الملحق

استبيانات التقييم الذاتي ومزيد من المعلومات
يحتوي هذا الملحق على استبيانات تقييم ذاتي لكلٍّ من:
  • الرُّهاب الاجتماعي

  • اضطراب القلق العام

  • اضطراب الوسواس القهري

  • اضطراب ما بعد الصدمة

من المهم أن تضع في اعتبارك أن هذه الاستبيانات لن تقدمَ تشخيصًا دقيقًا ومضمونًا، ولذلك، ستحتاج إلى استشارة اختصاصي. ومع ذلك، ستعطيك مؤشرًا عما إذا كان من المفيد طلب مشورة متخصصة. لمزيد من المعلومات حول خيارات العلاج، انظر الفصل الحادي عشر.

في قسم «المزيد من القراءات»، ستجد قائمة بالكتب والمواقع الإلكترونية التي توفِّر مزيدًا من المعلومات حول كل اضطراب من الاضطرابات النفسية الرئيسية الستة.

(١) الرُّهاب الاجتماعي

عندما تكمل الاستبيان التالي، اختر إجاباتك بناءً على تجاربك خلال الأسبوع الماضي.

إذا كان مجموع درجاتك الإجمالي ١٩ أو أكثر، فهذا علامة على احتمالية الإصابة بالرُّهاب الاجتماعي.

٠ = مطلقًا، ١ = قليلًا، ٢ = إلى حدٍّ ما، ٣ = كثيرًا، ٤ = إلى أقصى حد

(١) أخشى من أصحاب السلطة ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(٢) يزعجني احمرار وجهي خجلًا أمام الناس ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(٣) الحفلات والمناسبات الاجتماعية تخيفني ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(٤) أتجنب التحدُّث إلى أشخاص لا أعرفهم ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(٥) التعرض للنقد يخيفني كثيرًا ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(٦) يدفعني الخوف من الإحراج إلى تجنب فِعل الأشياء أو التحدث إلى الناس ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(٧) التعرق أمام الناس يسبِّب لي الإزعاج ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(٨) أتجنب الذهاب إلى الحفلات ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(٩) أتجنب الأنشطةَ التي أكون فيها في مركز الاهتمام ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(١٠) التحدث إلى الغرباء يخيفني ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(١١) أتجنب الاضطرار إلى إلقاء الخُطب ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(١٢) سأفعل أي شيء لتجنب التعرض للنقد ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(١٣) خفقان القلب يزعجني عندما أكون في وجود الناس ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(١٤) أخشى من فِعل الأشياء والناس يتابعونني ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(١٥) أسوأ مخاوفي هي الشعور بالحرج أو الغباء ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(١٦) أتجنب التحدث إلى أي شخص في السلطة ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(١٧) يزعجني الارتجاف أو الارتعاش أمام الآخرين ٠ ١ ٢ ٣ ٤
Social Phobia Inventory © 2000 Royal College of Psychiatrists

(٢) اضطراب القلق العام

إذا كنتَ قلقًا من أن مخاوفك قد تخرج عن نطاق السيطرة، فجرِّب الإجابة عن «استبيان ولاية بنسلفانيا للقلق».

لكلٍّ من العبارات التالية، وضِّح مدى كونها تنطبق على حالتك أو تصفها باختيار درجة من ١ إلى ٥.

١ ٢ ٣ ٤ ٥
لا ينطبق على الإطلاق ينطبق إلى حدٍّ ما ينطبق جدًّا
(١) إذا لم يكن لديَّ الوقت الكافي للقيام بكل شيء، لا أقلق بشأن ذلك. ١ ٢ ٣ ٤ ٥
(٢) مخاوفي تستحوذ عليَّ. ١ ٢ ٣ ٤ ٥
(٣) لا أميل إلى القلق بشأن الأمور. ١ ٢ ٣ ٤ ٥
(٤) العديد من المواقف تجعلني قلِقًا. ١ ٢ ٣ ٤ ٥
(٥) أعلم أنه لا يجب أن أقلق بشأن الأمور، ولكنني لا أستطيع. ١ ٢ ٣ ٤ ٥
(٦) عندما أكون تحت ضغط، أقلق كثيرًا. ١ ٢ ٣ ٤ ٥
(٧) أنا دائمًا قلِق بشأن شيءٍ ما. ١ ٢ ٣ ٤ ٥
(٨) أجد أنه من السهل تجاهُل الأفكار المقلِقة. ١ ٢ ٣ ٤ ٥
(٩) بمجرد أن أنتهيَ من مهمة واحدة، أبدأ في القلق بشأن شيء آخر. ١ ٢ ٣ ٤ ٥
(١٠) أنا لا أقلق بشأن أي شيء. ١ ٢ ٣ ٤ ٥
(١١) عندما لا يَعُد بإمكاني فِعل أي شيء بشأن أمرٍ ما، لا أقلق بشأنه مجددًا. ١ ٢ ٣ ٤ ٥
(١٢) كنت قلِقًا طوال حياتي. ١ ٢ ٣ ٤ ٥
(١٣) ألاحظ أنني أصبحت أقلق بشأن الأمور. ١ ٢ ٣ ٤ ٥
(١٤) بمجرد أن أبدأ في القلق، لا أستطيع التوقف. ١ ٢ ٣ ٤ ٥
(١٥) أنا قلِق طوال الوقت. ١ ٢ ٣ ٤ ٥
(١٦) أقلق بشأن المشاريع حتى تنتهي تمامًا. ١ ٢ ٣ ٤ ٥
Penn State Worry Questionnaire: Meyer, T. J., Miller, M. L., Metzger, R. L., and Borkovec, T. D., (1990). Development and validation of the Penn State Worry Questionnaire, Behaviour Research and Therapy, 28: 487–95.

اجمع الآن درجاتك التي اخترتها لكل عبارة. فيما يخص الأسئلة رقم ١ و٣ و٨ و١٠ و١١، فالدرجات معكوسة. أي إنك إذا اخترت ٥ على سبيل المثال، فسيُحسب العنصر بدرجة واحدة عند حساب الدرجات. يمكن أن يتراوح مجموع الدرجات بين ١٦ و٨٠.

عادةً ما يكون مجموع درجات الأشخاص الذين يعانون مشكلات القلق أعلى من ٥٠ درجة. وقد تشير النتيجة التي تزيد عن ٦٠ إلى الإصابة باضطراب القلق العام.

(٣) اضطراب الوسواس القهري

عندما تجيب عن الأسئلة التالية، فكِّر في تجاربك خلال الشهر الماضي.

٠ = مطلقًا، ١ = قليلًا، ٢ = إلى حدٍّ ما، ٣ = كثيرًا، ٤ = إلى أقصى حد

(١) أكتنز الكثير من الأشياء لدرجةِ أنها أصبحت تعيقني. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(٢) أتحقَّق من الأشياء أكثر من اللازم. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(٣) أنزعج إذا لم تكن الأشياء مرتَّبة بشكل صحيح. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(٤) أشعر بأنني مضطر إلى العد أثناء قيامي بالأشياء. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(٥) أجد صعوبة في لمس شيءٍ ما عندما أعلم أن غرباء أو أشخاصًا بعينهم قد لمسوه. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(٦) أجد صعوبة في السيطرة على أفكاري. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(٧) أجمع أشياء لست بحاجة إليها. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(٨) أتحقق بشكل متكرر من الأبواب والنوافذ والأدراج وما إلى ذلك. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(٩) أنزعج إذا غيَّر الآخرون الطريقةَ التي رُتِّبت بها الأشياء. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(١٠) أشعر بضرورة تكرار أرقام معينة. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(١١) أضطر أحيانًا إلى الاغتسال أو تنظيف نفسي لمجرد أنني أشعر بأنني ملوث. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(١٢) أنا منزعج من الأفكار المُكدِّرة التي تخطر ببالي رغمًا عني. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(١٣) أتجنب التخلص من الأشياء لأنني أخشى أن أحتاج إليها لاحقًا. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(١٤) أتحقق بشكل متكرر من الغاز وصنابير المياه ومفاتيح الإضاءة بعدما أُغْلِقها. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(١٥) أحتاج إلى ترتيب الأشياء بترتيب معيَّن. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(١٦) أشعر أن هناك أرقامًا جيدة وأخرى سيئة. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(١٧) أغسل يديَّ كثيرًا ولمدة أطول من اللازم. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(١٨) كثيرًا ما تراودني أفكار سيئة وأجد صعوبة في التخلص منها. ٠ ١ ٢ ٣ ٤

نُقِل الاستبيان بإذنٍ من إدنا بي فوا، ٢٠٠٢.

اجمع درجاتك. إذا كان الإجمالي ٢١ درجة أو أكثر، فهذا يشير إلى احتمال الإصابة باضطراب الوسواس القهري.

(٤) اضطرابُ ما بعد الصدمة

بالنسبة إلى هذا الاستبيان، يرجى اختيار إجاباتك بناءً على ردِّ فِعلك خلال الأيام السبعة الماضية على الحدث الصادم الذي مررت به.

كما رأينا في الفصل العاشر، توجد ثلاثة أنواع رئيسية من أعراض اضطرابِ ما بعد الصدمة:

  • تقيس الأسئلة ١ و٢ و٣ و٦ و٩ و١٤ و١٦ و٢٠ «معاودةَ معايشة الحدث الصادم». يمكن أن تتراوح الدرجات بين صفر و٣٢.

  • تقيس الأسئلة ٥ و٧ و٨ و١١ و١٢ و١٣ و١٧ و٢٢ «تجنُّب أي تذكير بالحدث الصادم أو الشعور بالخدر». أيضًا يمكن أن تتراوح الدرجات بين صفر و٣٢.

  • تقيس الأسئلة ٤ و١٠ و١٥ و١٨ و١٩ و٢١ «الشعور بالتوتر المستمر». يمكن أن تتراوح الدرجات بين صفر و٢٤.

كلما ارتفعت الدرجات، زادت احتمالية أن تكون مصابًا باضطرابِ ما بعد الصدمة. يقدِّر بعض الخبراء أن مجموع درجات يبلغ ٣٠ أو أعلى للاستبيان بأكمله يشير إلى احتمالية أن تكون مصابًا باضطرابِ ما بعد الصدمة، ولكن، كما هو الحال مع جميع الاستبيانات في هذا الملحق، لا يمكن أن يتم التشخيص إلا من قِبَل طبيب مختص بعد إجراء تقييم مفصَّل.

٠ = مطلقًا، ١ = قليلًا، ٢ = إلى حدٍّ ما، ٣ = كثيرًا، ٤ = إلى أقصى حد

(١) أي تذكير بالحدث يعيد إليَّ المشاعر نفسها مرة أخرى. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(٢) لم أكن أستطيع الاستغراق في النوم. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(٣) هناك أشياء أخرى ظلت تجبرني على التفكير فيما حدث. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(٤) شعرت بالانزعاج والغضب. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(٥) تجنبت السماح لنفسي بالشعور بالانزعاج عند التفكير فيما حدث أو عندما أُذكَّر به. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(٦) فكَّرت فيما حدث دون قصد. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(٧) شعرت كما لو أنه لم يحدُث أو لم يكن حقيقيًّا. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(٨) ابتعدت عن كلِّ ما يذكِّرني بما حدث. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(٩) تبادرت صور لما حدث في ذهني. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(١٠) كنت سريعَ التوتر وأجفُل بسهولة. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(١١) حاولت عدم التفكير فيما حدث. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(١٢) كنت أعلم أنه لا يزال لديَّ الكثير من المشاعر حيال ما حدث، ولكنني لم أتعامل معها. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(١٣) كانت مشاعري حيال ما حدث خدرة نوعًا ما. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(١٤) وجدت نفسي أتصرف بالطريقة نفسها أو أشعر بما شعرت به في ذلك الوقت. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(١٥) واجهت صعوبة في النوم. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(١٦) كنت أشعر بدفقات مشاعر قوية حيال ما حدث. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(١٧) حاولت إزالة الحدث من ذاكرتي. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(١٨) واجهت صعوبةً في التركيز. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(١٩) تسببت لي الأشياء التي تذكرني بالحدث في ردود فعل جسدية، مثل التعرق، أو صعوبة التنفس، أو الغثيان، أو خفقان القلب. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(٢٠) كنت أحلم بما حدث. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(٢١) كنت أشعر باليقظة والحذر. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
(٢٢) حاولت عدم التحدث عما حدث. ٠ ١ ٢ ٣ ٤
Impact of Event Scale – Revised © Weiss, D. S., and Marmar, C. R. (1997).

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤