صَلَاة لَئِنْ أنا كفرتُ بكَ الآن فكيفَ أصلِّي لكَ من أجلِ رُوحي المُتوَفَّاة لَإِنْ كفرتُ بكَ الآنَ … وللأبد فكيفَ تستجيب؟!