مسرحيات قام ببطولتها علي الكسَّار في مرحلة التألق الفني^١

^١  من الجدير بالذكر أن ماجد الكسَّار ذكر مجموعة من مسرحيات الكسَّار، لم نقف على نصوصها أو إعلاناتها أو مقالات كُتِبت عنها، وبالتالي لم نذكرها في هذا الإحصاء. وهذه المسرحيات ذكر ماجد الكسَّار أنها مُثِّلت في الفترة من عام ١٩٢٨ إلى عام ١٩٤٦، وهي: «طاقية الإخفا» لبديع خيري، «أبو شادوف» لحامد السيد، «الأميرة المجهولة»، «الدم يحن» لأمين صدقي، «أميرة الحبش» لصالح سعودي، «عفريت النسوان» لأمين صدقي، «مستعجل ليه» لزكي إبراهيم، «اطلع فيها»، «الشياطين» لمحمد شكري، «تكون في بقك» لزكي إبراهيم، «سكرة يني» لعلي الكسَّار، «كلام الأمرا تمام» لأمين صدقي، «البربري التائه»، «السندباد البحري» لمحمد شكري، «الهمشري» لمحمد شكري، «برغوت أفندي» لألفريد حداد، «بس بس» لمحمد شكري، «دقن الباشا» لمحمد شكري، «فوق لنفسك» لحامد السيد، «حلاق بمباي»، «زال الشر»، «أوعى تبصبص» لعبد الله شداد، «خاتم الملك» لعلي الكسَّار، «الفرقة الأجنبية» لمحمد شكري، «الملكين»، «حياة البربري» لمحمد شكري، «عجايب الزمن» لعبد الحليم موسي، «فيك من يكتم السر» لأحمد زكي السيد، «يا سيدي يا سيدي» لمحمد شكري، «البريمادونة» لمحمد شكري، «المسامح كريم» لزكي إبراهيم، «حارس القصر» لعلي الكسَّار، «طب فوت»، «من أول وجديد» لمحمد شكري، «يا ستي ما تقدريش» لعبد الحليم موسي، «شيخ البلد» لمحمد شكري، «إلى الأمام» لعلي الكسَّار، «بريه من الرجالة» لأمين صدقي، «الأستاذ حلمبوحة»، «مرجانة» لبديع خيري، «جت سليمة» لعلي الكسَّار، «خلي بالك» لعلي الكسَّار، «في المشمش» لعلي الكسَّار، «توتة توتة» لعلي الكسَّار، «أبو النوم»، «الزوجة المخلصة»، «صحيح يا تيزة»، «غلطة بسلامته» لعلي الكسَّار، «كان ياما كان»، «مسير الحي» لزكي السيد وعلي الكسَّار. وللمزيد عن هذا الأمر، يُنظَر: ماجد الكسَّار، علي الكسَّار في زمن عماد الدين، السابق، ص٣٩٩–٤٠٩.