شكر وتقدير

في البداية، أود أن أتوجَّه بأعمق وأصدق عبارات الشكر إلى فيكتوريا هندلي لوصولها إليَّ. ثم بعد أن وصلت إليَّ، أصبحتُ أجدها مصدرَ إلهام وتحدٍّ لا يُوصَف. فرؤيتها، وسخاؤها، ولطفها من ذلك النوع الملحمي، وأشعر بأنني موفورة الحظ لأنني أدور في فلَكها. شكرًا لكِ.

استمَع لي زملائي وأصدقائي الرائعون والملهِمون، وقرءوا، وقدَّموا الأفكار، وساهموا في كل صفحة، ومن بينهم بيتسي أثينس، وفيولا أوجستين، وماثيو بيجل، وتوماس بايون، ودردريه باير، وبراين بيشوب، وآنا ماي دوان، وجوناثان إنتيس، وأنكه فينجر، وروبن جريلي، وسوزان هيربست، وكاثي كناب، وبيل مكارثي، وآدم ماكجي، ومايكل أورويتش، وميلينا باباديموس، وجانيت بريتشارد، وماي رايتماير، وريبيكا سيجال، وكريستين سلفستر، ومارتينا تانجا، وسكوت والاس، وإدفين يجير. كما أود أن أتقدَّم بخالص الشكر إلى كامل فريق معهد العلوم الإنسانية بجامعة كونيتيكت؛ ناسيا السعيدي، ويوهاي إيجاراشي، ومايكل بي لينش، وسيافاش سامي، وجو آن وايد، الذين منحوني وقتًا ومساحة ثمينَين للكتابة، وشجَّعوني، وساعدوني عمومًا بأن خفَّفوا عني الحِمل في لحظات حاسمة. شكرًا لكم مرة أخرى. بالإضافة إلى ذلك، جعل فريق العمل في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا كتابة هذا الكتاب حلمًا قابلًا للتحقُّق؛ شكرًا خاصًّا لكلٍّ من ماثيو أباتي وجابرييلا بوينو جيبس الحالمَين والموهوبَين كثيرًا.

كما وجدتُ لدى جيمس أوليت وميلاني شيبرو الدعمَ الجوهري، وروح الدعابة، والنيَّة الحسَنة. أود أيضًا أن أتقدَّم بالشكر إلى فريق الإعارة بين المكتبات في جامعة كونيتيكت، وكذلك أمناء مكتبة كامبريدج العامة، فرع سنترال سكوير. فما كان لهذا العمل أن يرى النور لولا مساعدتهم. وأود أن أشكر كذلك المراجعين الخارجيين لهذا الكتاب — ومن بينهم ليزا كارترايت — على وقتهم واهتمامهم. أقدِّر بعمقٍ ما منحوني من وقتٍ واهتمام، وآمل أن يدركوا ما أضافوه إلى هذا الكتاب من تحسينات. وقد امتد الكرم العظيم للعديد من الفنَّانين والعلماء بأن سمحوا لي بعرض أعمالهم في هذا الكتاب، ومنهم: موره شين اللهياري، وبراين بيشوب، وهان سوك هيون، وفاليري هيجارتي، جاكي كيني، وإميليو مدريد-كوسير، وإميلي مور، وجينيفر ستينكامب، وسكوت والاس. إنه لَشرفٌ لي وجودُ أعمالكم الفنية في هذا الكتاب.

وقد قُدِّم تمويل للرسوم التوضيحية وغيرها من مواد هذا الكتاب عبر مبادرات الدعم البحثي التي تُعنى بها عميدة كلية الفنون الجميلة آن ديليفا، والعميدة جولي واد، والعميدة السابقة دافيتا سيلفين جلاسبرج، والعميدة المعاوِنة كاثي شلوند فيالز، وكلهن من كلية الآداب والعلوم الليبرالية، ومن مكتب نائب رئيس جامعة كونيتيكت. إنَّ مناصَرتهن الجماعية للمنح الدراسية في الفنون والعلوم الإنسانية محل تقدير عميق. شكرًا جزيلًا.

كما ساهم إيثان سيدمان في مساعدتي مجددًا على التركيز على الأمور المهمة. شكرًا لك. وأَدين بالكثير لصديقتي وزميلتي كيلي دينيس التي ساعدت في تحرير هذا الكتاب مما جعله أفضل بكثير. والشكر لأسرتي (ومن بينهم بيزي) على دعمهم، وحبهم، وصبرهم. وبمحبة شديدة، قرأ جيب بويلان الكتاب، وناقَشني فيه، ودفعني إلى أن أكون أكثر ذكاءً وشجاعة، وهي مهمة أدَّاها من أجلي في هذا الكتاب، وفي الحياة أيضًا، وأنا ممتنَّة له إلى الأبد.

وأخيرًا، كل الحب — الذي يَفُوق حدود الوصف — لميكي ماكيليا.