أسعديه

هامت بخدَّيه روحي فهي سابِحةٌ
ما بين نهرين، من ماءٍ ومن لَهَبِ
يا عينُ، هذا فؤادي بات محتَرِقًا
فأسعديه بِمُنْهَلٍّ ومُنْسَكِب
يا حسنُ ذاكَ اللَّمَى، لو كنتُ أَلْثُمُهُ
يا ساعةَ الموتِ شوقًا لِلَّمَى اقتربي

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤