زيادة النيل ونقصانه وأطواره في عهد العرب١

نقلًا عن كتاب «تقويم النيل» لحضرة العلَّامة الجليل أمين باشا سامي.

التاريخ
م
٧٦٩ ١٥٢ وصل النيل في نهاية الفيضان إلى ١٢ ذراعًا و١٦ أصبعًا
٨٩١ ٢٧٨ غار نيل مصر ولم يبقَ منه شيء، فغلت الأسعار بسبب ذلك
٨٦٣ ٢٤٩ غلق النيل ١٦ ذراعًا
٩٤٤ ٣٣٣ وصل النيل إلى ١٤ ذراعًا و١٦ أصبعًا
٩٥٣ ٣٤٢ قصَّر النيل فوقع البلاء والغلاء
٩٦٢ ٣٥١ وصل النيل إلى ١٥ ذراعًا وهبط
٩٦٣ ٣٥٢ وصل النيل إلى ١٥ ذراعًا و٤ أصابع وهبط سريعًا فوقع الغلاء تسع سنين متوالية
٩٦٤ ٣٥٣ وصل النيل إلى ١٥ ذراعًا وأصبعين
٩٦٥ ٣٥٤ وصل النيل إلى ١٦ ذراعًا ولم يغلقها وهبط سريعًا
٩٦٦ ٣٥٥ وصل النيل إلى ١٤ ذراعًا وأصابع وهبط سريعًا
٩٦٧ ٣٥٦ وصل النيل إلى ١٢ ذراعًا وأصبعًا فاستمر الغلاء إلى سنة ٣٦٠، فلما دخلت سنة ٣٦١ حصل الوفاء وأخصبت الأرض وتحسنت الأسعار
٩٧٢ ٣٦١ أوفى النيل الوفاء التام وأخصبت الأراضي بالزرع
٩٩٧ ٣٨٧ قصَّر النيل عن الوفاء فوقع الغلاء
١٠٠٥ ٣٩٥ وصلت الزيادة إلى ١٦ ذراعًا وأصابع فروى بعض الأراضي
١٠٠٦ ٣٩٧ وصلت الزيادة إلى ١٣ ذراعًا فاستسقى الناس مرتين
١٠٠٧ ٣٩٨ وصلت الزيادة إلى ١٤ ذراعًا وهبط سريعًا فوقع الغلاء
١٠٠٨ ٣٩٩ فتح الخليج في ١٥ توت والماء على ١٦ ذراعًا ثم نقص فوقع الغلاء بمصر
١٠٣١ ٤٢٢ نقص ماء النيل ثم زاد بعد أوانه بأربعة أشهر
١٠٥٢ ٤٤٤ قصَّر النيل عن الزيادة ووقع الغلاء بمصر
١٠٥٥ ٤٥٧ قصَّر النيل عن الزيادة ووقع الغلاء بمصر
١٠٥٦ ٤٤٨ انقطع ماء النيل فعمَّ الوباء والقحط
١٠٥٩ ٤٥١ وقع الغلاء العظيم بمصر واستمر سبع سنين يزيد في الأول إلى ١٢ ذراعًا ثم ينقص، وكانت القاعدة ٣ أذرع و١١ أصبعًا
١٠٦٨ ٤٦٠ نقص النيل في هذه السنة والتي بعدها فكان الغلاء العظيم الذي لم يسمع بمثله من عهد يوسف، واشتد القحط والوباء سبع سنين
١٠٧٣ ٤٦٦ وكان مقدار النيل ١٦ ذراعًا وأصبعًا
١٠٧٧ ٤٧٠ فتح الخليج يوم ١٧ مسرى والماء على ١٥ ذراعًا و١٢ أصبعًا ونقص في ١٣ بابه
١٠٧٨ ٤٧١ فتح الخليج يوم ٢٧ مسرى والماء على ١٥ ذراعًا و١٨ أصبعًا
١٠٧٩ ٤٧٢ فتح الخليج يوم ٢٠ مسرى والماء على ١٥ ذراعًا و١٩ أصبعًا
١٠٨٠ ٤٧٣ فتح الخليج يوم ٥ توت والماء على ١٥ ذراعًا و١٥ أصبعًا
١٠٨١ ٤٧٤ فتح الخليج يوم ٢٥ مسرى والماء على ١٥ ذراعًا و١٨ أصبعًا
١٠٨٢ ٤٧٥ بلغ الماء في ٢٥ توت ١٤ ذراعًا، ولكن كانت نهاية الفيضان في هذه السنة ١٥ ذراعًا و١٠ أصابع
١٠٨٣ ٤٧٦ فتح الخليج في ٢ النسيء ونقص في ٩ بابه
١٠٨٤ ٤٧٧ فتح الخليج في ٢٤ مسرى والماء على ١٥ ذراعًا و١٢ أصبعًا
١٠٨٧ ٤٨٠ نقص في ٤ بابه
١٠٨٨ ٤٨١ هلك الزرع والغلات والمخازن من كثرة الماء
١١٩١ ٤٨٤ انتهت الزيادة إلى ١١ ذراعًا وأصبعًا ثم هبط سريعًا
١١٢٣ ٥١٧ انتهت الزيادة إلى ١٦ ذراعًا ثم هبط ووقع الغلاء بمصر
١١٢٤ ٥١٨ كان الوفاء على ١٦ ذراعًا و١١ أصبعًا ثم نقص ولم يثبت فوقع الغلاء
١١٤٩ ٥٤٤ كان النيل عاليًا
١١٦٤ ٥٥٩ عظمت زيادة النيل وبلغ ١٨ ذراعًا و١٣ أصبعًا فسقطت الجدران وغرقت البساتين وفارت الآبار
١١٧٦ ٥٧٢ فتح الخليج في ٢٠ رمضان
١١٨٠ ٥٧٦ بلغت الزيادة ذراعًا
١١٨١ ٥٧٧ هبط النيل بدرجة لم يعهد حصولها إلا مرة واحدة في دولة الفاطميين، واشتد الوباء ومات نحو ثلاثة أرباع أهل البلاد، وكان وفاء النيل في ١٦ مسرى من هذه السنة
١١٨١ ٥٧٧ فتح الخليج في ٤ ربيع الثاني والماء على ١٦ ذراعًا و١٥ أصبعًا، وقال الناس: سنة سبع افترست أسباب الحياة
١١٨٢ ٥٧٨ بلغت الزيادة ١٨ ذراعًا و١٣ أصبعًا، وهذا الحد كان يُسمى وقتها اللجة الكبرى، فسقطت الجدران وغرقت البساتين
١١٨٣ ٥٧٩ عظمت زيادة النيل. والجزء الثامن من المذكرات نقلًا عن المقريزي في الخطط، وهذا من النوادر الغريبة التي لم يُسمع بمثلها قط
١١٨٤ ٥٨٠ بلغت الزيادة ١٦ ذراعًا إلا ثلاثة أصابع ووقف فكسر السد ووقع الغلاء بمصر
١١٩١ ٥٨٧ لم يزد النيل إلا زيادة يسيرة وهبط من غير وفاء فوقع الغلاء وعدمت الأقوات من مصر، واستمر الحال على ذلك ثلاث سنين متوالية، فمات من شدة الغلاء الثلث
١٢٠٠ ٥٩٦ كسر الخليج والماء على ١٣ ذراعًا إلا ثلاثة أصابع وشرقت الأراضي وعمَّ الغلاء والبلاء
١٢٠١ ٥٩٧ توقف النيل عن الزيادة في هذه السنة لغاية ٦ توت، ولم يبلغ إلا ١٥ ذراعًا و١٦ أصبعًا وهبط من يومه، فحدث بمصر حوادث من جهة القحط والفناء والموت والمهاجرة ما لم يسبق لها مثيل في القحوط السابقة. وقال العماد الكاتب في وصف حوادث هذه السنة: اشتد الغلاء وامتدَّ البلاء وتحدثت المجاعة وتفرقت الجماعة وهلك القوي فكيف الضعيف!
١٢٠٣ ٥٩٩ زاد النيل زيادة كثيرة ورخصت الأسعار
١٢٣٠ ٦٢٧ جاء في ابن إياس أن النيل بلغ ١٦ ذراعًا و٣ أصابع، ولم يثبت فوقع الغلاء وكان في قاع النيل ذراعين
١٢٣١ ٦٢٨ بلغ النيل بعد توقف كبير ١٦ ذراعًا و٣ أصابع، وكان غلاء شديد ووصل القمح خمسة دنانير، وجاء في ابن إياس أن نهاية الفيضان كان ١٦ ذراعًا فقط
١٢٣٢ ٦٢٩ بلغت الزيادة ١٨ ذراعًا و٦ أصابع، وطال مكثه إلى آخر هاتور فخاف الناس عدم هبوطه
١٢٤٠ ٦٣٧ ولم يقع مثله
١٢٦٣ ٦٦١ شح النيل ولم يثبت فوقع الغلاء
١٢٧٣ ٦٧٢ أوفى النيل أول أيام النسيء
١٢٩٤ ٦٩٣ بلغ النيل ١٥ ذراعًا و٣ أصابع، ولم يثبت فوقع الغلاء
١٢٩٥ ٦٩٤ بلغت زيادة النيل ١٦ ذراعًا و١٧ أصبعًا ثم هبط وحصل بديار مصر غلاء شديد.
١٢٩٧ ٦٩٦ بلغت زيادة النيل إلى أول توت ١٥ ذراعًا و١٨ أصبعًا ثم نقص ولم يوف
١٢٩٨ ٦٩٧ أوفى بعد توقف
١٢٩٩ ٦٩٩ «حسن المحاضرة وكوكب الروضة»
١٣٠٣ ٧٠٢ قال ابن أبي حجلة: قد زاد النيل حتى غرق البلاد ووقع البلاء وعمَّ البلاء
١٣٠٤ ٧٠٤ أوفى بعد توقف وانتهت الزيادة إلى ١٥ ذراعًا و١٧ أصبعًا فشرقت البلاد ووقع الغلاء
١٣٠٥ ٧٠٥ «حسن المحاضرة»
١٣٠٩ ٧٠٩ توقف النيل واستسقى الناس فلم يسقوا وانتهت زيادته في ٢٧ توت إلى ١٥ ذراعًا و١٧ أصبعًا فشرقت البلاد ووقع الغلاء، وفي ١٧ بابه نقص جملة واحدة
١٣١٣ ٧١٣ «ابن إياس وكوكب الروضة»
١٣١٧ ٧١٧ وكان الماء على وجاء في كوكب الروضة أن فتح الخليج كان ثاني يوم من النقص، ثم زاد زيادة عظيمة
١٣٢١ ٧٢١ «النجوم الزاهرة»
١٣٢٢ ٧٢٢ «النجوم الزاهرة»
١٣٢٥ ٧٢٥ «النجوم الزاهرة»
١٣٢٧ ٧٢٧ قال ابن المتوج: إن النيل بلغ ١٦ ذراعًا و٣ أصابع بعد توقف عظيم، ووصل القمح خمسة دنانير «الإردب»، وذكر المقريزي أنه بلغ ١٣ ذراعًا و١٣ أصبعًا، وأن مقدار التحاريق كان ذراعين
١٣٢٩ ٧٢٩ كانت زيادة النيل ١٨ ذراعًا و٦ أصابع، وتأخر نزوله حتى خاف الناس عدم هبوطه
١٣٣١ ٧٣١ جاء في كنز الدرر أن الوفاء كان في ٢٠ مسرى، وفتح الخليج في يومها والماء على ١٦ ذراعًا
١٣٣٥ ٧٣٦ «النجوم الزاهرة»
١٣٣٧ ٧٣٨ «النجوم الزاهرة»
١٣٣٨ ٧٣٩ بلغت الزيادة ١٦ ذراعًا و١٠ أصابع ثم هبط سريعًا فشرقت الأرض، ووقع الغلاء، وذكر كوكب الروضة أصابع
١٣٣٩ ٧٤٠ تأخر النيل في بلوغه درجة الفيضان
١٣٤٣ ٧٤٤ بلغ النيل ٢٠ ذراعًا و١٥ أصبعًا فغرقت البساتين وانقطعت الطرق والجسور.
١٣٤٦ ٧٤٧ كان التحاريق شديدًا مع أن صاحب النجوم قال: إن التحاريق كان ٥ أذرع
١٣٤٨ ٧٤٩ كان التحاريق شديدًا مع أن صاحب النجوم قال: إن التحاريق كان ٤ أذرع و٢٠ أصبعًا
١٣٥٠ ٧٥١ بلغ النيل ١٧ ذراعًا وهبط في ٥ توت فشرقت بلاد كثيرة ووقع الغلاء وتوالى الشراقي ثلاث سنين فشق الأمر على الناس
١٣٥١ ٧٥٢ سنة شراقٍ
١٣٥٢ ٧٥٣ سنة شراقٍ
١٣٥٩ ٧٦٠ ثبت إلى أول هاتور فدعا الناس بهبوطه وبلغ ١٩ ذراعًا و٤ أصابع
١٣٦٠ ٧٦١ قال المقريزي: كان النيل مما يتعجب منه؛ فإن القاعدة كانت ١٢ ذراعًا، وبلغ ١٩ ذراعًا و٩ أصابع، وأبطل النداء عليه حتى بلغ ٢٤ ذراعًا وخرب عدة مساكن وثبت إلى آخر بابه فدعوا الله بهبوطه
١٣٦٣ ٧٦٤ توقف النيل ولم يوف إلا في ٣ توت، وبلغ ١٧ ذراعًا و٤ أصابع، ثم هبط سريعًا ووقع الغلاء
١٣٧١ ٧٧٣ طال مكث النيل فدعوا لله بهبوطه، واستمر في ثبات إلى آخر هاتور، وفات أوان الزراعة، وجاء في كوكب الروضة أنه كان ٢٠ ذراعًا وأصابع، وفي النجوم الزاهرة ١٨ ذراعًا و٤ أصابع
١٣٧٣ ٧٧٥ توقف النيل عن الزيادة وكسر السد بعد النيروز بنقص ٥ أصابع عن الوفاء، ثم هبط من يومه فاضطربت الأحوال
١٣٨٢ ٧٨٤ كان النيل عاليًا واستمر حتى دعا الناس بهبوطه، قال المقريزي: انتهت زيادة النيل إلى ٢٠ ذراعًا و٣ أصابع فَعُدَّ ذلك طوفانًا. وكتب الصاحب فخر الدين عبد الرحمن بن عبد الرزاق بن مكانس إلى البدر اليشتكي رسالة في ذلك قال في مطلعها: رب اجعلنا في هذا الطوفان من الآمنين، وسلام على نوح في العالمين
١٣٨٣ ٧٨٥ مع علو النيل مكث طويلًا فغرقت مواضع وتهدمت دور، وذكر ابن إياس مقدار النيل وهو ٢٠ ذراعًا و٥ أصابع
١٣٨٩ ٧٩١ انتهت الزيادة إلى ١٩ ذراعًا و١٨ أصبعًا، وثبت إلى تاسع بابه فعدَّ ذلك من النوادر
١٣٩١ ٧٩٣ ثبت إلى آخر بابه فكان طوفانًا، وقال كوكب الروضة: رابع باب، وقال: إن الوفاء كان في ثالث مسرى وانتهت الزيادة إلى ١٩ ذراعًا و٢٠ أصبعًا
١٣٩٥ ٧٩٧ بلغ ١٩ ذراعًا و٨ أصابع وثبت إلى رابع بابه فكان طوفانًا
١٣٩٧ ٧٩٩ «الجزء الثامن من المذكرات»
١٤٠٣ ٨٠٦ توقف النيل وكسر السد في أول توت مع نقص أربع أصابع على الوفاء، ووقع الغلاء، وجاء في النجوم الزاهرة أن النيل أوفى خامس توت
١٤٠٤ ٨٠٧ احترق النيل احتراقًا شديدًا
١٤٠٥ ٨٠٨ «الجزء الثامن من المذكرات»
١٤٠٩ ٨١٢ أوفى النيل وفتح الخليج في أول يوم من مسرى، وقال ابن إياس: إنه بلغ ٢٢ ذراعًا وأصبعًا، وثبت إلى نصف هاتور فحصل للناس بسبب ذلك الضرر الزائد، وغرق أكثر البلاد، وقال المقريزي: إن الوفاء كان في ٢٩ أبيب
١٤١٢ ٨١٥ «ابن إياس»
١٤١٣ ٨١٦ «ابن إياس»
١٤١٥ ٨١٨ «ابن إياس»
١٤١٦ ٨١٩ «ابن إياس»
١٤٢٠ ٨٢٣ توقف النيل عن الزيادة واستقى الناس، وجاء في ابن إياس أنه أوفى، وكان نيلًا شحيحًا ولم يثبت روي نصف البلاد ووقع الشراقي والغلاء
١٤٢١ ٨٢٤ وبلغت الزيادة ١٨ ذراعًا و٢٠ أصبعًا
١٤٢٢ ٨٢٥ انتهت الزيادة إلى ٢٠ ذراعًا وأصبعًا، وثبت إلى نصف هاتور فحصل ضرر عظيم من عدم هبوطه وتعذر الزرع لفوات أوانه، وجاء في كوكب الروضة أن الوفاء كان في ٢٩ أبيب
١٤٢٣ ٨٢٦ «ابن إياس»
١٤٢٤ ٨٢٧ «ابن إياس»
١٤٢٥ ٨٢٨ «ابن إياس»
١٤٢٦ ٨٣٠ انتهت الزيادة إلى ١٧ ذراعًا وأصبعين ثم نقص بعد ذلك ولم يثبت فشرقت البلاد ووقع الغلاء
١٤٢٧ ٨٣١ «ابن إياس»
١٤٢٨ ٨٣٢ وهبط سريعًا فشرق غالب البلاد ووقع الغلاء
١٤٢٩ ٨٣٣ «ابن إياس»
١٤٣٠ ٨٣٤ وجاء في كوكب الروضة أنه أوفى في ٢٩ أبيب
١٤٣٣ ٨٣٧ أوفى النيل في هذه السنة مرتين
١٤٣٩ ٨٤٣ بلغ النيل ٢٠ ذراعًا و١٠ أصابع
١٤٤٠ ٨٤٤ بلغ النيل ٢٠ ذراعًا و٣١ أصبعًا
١٤٤١ ٨٤٥ إن النيل زاد زيادة مفرطة في رابع بئونة فغرقت الأمكنة وحصل الضرر ووصل النيل في غير أوانه ١٩ ذراعًا و٢٠ أصبعًا، واستمرت الزيادة عمالة حتى أوفى في ٢٧ أبيب
١٤٤٩ ٨٥٣ توقف النيل عن الوفاء أيامًا
١٤٥٠ ٨٥٤ خس النيل وكسر الخليج، وقد بقي ثمانية أصابع من الوفاء وحصل غلاء شديد، وجاء في كوكب الروضة: لم يوفِ النيل وكسر الخليج وباقٍ على الوفاء أصبع فهبط وشرقت الأراضي ووقع الغلاء
١٤٦٢ ٨٦٦ أوفى بعد توقف واستسقاء
١٤٦٦ ٨٧١ أوفى بعد توقف واستسقاء: أن الوفاء كان في غاية ذي الحجة سنة ٨٧٠ الموافق ٢٠ مسرى، وكل التقاويم أجمعت على أن ٢٠ مسرى يطابق غرة المحرم سنة ٨٧١
١٤٦٨ ٨٧٣ أوفى بعد توقف وهبط سريعًا أثناء توت وتزايد الغلاء
١٤٧٧ ٨٨٢ فتح السد أول يوم من مسرى، وانتهت الزيادة إلى ٢٠ ذراعًا و٢١ أصبعًا في أواخر بابه فغرقت الأراضي والطرق
١٤٧٨ ٨٨٣ وجاء في كوكب الروضة أن الوفاء كان في ٢٩ أبيب
١٤٧٩ ٨٨٤ وفتح السد في غاية أبيب
١٤٨٤ ٨٨٩ انتهت الزيادة إلى ١٩ ذراعًا و٣٣ أصبعًا وهبط بسرعة في أواخر مسرى فاشتد الغلاء
١٤٨٥ ٨٩٠ انتهت الزيادة إلى ١٧ ذراعًا فاشتد الغلاء
١٤٨٩ ٨٩٤ وفي كوكب الروضة الوفاء في ٥ مسرى، وكسر السد في ٦ منه
١٤٩١ ٨٩٦ الموافق ليلة عيد الفطر وكسر السد ثاني شوال
١٤٩٢ ٨٩٧ وسارت بالبشرى في البلاد رسائل
١٤٩٦ ٩٠٢ أوفى بعد توقف وفتح الخليج يوم ٢٨ فكان الوفاء متأخرًا نحو ٢٠ يومًا ولم يعم سوى أيام، ثم هبط سريعًا فشرقت الأراضي وارتفعت الأسعار
١٤٩٨ ٩٠٤ أوفى النيل في هذه السنة مرتين الأولى في ٢٩ مسرى والثانية في ٢٠ الحجة، واستمر النيل في الثانية في ثبات إلى أواخر بابه
١٥٠٠ ٩٠٦ وانتهت الزيادة في ١٩ ذراعًا و١٧ أصبعًا وثبت إلى نصف بابه
١٥٠١ ٩٠٧ فتح السد في ٩ مسرى
١٥٠٢ ٩٠٨ وانتهت الزيادة إلى ١٨ ذراعًا و٢١ أصبعًا وكان نيلًا شحيحًا
١٥٠٣ ٩٠٩ وانتهت الزيادة إلى ١٨ ذراعًا و١٣ أصبعًا، وثبت إلى عشرين توت
١٥٠٥ ٩١١ انتهت الزيادة إلى ١٩ ذراعًا وأصبعين وهبط سريعًا
١٥٠٧ ٩١٣ وثبت على ١٩ ذراعًا و٥ أصابع إلى عشرين بابه
١٥٠٨ ٩١٤ وانتهت الزيادة إلى ١٨ ذراعًا و٢٢ أصبعًا وثبت إلى آخر بابه
١٥٠٩ ٩١٥ وانتهت الزيادة إلى ١٧ ذراعًا و٢١ أصبعًا وثبت إلى آخر توت
١٥١٠ ٩١٦ وثبت على ١٩ ذراعًا و٩ أصابع إلى ١٧ توت
١٥١١ ٩١٧ وفتح السد في اليوم الذي يليه وانتهت الزيادة إلى ٢٠ ذراعًا وأصبعًا
١٥١٢ ٩١٨ وانتهت الزيادة إلى ١٩ ذراعًا و٤ أصابع
١٥١٤ ٩٢٠ وفتح السد في سادس مسرى
١٥١٥ ٩٢١ وثبت على ٢٠ ذراعًا و١٦ أصبعًا في أوائل هاتور وحصل به غاية النفع وفتح السد في ٦ مسرى
١٥١٦ ٩٢٢ وثبت على ذراعًا
١٥٧١ ٩٧٩ سنة خصب حيث زاد النيل فيها زيادة كثيرة
١٦٢٢ ١٠٣١ زاد النيل زيادة عظيمة قريبًا من ٢٣ ذراعًا، ثم بعد نزوله زاد زيادة أخرى عظيمة وتلف بعض الزرع واستمر الخليج يجري بالقاهرة فوق ١٠٠ يوم، وحصل بسبب ذلك غلاء عظيم
١٦٤١ ١٠٥١ بلغت الزيادة ١٥ ذراعًا وهبط فوقع الغلاء والقحط
١٦٩٤ ١١٠٦ قصَّر النيل وهبط بسرعة فشرقت الأراضي ووقع الغلاء
١٧٠٤ ١١١٦ توقف النيل فاستسقوا وزاد في ١١ توت حتى بلغ ١٧ ذراعًا، فروى بعض البلاد وهبط سريعًا فاشتد الغلاء
١٧٢٢ ١١٣٤ قصَّر النيل في هذه السنة وغلت الأسعار في السنة التي بعدها
١٧٧٨ ١١٩٢ زاد النيل زيادة مفرطة حتى انقطعت الطرقات واستمر إلى آخر توت
١٧٨٣ ١١٩٧ قصَّر النيل وهبط قبل الصليب بسرعة فشرقت البلاد القبلية والبحرية، وغلت الأسعار حتى بلغ سعر القمح ١٠ ريالات «الإردب»، واشتد جوع الفقراء
١٧٨٤ ١١٩٨ قصَّر النيل فكانت شدة الغلاء كالسنة التي قبلها
١٧٩٢ ١٢٠٦ في المحرم من هذه السنة هبط النيل مرة واحدة فشرقت الأراضي ولم يرو منها إلا القليل فاشتد الغلاء
١٧٩٢ ١٢٠٧ هبط النيل قبل الصليب بعشرة أيام، وذلك بعد الوفاء الذي حصل في السنة التي قبلها، وكان ناقصًا عن ميعاد الري نحو ذراعين، فقلَّت الأسعار حتى بلغ ثمن الإردب من القمح ١٨ ريالًا، وأكلت الناس الميتة من الخيل والحمير والأطفال
١٧٩٣ ١٢٠٨ بلغ النيل الزيادة المتوسطة وثبت إلى أول بابه وشمل الماء غالب الأراضي بسبب التفات الناس إلى سد المجاري وحفر الترع وإصلاح الجسور
١٧٩٩ ١٢١٤ فتح الخليج يوم ٢٤ أغسطس
١٨٠٠ ١٢١٥ فتح الخليج في ١٧ أغسطس وزاد النيل زيادة مفرطة حتى غرقت البلاد وتقطعت الطرق ومكث زائدًا إلى آخر توت
١٨٠٢ ١٢١٧ وكسر السد في ٧ منه
١٨٠٣ ١٢١٨ وكسر الخليج صبحها وهو على ١٧ ذراعًا ونقص ماء النيل في أيام النسيء نقصًا فاحشًا، وانحدر من على الأرض فعلت الأسعار وقامت الناس شدائد
١٨٠٤ ١٢١٩ أوفى النيل ١٧ ذراعًا وكسر الخليج في صبح يوم السبت
١٨٠٦ ١٢٢١ فتح الخليج يوم الخميس ٩ مسرى، ويقال إنه فتح قبل الوفاء
١٨٠٧ ١٢٢٢ فتح الخليج يوم السبت ٧ مسرى، وكان ضعيفًا وهاف الزرع
١٨٠٨ ١٢٢٣ ما وفَّى النيل إلا بعد أن استقى الناس
١٨٠٩ ١٢٢٤ أوفى وزاد زيادة مفرطة وتلف بعلوِّه الدراوي والأقصاب بالوجه القبلي والأرز والقطن
١٨١٠ ١٢٢٥ أوفى النيل بعد توقف طال زمنه واستسقى الناس في رابع شعبان، ثم زاد النيل وثبت إلى آخر توت واطمأن الناس
١٨١١ ١٢٢٦ وفتح الخليج ثامن مسرى
١٨١٥ ١٢٣٠ ولم يحصل وفاء في آخر أبيب إلا مرة واحدة في سنة ١٢٨٣، وبينها وبين هذه السنة سنة ٤٧
١٨١٦ ١٢٣١ وفتح السد في ٥ منه
١٨١٧ ١٢٣٢ جاء النيل مبكرًا في نصف بئونة
١٨١٨ ١٢٣٣ كانت زيادة النيل مفرطة لم يسمع بمثلها، وأغرق كثيرًا من الزروع الصيفية، وانهدم بسببه قرى كثيرة وغرق كثير من الناس والحيوان، وعلا الماء على جزيرة الروضة حتى صارت السفن تسير فوقها
١٨١٩ ١٢٣٤ كانت زيادة النيل مفرطة أكثر من العام الماضي واستمر عاليًا إلى منتصف هاتور حتى فات أوان الزراعة
١٨٢٠ ١٢٣٥ فتح السد رابع مسرى، وكانت زيادة النيل مفرطة وأغرقت الزرع والأماكن
١٨٢١ ١٢٣٦ لم يستتم النيل أذرع الوفاء إلى ١٨ مسرى حتى ضجر الناس وضج الفلاحون
١٨٤٧ ١٢٦٣ وقد بلغ النيل ١٦ ذراعًا و٧ أصابع، وكانت نهاية النيل ٢٣ ذراعًا وأصبعين
١٨٤٨ ١٢٦٤ وكان الماء على ١٦ ذراعًا وكانت نهاية الفيضان ٢٤ ذراعًا و٦ أصابع
١٨٧٣ ١٢٩٠ وكان الماء على ١٥ ذراعًا و٨ أصابع، وفي اليوم الذي بعده ١٦ ذراعًا و٨ أصابع، وكانت نهاية الفيضان ٢٠ ذراعًا و١٣ أصبعًا، وهبط مبكرًا
١٨٧٤ ١٢٩١ وكان الماء على ١٥ ذراعًا و١٦ أصبعًا، وفي اليوم الذي بعده ١٦ ذراعًا و١٣ أصبعًا، وبلغ في نهاية الفيضان ٢٦ ذراعًا و١٣ أصبعًا، وحصل غرق تسبب عنه كسر قنطرة الشرقاوية، وقطع السكة الحديدية التي هي بين بولاق الدكرور والمنيا، واستمر الماء ١١٥ يومًا، ولولا العناية التي بُذلت من الحكومة وسنها قوانين صارمة لنشأ عن الغرق مضرات لا يمكن حصرها، وقد جمع الأجانب مبالغ بقصد عمل تمثال للمغفور له الخديوي إسماعيل باشا، في مقابلة العناية التي بذلها، ولكنه فضل إنشاء مدرسة مجانية أنشئت في الإسكندرية بدلًا من إقامة التمثال، وهي باقية للآن
١٨٧٥ ١٢٩٢ والماء على ١٥ ذراعًا و١٦ أصبعًا وهو أزيد من الوفاء بثلاثة عشر قيراطًا، وكانت نهاية الفيضان ٢٣ ذراعًا و٢٢ أصبعًا
١٨٧٦ ١٢٩٣ والماء على ١٥ ذراعًا و٦ أصابع وهو أزيد من الوفاء بثلاثة قراريط، وكانت نهاية الفيضان ٢٢ ذراعًا و٢٣ أصبعًا
١٨٧٧ ١٢٩٤ والماء على ١٥ ذراعًا و٣ أصابع وهو المقدار المقرر للوفاء، ولم يبلغ النيل إلا ١٧ ذراعًا و٣ أصابع، وهبط سريعًا فحصل شراق ترتب عليه ترك نصف مال الوجه البحري ومعظم مال الوجه القبلي حتى بلغ قيمة المتروك من المال ١١٢٠٠٠٠ جنيه عن ١٣٠٠٠٠٠ فدان، وقد بلغ ثمن الإردب القمح ثلاثة جنيهات، والذرة جنيهين، وأكل بعضهم الحشائش لسد الرمق، ومات بعضهم وكثرت وقائع القتل والسلب والنهب
١٨٧٨ ١٢٩٥ والماء على ١٥ ذراعًا و٥ أصابع وهو أزيد من الوفاء بقيراطين، وكانت نهاية الفيضان ٢٦ ذراعًا و٦ أصابع، ومكث الماء في علو ١٠٤ أيام
١٨٧٩ ١٢٩٦ والماء على ١٥ ذراعًا و٦ أصابع وهو أزيد من المقدار المقرر للوفاء بثلاثة قراريط، وكانت نهاية الفيضان ٢٤ ذراعًا و١١ أصبعًا
١٨٨٠ ١٢٩٧ والماء على ١٥ ذراعًا و٦ أصابع، وهو أزيد من الوفاء بثلاثة قراريط، وكانت نهاية الفيضان ٢١ ذراعًا و١٧ أصبعًا وهبط سريعًا حيث لم يمكث سوى ٥٩ يومًا
١٨٨١ ١٢٩٨ والماء على ١٥ ذراعًا و٤ أصابع، وهو أزيد من الوفاء بقيراط واحد، وكانت نهاية الفيضان ٢١ ذراعًا و٩ أصابع، ولم يمكث سوى ٥٩ يومًا
١٨٨٣ ١٣٠٠ والماء على ١٥ ذراعًا و٢٢ أصبعًا، وفي اليوم الذي بعده ١٧ ذراعًا و٣ أصابع، وكانت نهاية الفيضان ٢٤ ذراعًا وأصبعًا
١٨٨٤ ١٣٠١ وكان الماء على ١٥ ذراعًا و١٢ أصبعًا، وفي اليوم الذي بعده ١٦ ذراعًا و١٧ أصبعًا، وكانت نهاية الفيضان ٢٢ ذراعًا و١١ أصبعًا
١٨٨٥ ١٣٠٢ وكان الماء على ١٥ ذراعًا و٣ أصابع، وهو المقدار المقرر للوفاء، واحتفل بجبر الخليج في غاية أبيب الموافق ١٥ أغسطس سنة ١٨٨٥، والنيل يومها ١٧ ذراعًا و١٨ أصبعًا، وكانت نهاية الفيضان ٢٢ ذراعًا و١٨ أصبعًا
١٨٨٦ ١٣٠٣ والماء على ١٥ ذراعًا و١٣ أصبعًا، وكان في اليوم الذي يليه ١٦ ذراعًا و١٠ أصابع، وقطع الخليج في ١٧ أغسطس سنة ١٨٨٦، والماء على ١٨ ذراعًا و١٦ أصبعًا، وبلغ في النهاية ٢٢ ذراعًا و٧ أصابع
١٨٨٧ ١٣٠٤ والماء على ١٥ ذراعًا و١٦ أصبعًا، بزيادة ١٣ قيراطًا عن الوفاء، وجبر الخليج أول مسرى سنة ١٦٠٣، والماء على ١٥ ذراعًا و١٩ أصبعًا، وكانت نهاية الفيضان ١٨ ذراعًا و١٤ أصبعًا ولم يصل لهذا المقدار إلا في فترة صغيرة فتخلف كثير من الأراضي بدون ري بلغ مقدارها ٢٧٩٦٠٠ فدان، ودفع مالها البالغ قدره ٣٤٢٥٣٧ جنيها، فقرر مجلس النظار في ١٠ نوفمبر سنة ١٨٨٨ قيام نظارة الاشتغال بإجراء تخفيف ويلات الشراقي، وبلغها ذلك في ١٩ نوفمبر من تلك السنة
١٨٨٩ ١٣٠٦ والماء على ١٥ ذراعًا و٩ أصابع، وكان في اليوم الذي يليه ١٦ ذراعًا، وقطع الخليج في ٦ مسرى سنة ١٦٠٥، وكانت نهاية الفيضان ٢٢ ذراعًا و٢١ أصبعًا
١٨٩٠ ١٣٠٧ والماء على ١٥ ذراعًا و٤ أصابع، وهو أزيد من الوفاء بقيراط، وجبر الخليج في ٣ مسرى والماء على ١٥ ذراعًا و٢٣ أصبعًا، وكانت نهاية الفيضان ٢٣ ذراعًا و١٤ أصبعًا
١٣٠٨ خلت سنة ١٣٠٨ من وفاء النيل
١٨٩١ ١٣٠٩ والماء على ١٥ ذراعًا و١١ أصبعًا، وكان في اليوم الذي يليه ١٦ ذراعًا و٥ أصابع، وقطع الخليج في ٩ مسرى سنة ١٦٠٧، والماء على ١٧ ذراعًا و١٢ أصبعًا، وكانت نهاية الفيضان ٢٢ ذراعًا و٢٠ أصبعًا، وتخلف ٧٨٣٠ فدانًا بدون ري ورفع مالها وقدره ٦٥٢٢ جنيهًا
١٨٩٢ ١٣١٠ والماء على ١٥ ذراعًا و٨ أصابع، وهو أزيد بخمس قراريط عن الوفاء، وجبر الخليج في ٣ مسرى والماء على ١٥ ذراعًا و٢٢ أصبعًا، وكانت نهاية الفيضان ٢٥ ذراعًا وأصبعين
١٨٩٣ ١٣١١ والماء على ١٥ ذراعًا و٥ أصابع، وهو أزيد بقيراطين عن الوفاء، وجبر الخليج في ٧ مسرى سنة ١٦٠٩، والماء على ١٦ ذراعًا و١٧ أصبعًا، وكانت نهاية الفيضان ٢٢ ذراعًا و١٩ أصبعًا، وتخلف ٧٠٥٩ فدانًا بدون ري ورفع مالها وقدره ٦٣٦٩ جنيهًا
١٨٩٤ ١٣١٢ والماء على ١٥ ذراعًا وأصبعًا، وكان في اليوم الذي يليه ١٦ ذراعًا، وجبر الخليج في ٧ مسرى سنة ١٦١٠، والماء على ١٨ ذراعًا و٧ أصابع، وبلغ في النهاية ٢٤ ذراعًا و٢١ أصبعًا
١٨٩٥ ١٣١٣ والماء على ١٥ ذراعًا و٨ أصابع، وهو أزيد من الوفاء بخمسة قراريط، وكانت نهاية الفيضان ٢٣ ذراعًا و٢٢ أصبعًا
١٨٩٦ ١٣١٤ والماء على ١٥ ذراعًا و٧ أصابع، وهو أزيد ٣ قراريط عن الوفاء، وكانت نهاية الفيضان ٢٣ ذراعًا و١٤ أصبعًا
١٨٩٧ ١٣١٥ والماء على ١٥ ذراعًا و٦ أصابع، وفتح الخليج في ١٨ أغسطس سنة ١٨٩٧، وكانت نهاية الفيضان ١٩ ذراعًا و٢٠ أصبعًا، وهبط مبكرًا وتخلف ١١١٩٩ فدانًا بدون ري ورفع مالها وقدره ٨٧٧٤ جنيهًا
١٨٩٨ ١٣١٦ والماء على ١٥ ذراعًا و٥ أصابع، وكان في اليوم الذي يليه ١٧ ذراعًا، وجبر الخليج في ١٠ مسرى والماء على ١٩ ذراعًا و١٦ أصبعًا، وكانت نهاية الفيضان ٢٣ ذراعًا و١٠ أصابع، وتخلف ٩٧٢٨ فدانًا بدون ري ورفع مالها وقدره ٨٥٦٠ جنيهًا
١٨٩٩ ١٣١٧ والماء على ١٥ ذراعًا و٣ أصابع، وهو المقدار المقرر للوفاء، وكانت نهاية الفيضان ١٦ ذراعًا فقط، ومع كونه منحطًا فإن أيام الفيضان لم تزد عن ٧٥ يومًا
١٩٠٠ ١٣١٨ والماء على ١٥ ذراعًا و١٢ أصبعًا، وكان في اليوم الذي يليه ١٦ ذراعًا و١٤ أصبعًا، وكان جبر الخليج في ١٥ أغسطس سنة ١٩٠٠، والماء على ١٨ ذراعًا و٨ أصابع، وكانت نهاية الفيضان ٢٠ ذراعًا و١٤ أصبعًا، وتخلف ١١٨٢٨ فدانًا بدون ري ورفع مالها من ميزانية السنة التي بعدها وقدره ٨٥٨٩ جنيهًا
١٩٠١ ١٣١٩ والماء على ١٥ ذراعًا و٧ أصابع، وهو أزيد بأربعة قراريط عن الوفاء، وكانت نهاية الفيضان ٢١ ذراعًا و٨ أصابع، وكان نيلًا قليلًا، وتخلف ٧٤٥٣ فدانًا بدون ري ورفع مالها من ميزانية السنة التي بعدها وقدره ٥٧٧٥ جنيهًا
١٩٠٢ ١٣٢٠ والماء على ١٥ ذراعًا و٤ أصابع، وهو أزيد من الوفاء بقيراط واحد، وكانت نهاية الفيضان ١٨ ذراعًا و١٢ أصبعًا، وتخلف بسبب انحطاط النيل نحو ١١٩٣٧٢ فدانًا بدون ري ورفع مالها وقدره ١٠٨٠٢٤ جنيهًا من ميزانية السنة التي بعدها
١٩٠٣ ١٣٢١ والماء على ١٥ ذراعًا و٦ أصابع، وهو أزيد من الوفاء بثلاثة قراريط، واحتفل بوفاء النيل في ٢٧ أغسطس والماء على ١٨ ذراعًا و١٨ أصبعًا، وكانت نهاية الفيضان ٢٢ ذراعًا و٩ أصابع
١٩٠٤ ١٣٢٢ والماء على ١٥ ذراعًا و٤ أصابع، وهو زائد قيراطًا عن الوفاء، واحتفل بالوفاء في ٢٧ أغسطس والماء على ١٨ ذراعًا و٨ أصابع، وكانت نهاية الفيضان ١٩ ذراعًا وأصبعين، وانصرف مبكرًا ولم يروِ من الوجه القبلي ما روى إلا بسبب إقفال قناطر أسيوط التي تم إنشاؤها سنتها
١٩٠٥ ١٣٢٣ والماء على ١٥ ذراعًا و٩ أصابع، وفيه ٦ أصابع زيادة عن الوفاء، فيه احتفل بالوفاء، وكانت نهاية الفيضان ١٩ ذراعًا أصبعين، وكان الأمر كالعام الماضي
١٩٠٦ ١٣٢٤ والماء على ١٥ ذراعًا و٤ أصابع، وفيه قيراط زيادة عن الوفاء، واحتفل في ٢٥ أغسطس بالوفاء، وكانت نهاية الفيضان ٢٢ ذراعًا و٨ أصابع
١٩٠٧ ١٣٢٥ والماء على ١٥ ذراعًا و٤ أصابع، وفيه قيراط زيادة عن الوفاء، واحتفل بالوفاء في اليوم الذي قبله، وكانت نهاية الفيضان ١٨ ذراعًا و١٢ أصبعًا، ومع كون النيل منحطًّا انصرف مبكرًا
١٩٠٨ ١٣٢٦ والماء على ١٥ ذراعًا و٧ أصابع، وهو أزيد من الوفاء بأربعة قراريط، واحتفل بالوفاء في ٢٢ أغسطس، وكانت نهاية الفيضان ٢٤ ذراعًا و٤ أصابع
١٩٠٩ ١٣٢٧ والماء على ١٥ ذراعًا و٣ أصابع، وهو المقدار المقرر للوفاء، واحتفل بوفاء النيل في ٢١ أغسطس، وكانت نهاية الفيضان ٢٣ ذراعًا و١٦ أصبعًا
١٩١٠ ١٣٢٨ والماء على ١٥ ذراعًا و٩ أصابع، وفيه ٦ قراريط زيادة عن الوفاء، واحتفل بالوفاء في ٢٥ أغسطس، وكانت نهاية الفيضان ٢٣ ذراعًا و١٠ أصابع
١٩١١ ١٣٢٩ والماء على ١٥ ذراعًا و٤ أصابع، وفيه قيراط زيادة عن الوفاء، واحتفل بالوفاء في ٢٣ أغسطس، وكانت نهاية الفيضان ٢٢ ذراعًا و٤ أصابع
١٩١٢ ١٣٣٠ والماء على ١٥ ذراعًا و٧ أصابع، وهو أزيد بأربعة قراريط عن الوفاء، واحتفل بالوفاء في ١٩ أغسطس، وكانت نهاية الفيضان ٢٠ ذراعًا و٨ أصابع
١٩١٣ ١٣٣١ والماء على ١٥ ذراعًا و٣ أصابع، وهو المقدار المقرر للوفاء، ولكن احتفل بوفاء النيل في هذه السنة في ٤ سبتمبر، والماء على ١٤ ذراعًا و١٣ قيراطًا، ووقع على محضر الوفاء حضرات أصحاب السعادة حسين باشا واصف مفتش ري الجيزة، وأمين بك واصف مدير الجيزة حينذاك بأن هذا المقدار وإن كان أقل من ١٥ ذراعًا و٣ أصابع إلا أنه بالنسبة للنظامات الحديثة يكفي للوفاء، وكانت نهاية الفيضان في هذه السنة ١٥ ذراعًا و٦ أصابع، وأنه لولا إتمام تعلية الخزان في تلك السنة ما تيسر ري ما رُوي من أراضي القطر مطلقًا
١٩١٤ ١٣٣٢ والماء على ١٥ ذراعًا و٣ أصابع، وهو المقدار المقرر للوفاء، واحتفل بوفاء النيل في ٢٧ أغسطس سنة ١٩١٤، وكانت منتهى الزيادة ٢١ ذراعًا و١٠ أصابع
figure
تمثال للنيل على شكل إنسان محفوظ اليوم في حدائق التويليري بباريز Le Nil personnifié Statue du jardin des Tuileries.
١  وأما السنون غير المذكورة هنا فهي سنو خصب فلذا ضربنا صفحًا عنها.

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤