B

الوَضْعُ في الخَلفيَّة، الوَضعُ في الظِّلِّ back grounding

(انظُر: de familiarization.)

القَاعِدَةُ والبِناءُ الفَوْقيُّ base and superstructure

نشأ الخلاف حول الدعوة الماركسية إلى اعتبار أن الاقتصاد أو البنية الاقتصادية للمجتمع هي الأساس الحقيقي له، وأن القانون والسياسة (اللذَين ذكرهما ماركس) يمثِّلان البنية الفوقية إلى جانب الجوانب الفكرية والثقافية الأخرى. وهي الدعوى التي دفعت النقاد الماركسيين إلى القول بأن فهم الأدب، باعتباره بناءً فوقيًّا، يتطلَّب فهم الأساس؛ أي البنية الاقتصادية. وإيجلتون Terry Eagleton يقول إن النقد الماركسي موجَّه إلى فهم العقائد التي تنتمي إلى الأبنية الفوقية. ولكن بعض المحدثين يقولون إن الأدب ينمِّي الخيال والوعي، ومن ثم يرفع من شأن عنصر إنتاجي أساسي وهو الإنسان؛ ومن ثم فهو ينتمي إلى القاعدة لا إلى البنية الفوقية. وهكذا ابتدع ريتشارد هارلاند مصطلح البنيوية الفوقية superstructuralism ليشير إلى اختلاف النظرة إلى الأدب.

العَيْشُ في زَمَنٍ مُتَأَخِّر، التَّأَخُّر belatedness

(انظُر: revisionism.)

الثُّنَائيُّ؛ الثُّنَائيَّة، التَّحليلُ الثُّنَائيُّ binary; binarism

الجِسْم body

أصبح الجسم مصطلحًا أدبيًّا بسبب جهود علماء التحليل النفسي وعلماء النفس في إقامة الروابط بين الاتجاهات النفسية والجسدية.

(مَنُظور) مِن القاعِدَةِ إلى القِمَّةِ bottom-up (perspective)

(انظُر: solution from above and from below.)

البَنَّاءُ البُدائي bricoleur

يرجع إبراز هذا المصطلح إلى كلود ليفي-شتراوس الذي وضعه للتمييز بين عمل البَناء الحديث الذي يقيم الأبنية على أسس هندسية متماسكة تستخدم أدوات بناء موحَّدة، وبين البَناء البدائي الذي كان يستخدم أي مواد متاحة، ووفقًا لأعراف المجتمع وثقافته، ثم التقط التعبير دريدا (في كتابه «الكتابة والاختلاف»، ١٩٧٨م) ليقوِّض فكرة التضاد بين المهندس والبَناء البدائي قائلًا إنه إذا كان المقصود بعمل البَناء البدائي هو ضرورة استعارة مفاهيمنا من «نص من نصوص تراث متماسك أو متداعٍ إلى حد ما، فينبغي أن نقول من ثم إن كل كلام هو بناء بدائي» (صفحة ٢٨٥).

الانكِسَار، لحَظاتُ الفَصْمِ أو الانفِصَامِ، لحَظَاتُ القَطْع brisure

(انظُر: hinge.)

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤