ملحق الأشكال

شكل رقم «١٥٢»: اسم آتون بالهيروغليفية.

شكل رقم «١٦٢»: آمون رب الإمبراطورية المصرية الذي نفاه
إخناتون.

شكل رقم «١٦٨»: شمعان معكوس لأيدي آتون من تحت إلى فوق.

شكل رقم «١٥٤»: آتون يظهر من وراء الجبال من أرض الإله
المقدسة.

شكل رقم «١٥٥»: إخناتون يقبِّل ولده سمنخ كا رع.

شكل رقم «١٥٦»: إخناتون صبيًّا عند ارتقائه العرش.

شكل رقم «١٥٨»: لوحات العمارنة الأرامية بالمسمارية.

شكل رقم «١٥٩»: لوحات العمارنة مشهد أوضح.

شكل رقم «١٦٠»: لوح من العمارنة.

شكل رقم «١٦١»: تكبير للوح مسماري من العمارنة.

شكل رقم «١٦٣»: إخناتون ونفرتيتي يتعبدان لآتون.

شكل رقم «١٦٤»: إخناتون ونفرتيتي وبناتهما تحت أيدي آتون
الرفيعة.

شكل رقم «١٦٥»: أيدي آتون الرفيعة.

شكل رقم «١٦٧»: رسم توضيحي لأيادي آتون الرفيعة قابضة على مفتاح
الحياة.

شكل رقم «١٧٠»: آمنحتب الثالث ومليكته تي وبينهما واحدة من بناتهما،
وهذه التماثيل هي التي أشار إليها هيرودت أمام معبد فولكان أو آمون،
وقد نقلت من مكانها، وتوجد الآن بالمتحف المصري.

شكل رقم «١٨١».

شكل رقم «١٨٢».

شكل رقم «١٨٣».

شكل رقم «١٨٤».

شكل رقم «١٨٥»: بنت إخناتون زوجة الملك توت.

شكل رقم «١٨٦»: بنات إخناتون.

شكل رقم «١٨٧»: جمجمة توت بالأشعة تبرز استطالة الجمجمة.

شكل رقم «١٨٨»: فنانون من العمارنة، غير مصريين. لاحظ الرأس
المستطيل، ظهرت زمن إخناتون فقط.

شكل رقم «١٩٦»: رقص أكروباتي، وهو رقص الرجال في مصر القديمة ويختلف
عن رقص النساء اللاتي كن يرقصن رقصًا إيقاعيًّا وشبه عاريات. فن
اعتيادي بمصر القديمة.

شكل رقم «١٩٩»: لوحة الراقصات هذه تعود إلى زمن إخناتون تحديدًا
وتدقيقًا. وقبل هذا ومن بعده لم تظهر هذه الرقصة في نقوش مصر. فقط هذه
اللوحة وفي العمارنة، وكما هو واضح فالرقصة عربية لم تزل تؤدى بنفس
الأسلوب والطريقة لدى بدو الجزيرة وبدو الأردن والشام حتى اليوم. قارن
بين تلك الرقصة الغريبة تمامًا على مصر، وبين الرقص المصري في لوحات
انتقيناها من بين عشرات اللوحات متعمِّدين إيجاد أوجه شبه قدر
المستطاع، لكن الفرق كان شاسعًا.

شكل رقم «٢٠٠»: نموذج لمحو اسم إخناتون.

شكل رقم «٢٠١»: نموذج لمحو اسم إخناتون.

شكل رقم «٢٠٢»: محو اسم إخناتون وربه، أينما وجد.

شكل رقم «٢٠٣»: الإله بس من العمارنة.

شكل رقم «٢٠٤»: شو وفعله في الرايات الطائرة.

شكل رقم «٢٠٧»: الإله آمون كإله مخصب للملكة (لاحظ فالوسه
المنتصب).

شكل رقم «٢٠٨»: مشهد من بلاد آدوم (قارن مع التالي).

شكل رقم «٢٠٩»: مشهد من العمارنة.

شكل رقم «٢٢٠»: طقس «فتح الفم» كما هو، ممثلًا في مقبرة «تاوسرت» يقف
الكاهن «سم» أمام التمثال الملكي، وقد ارتدى صديرية خاصة
للاحتفال.

شكل رقم «٢٢١»: قصة البقرة في أصلها المصري.

شكل رقم «٢٢٤»: تمثالا ممنون الصوتي/آمنحتب الثالث.

شكل رقم «٢٢٥»: آمنحتب الثالث ومليكته تي، وبينهما واحدة من بناتهما.
وهذه التماثيل هي التي أشار إليها هيرودوت أمام معبد فولكان أو آمون،
وقد نُقلت من مكانها، وتوجد الآن بالمتحف المصري.

شكل رقم «٢٢٨»: الغرقى في الساعة التاسعة من كتاب البوابات بمقبرة
رمسيس السادس.

شكل رقم «٢٢٩»: في السطر الثالث من اللوحة شخص يُمسك بعصًا وأمامه
موتى غرقى يسبقهم أربعة أشخاص أحياء. هذه اللوحة من اللوحات التي تصور
عملية البعث، وأن الغرقى سيقومون من الموت للحساب، لكن لوحة كهذه مع
صورة الحية المتكرِّرة كانت كفيلة بانتشار أساطير شق البحر والغرقى في
اليم. اللوحة من مقبرة رمسيس الثالث، وتعرف بلوحة الساعة التاسعة من
كتاب البوابات.

شكل رقم «٢٣٠»: هذه لوحة وضعها الكهنة، ويفهمها الكهنة والمثقفون،
وتصور إحياء الإله الموتى الذين ماتوا غرقًا كالموتى في أي مكانٍ آخر،
ليتم بعثهم وحسابهم. لكنها تحولت في الفهم الشعبي وقراءته للوحة إلى
شخصٍ معجزة يشق الماء بعصاته (انظر السطر الأخير على اليسار)، وغرقى في
بحرٍ مفلوق، استعارها المحرر التوراتي من المفاهيم المصرية
الشعبية.

شكل رقم «٢٣١»: جبل كاترين بسيناء.

شكل رقم «٢٣٢»: دير كاترين بسيناء (مشهد أقرب).