شكر واجب
للأساتذة ليلى عويس،
محمد برادة،
باسم القاضي، الذين أنارت
لي
ملاحظاتُهم الطريق، وحسين
حمودة، الذي
تكرَّم بمراجعة المخطوطة بالدقة التي يتميَّز
بها، كاشفًا عن عديدٍ من الأخطاء، والتناقضات،
ولأسرة دار المستقبل
العربي
التي والَتْني بالتشجيع والمودة،
وللأساتذة أحمد نبيل
الهلالي، محمد صبري
مبدي،
فوزي حمزة، المحامين؛
لِمَا تكرَّموا
به من نصحٍ وإرشاد.
ص. إ.