شكر وتقدير
ظهر هذا الكتاب إلى النور نتيجة تفكُّر كثير، واطِّلاع كثير، ونقاش كثير، علاوة على سلسلة من الدراسات النفسية التي أُجرِيت على مدار العقدين الماضيَين بالتعاون مع أشخاص بدءوا العمل معي عندما كانوا لا يزالون طلَّابًا في الدراسات العليا؛ وهم: أليشا علي، وإليس أكسلراد، وأنجيلا بياسون، وفالنتين كاديو، ومايا دجيكيك، وألان إنج، وميترا جولامين، وأليسون كير، ولوريت لاروك، وجيرالد لازاريه، وريموند مار، وماريا ميدفيد، وسيما ناندي، وجانيت سينكلير، وباتريشا ستيكلي، وريبيكا ويلز-جوبلينج. وجميعهم الآن شقُّوا طريقهم في الحياة أساتذةً جامعيين، وإخصائيين نفسيين في المدارس، ومُعالجين نفسيين. ما زلتُ أعمل عن كثَب مع اثنين منهم بَقِيا في تورونتو، وهما: مايا دجيكيك وريموند مار. أتوجه بالشكر كذلك إلى أعضاء جماعة القراءة التي كانت تلتقي في تورونتو في منزلي ومنزل شريكتي (جيني جينكينز) طوال ٢٠ عامًا تقريبًا، وهم: بات بارانيك، وألينا جيلدينر، وشولوم جلوبرمان، وسوزان جلوبرمان، وديبي كيرشنر، وجيني جينكينز، وموريس موسكوفيتش، وبيرل شيف (وأنا). كما أشكر جماعة الباحثين المتخصِّصين في علم نفس القصص الخيالية وما يتَّصل به من موضوعات، الذين أجرَيت معهم نقاشات أنارت بصيرتي، منهم مَن تربطني به علاقات وثيقة منذ سنوات، ومنهم من لم ألتقِ به سوى أيام معدودات في المؤتمرات، بينما تراسَلْتُ وآخرين بالبريد الإلكتروني، ولكنهم جميعًا أسهموا في بلْوَرة تفكيري حول الموضوعات التي أتناولها في هذا الكتاب: لين أنجوس، وجان أوراخر، وبيل بنزون، ونيكولاس بيلبي، وبرايان بويد، وينس بروكماير، وجيري برونر، ومايكل بيرك، ونويل كارول، وآندي كلارك، والراحل ماكس كلاوس، وجيري كابتشيك، وجريج كاري، وإلين ديساناياكي، وستيفي دريبر، وروبين دنبار، وجودي دان، وتشارلز فيرنيو، وجاكي فورد، وفابيا فرانكو، ودون فريمان، ومارجريت فريمان، ونيكو فريدا، وسايمون جارود، وميلاني جرين، ولي جرينبيرج، وفرانك هيكمولدر، وبول هاريس، وجينيت هافيلاند-جونز، وجيف هينتون، وباتريك هوجان، ونورم هولاند، وفرانك كيرمود، وديفيد كونستان، ودون كايكن، وإيان لانكاشير، وديفيد لودج، وكارول ماجاي، وتوني مارسل، وستيفن ميتكالف، وديفيد ميول، وجوناثان ميلر، ومارثا نوسباوم، والراحل توني نتال، وديفيد أولسون، وياك بانكسب، وجوان بيسكين، وجوردان بيترسون، وبول روزين، وتوم شيف، وجيكوب شيف، وموراي سميث، وروني دي سوسا، وكيث ستانوفيتش، وجيرارد ستين، وبرايان ستوك، وإد تان، ومايكل تومازيلُّو، ومايكل تولان، والراحل توم تراباسو، ورءوفين تسور، وبيتر فوردرر، وفيلي فان بير، وسونيا زينجيير، وليسا زانشاين، ورولف زفان.
وقد تفضَّل كلٌّ من فالنتين كاديو، وفرانك هيكمولدر، وجانيت هافيلاند-جونز، وباتريك هوجان، وديفيد ميول، ودان بيرليتز، وجوان بيسكين، ومارتين بيسكين، وفيلي فان بير، وإد تان بقراءة مسوَّدتَيْ فصلين. كذلك قرأ كلٌّ من برايان بويد، ومايا دجيكيك، وجيني جينكينز، وريموند مار مسوَّدات الكتاب بالكامل، وقد أبدى كلٌّ منهم تعليقاته التي ساعدتني على تبيُّن وجهتي من خلال توجيهات جديرة بالاهتمام، حدَّدتِ المواضع التي كنتُ بحاجة إلى مزيد من التفكير فيها. أُعرب عن شديد تقديري لكرمهم واهتمامهم؛ إذ ساعدتني اقتراحاتهم أيَّما مساعدة.
كما أشكر بحرارة فريق التحرير المتميِّز في دار نشر وايلي-بلاكويل: آندي بيرت، وآني روز، وكارين شيلد، وسوتشيترا سرينيفاسان، وكذلك باحثة الصور الجادَّة كيتي بوكينج. كذلك أودُّ أن أتوجه بالشكر لمديرة المشروعات الشديدة التعاون إيلين كاستل، ولكاثي سيبليوزاك؛ لمهاراتها المميزة في تحرير النصوص. وأخيرًا، أعبِّر عن بالغ وعميق امتناني لزوجتي ومُحرِّرتي المبدئية جيني جينكينز؛ لعطفها ومُؤازرتها ورؤيتها الثاقبة — كعهدها.