مَسرَد المصطلحات

  • التشجُّر العصبي: التشجر العصبي هو النزوع إلى التشعب. وفي علم الأعصاب، فإنه يشير إلى النمو المتفرع للترابطات بين الخلايا العصبية.
  • استدامة المرحلة الطفولية: استمرار وجود سماتٍ شِبه جنينية (غير مُخصَّصة لغرَضٍ معين) حتى مرحلة البلوغ لدى الحيوان.
  • الاستتباب: القدرة العامة للكائنات الحية على التكيُّف مع الإجهاد الكيميائي أو الفيزيائي عن طريق إعادة إرساء الاتزان، للحفاظ على استقرار النشاط والتركيب.
  • الاستجابة الغريزية: العملية العادية التي تشهد تحويل المُحفزات إلى استجابة.
  • الاستجابة المُستقلة: حلْقة داخلية تعمل إلى جانب العملية العادية التي تشهد تحويل المُحفِّزات إلى استجابة.
  • الاستقلال الوظيفي: الاستقلال النسبي للنظام أو النظام الفرعي في الحفاظ على استمرارية مخرجاته ومستوى نشاطه.
  • الانتقاء الطبيعي: الطريقة الرئيسية التي تطوَّرت بها الكائنات الحية، من خلال تفضيل بقاء الكائنات الأفضل تكيفًا مع بيئتها، وتكاثرها.
  • الانتقال الطَّوري: نقطة تغيُّر نوعيٍّ مفاجئ في تطور النظام استجابةً لمدخلات إضافية، كما هو الحال عندما يتحوَّل الجليد إلى ماء، ويتحول الماء إلى بخار.
  • الانتكاس المؤدِّي إلى الاحتفاظ بسماتٍ طفولية: نزوع نوع مُعين من الكائنات إلى الاتِّسام ببنياتٍ وتنظيمات منقوصة نقصًا متزايدًا عند الولادة، ما يسمح بالنموِّ العصبي بعد الولادة.
  • الانطباع: الإدراك أو النزعة الثابتة المُستدامة التي تُكتسَب عن طريق آليات عصبية.
  • الإبستومولوجيا: نظرية المعرفة، ولا سيما الدراسة النقدية لصلاحيتها وطرقها ونطاقها.
  • الإمداد العصبي: إمداد العضو بالأعصاب الحسِّية والحركية، وإدماجه بذلك في شبكةٍ أو منظومة متكاملة أكبر.
  • الإنتروبيا: مقياس للاضطراب في النظام المنغلق، وبذلك تُشير ضمنيًّا إلى درجة الافتقار إلى نمطٍ أو نظامٍ مُعين.
  • الإنتروبيا السالبة: مقياس للنظام والترتيب البنيوي والانتظام، على غرار المعلومات والأنظمة ذات التطوُّر الكبير.
  • الإنجرام: الأثر الفسيولوجي الذي تُخلفه الذكريات ويسجَّل في الدماغ.
  • الإنسان العاقل: هو الجنس البشري العصري الذي يبلغ حجم دماغه نحو ١٣٥٠ سنتيمترًا مكعبًا، والذي شهد تغيراتٍ مُخِّية، واحتفاظًا بسمات طفولية حتى مرحلة البلوغ، وزيادة كبيرة في الدور الذي يؤدِّيه الفص الجبهي، والقدرة على نطق كلام واضح مركَّب. وقد حلَّ محلَّ النوع الفرعي الذي يُسمَّى «النياندرتال»، والذي كان يتَّسِم بحجم دماغٍ أكبر لكن آلية عمل فصِّه الجبهي كانت أقل تطورًا.
  • الإنسان المُنتصب: السلَف المباشر للإنسان العاقل، وقد امتدَّ وجوده إلى نطاقٍ جغرافي واسع (إذ يتضمَّن إنسان جاوة، وإنسان بكين). كان حجم دماغه يتراوح بين ٩٥٠ و١٠٥٠ سنتيمترًا مُكعبًا تقريبًا.
  • الإنسان الماهر: إنسان بدائي كان يعيش في شرق أفريقيا ويصنع الأدوات ويستخدمها، وهو أكثر تطورًا من جنس القرد الجنوبي. كان حجم الدماغ يبلغ نحو ٧٠٠ سنتيمتر مكعب.
  • الأناوحدية: الحالة التي تَستخدِم فيها الذات ذاتها بغرض إثبات ذاتها أو معتقداتها.
  • التجسيد: تحويل المُتغيرات المائعة والمستمرة، كما في عملية الإدراك مثلًا، إلى شكلٍ ثابت ومستقر كالأجسام المادية.
  • التخصيص الجانبي: تخصيص كل جانبٍ من نصفَي الكرة المُخية لوظائف مُعينة. وأحيانًا ما يُستخدَم بمعنًى فضفاض، ويُفهَم على أنه عدم تناظُر التخصيص.
  • التخلُّق: النظرية المقبولة لدى قطاع عريض، والقائلة بأن الإنسان أو الحيوان أو النبات ينمو عبر التمايز والتطور التدريجي لخلية البويضة المُخصَّبة.
  • التراكيب اللغوية: فرع من اللغويات يتناول الترتيب النحوي للكلمات.
  • التشجُّر العصبي الإضافي: التشعُّب العصبي الذي يحدُث بعد الولادة، ويُنشئ شبكاتٍ عصبية مُعقدة ومتفاعلة.
  • التصنيف: علم التصنيف وممارسته.
  • التعقيد الذاتي: قدرة النظام على تكبير تنظيمِه البنيوي والوظيفي باستخدام موارده الذاتية.
  • التغذية المُرتدة (السالبة والموجبة): رجوع جزءٍ من مخرجات دارة إلكترونية أو جهاز أو نظام بيولوجي إلى المدخلات من أجل الحفاظ على خصائص مُعينة. في التغذية المُرتدَّة السالبة، يؤدي ارتفاع المخرجات إلى خفض المدخلات، وفي التغذية المُرتدة الموجبة، يؤدي ارتفاع المخرجات إلى تعزيز المدخلات.
  • الثبات الإدراكي: الآلية التي تقوم على عملياتٍ عصبية، وتحافظ على ثبات الصورة التي ندرك بها الأشياء، بغضِّ النظر عن حجمها الظاهري، ودرجة الميل والإضاءة، والمسافة الفاصلة بيننا وبينه وما إلى ذلك.
  • الجسدي الحسي: يُشير إلى الإحساس الجسدي.
  • الجسم الثَّفَني: الحُزمة الكبيرة من الألياف العصبية التي تُشكِّل «الكابل» الرئيسي الذي يربط بين نصفَي الكرة المُخية الأيمن والأيسر من القشرة الدماغية.
  • الجهاز العصبي المركزي: التجمُّع المركزي للأنسجة العصبية، ويتكوَّن من الدماغ والحبل الشوكي في الفقاريات.
  • الحس العميق: يُعَد واحدًا من المصادر الثلاثة للمدخلات الحسية إلى الدماغ، وينقل معلومات عن النشاط العضلي، وحالة تحركات الجسم النشِط. أمَّا المصدران الآخران، فهُما «الحس الخارجي» (المدخلات الواردة من الأعضاء الحسية)، و«الحس الداخلي» (المدخلات الواردة من الأحشاء والبنيات الداخلية الأخرى).
  • الحمض النووي: الحمض النووي الرِّيبي المنقوص الأكسجين: المادة الوراثية للخلية، وتوجَد في نواة الخلية.
  • الخلية العصبية: الخلية العصبية: هي الوحدة الأساسية في الجهاز العصبي، ولَبِنة البناء الأساسية في الدماغ.
  • الدماغ الأمامي: الجزء الأحدث نشوءًا في الجهاز العصبي، وينقسِم إلى نصفَي الكرة المخية ومِهاد المخ.
  • الدماغ الأوسط: المنطقة الوسطى من دماغ الفقاريات، وتقع بين الدماغ الخلفي والدماغ الأمامي.
  • الديناميكا الحرارية: فرع من علوم الفيزياء يختص بالحرارة بصفتها أحد أشكال الطاقة.
  • الذاكرة القصيرة الأجل: تحفظ الذكريات لمدةٍ قصيرة، كأن تكون أقل من يومٍ واحد مثلًا.
  • الرَّأرأة: حركة مُتذبذبة إيقاعية للعين.
  • الرئيسيات: رتبة من الثدييات؛ أحد تصنيفات الثدييات، ويشمل الليمور والنسناس والقرد والإنسان.
  • الزوائد الشجرية: زوائد فرعية للخلايا العصبية تتشابك مع المحاور العصبية، وتتلقى النبضات منها كي تنقلها إلى الخلية العصبية.
  • السمة البارزة: بروز عنصر أو نقطة مُعينة، أو هيمنتهما على بقية العناصر.
  • الشق المكاني من قدرات المعالجة: مهارة التعامُل اليدوي مع الأشياء الموجودة في البيئة الخارجية، ومن المفهوم أن المناطق الحركية التي تُوجَد في نصفَي الكرة المخية، وتتحكَّم في هذه المهارة، قد استولت عليها مناطق الكلام في النصف الأيسر من أجل استخدام اللغة.
  • العضو الآثاري: عضوٌ اكتسب بنية بسيطة، وتضاءل حجمه ووظيفته أثناء تطور نوع الكائن الذي يحمله.
  • العقدة المُستعصية: مشكلة لا يُمكن حلُّها إلا بإجراءٍ صارم.
  • العلوم المعرفية: الدراسة المنهجية للأفعال والعمليات العقلية التي نكتسب بها المعرفة. إنها تجمَع بين فروع علم النفس وجوانب علم الأعصاب وعلوم الكمبيوتر واللغويات والفلسفة.
  • الفحص: عملية غربلة البيانات لاستخراج سماتٍ وخصائص ثابتة.
  • الفحص الجبهي: تعبير يُشير إلى وظائف التصفية والتعميم التي يؤدِّيها الفص الجبهي، وتُسفِر عن استخراج سماتٍ ثابتة من المُدرَكات التي تخضع للمعالجة.
  • الفص الجبهي: المنطقة الأمامية في نصفَي الكرة المخية.
  • الفص الجداري: الجزء الأوسط تقريبًا في كلٍّ من نصفَي الكرة المخية، وغالبًا ما يكون مَعنيًّا بالأحاسيس الجسدية ومُخطط الجسم.
  • الفص الصُّدغي: جزء من مناطق المخ الجانبية والأمامية، يعالج المدخلات السمعية الواردة إلى الدماغ، ويشارك في فك تشفير اللغة.
  • الفص القَذالي: الجزء الخلفي من المخ، ويحتوي على المناطق الدماغية المَعنيَّة بالرؤية.
  • الفونيم (أو الصُّوَيت): وحدة صوت الكلام، أي: صوت واحد من مجموعات أصوات الكلام في أيِّ لغة، ومهمته التمييز بين كلمة وأخرى.
  • القدرة المسبِّبة وغير المسبَّبة: يقصد بها مصدرٌ مستقلٌّ للسببية.
  • القشرة البصرية: المنطقة الموجودة في مؤخرة المخ، والمسئولة عن معالجة الإشارات الواردة من شبكية العين وتفسيرها (انظر «الفص القَذالي»).
  • القشرة المُخية الحديثة: الجزء الأصغر عمرًا في السطح الخارجي من نِصفَي الكرة المخية، ويُعتقَد أنه يشارك أعلى الوظائف المعرفية.
  • القشرة المخية: توجَد لدى البشر والثديِيَّات العُليا متمثلةً في الطبقة الخارجية لنصفَي الكرة المُخية، وهي مسئولة بدرجةٍ كبيرة عن سلوكنا البشري المُميز (انظر أيضًا «القشرة المخية الحديثة»).
  • الكتابة الداخلية: «بيانٌ بالحالة» يُمثِّل فيه الدماغ ما ندركه في أي وقتٍ معين، ويشير إلى التمثيل الذاتي المُستمر للمُدرَكات الحسية المتعددة في الدماغ. وعلى غرار الإدراك، فإن الكتابة الداخلية نتاجُ تجربةٍ إدراكية متكاملة في الدماغ.
  • الكيفيات المحسوسة: الخصائص التي نستشعرها ذاتيًّا للألوان والأصوات والمذاقات والروائح والألم والسعادة، وليس الأحداث العصبية الدماغية التي ترتبط بها.
  • اللاتحديد: استحالة الوصول إلى معرفة أو تنبؤات دقيقة.
  • المُخطَّط (الجمع: مخططات): تمثيل داخلي مُعقد يضمُّ مزيجًا من جزءٍ حقيقي وجزء متكوِّن بفعل الدماغ، وهو بناء عقلي لتقييم الواقع وإدارته، وصحيح أنه مُفيد، إلا أنه غالبًا ما يكون مصدرًا للتشويه الإسقاطي.
  • المُدرَك: يشير إلى مُدركاتٍ حسية مُنظَّمة ومُدمَجة، مثل المظهر الثابت لشيء مُدرَك يمكن تحديده وتسميتُه.
  • المُشار إليه: هو الشيء أو الحدث الذي تُمثِّله الكلمات والمدرَكات.
  • المتفردة: مفهوم فيزيائي يُشير إلى نقطة أو حالة لا تنطبق فيها قوانين الفيزياء التي تسري في السياقات المتوسعة الطبيعية، ويمكن أن تَحدُث فيها تشوهات للمعاملات المُحددة كالزمان والمكان، أو اختفاؤها أصلًا.
  • المحور العصبي: جزءٌ زائد طويل في الخلية العصبية ينقل النبضات من جسم الخلية العصبية إلى أماكن أخرى بعيدة.
  • المخ: منطقة في الدماغ تنشأ أصلًا في شكل انتفاخات ثنائية الجوانب في الدماغ الأمامي، وتُفضي في النهاية إلى تكوين نصفَي الكرة المخية.
  • المرونة: القدرة على التشكُّل أو التكوُّن (خصوصًا فيما يخصُّ النمو العصبي) بفعل البيئة الخارجية.
  • المشبك العصبي: النقطة التي تنتقِل عندها النبضات الكهربية من خليةٍ عصبية إلى أخرى.
  • المناطق الحُوفية: أجزاء دماغية قديمة جدًّا من المنظور التطوري، وهي مسئولة عن العواطف والسلوك الغريزي، ومُتصلة بمنطقة ما تحت المِهاد والجزء السُّفلي من جذع الدماغ.
  • المناطق الحركية التكميلية: البنيات الموجودة على الأسطح العلوية لكلٍّ من نصفَي الكرة المخية، ويُعتقَد أنها مقر تحويل الوارد إلى الصادر (النقطة التي ترتبط عندها الكتابة الداخلية بالنظام الحركي).
  • المناطق القشرية التمثيلية: مناطق في الدماغ تتعامَل مع الدمج الإدراكي الحسِّي للمُدخلات الحسية قبل أن يُقيِّمها الفص الجبهي.
  • المواقع المُتناظرة المتماثلة: مناطق متقابلة في الدماغ تُعَد صورةً مِرآتية بعضُها من بعض.
  • النموذج: أيُّ نمط أو مجموعة من قواعد مقبولة على أنها تَحكُم مجالًا معرفيًّا معينًا.
  • الوعي الواعي بذاته، أو الإدراك الواعي: قدرة الدماغ البشري على أن يجعل إدراكه البسيط أو الحيواني قادرًا على الوصول إلى ذاته ومعرفتها.
  • إنسان نياندرتال: نوع فرعي منقرض. انظر أيضًا «الإنسان العاقل».
  • آلية الثبات: آلية عصبية تمحو التغييرات الظاهرية في مظهر الأشياء، ما يُتيح التعرف عليها باستمرار.
  • تخصيصُ جانبَي الدماغ: النزوع إلى تخصيص نصفَي الكرة المُخيَّة لوظائف معينة، وتقسيمها فيما بينهما.
  • تكستوسكوب: جهاز يُستخدَم لعرض مُحفزات مرئية بسرعةٍ على النصف الأيسر أو النصف الأيمن من شبكية العين، للمقارنة بين أدنى المستويات اللازمة لتعرُّف تلك المُحفزات في نصفَي الكرة المخية.
  • جذع الدماغ: الجزء الخلفي من الدماغ، والمُتصل بنيويًّا بالحبل الشوكي، وعادةً ما يوصف بأنه يتضمَّن النخاع المُستطيل، والجسر الدماغي، والدماغ الأوسط بتكوينه الشبكي.
  • جنس القرد الجنوبي: جنس من البشر الأوائل الأسلاف عاشوا في عصر البلايستوسين، وكانوا يتَّسمون بانتصاب القامة، وأسنانٍ تُشبه أسنان البشر، ويعتمدون على اليد اليُمنى كالبشر، ويتَّسمون بتطوُّر دماغي وسيط بين القردة والبشر؛ إذ يُقدَّر حجم دماغهم بنحو ٥٠٠ سنتيمتر مكعب.
  • حرية الاختيار: الحالة التي يُفترض فيها أن المرء قادر على التصرف من دون قيود الحتمية السببية.
  • حيِّز العمل الشامل: قدرة الدماغ البشري الواعي بذاته على الوصول إلى معلوماتٍ حسِّية مختلفة، ودمجها بآلية مُستقلة لتوليد استجابات أفضل.
  • دراسة تطور السلالات: دراسة تاريخ العلاقات التطورية التي تخصُّ نوعًا معينًا من الكائنات.
  • دورةٌ ذاتيةُ التحفيز: حالة من التحسين الذاتي والتعزيز الذاتي في النظام.
  • رقمي: يعمل باستخدام إشارات منفصلة لتمثيل البيانات في شكل أرقام أو حروف أخرى ومعالجتها.
  • علم المعاني: فرع من اللغويات مختصٌّ بالمعاني.
  • قشرة التقييم الجبهي: أعلى مركز للإدماج في الدماغ، حيث يجمع المعلومات الواردة من المناطق القشرية الحسية لإعداد الاستجابة المناسبة.
  • قفزة نوعية: ارتقاء مفاجئ غير تدريجي بالأداء أو الجودة أو الطاقة، أو انخفاض مفاجئ في أحد هذه العناصر.
  • مناطق الربط: طبقات ثنائية أو ثلاثية من القشرة الدماغية، تتداخل مع خرائط أولية، وتَدمِج مُدخَلاتٍ من حواسَّ مختلفة. وهي مسئولة في الأساس عن وظائف الدمج والتجريد.
  • منطقة بروكا: جزء من القشرة المُخية الحديثة في النصف المخي الأيسر، مرتبطة بالجانب الحركي للكلام.
  • نشوء الفرد: تاريخ تطور حياة الفرد (وهو مختلف عن «تطور السلالات»، أي: تاريخ تطور النوع كله).
  • نصف الكرة المخية: أحد نصفَي الكرة المخية، وهما: النصف الأيسر أو المُهيمن، والنصف الأيمن أو المُتنحِّي.
  • نصفا الكرة المخية: الجزءان الأيمن والأيسر من المخ (انظر «نصف الكرة المخية»).
  • نظام التنشيط الشبكي: شبكة من الألياف العصبية في جذع الدماغ، وظيفتها تنشيط أجزاء من القشرة الدماغية.
  • وضع الاحتفاظ: آلية عصبية تجعل التجربة العابرة كأنها غير عابرة، على غرار «الصور الثابتة».

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤