مقدمة

هذه فصول تلم بموضوع الشعر من بعض نواحيه، اختارها المؤلف مما نشره في الحقبة السعيدة من عمره، ما خلا «المأدبة» فهي حديثة العهد جدًّا، ويصح أن تكون خاتمة الكتاب إذا جاز أن نعد مقدمته «الشاعر وأبناؤه» التي يستسقي فيها لعهد الصبى، قد لا يكون لها قيمة في ذاتها، ولكن لها على الأقل قيمة تاريخية، في حياة صاحبها وحده، أما قيمتها في «حياة الأدب» فللقارئ الكريم أن يردها إلى «ما قبل التاريخ».

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤