كلمة أخرى

فاتني أن أذكر تحت صورة وردة اليازجي المنشورة في صدر هذه الرسالة أن «الكليشيه» تكرَّمَتْ بها إدارة «اللطائف المصورة». فَلْتقبلْ خالصَ الشكر على هديتها هذه.

وإذ كنتُ أصلح «بروفة» الملزمة الأولى فُوجِئنا بنَعْي سليم سركيس الذي أوحى إليَّ هذا البحث، والذي نزيد شعورًا بفقده وبالفراغ الذي تركه يومًا بعد يوم.

أَلَا فَلْتطلَّ روحُهُ على هذه الصفحات من عالَم البقاءِ باسمةً لآراء إخوانها وأصدقائها على الأرض، متلقِّيةً تحيةَ الوداع ونفحةَ الأسى التي يسيرها الأحياء نحو الأرواح العزيزة في موكب الذكريات المتحددة.

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤