أكذوبةُ الحبِّ

كيفَ استحمَّتْ في دمي،
واخضوضرت،
وغزتْ صحاري مهجتي،
وتكاثرت
تفاحة أغوتْ عصاراتي،
وغاصتْ في الوريد؛
فعدتُ حولَ سرابِها الوثنيِّ
قلبًا طائرًا؟!

•••

هذا وبائي؛
هل أحاولُ أم أبيد؟!

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤