الفصل التاسع

علي بن عباس المجوسي

ALI IBN ABBAS AL-MAJUSI
علي بن عباس المجوسي المعروف عند اللاتين باسم Haly Abbas تُوفِّي عام ٩٩٤م، وكان لكتابه «كامل الصناعة في الطب» شهرة كبيرة، فقد توخَّى في كتابه أن يسلك مسلكًا وسطًا بين الحاوي والمنصوري متجنبًا إسهاب الأول وإيجاز الثاني، وطُبِعَ الكتاب في مصر، وهذه هي أقسامه الرئيسية (وقد تُرْجِمَ إلى اللاتينية تحت عنوان Liber Regius (الكتاب الملكي)).

(١) الجزء النظري

  • (١)
    المقالة الأولى: فيها ٢٥ بابًا:
    • صدر الكتاب.

    • الرءوس الثمانية.

    • وصايا المطيبين.

    • عهد أبقراط.

    • قسمة الطب.

    • الأسطقصات والأمزجة والأخلاط.

  • (٢)

    الثانية: تشريح الأعضاء المتشابهة الأجزاء ومنافعها.

  • (٣)

    الثالثة: تشريح الأعضاء المركبة الأجزاء ومنافعها.

  • (٤)

    الرابعة: أمر القوى والأرواح والأفعال.

  • (٥)

    الخامسة: الأمور التي ليست بطبيعية، وهي الهواء المحيط بأبدان الناس والرياضة والأطعمة والأشربة والنوم واليقظة والجماع والاستحمام والأعراض النفسية.

  • (٦)

    السادسة: الأمور الخارجة عن الأمر الطبيعي وهي الأمراض والأسباب الفاعلة لها والأعراض التابعة.

  • (٧)

    السابعة: الدلائل العامة والعلامات الدالة على العلل والأمراض.

  • (٨)

    الثامنة: الاستدلال على العلل والأمراض الظاهرة للحس وأسبابها.

  • (٩)

    التاسعة: الاستدلال للحس على علل الأعضاء الباطنة وأسبابها.

  • (١٠)

    العاشرة: العلامات والدلائل المنذرة بحدوث الأمراض وبالسلامة وبالعطب.

(٢) الجزء العملي

  • (١)

    المقالة الأولى: حفظ الصحة على الأصحاء، وتدبير الأطفال والمشايخ الناقهين من المرض (٣١ بابًا).

  • (٢)

    الثانية: الأدوية المفردة وامتحانها ومنافعها (٧٥ بابًا).

  • (٣)

    الثالثة: مداواة الحميات والأورام وعلاجاتها (٣٤ بابًا).

  • (٤)

    الرابعة: مداواة العلل العارضة في سطح البدن (٥٣ بابًا).

  • (٥)

    الخامسة: مداواة علل الأعضاء الباطنة (٨٢ بابًا).

  • (٦)

    السادسة: مداواة العلل العامة لأعضاء التنفس (٢٨ بابًا).

  • (٧)

    السابعة: مداواة العلل العارضة في أعضاء الغذاء (٥١ بابًا).

  • (٨)

    الثامنة: مداواة العلل العارضة في أعضاء التناسل (٣٥ بابًا).

  • (٩)

    التاسعة: مداواة العلل التي تكون بعلاج اليد (١١١ مائة وأحد عشر بابًا).

  • (١٠)

    العاشرة: الأدوية المركبة والمعجونات … إلخ (٢٨ بابًا).

ولما كانت المقالتان الثانية والعاشرة مخصصتين للأدوية فنعطي محتوياتهما بشيء من التفصيل فيما يلي:

(٢-١) المقالة الثانية: الأدوية المفردة وامتحانها ومنافعها١

الباب الأول: تقسيم المداواة وطرق العلاج. (٢) في ذكر الطريق التي يُستدل بها على قوة الدواء من التجربة على الأبدان والأمراض. (٣) في امتحان الدواء من سرعة استحالته وعسرها. (٤) في امتحان الدواء من سرعة جموده وعسر جموده. (٥) من طعمه. (٦) من رائحته. (٧) من لونه. (٨) في معرفة القوى الثواني من قوى الأدوية. (٩) في معرفة قوى الأدوية المفتحة. (١٠) الملينة. (١١) المصلبة. (١٢) المسددة. (١٣) الفتاحة. (١٤) المخلخلة. (١٥) المكثفة. (١٦) المفتحة. (١٧) المضيقة. (١٨) المحرقة. (١٩) المعفنة. (٢٠) المذيبة للحم. (٢١) الداملة. (٢٢) التي تبني اللحم. (٢٣) الجاذبة والدافعة. (٢٤) المخلصة وهي الباد زهرية. (٢٥) المكنة للأوجاع. (٢٦) المفتتة للحصى. (٢٧) المدرَّة للبول. (٢٨) المدرَّة للطمث. (٢٩) المولدة للبن. (٣٠) المولدة للمني. (٣١) القاطعة للبن والمني والمائعة لهما. (٣٢) المنقية للصدر والرئة. (٣٣) في تقسيم الأدوية المفردة وصفة كل واحد منها في قوته ومنفعته.

(أ) الأدوية النباتية

(٣٤) في ذكر الحشائش وقواها. (٣٥) في ذكر قوى البذور والحبوب. (٣٦) في الأوراق. (٣٧) في الأنوار. (٣٨) في الثمار. (٣٩) في الأدهان. (٤٠) الطبائع والعصارات. (٤١) الصموغ. (٤٢) الأصول.

(ب) الأدوية المعدنية

(٤٤) الطين. (٤٥) في أنواع الحجارة. (٤٦) في ذكر الملح وأنواعه. (٤٧) في الزاج وأصنافه. (٤٨) في الأجساد المعدنية وغيرها من المعدنيات.

(ﺟ) الأدوية الحيوانية

(٤٩) في الأدوية التي من الحيوان. (٥٠) في منافع المرارات. (٥١) في الأبوال والأزبال. (٥٢) في منافع أعضاء الحيوان. (٥٣) في جملة الكلام على الأدوية المسهلة وكيفية إسهالها. (٥٤) في أصناف الأدوية المسهلة. (٥٥) في ذكر الأدوية المقيئة وكيفية فعلها. (٥٦) في تدبير مَنْ أراد أن يشرب دواءً مسهلًا أو مقيئًا وتدبير من شربه.

(٢-٢) المقالة العاشرة: الأدوية المركبة٢

  • (١)

    الباب الأول: في السبب الذي من أجله احتاجت الأطباء إلى تأليف الدواء المركَّب.

  • (٢)

    في ذكر القوانين والدستورات التي يعمل عليها في أوزان الأدوية التي منها يعمل الدواء المركب.

  • (٣)

    في تدبير الأدوية المفردة، في كيفية استعمالها، في إلقائها في الدواء المركب.

  • (٤)
    في عمل المعجونات Confections.
  • (٥)
    في صفة منافع الترياق وعلل منافعه وامتحانه ومقدار الشربة منه في كل مرض Theriaca.
  • (٦)

    في مقدار ما يبقى من الترياق وغيره من الأدوية والمعجونات من الزمان وفعله باقٍ عليه.

  • (٧)
    في عمل ترياق الأربعة والأدوية وسائر المعجونات Theriaca and other confections.
  • (٨)
    في المعجونات المسهلة Purgative confections.
  • (٩)
    في صفة المطبوخات المسهِّلة وغيرها من النقوعات والأصول Purgative decoctions.
  • (١٠)
    في وصف الأدوية المسهلة Purgatives.
  • (١١)
    في صفة الحبوب Pills.
  • (١٢)
    في صفة الحقن والفتائل Lavements and suppositoria.
  • (١٣)
    في أدوية القيء Vomitives.
  • (١٤)
    في ذكر اللعوقات Lochs.
  • (١٥)
    في صفة الأقراص Tablets.
  • (١٦)
    في الجوارشنات Electuaries.
  • (١٧)
    في صفة السفوفات Powders.
  • (١٨)
    في صفة الأضمدة Epithema.
  • (١٩)
    في ذكر الأدهان Oils.
  • (٢٠)
    في صفة الأشربة والربوب Medicinal wines and robs.
  • (٢١)
    في الأنبجات والمربيات Syrups and conserves.
  • (٢٢)
    في صفة الأكحال Collyrium in powder.
  • (٢٣)
    في صفة الشيافات Collyrium in pasta.
  • (٢٤)
    في الذرورات التي تلصق الجراحات Powders promoting cicatrization.
  • (٢٥)
    في صفة المراهم وطلي الأورام Ointments.
  • (٢٦)
    في أدوية الرعاف Remedies for nosebleed (epistaxis).
  • (٢٧)
    الباب ٢٧: في السنونات وأدوية الفم واللهاة والحوانيق والغرغرات Dentifrices, gargles.
  • (٢٨)
    أدوية السمنة Remedies to get fat.
  • (٢٩)

    في أدوية الكلف والبهق والبرص والجرب والحكمة والقُمَّل والسعفة.

  • (٣٠)

    فيما يقطع شهوة أكل الطين والشهوات الرديئة من ذلك.

١  طبعة القاهرة، ج٢، ص٨٤ وما بعدها.
٢  ج٢، ص٥١٦ وما بعدها.

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤