مسرد المصطلحات

  • الإحالة: إمكانية تطبيق المعارف أو المهارات في مجالاتٍ مختلفة. على سبيل المثال، يمكن أن ينطويَ النجاحُ في إحالة مهارات التفكير العلمي على تطبيق الطريقة العلمية على المسائل المتعلقة بالتاريخ أو القرارات الشخصية خارج نطاق المدرسة.
  • الإحسان/مبدأ الإحسان: قاعدة فلسفية تقتضي التفكير في أقوى صيغة من حجَّة الخصم، وكذلك تحويل حجج الآخرين إلى مقدِّمات واستنتاجات يتفق صاحب الحجَّة أنها تُعبِّر عن المعنى الذي يريد التعبير عنه.
  • إدراك الإدراك: وعي المرء بعملياته الذهنية، وتفكيره فيها.
  • الاستدلال الاحتمال: شكلٌ من أشكال التفكير، يحاول إيجادَ أبسط التفسيرات أو أرجحها للظواهر المرصودة، أو كليهما. ويُشار إليه أيضًا باسم «الاستدلال إلى أفضل تفسير».
  • الاستدلال إلى أفضل تفسير: انظر «الاستدلال الاحتمالي».
  • الاستنباط أو المنطق الاستنباطي: أحد أشكال التفكير المنطقي، وفيه يقتضي قَبولُ صحة المقدمات المنطقية للحجَّة قَبولَ استنتاج الحجَّة. ويُعَد البرهان الرياضي أو الهندسي مثالًا على المنطق الاستنباطي.
  • الاستنتاج: جزءٌ من الحجَّة تطلب من شخصٍ ما أن يقبل صحته إذا قبِل صحة المقدمات المنطقية للحجة.
  • التحيُّز التأكيدي: انظر «التحيُّز المعرفي».
  • الأسئلة المحدَّدة الإجابة: في سياق وضع الاختبارات، هي الأسئلة التي تكون لها إجاباتٌ إما صحيحة أو خاطئة. وتُعَد أسئلة الاختيار من متعدد من أمثلة الأسئلة المحددة الإجابة.
  • الإيجاز: مبدأ في المجادلة يقتضي صياغة الحجَّة بأقلِّ عدد من المقدمات المنطقية الضرورية لدعم الاستنتاج.
  • البلاغة: أساليبُ وطرقٌ لعمليات التواصل الإقناعي.
  • البنية: في سياق وضع الاختبارات، هو توليفة المعارف والمهارات والقدرات والمواهب والمواقف أو أيٍّ منها، التي يُصمَّم الاختبار لقياسها.
  • تأثير الارتساء: تحيُّز استدلالي أو معرفي يتضمن تثبيت (أو «إرساء») كمية في عقل شخصٍ ما قبل أن يُطلب منه دراسة المعلومات الكمية أو إبداء رأي بناءً على أعداد أو قيم. على سبيل المثال، غالبًا ما سيكون السعرُ المطلوب لمنزلٍ ما، هو نقطة البداية التي تُرسي في إدراك المشتري القيمةَ التي يستحقُّها منزلٌ ما بالفعل. انظر أيضًا «التحيُّز المعرفي».
  • التحقُّق من الصلاحية: في سياق وضع الاختبار، تتمثلُ عملية التحقُّق من الصلاحية في جمع البراهين التي تدعم الادعاءَ بأن الاختبار يقيس العناصرَ التي يدَّعي أنه يقيسها.
  • التحيُّز المعرفي: عيوبٌ في التفكير العقلي ناتجة عن استخدام طرق التفكير المختصرة أو ما يُسمى ﺑ «الحَدْس المهني» (انظر «الحَدْس المهني»)، التي يمكن أن تُشوِّه الحكم السليم، مثل الانحياز التأكيدي الذي يُسهِّل قَبول البرهان والحجج التي تتسق مع ما يؤمن به الشخص بالفعل.
  • تخطيط الحجَّة: طريقة رسومية لتحليل الحجج تتضمنُ تحويل لغة الحجج المكتوبة أو الشفهية إلى ادِّعاءات، وتُنظَّم بحيث يقدِّم كل ادعاءٍ مسوغًا لتصديق الادعاء الذي يوجد أعلاه.
  • تصنيف بلوم: تسلسلٌ هرمي لأهداف التعلم، نُشر هذا التصنيف عام ١٩٥٦ وحُدِّث عام ٢٠٠١، وهو ينظِّم التعلم بناءً على مستويات التعقيد المعرفي.
  • التقييم التحصيلي: أحد أشكال التقييم (عادةً ما يُقيَّم بالدرجات) يُحدد ما إن كان الطالب قد تعلم المعلومات أو أتقنَ المهارات محلَّ التقييم أم لا.
  • التقييم التكويني: أحد أشكال التقييم (لا يتم التقييم بالدرجات عادةً)، مصمَّمٌ للوقوف على ما يعرفه الطالب وما لا يعرفه، مما يساعد المعلم على تقديم ملاحظاتٍ فورية بناءً على فهمه لما يحتاج الطالب إلى أن يتعلمه.
  • الحجَّة: مجموعةٌ من العبارات التي تُقدم برهانًا يدعم استنتاجًا ما.
  • الحجَّة الصالحة: تصبح الحجَّة الاستنباطية (انظر «الاستنباط» أو «الاستدلال الاستنباطي») صالحةً إذا كان قَبولُ المقدمات يقتضي قبولَ الاستنتاج.
  • الحَدْس المهني: أساليبُ أو طرقٌ عقلية مصمَّمةٌ لحلِّ مسألة أو للإجابة عن سؤالٍ ما بسرعة. وفي العديد من الحالات، يمكن أن تؤديَ هذه الطرق المختصرة إلى عيوبٍ منهجية في التفكير (انظر التحيُّز المعرفي).
  • الدراية المعلوماتية: طريقة بحث تطورت في مجال علوم المكتبات من أجل إيجاد المعلومات وتقييمها وتنظيمها وتجميعها وإيصالها، ويأتي قدرٌ كبير من تلك المعلومات من المصادر الموجودة على الإنترنت.
  • السمات: الصفات الشخصية التي تؤدي إلى نوعٍ معيَّن من السلوك. فحب الاستطلاع مثلًا، سمةٌ قد تدفع الشخص إلى طرح أسئلةٍ ومحاولةِ اكتشاف الإجابات عن تلك الأسئلة، مما يجعل تلك السمة مهمةً حتى يصبح الشخص مفكرًا نقديًّا.
  • الصيغة المنطقية: البِنْية المجرَّدة للحجَّة، ويمكن التعبير عنها بالرموز بصورة منفصلة عن الكلمات التي تتألف منها الحجَّة.
  • الضمان: المسوغ لاعتقادٍ ما.
  • عَرْض: في سياق وضع الاختبار، يأتي العَرْض في شكل نصٍّ أو صورة أو نوع وسائط آخرَ يقدم معلومات ضرورية للإجابة عن سؤال في الاختبار.
  • الفرضية: إجابة مقترحة لسؤالٍ ما أو حلٌّ لمسألةٍ يظل مشروطًا حتى الانتهاء من جمع البيانات وإجراء الاختبارات لتحديد إذا ما كانت البراهين الحاليَّة كافيةً كي ترتقيَ الفرضية إلى مستوى النظرية أم لا (انظر «النظرية»).
  • فلاسفة ما قبل سقراط: مجموعةٌ من الفلاسفة الأوائل سبَقوا الفيلسوفَ اليونانيَّ القديم سقراط. وركَّزَت أعمالهم على التفسيرات الفيزيائية والعلمية للظواهر الطبيعية.
  • القياس المضمَر: مقدمة مخفيَّة تتضمنها الحجَّةُ المنطوقة أو المكتوبة، لكنها لا تُذكَر فيها صراحة.
  • القياس المنطقي: طريقة أرسطو الأصلية لبناء الحجج، وهي تتضمن مقدمتين منطقيتين (بما في ذلك مقدمة كبرى ومقدمة ثانوية)، وهما تؤديان إلى استنتاج.
  • لجنة الأعضاء العشرة: مجموعة من المعلِّمين بقيادة رئيس جامعة هارفارد تشارلز إليوت، اجتمعوا عام ١٨٩٢ لإنشاء منهجٍ موحَّد للمدارس الأمريكية الذي لا يزال يُستخدم على نطاق واسع حتى اليوم.
  • المغالطة: خطأ منطقي يؤدي إلى دحض الحجَّة. تتضمن المغالطات الصورية أخطاءً في بنية الحجَّة، أما المغالطات غير الصورية فتتضمَّن المشكلات المرتبطة باللغة المستخدمة في المقدمات المنطقية للحجة أو استنتاجها أو في كلٍّ منهما.
  • المقدمات المنطقية: العبارات التي تتألف منها الحجَّة، يطلب صاحب الحجَّة القبولَ بصحتها ثم الزعم بأن تلك المقدمات تؤدي منطقيًّا إلى استنتاج الحجَّة.
  • الممارسة المدروسة: تدريباتٌ منهجية على المهارات مصممةٌ لتوفير فرص زيادة القدرة في المجال الذي يتم التدريب عليه.
  • المنطق الاستقرائي: أحد أشكال التفكير المنطقي لا يقتضي قبولُ صحةِ مقدمات حججه قبولَ استنتاج الحجَّة على أنه مؤكد. يُحكم على الحجج الاستقرائية بأنها إما قوية أو ضعيفة، وعادةً ما يعتمد الحكم على مدى احتمالية الاستنتاج الذي يتبع المقدمات.
  • المنطق الصوري: أحد أشكال المنطق المعنية بطريقة صياغة الحجج لا اللغة التي تستخدمها العبارات التي تتألف منها الحجَّة.
  • المنطق غير الصوري: أحد أشكال المنطق المعنيَّة بطريقةِ صياغةِ الحجج واللغة التي تستخدمها العباراتُ التي تتألف منها الحجَّة.
  • النظرية: مبدأٌ يشرح ظاهرةً ما. في العلوم، تصبح الفرضيات (انظر «الفرضية») نظرياتٍ عندما تجتاز ما يكفي من الاختبارات كي تُقبَل على نطاقٍ واسع في المجتمع العلمي.
  • النموذج: طريقة للتفكير في العالم تتأصَّل في الفرد أو الجماعة أو المجتمع. على سبيل المثال، شكَّلَت نظريات نيوتن نموذجًا للتفكير بشأن الكون من حيث العملياتُ الميكانيكية التي يمكن شرحها رياضيًّا.
  • الوجاهة: في المجادلات المنطقية، تصبح الحجَّة وجيهةً إذا تحقَّق فيها الشرطان التاليانِ: (١) إذا كانت صالحةً (انظر «الحجَّة الصالحة»)، (٢) إذا كانت مقدماتُ الحجَّة صحيحة.

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤