجع «تأثير المؤسس».
  • الاندماج (assimilation): عملية التغيير التي تحدث عندما يتبنَّى فردٌ أو مجموعةٌ سماتِ الثقافة السائدة ويندمج اندماجًا تامًّا في المؤسسات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية لتلك الثقافة.
  • الإنسان العاقل الحديث تشريحيًّا (anatomically modern Homo sapiens): الشكل الحديث للنوع البشري، ونشأ في أفريقيا منذ ما يتراوح بين ١٥٠ ألف عام و٢٠٠ ألف عام مضت.
  • الأنيميا المنْجليَّة (sickle cell anemia): مرضٌ وراثي يُصاب به الشخص متماثل الزيجوت لأليل الخلية المنجلية، يُعدِّل تركيب خلايا الدم الحمراء مما يُضفي عليها شكلًا «منجليًّا». وتكون خلايا الدم الحمراء المَنجلية الشكل هذه أقل كفاءةً في نقل الأكسجين عبر الجسم، وهو ما قد يتسبَّب في حدوث ألم، بل وتلف في الأعضاء.
  • البنية الثقافية (cultural construct): فكرة أو نظامٌ فِكريٌّ متأصِّل في الثقافة. يُمكن أن يتضمن نظامًا مُبتكَرًا لتصنيف الأشياء أو الأشخاص؛ كالحال مع نظام التصنيف العنصري على سبيل المثال.
  • التباعُد الوراثي (genetic distance): متوسِّط مقياس القرابة بين الجماعات السكانية استنادًا إلى سماتٍ متنوعة. تُستخدَم قيم التباعد الوراثي لفهم تأثيرات الانحراف الوراثي والتدفُّق الجيني، اللذَين من المفترض أنهما يؤثِّران على كل المواقع الكروموسومية بنفس الدرجة.
  • التباين البشري (human variation): الاختلافات الموجودة بين الأفراد أو بين مجموعات الأفراد التي يُنظَر إليها باعتبارها جماعاتٍ سكانية. يدرس علماء الأنثروبولوجيا كلًّا من الاختلاف الثقافي والبيولوجي.
  • التباين البيولوجي البشري (human biological variation): الاختلافات التي يُمكن ملاحظتها بين الأفراد أو الجماعات، والتي نتجت عن عمليات الهجرة والزواج وأساليب التكيُّف البيئي لدى البشر. وغالبًا ما يشار إلى التباين البيولوجي بين البشر ﺑ «التنوع البيولوجي لدى البشر».
  • التحرُّر من العبودية (abolition): حركة التحرير التي تألَّفت من جهودٍ مُنظَّمة للقضاء على ممارسة الرق المشروعة في الولايات المتحدة. ونال الرقيق حريتهم تدريجيًّا في الولايات الشمالية، وأُلغيت العبودية في جميع أنحاء البلاد بالتعديل الثالث عشر للدستور الأمريكي.
  • التدفُّق الجيني (gene flow): هو آلية للتغيير التطوُّري تتضمَّن نقل الجينات (الموروثات) وتبادلها عبر جماعاتٍ سكانية في منطقةٍ معينة. يؤدي التدفُّق الجيني إلى إنتاج ألائلَ جديدةٍ في الجماعة السكانية ويجعل الجماعات السكانية أكثر تشابهًا من الناحية الوراثية.
  • التزاوج الداخلي بين أفراد العِرق الواحد (racial endogamy): زواج المرء من داخل الجماعة العِرقية التي ينتمي إليها (راجِع أيضًا «قوانين مناهضة اختلاط الأجناس»).
  • التزاوج غير العشوائي (non-random mating): أنماطٌ مدروسة من اختيار الشريك تؤثِّر على توزيع تواتُرات النمط الجيني والنمط الظاهري. لا تتمخَّض عن التزاوج غير العشوائي تغييراتٌ في التواتُرات الأليلية. ويُعدُّ الزواج المُدبَّر أو المُرتَّب له؛ أحدَ أشكال الزواج غير العشوائي.
  • التصنيف (classification): ترتيب العناصر في مجموعاتٍ حسب سماتها المشتركة. التصنيفات إبداعاتٌ ثقافية، وتضع الثقافات المختلفة طرقًا مختلفة في تصنيف الظواهر نفسها (مثل الألوان، والنباتات، والأقارب، وغير ذلك).
  • التصنيف العرقي (racial classification): عملية تصنيف البشر إلى جماعاتٍ عِرقية مميَّزة بناءً على خصائص وسماتٍ معيَّنة مثل لون البشرة أو المنطقة الجغرافية، غالبًا بهدف وضعهم في مراتبَ معيَّنةٍ بناءً على ما يُعتقَد أنه اختلافاتٌ فطرية ومتأصلة بين الجماعات.
  • التطبع الثقافي (acculturation): التغيير والتبادل الثقافي اللذان ينتجان عن الاتصال المستمر بين جماعاتٍ بشريةٍ مختلفة.
  • التطور (evolution): التغيُّر الذي يطرأ على أحد أنواع الحياة العضوية عبر فتراتٍ زمنيةٍ طويلة (التطور الماكروي) أو من جيل إلى الجيل الذي يليه (التطور الميكروي) نظرًا للقوى التطورية الأربع. يدرس علماء الأنثروبولوجيا كلًّا من التطور الثقافي والبيولوجي للسلالات البشرية.
  • التطور الماكروي (macroevolution): تتمحوَر دراسة التطور الماكروي حول التطور البيولوجي عبر أجيالٍ عديدة وعلى أصل الفئات التصنيفية العليا، مثل الأنواع.
  • التطور الميكروي (microevolution): تتمحوَر دراسة التطور الميكروي حول التغيُّرات التي تطرأ على تواترات الألائل من جيل إلى الجيل الذي يليه.
  • التعداد السكاني (census): إحصاءٌ رسمي لسكان منطقةٍ ما، وجمع بياناتٍ ديموغرافية. يُجري مكتب التعداد الأمريكي هذا الإحصاء كل عشر سنوات.
  • التمييز الإيجابي (affirmative action): أقرَّت الحكومة الفيدرالية هذا الأمر التشريعي للمرة الأولى عام ١٩٦٥، وهو يتألَّف من إجراءاتٍ خاصة في مجال التعيين والتوظيف وغيرهما من مجالاتٍ أخرى، مصمَّمة للحد من آثار التمييز التي مورست في السابق.
  • التمييز العنصري (discrimination): سياسات وممارَسات تُلحق الضرر والظلم بجماعة وبأعضائها.
  • التنميط (stereotyping): عملية نَسْب صفات أو خصائص أو سلوكيات أو قيم معينة إلى مجموعةٍ أو فئةٍ بأكملها من الأشخاص؛ ومن ثمَّ يُمثَّلون ككيانٍ واحد، ويشمل هذا عملية التنميط السلبي؛ أي إطلاق أحكامٍ سلبيةٍ مُسبقة.
  • التنميط العرقي (racial profiling): استخدام العِرق (وغالبًا الجنسية أو الديانة) لتحديد شخص على أنه مُشتبه به أو مُشتبه به مُحتمَل. والتنميط العرقي هو إحدى الطرق التي تظهر بها العنصرية وتتأصَّل.
  • الثقافة (culture): النطاق الكامل من السلوكيات، والقيم، والمعاني، وأساليب الإدراك، ونُظم التصنيف، المشتركة والمُكتَسبة بالتعلم والنمطية، وغير ذلك من المعرفة المكتَسبة من قِبل أشخاص مثل أعضاء مجتمعٍ ما؛ والعمليات أو آليات السلطة التي تؤثر في إمكانية مشاركة المعاني والممارسات داخل جماعة أو مجتمع من عدمها.
  • الجوهرية (essentialism): فكرة أن لكل الأشياء جوهرًا أساسيًّا أو حقيقيًّا. يرى أنصار الجوهرية العِرقية أن جميع الأعضاء في جماعة عِرقية معيَّنة يشتركون في خصائص أو صفاتٍ أساسيةٍ محدَّدة تُميِّزهم بأنهم مختلفون جوهريًّا عن غيرهم من أعضاء الجماعات العِرقية الأخرى.
  • الجين (gene): مجموعةٌ فريدة من القواعد (راجع «الأزواج القاعدية») تُشكِّل جزءًا محدَّدًا من الكائن الحي.
  • الجينوم (genome): نسخةٌ واحدةٌ كاملة من كل الجينات والحمض النووي الريبي المنزوع الأكسجين (الدنا) لنوعٍ ما.
  • الحتمية البيولوجية (biological determinism): الفلسفة أو الاعتقاد القائل بأن السلوك البشري والتنظيم الاجتماعي يُفرضَان أساسًا بفِعل الخصائص البيولوجية المتأصِّلة بالفطرة، بحيث تُعزى الاختلافات السلوكية داخل المجموعات أو بينها إلى الاختلاف الوراثي لا إلى تأثيرات البيئة أو التعلُّم.
  • الحتمية الثقافية (cultural determinism): الاعتقاد بأن السلوك البشري والتنظيم الاجتماعي يُفرضَان في الأساس بفِعل العوامل الثقافية.
  • الحُكم بالاستحقاق أو حُكم الجدارة (meritocracy): فكرة أن جدارة الشخص وجهده الفردي هما اللذان يحدِّدان نجاحه ووضعه الاجتماعي والاقتصادي، وليس عائلته أو خلفيته الاجتماعية (بما في ذلك عرقه، ونوعه الاجتماعي، وطبقته، وإرثه). وعلى نحوٍ مماثل، فكرة أن أوجه التفاوت الاجتماعي تأتي نتيجة الاختلافات الفردية من حيث الجدارة والجُهد.
  • الحلزون المزدوج (double helix): يُشبه الحمض النووي الريبي المنزوع الأكسجين (الدنا) سلمًا طويلًا مُلتفًّا لولبيًّا. تتكوَّن جوانب السلم من الفوسفات والسكريات.
  • الحمض النووي الريبوزي (آر إن إيه) (Ribonucleic acid): الجزيء المسئول عن حَمْل التعليمات الخاصة بتخليق البروتين، والتي يُحددها جزيء الحمض النووي الريبي المنزوع الأكسجين (الدنا).
  • الحمض النووي الريبي المنزوع الأكسجين (Deoxyribonucleic acid): يشار إليه اختصارًا ﺑ «دنا»، وهو الجزيء المسئول عن تشفير المعلومات الوراثية.
  • الخَلْق (creationism): الاعتقاد بأن الكون خلقه الله.
  • الخلية (cell): أصغر وحدة حيوية في الكائن الحي. تتكوَّن أجسامنا البشرية من أكثر من ١٠٠ تريليون خلية. وتوجد داخل الغشاء الخلوي النواة، وتحيط بنواة الخلية مادة السيتوبلازم.
  • الدنا الميتوكوندري (mitochondrial DNA): كميةٌ صغيرة من الحمض النووي الريبي المنزوع الأكسجين (الدنا) موجودة في ميتوكوندريات الخلايا. ويُورَث الدنا الميتوكوندري من خلال الأم فقط.
  • الذكاء (intelligence): القدرة الفطرية على التعلُّم وحل المشكلات الجديدة.
  • الرمز (symbol): علامة أو صفة تُشير إلى شيءٍ آخر، وقد يكون لها علاقة به أو لا. على سبيل المثال، العقاب الأصلع و«العَمُّ سام» رمزان للولايات المتحدة.
  • السائد المشترك (codominant): يؤثر كلا الأليلَيْن في النمط الظاهري لنمط جيني متعلِّق بالزيجوتات المُتغايرة، ولا يكون أيٌّ منهما سائدًا على الآخر. على سبيل المثال، في نظام فصائل الدم، يكون الأليلان A وB عبارة عن سائدٍ مشترك، ويُنتجان معًا فصيلة الدم AB.
  • السلوكية (behaviorism): مدرسةٌ فكرية في علم النفس تؤكِّد على أهمية الاستجابات السلوكية الظاهرية بما يفوق الخبرة الواعية لفهم التفاعلات الاجتماعية بين البشر.
  • السمة (trait): إحدى خصائص أو صفات النمط الظاهري أو النمط الجيني للفرد.
  • السمة المتفرِّدة (discrete trait): صفةٌ بيولوجية تتخذ قيمًا وخصائصَ مميَّزةً (مثل نظام فصائل الدم).
  • السمة المتواصلة (continuous trait): صفة تُقاس على مقياسٍ مدرَّج ولا تتضمَّن فجوات أو أقسامًا (مثل، لون البشرة).
  • السمة المعقدة (complex trait): صفة جسمانية تأثَّرت بمواضع كروموسومية متعدِّدة تفاعلت مع الظروف البيئية. تتَّسم معظم الصفات البشرية التي تمَّت دراستها بأنها معقَّدة (على سبيل المثال، الطول، وحجم الجسم، ولون البشرة).
  • الصدمة الثقافية (culture shock): الخبرة المضطربة والمرتبكة لإدراك أن آراء فرد أو جماعة أو مجتمعٍ ما وسلوكياته وخبراته لا تتمُّ مشاركتها من قِبل فردٍ آخر أو جماعةٍ أخرى أو مجتمعٍ آخر.
  • الضغط الانتقائي (selective pressure): الضغط البيئي على الأفراد في جماعةٍ سكانيةٍ ما، والذي ينتج عنه تغييرٌ تطوري يكون بمنزلة القوة المُحركة للانتخاب الطبيعي. ويُعد الارتفاع المفرط في درجات الحرارة والأشعة فوق البنفسجية أمثلةً على الضغط الانتقائي.
  • الطبقة الاجتماعية (social class): تصنيفٌ اجتماعي للأفراد استنادًا إلى الخصائص الاقتصادية المشتركة وغيرها من خصائصَ أخرى يُحددها المجتمع وتعكس شكلًا من الهَرَمية الاجتماعية.
  • الطَّبَقية (stratification): بالإشارة إلى المجتمع، نظامٌ تُصاغ من خلاله الفروق الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في المجتمع.
  • الطَبَقيَّة العِرقية (racial stratification): نظامٌ من الطبَقيَّة وعدم المساواة يعتمد فيه استخدام الموارد (السياسية، والاقتصادية، والاجتماعية) بدرجةٍ كبيرة على التصنيف العِرقي للفرد.
  • الطفرة الوراثية (mutation): آلية للتغيير التطوُّري تنشأ عن تغيُّرٍ عشوائي في تسلسل القواعد في جزيء الحمض النووي (الدنا). الطفرات هي المصدر الأساسي لكل الاختلاف الوراثي، بيد أنها يجب أن تحدث في الخلايا الجنسية لإحداث تغييرٍ تطوري.
  • العالَمية (universalism): الاعتقاد بأن القيَم والمعايير هي أمورٌ مشتركة عمومًا بين الثقافات.
  • العبودية (slavery): شكلٌ متطرف من الاضطهاد البشري يجوز بموجبه لشخص ما أن «يملك» شخصًا آخر وحقوق عمله. في عالم الأمريكيتين الاستعماري، ظهر شكلٌ من العبودية العِرقية يُميِّز الأشخاص المُنحدِرين من أصولٍ أفريقية وحدهم على أنهم «عبيد».
  • العرق (race): فكرةٌ حديثة ابتكرها سكان أوروبا الغربية عقب رحلاتهم الاستكشافية عبر العالم لإظهار الاختلافات بين البشر، وتبرير الاستعمار، والغزو، والاسترقاق، والهَرَمية الاجتماعية بينهم. يُستخدَم المصطلح للإشارة إلى فئاتٍ من البشر مصنَّفة وفقًا للأصل المشترك أو الخلفية المشتركة ومرتبطة بعلاماتٍ بيولوجية (أي واصمات حيوية) مُدرَكة. لا توجد أعراق بين البشر باستثناء العرق البشري. في علم الأحياء، يُستخدَم المصطلح على نطاقٍ محدود؛ إذ عادةً ما يرتبط بالكائنات الحية أو الجماعات السكانية القادرة على التزاوج وإنتاج أفرادٍ قادرة على الإنجاب. إنَّ الفِكَر المتعلِّقة بالعرق موروثة ثقافيًّا واجتماعيًّا وتُشكِّل أساس العنصرية والتصنيف العنصري وغالبًا هُوياتٍ عرقيةً معقَّدة.
  • العرقنة (racialization): العملية التي يُنظَر من خلالها إلى الأفراد أو إلى جماعاتٍ من البشر من منظورٍ عِرقي، ومن خلال إطار عِرقي مُختلَق ثقافيًّا. وغالبًا ما يُشار إلى هذا المصطلح بالعنصرية.
  • العمل الميداني (fieldwork): شكل من أشكال جمع البيانات. يتضمَّن العملُ الميداني الأنثروبولوجي عددًا من الأساليب والاستراتيجيات التي تعتمد على الملاحظة المباشرة للتفاعل الاجتماعي (في الأنثروبولوجيا الثقافية) أو الاسترشاد بالحفريات (في علم الآثار).
  • العنصرية المؤسسية (institutional racism): رسوخ الممارسات القائمة على التَّفرقة العنصرية في المؤسسات، والقوانين، والقيَم والمُمارسات المُتفَق عليها لمجتمعٍ ما.
  • العنصرية أو العرقية (racism): استخدام العِرق في إقامة وتسويغ شكل من الهَرَمية الاجتماعية ونظام سلطة يُميِّز، أو يُفضِّل، أو يرتقي بأفرادٍ معينين أو بجماعاتٍ معينة من البشر، على حساب آخرين عادةً. تتأصل العنصرية من خلال ممارساتٍ فردية ومؤسسية على حدٍّ سواء.
  • الفرضية (hypothesis): تفسيرٌ مُقترَح لحقائق جرَت ملاحظتها. يجب أن تكون الفرضية العلمية قابلة للاختبار.
  • القوى التطورية (evolutionary forces): الآليات الأربع التي يمكن أن يتسبَّب كل منها في إحداث تغييراتٍ في تواترات الأليل عبر الأجيال: الطفرة الوراثية، والانتخاب الطبيعي، والانحراف الوراثي، والتدفُّق الجيني.
  • القياسات البشرية (anthropometrics): دراسة القياسات الخاصة بجسم الإنسان، لا سيَّما على نحوٍ مقارَن.
  • الكروموسوم (chromosome): سلاسل الحمض النووي الريبي المنزوع الأكسجين (الدنا) الطويلة الموجودة داخل نواة الخلية. تحتوي كل خلية بشرية على ٢٣ زوجًا من الكروموسومات، الموروثة من الأبوين.
  • اللاتوافق  (discordance): عدم الاتفاق، راجِع «عدم التوافق».
  • المَدْخل الثقافي الحيوي (biocultural approach): استخدام أساليب البحث في المجالات الثقافية والبيولوجية، والنظرية المُتعددة التخصُّصات، في دراسة الاختلاف البيولوجي بين البشر وعواملَ أخرى مثل الصحة من حيث علاقتها بالممارسات الاجتماعية والثقافية، والبيئة، والتغيير.
  • المقارنة عبر الثقافية (cross-cultural comparison): طريقة مقارنة خصائصَ ثقافةٍ معيَّنة بخصائصَ ثقافةٍ أخرى. ويعدُّ هذا أحد المحاور الأساسية في المعرفة الأنثروبولوجية.
  • الملاريا (malaria): مجموعة أمراضٍ تنشأ نتيجة أيٍّ من الكائنات الحية الدقيقة الأربعة المختلفة المُسمَّاة «المُتَصَوِّرات» (المُتَصَوِّرة المنجلية، المُتَصَوِّرة النشيطة، المُتَصَوِّرة البيضاوية، المُتَصَوِّرة الملارية)، وتنتقل عن طريق أنواعٍ معينة من البعوض. يمكن أن تكون الملاريا من الأمراض المُهدِّدة للحياة فعليًّا، وغالبًا ما توجد في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية من العالم.
  • الموقع الكروموسومي (locus): مكان جينٍ معيَّن أو تسلسل حمضٍ نووي (دنا) على كروموسوم ما.
  • المولاتو (Mulatto): المصطلح مُشتق في الأصل من الكلمة الإسبانية mulato ومعناها هجين؛ وهو شخصٌ مولودٌ لأبوين أحدهما أوروبي والآخر أفريقي، أو مولودٌ لسَلَفَيْن أحدهما أوروبي والآخر أفريقي، ويُستخدَم أيضًا للإشارة إلى شخصٍ يشير نمطه الجيني إلى أسلافٍ أفريقية وأوروبية مختلطة.
  • النسبية الثقافية (cultural relativity) أو (cultural relativism): الاعتقاد بأن قيَم الثقافات ومعاييرها تختلف ولا يُمكن مقارنتها بسهولة مع قيم ثقافاتٍ أخرى ومعاييرها.
  • النظام الطبقي (caste system): نظام التدرُّج الهرمي الموروث المغلق، الذي يُملى غالبًا بحُكم الدين والوظيفة؛ تُسبَغ المكانة الاجتماعية على الفرد عند ميلاده؛ ومن ثمَّ يكون الفرد حبيس المركز الاجتماعي والاقتصادي لأبويهم.
  • النمط الجيني (genotype): مجموعة الصفات الوراثية التي يَرثها الفرد من الأليلين الموجودين في موقعٍ كروموسوميٍّ معين. راجع «النمط الظاهري».
  • النمط الظاهري (phenotype): الصفات التي يُمكن ملاحظتها أو اكتشافها في كائنٍ حيٍّ واحد. يتضمَّن النمط الظاهري للشخص الصفات الوراثية التي يُمكن رؤيتها بسهولة مثل لون الشعر ولون العينين، وكذلك قدراتٍ مثل ثني اللسان أو طيِّه.
  • النموذج القائم على الجماعات السكانية (populational model): فيما يتعلق بالبشر، هو نظامُ تصنيف قديم يقوم على افتراض أن الجماعات الوحيدة المميَّزة بيولوجيًّا هي جماعاتٌ سكانية متناسلة انعزلت منذ فترةٍ طويلة ولها سلالاتٌ تطورية مميَّزة. عمليًّا، من الصعب وضع تعريفٍ علمي للجماعات السكانية.
  • النموذج النمطي (typological model): بالإشارة إلى البشر، مُحاوَلة لتصنيف الأفراد بناءً على الافتراض المغلوط بأن البشر يُمكن تصنيفهم على نحوٍ واضح في مجموعاتٍ مُتمايزة على أساس صفاتٍ محدَّدة مثل لون البشرة، ومظهر الشعر، وشكل الجسم.
  • النُّوَيع (subspecies): جماعاتٌ سكانية يمكن تمييزها من خلال صفاتها الجسدية، وتكون مُميَّزة وراثيًّا داخل نوعٍ ما. لا يتوافق البشر مع معايير التصنيف النُّويعي.
  • الهجرة (immigration): دخول فردٍ إلى أراضي دولة لا ينتمي إلى سكانها الأصليِّين؛ ليُصبح من المقيمين الدائمين فيها. في الولايات المتحدة وغيرها، غالبًا ما تُمثِّل الهجرة وسياساتها قضايا مليئة بالعنصرية.
  • الهُويَّة العِرقية (racial identity): يعمل هذا المفهوم على مستويَين: (١) الهُوية الذاتية أو وضع المفاهيم الذاتية بناءً على تصوُّرات الفرد ومفاهيمه فيما يخص العِرق الذي ينتمي إليه. و(٢) تصوُّر المجتمع وتعريفه للعِرق الذي ينتمي إليه الفرد.
  • الوراثة المندلية (Mendelian genetics): فرعٌ من علم الوراثة سُمِّي بهذا الاسم نسبةً إلى جورج مندل الذي اكتشف القوانين الأساسية للوراثة في القرن التاسع عشر.
  • أليل (allele): الشكل البديل لأحد الجينات أو لأحد تسلسلات الحمض النووي الريبي المنزوع الأكسجين (الدنا) الذي يحدث في موضع كروموسوميٍّ معين. بعض المواضع الكروموسومية يوجد بها أليلٌ واحد فقط، وبعضها يوجد به أليلان، والبعض الآخر يوجد به عدة أشكالٍ بديلة. توجد الألائل في مجموعاتٍ ثنائية، بمعدل أليلٍ واحد على كل كروموسوم.
  • أليل الخلية المَنْجلية (sickle cell allele): أليل في الموقع الكروموسومي للهيموجلوبين. يصاب الأفراد مُتماثِلو الزيجوت لهذا الأليل بالأنيميا المنجلية، بينما يحمل الأفراد المُتغايرو الزيجوت صفة الخلية المنجلية. في بعض المناطق من العالم التي تكون فيها الملاريا مرضًا مُستوطنًا، يكون للأفراد الحاملين لصفة الخلية المنجلية ميزةٌ انتقائية (راجِع «الانتخاب الطبيعي»).
  • امتياز البِيض (white privilege): إحدى النتائج المترتبة على العنصرية في الولايات المتحدة التي مُنِحَتْ بموجبها امتيازاتٌ على نحوٍ منهجي ومستمر وموسَّع للأشخاص البيض حسبما يُسمَّون، لا سيَّما مَن هم مِن أصلٍ أوروبي، على حساب الجماعات السكانية الأخرى.
  • تأثير المؤسِّس (founder effect): نوع من الانحراف الوراثي يحدث عندما يُنسَب جميع الأفراد في جماعةٍ سكانية ما إلى عددٍ صغير من الأفراد المؤسِّسين. قد يؤدي صغر حجم الجماعة السكانية المؤسسة إلى تواتُراتٍ أليلية مختلفة للغاية عن تلك الموجودة في الجماعة السكانية الأصلية التي جاء منها الأفراد المؤسِّسين. تشمل أمثلة الجماعات السكانية التي يظهر فيها تأثير المؤسس المُستوطنين الأكاديين الأوائل ذوي الأصول الفرنسية، والأميش، والهوتريتيين.
  • تحرير العبيد (emancipation): الحرية التي نالها معظم الرقيق المُنحدرِين من أصولٍ أفريقية، من الرق المشروع قانونًا، في أعقاب الحرب الأهلية الأمريكية مباشرةً. نصَّ إعلان تحرير العبيد على عدم مشروعية الرق في الولايات الكونفيدرالية.
  • تحسين النسل (eugenics): المصطلح الإنجليزي مُشتقٌّ من اللفظة اليونانية eugenes التي تعني «حسيب» أو «عريق الأصل». سعت حركة تحسين النسل التي تأسست في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين إلى «تحسين» السلالات البشرية والحفاظ على «النقَّاء» العِرقي من خلال التناسل البشري المُوجَّه. أيَّد أنصار حركة تحسين النسل قوانين مناهضة اختلاط الأجناس وإجراءاتٍ أخرى، أكثر تطرُّفًا أحيانًا، مثل التعقيم (بمعنى سلب القدرة على الإنجاب).
  • تعدد الأشكال (polymorphism): صفةٌ وراثية مميَّزة يكون فيها لأليليْن على الأقل في موقعٍ كروموسوميٍّ ما تواتراتٌ أكبر من ٠٫٠١.
  • تعدد الأصول (polygeny): نظريةٌ علميةٌ سابقة على التطور مفادها أن «الأعراق» البيولوجية هي أنواعٌ منفصلة، انحدر كلٌّ منها من أصولٍ مختلفة، أو من «آدم» مختلفٍ بلغة الكتاب المقدَّس. راجِع «الأصل الواحد».
  • تعدُّدات أشكال النيوكليوتايد المفرد (single-nucleotide polymorphisms): زوجٌ قاعديٌّ واحد في سلسلة حمضٍ نووي ريبي منزوع الأكسجين (دنا) يُمكن أن يتبايَن بين الأفراد. من أمثلة تعددات أشكال النيوكليوتايد المفرد التغيُّر من A إلى T في سلسلتي AATGCT وATTGCT.
  • حركة الحقوق المدنية (civil rights movement): جهودٌ قانونية وجهودٌ أخرى قادها الأمريكيون ذوو الأصول الأفريقية لمناهضة العنصرية والفصل العنصري، ولتشريع قانون يضمن لهم التمتُّع بكامل حقوقهم المدنية والإنسانية. يرجع تاريخ حركة الحقوق المدنية الحديثة إلى منتصَف الخمسينيات من القرن العشرين وواصَلت مسيرتها بعزمٍ وجدٍّ خلال ستينيات القرن العشرين.
  • خصوبة نسل الأعراق المختلفة (interfertility): القدرة على التناسُل أو التزاوج وإنتاج نسلٍ قادر على الإنجاب. كل البشر أعضاءٌ من نفس النوع وقادرون على التزاوُج وإنتاج نسل له القدرة على الإنجاب.
  • خَلْقية التصميم الذكي (intelligent design creationism): فكرة أن العالَم البيولوجي قد خُلِقَ من قِبل موجودٍ ذكي ولم ينشأ عن عملياتٍ طبيعية. هذه الفكرة مختلفة بعض الشيء عن تلك الفكرة التي اقترحها أصحاب نظرية «علم الخَلْق» أو «الخَلْقية العلمية».
  • دراسات العرق الأبيض (whiteness studies): الأبحاث المَعنيَّة بالهُوية العِرقية للبِيض، التي جرى تعريفها بأوجهٍ شتى على مدار تاريخ الولايات المتحدة، إلا أنها عادةً ما تتمحوَر حول المحافظة على امتياز البِيض أو تعقُّبه والسعي وراءه.
  • زواج الأباعِد (exogamy): اختيار أزواج أو أفرادٍ للتزاوج من خارج الجماعة السكانية المحلية.
  • شمولي (holistic): وجهة النظر القائلة بأن فهم التبايُن البشري يتطلَّب فهم كيفية ارتباط جوانبه المختلفة (على سبيل المثال، البيولوجية والثقافية) وتداخلها. وهذه إحدى السمات المُميِّزة للمعرفة الأنثروبولوجية.
  • عدم التوافق (nonconcordance): ميلُ بعض الصفات البشرية إلى التباين على نحوٍ مُستقلٍّ، وغالبًا ما يحدث ذلك استجابةً لظروفٍ بيئية أو انتقائيةٍ معينة. على سبيل المثال، لون البشرة ونظام فصائل الدم ABO هي سماتٌ غير متوافقة.
  • علم الآثار (archaeology): قسم الأنثروبولوجيا الذي يُركِّز على العلاقات بين السلطة والاختلاف الثقافي في الجماعات السكانية السالفة من خلال تحليل الآثار المادية (الثقافة المادية أو الأدوات التي من صنع الإنسان).
  • علم اللغة (linguistics): الدراسة المُقارَنة المَعنية بوظيفة اللغات وتركيبها وتاريخها، وعمليات التواصُل بوجهٍ عام. ويشار أيضًا إلى علم اللغة بالأنثروبولوجيا اللغوية.
  • علم الوراثة (genetics): دراسة مجموعة الصفات الموروثة، وآلياتها، والتباين البيولوجي ذي الصلة. يمكن دراسة الصفات الموروثة على مستوى الجزيء، أو الفرد (الكائن الحي)، أو الجماعة السكانية.
  • علم تصنيف الأنواع (taxonomy): علم وصف الكائنات الحية وتصنيفها.
  • علم وظائف الأعضاء (physiology): العمليات العضوية أو الجسمانية التي تتمُّ داخل الكائن الحي.
  • فقه اللغة التاريخي والمُقارَن (philology): الدراسة المُقارنة للغة البشر، المنطوقة والمكتوبة، لا سيَّما تلك الجوانب المُفيدة في فهم الحركات السكانية والتفاعلات عبر الثقافية التي حدثت في الماضي. راجِع أيضًا «علم اللغة» و«الأنثروبولوجيا اللغوية».
  • قابلية الانتقال بالوراثة (heritability): في علم الأحياء، هي نسبة التباين في سمةٍ وراثية نتيجة التباين الوراثي في جماعةٍ سكانيةٍ ما.
  • قانون ألين (Allen’s): القانون البيولوجي الذي ينصُّ على أن الثدييات في الأقاليم المناخية الباردة تميل إلى أن تكون ذات أطرافٍ أقصر وأضخم، ممَّا يسمح بفقد كميةٍ أقلَّ من حرارة الجسم، بينما تميل الثدييات في الأقاليم المناخية الحارة إلى أن تكون ذاتَ أطرافٍ طويلة ونحيلة؛ مما يسمح بفقد كميةٍ أكبر من حرارة الجسم.
  • قانون برجمان (Bergmann’s rule): القاعدة التي تنص على أنه (١) بين الثدييات المُتماثلة في الشكل، تميل الثدييات الأكبر حجمًا إلى فقد الحرارة بسرعةٍ أقل من الثدييات الأصغر حجمًا. وأنه (٢) بين الثدييات المُتماثِلة في الحجم، تفقد الثدييات ذات الشكل الخطي الحرارة بسرعةٍ أكبر من الثدييات ذات الشكل غير الخطي.
  • قوانين مناهضة اختلاط الأجناس (anti-miscegenation laws): القوانين الأمريكية التي تحظر العلاقات الجنسية أو الزواج بين الأشخاص ذوي الأصول العِرقية المختلفة. وأُعلِن عدم دستوريتها عام ١٩٦٧ (قضية لافينج ضد فرجينيا).
  • قوقازي (Caucasian): مصطلح غير علمي ابتكره الطبيب الألماني يوهان بلومينباخ عام ١٧٩٥ لوصف الأفراد ذوي البشرة الفاتحة من أوروبا (الوافدين، في الأساس، من غرب آسيا وشمال أفريقيا أيضًا)، الذين اعتقد بلومينباخ خطأً أنهم قادمون من جبال القوقاز. وأصبح المصطلح مرادفًا لوصف «أبيض».
  • كارولوس لينيوس (١٧٠٧–١٧٧٨) (Linnaeus Carolus): عالِم نباتٍ، وطبيب، سويدي الجنسية، طوَّر نظام تصنيف الكائنات الحية إلى فئاتٍ رئيسية (الجنس) ثم فئاتٍ أكثر تحديدًا (النوع). في الطبعة العاشرة من كتابه «نظام الطبيعة» عام ١٧٥٨، وضع لينيوس أول نظامٍ رسمي غير علمي في التصنيف العِرقي للبشر. وتضمَّن هذا النظام خمسة أنواع من الجنس البشري العاقل — الأمريكي، والأوروبي، والآسيوي، والأفريقي، والهمجي — استنادًا إلى الأوصاف الجسَدية والثقافية التي تُميِّز الأوروبيين. أثَّر نظام التصنيف البشري الذي وضعه لينيوس على الطريقة التي يُنظَر بها إلى العِرق في الولايات المتحدة. راجِع أيضًا «يوهان فريدريش بلومينباخ».
  • متعدد الأنماط (polytypic): نوعٌ ينطوي على جماعاتٍ سكانيةٍ محلية يمكن تمييزها من خلال صفاتها الجسدية. النوع البشري (الإنسان العاقل) هو نوعٌ متعدد الأنماط.
  • متعدِّد الجينات (polygenic): متأثِّر بموقعٍ كروموسومي واحد أو أكثر. راجِع «سمةٍ معقَّدة».
  • متغاير (فرداني) الزيجوت (heterozygous): امتلاك أليلين مختلفين في موقعٍ كروموسوميٍّ معين؛ على سبيل المثال، أليلان مختلفان لصفةٍ وراثيةٍ معينة. راجع «متماثل الزيجوت».
  • متماثل الزيجوت (homozygous): الوضع الذي يكون فيه زوج الأليلَين الموجودَيْن في موقعٍ كروموسومي معين مُتماثلَين.
  • مشروع «هاب ماب» (HapMap): مشروعٌ بحثيٌّ دولي يختص بالبحث عن الجينات المُرتبِطة بالأمراض التي تصيب الإنسان والاستجابة للمستحضرات الدوائية.
  • مشروع الجينوم البشري (Human Genome Project): مشروعٌ بحثي دولي يختص بتعيين سلسلة الجينوم البشري وخريطته الوراثية؛ الجينوم البشري هو جميع الجينات الموجودة على كل كروموسوم. اكتمل المشروع عام ٢٠٠٣.
  • مُعاداة السَّامية (anti-Semitism): التحيُّز أو التمييز ضد اليهود.
  • نظام فصائل الدم (ABO blood system): هو نظامُ تصنيف فصائل الدم البشري الذي يتألَّف من أربع فصائل مميَّزة: A وB وAB وO. ويتحدَّد نظام فصائل الدم بالأليلات الموجودة في موضعٍ واحد، التي يتمُّ توارثها من الوالدَين.
  • نظرية الأصل الأفريقي الأساسي (primary African origin model): أحد أشكال نموذج التطوُّر المتعدِّد المناطق لأصل الإنسان المعاصر يشير إلى أن معظم التحوُّل من الإنسان البدائي إلى الإنسان الحديث وقَعَ أولًا في أفريقيا ثم انتشر منها عبر بقية الأنواع في كل أنحاء العالم القديم بواسطة التدفُّق الجيني.
  • نموذج الاستبدال الأفريقي (African replacement model): الفرضية التي تفيد بأن البشر الحديثين تشريحيًّا نشئوا كأنواعٍ جديدة في أفريقيا منذ ما يتراوَح بين ١٥٠ ألف عام و٢٠٠ ألف عام مضت ثم انتشروا في ربوع العالم القديم، حالِّين محل الجماعات السكانية القديمة؛ وأحيانًا ما يطلق على هذا النموذج نموذج الأصل الأفريقي الحديث.
  • نموذج التطور المُتعدِّد المناطق (multiregional evolution model): الفرضية التي تقول بأن الإنسان الحديث تطوَّر في أرجاء العالم القديم كنوعٍ فردي بعد الانتشار الأول للإنسان المُنتصِب من أفريقيا. وفقًا لهذا النموذج، حدثَ الانتقال من الإنسان المُنتصِب إلى الإنسان البدائي إلى الإنسان العاقل في العصر الحديث ضمن خطٍّ تطوُّريٍّ واحدٍ في أرجاء العالم القديم.
  • وصْف الأعراق البشرية (ethnography): بحثٌ أنثروبولوجي يتعرَّف فيه المرء على ثقافة مجتمعٍ ما من خلال العمل الميداني، وأساليب جمع البيانات المقرونة بالمشاركة والملاحظة المباشرة في ذلك المجتمع و/أو المبنية عليها.
  • يوهان فريدريش بلومينباخ (١٧٥٢–١٨٤٠) (Blumenbach, Johann Friedrich): عالِمٌ ألماني بالتاريخ الطبيعي وضَعَ أحد أقدم نُظم التصنيف غير العلمية للأجناس البشرية، والذي تضمَّن الأجناس التالية المحددة على أساسٍ جغرافي، وهي: الجنس «القوقازي»، والجنس «المنغولي»، والجنس «الإثيوبي»، والجنس «الأمريكي»، والجنس «الملايي». راجِع أيضًا كارولوس لينيوس (Linnaeus, Carolus).

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤