مقارنة بين الدفنات الحيوانية في مصر والعراق وبلاد الشام
أولًا: مقارنة بين الدفنات الحيوانية في مصر والعراق وبلاد الشام من حيث أماكن العثور على الدفنات الحيوانية
النوع | مصر | العراق | بلاد الشام |
---|---|---|---|
الثيران والأبقار | كانت الثيران والأبقار تُدفن بالجبَّانات الآدمية في دفنات مستقلة أو ملحقة بمقابرَ آدمية، وجاءت على صور عدة هي: «دفنات فردية – دفنات جماعية – دفنات حيوانية وآدمية معًا – دفنات جزئية». | عُثر على دفنات الثيران والأبقار في العراق في البداية ممثَّلة في الجماجم فقط، ثم توالى العثور على دفناتهما ملحقة بالعربات الحربية وكانت تُدفن بالجبَّانات الآدمية وبالمعابد. | عُثر على دفنات الثيران والأبقار في المقابر والمساكن على حدٍّ سواء، بل وفي بعض الأبنية ذات المدلول الديني (معابد بدائية)، وتركَّز الدفن على جماجم الثيران والأبقار. |
المَعْز والكباش | عُثر على دفنات المَعْز والكباش في الجبَّانات الآدمية، وجاءت إما فردية أو مزدوجة أو جماعية أو حيوانية وآدمية معًا أو جزئية. | عُثر على دفنات المَعْز في مواقع الكهوف، وفي بعض المقابر الآدمية. | عُثر على بقايا عظام المَعْز في مواقع الكهوف والمغاور الصخرية، وأماكن السكنى وبعض المقابر الآدمية. |
الكلاب | وضح الاهتمامُ بدفنات الكلاب في مصر وعُثر لها على دفنات عدة بمختلف الجبَّانات، وتنوَّعت تلك الدفنات ما بين «فردية – مزدوجة – جماعية – حيوانية وآدمية معًا، حيوانية ملحقة بمقابر آدمية». | عُثر على دفنات الكلاب بالعراق في المقابر الآدمية مع أصحابها أو مستقلة عنها، وجاءت بصورة كاملة أو جزئية. | عُثر على دفنات الكلاب في مواقع الكهوف وفي بعض الدفنات الآدمية، ولكن لم تأتِ بصورة متكررة ولم تكن كثيرة. |
الغزلان | عُثر على دفنات الغزلان في الجبَّانات الآدمية، وجاءت بصور عدة تنوَّعت ما بين الفردية المزدوجة، والجزئية حيوانية وآدمية معًا أو حيوانية ملحقة بآدمية. | عُثر على بقاياها العظمية متناثرةً في بعض مواقع العراق، ولم يُعثر بعدُ حتى الآن على دفنات صريحة وواضحة للغزال. | جاءت دفنات الغزلان بمواقع الكهوف في الأغلب الأعم، وفي بعض الدفنات الآدمية؛ إذ جاءت نادرًا بصورة كاملة، وكثيرًا بصورة جزئية. |
الحمير | جاءت دفنات الحمير في الجبَّانات الآدمية، وكانت في الغالب مستقلة عن المقابر الآدمية، وبأوضاع ثلاثية إلا فيما ندر. | عُثر على دفنات الحمير بمواقع السكن وبالمقابر الآدمية وبالجبَّانات الملكية كوسيلة للنقل؛ إذ دُفنت مع عرباتها. | تنوَّعت أماكن العثور على دفنات الحمير ما بين مواقع الدفن، وجاءت إما جزئية أو كاملة، مستقلة أو ملحقة بمقابر آدمية. |
القردة | تركَّز العثور على دفنات القردة في جبَّانة نخن (هيراكونبوليس). | لم يُعثر على دفنات للقردة حتى الآن بالعراق. | لم يُعثر على دفنات للقردة حتى الآن ببلاد الشام. |
الفيل | تركَّز العثور على دفنات الفيل في جبَّانة هيراكونبوليس | لم يُعثر حتى الآن على دفنات للفيل بالعراق. | لم يُعثر حتى الآن على دفنات للفيل ببلاد الشام. |
فرس النهر | عُثر على بقاياه العظمية في مواقع السكن بمرمدة بني سلامة، وعُثر على بقاياه العظمية أيضًا في بعض المقابر الآدمية. | لم يُعثر على دفنات له بالعراق حتى الآن. | لم يُعثر على دفنات له ببلاد الشام حتى الآن. |
الخنزير | عُثر على بقاياه العظمية في بعض المقابر الآدمية، وعُثر على دفناتٍ له بالمنطقة المحيطة بحلوان. | عُثر على بقاياه العظمية متناثرةً بالعديد من المواقع العراقية شمالًا وجنوبًا. | عُثر على بقاياه العظمية في الكثير من المواقع وفي بعض الدفنات. |
القط | عُثر على دفناتٍ ليست بالكثيرة في بعض الجبَّانات، جاءت بصورة مستقلة أو ملحقة بمقابر آدمية. | لم يُعثر على دفناتٍ للقطط حتى الآن بالعراق. | لم يُعثر على دفناتٍ للقطط كثيرة ببلاد الشام فيما عدا دفنة قط أريحا. |
الأسد | عُثر على دفنات له بالجبَّانة الملكية بأبيدوس. | عُثر على بقاياه العظمية في بعض أساسات المعابد، لا سيما أسفل أساس المعبد الأبيض. | لم يُعثر بعدُ حتى الآن على دفناتٍ له ببلاد الشام. |
ثانيًا: مقارنة بين الدفنات الحيوانية في مصر والعراق وبلاد الشام من حيث مدلول وضع واتجاهات الدفن
النوع | مصر | العراق | بلاد الشام |
---|---|---|---|
الثيران والأبقار |
تشابهت عادات دفن الأبقار والثيران في مصر مع عادات الدفن الآدمية، مما يدل على تقديسهما. – كان الالتزام في أغلب دفنات الثيران والأبقار بالاتجاه الشرقي: ربما نحو شروق الشمس، أو الغربي: ربما نحو العالم الآخر. |
كانت أغلب دفنات الثيران والأبقار التي عُثر عليها يغلب عليها المدلول النفعي؛ إذ كانت تُدفن في الغالب مع عرباتها الحربية كوسيلة لنقل المتوفى في العالم الآخر. لم يكن هناك التزام باتجاه معيَّن في الدفن. | تركَّز العثور على جماجم الثيران والأبقار في المساكن والمعابد وفي بعض الدفنات الآدمية. ولم يكن هناك التزام باتجاه معيَّن في الدفن. |
المَعْز والكباش | عُثر للمَعْز والكباش على دفنات خاصة مستقلة عن المقابر الآدمية أو ملحقة بها. التزمت في أغلب الأحوال بعادات الدفن الآدمية. غلب عليها الاتجاه نحو الشرق؛ ولذا ربطها البعض بالديانة الشمسية. | لم تلتزم دفنات المَعْز باتجاه معيَّن في الدفن؛ إذ كانت تذبح کأضحيات حيوانية وتقدَّم للمتوفَّى. أو للإله … تقربًا إليه. | لم يكن هناك التزام باتجاه معيَّن في دفن المَعْز ببلاد الشام، وكانت من أهم حيوانات الأضحية. |
الكلاب | تشابهت عادات دفن الكلاب مع عادات الدفن الآدمية، حيث الالتزام باتجاه معيَّن في الدفن لا سيما نحو الشرق أو الغرب (إما نحو شروق الشمس أو نحو العالم الغربي، عالم الموتى). | دُفنت الكلاب مع أصحابها في أحيان كثيرة، وكانت توضع بطريقة عمودية أعلى جسم المتوفَّى (كالصليب). لم يكن هناك التزام باتجاه معيَّن في الدفن. | لم يكن هناك التزام باتجاه معيَّن في دفن الكلاب، فقط كانت تُدفن برفقة أصحابها كي تكون معهم في العالم الآخر. |
الحمير | التزمت دفنات الحمير في مصر في أغلب الأحوال بالأوضاع الثلاثية، والتزمت في مجملها غالبًا بالاتجاه الشرقي ربما نحو شروق الشمس. | لم يكن هناك التزام باتجاه معيَّن في دفن الحمير بالعراق. | لم يكن هناك التزام باتجاه معيَّن في دفن الحمير ببلاد الشام. |
الغزلان | تشابهت دفنات الغزلان في أوضاع الدفن مع بعضها البعض، وكانت تُدفن غالبًا أسفلَ قدمَي صاحبها، فارتبط اتجاه دفنها باتجاه دفن المتوفَّى. | لم يُعثر على دفناتٍ مريحة للغزلان بالعراق حتى الآن. | لم يكن هناك التزام معيَّن باتجاه دفن الغزلان ببلاد الشام، وتركَّز الدفن غالبًا على أجزاءٍ معينة من جسمها دون سواها. |
ثالثًا: مقارنة بين الدفنات الحيوانية في مصر والعراق وبلاد الشام من حيث الغرض من الدفن
النوع | مصر | العراق | بلاد الشام |
---|---|---|---|
الثيران والأبقار |
البقرة: اعتُبرت معبودة سماوية، وعُرفت باسم «بات» و«حتحور»، وارتبطت بالخصوبة والحب والبعث. الثور: رمزَ الثور إلى القوة والخصوبة والحماية الملكية. – عُثر لهما على دفنات بدءًا من العصر الحجري القديم. |
البقرة: ارتبطت بالإلهة الأم وبالمعبودة عشتارت، ورمزت إلى الخصوبة. الثور: هو رمز القوة والخصوبة والحماية. – كان بدء العثور على دفنات صريحة لهما بداية الأسرات السومرية. |
البقرة: ارتبطت بالإلهة الأم، واعتُبرت حيوانًا مقدسًا. الثور: هو الإله الذكر، سيد الحيوانات، إله الخصوبة ورمز القوة. عُثر لهما على دفنات بدءًا من العصر الحجري الحديث. |
المَعْز والكباش |
المَعْز: اتُّخِذت رمزًا من رموز أعداء الإله، أعداء الشمس، وكانت من حيوانات الأضحية. الكباش: اعتُبِر الكبش إلهًا ذكرًا ورمزًا للمعبود خنوم، إله الخصوبة، وخرتي وحريشاف. عُثر لهما على دفناتٍ كثيرة، بلغ حدُّ الاعتناء بها أن كُفِّنت وزُوِّدت بالمتاع الجنائزي على غِرار الدفنات الآدمية. |
المَعْز: كانت من حيوانات الأضحية، وكانت ترمز إلى الأعداء، وإلى الخصوبة أيضًا. الكباش: كان الكبش من الحيوانات المقدَّسة التي ارتبطت بإنانا، وكان رمز الخصوبة الحيوانية. عُثر على دفنات المَعْز بدءًا من العصر الحجري القديم، إلا أنَّه لم يتكرَّر العثور على دفنات لها بمثل تلك الكيفية بعد تلك الفترة. |
المَعْز: كانت من أهم حيوانات الأضحية، واعتُبرت رمزًا للخصوبة الحيوانية. الكباش: كان الكبش من الآلهة الحامية، وكان حيوانًا مقدسًا، مرتبطًا بالخصوبة. – جاءت دفنات المَعْز في صورةٍ تكاد تكون جماعية في أغلب الأحيان، عبَّرت عن نوع من الأضحيات الحيوانية الخاصة بصغار المَعْز. |
الكلاب |
اعتُبر الكلب في مصر إلهًا حاميًا وحارسًا للجبَّانة، وارتبط بابن آوى، ورمزَ إلى الإله ست. – عُثر على دفنات صريحة للكلاب منذ العصر الحجري النحاسي، واستمرَّ تواجده في مختلف المراحل الحضارية، وبالعديد من الجبَّانات المصرية. |
كان الكلب يرمز إلى الخضوع، وإلى التبعية، وكان من الحيوانات ذات الارتباط الشمسي. – كان بدء الاهتمام بدفن الكلاب، قد جاء بوضوح منذ العصر الحجري النحاسي، في فترة العبيد بجبَّانة أريدو، إلَّا أنَّ تواجد الكلاب لم يستمرَّ بنفس الكيفية التي كانت عليها بمصر. |
اعتُبر الكلب نذيرَ الموت، وكان له دلالة ذكرية مرتبِطة بالخصوبة. عُثر على دفنات صريحة للكلاب منذ المرحلة النطوفية، إلا أنَّه لم يكن تواجدها بعد ذلك بمثل كثرة وانتشار تواجدها في مصر. |
الغزلان |
– كانت الغزلان والوعول من الحيوانات الصحراوية الحامية، وكانت من الحيوانات المدللة لدى أصحابها. – تنوَّعت وتعدَّدت دفنات الغزلان التي عُثر عليها في مصر، والتي تواجدت منذ العصر الحجري النحاسي تقريبًا. |
– ارتبط الغزال بالخصوبة وطقوس الصيد. – لم تُظهِر أعمال الكشف الأثري بمواقع بلاد الرافدين، وجودَ دفنات للغزلان بمثل الصورة التي كانت عليها في مصر، ولربما يظهر مستقبل الكشف الأثري عن الجديد حول ذلك الموضوع. |
– اعتُبرت أنثى الغزال رمزًا للإلهة الأم، وذَكر الغزال اعتُبر سيد الحيوانات في العصر النطوفي، وارتبط أيضًا رمزًا للخصوبة. – عُثر على دفنات الغزلان بدءًا من العصر الحجري القديم وزاد معدَّل تواجد دفنات الغزال في العصر النطوفي. |
الحمير |
– كانت من الحيوانات ذات الارتباط بالشمس، ورمزت إلى الصبر والتحمُّل، وكذلك رمزت إلى الخصوبة. – عُثر على دفنات صريحة للحمير في عصر بداية الأسرات، وجاءت أغلبها في مجموعات ثلاثية. |
– كانت وسيلة انتقال جنائزية. – عُثر على دفنات صريحة للحمير منذ العصر الحجري الحديث، وتأكَّدت في عصر بداية الأسرات. |
– كانت وسيلةَ انتقال جنائزية. – عُثر على دفنات صريحة للحمير منذ العصر البرونزي المبكِّر الأول. |
القرد |
اعتُبر القرد حيوانًا شمسيًّا، وارتبط بالإله حج ور، وبالإله جحوتي. – عُثر له على دفنات تُؤرَّخ بعصرِ ما قبل الأسرات بجبَّانة هيراكونبوليس. |
– ارتبط بالخصوبة. – لم يُعثر على دفنات له في بلاد الرافدين حتى الآن. |
– ارتبط بالخصوبة. – لم يُعثر له على دفنات في بلاد الشام حتى الآن. |
الفيل |
– رمز للقوة، وكان له ارتباطه بالملكية والهيمنة والسيطرة. – عُثر له على دفنات تُؤرَّخ بعصرِ ما قبل الأسرات بجبَّانة هيراكونبوليس. |
– لم يُعثر بعدُ حتى الآن على دفنات للفيل في بلاد الرافدين. | – لم يُعثر حتى الآن على دفنات للفيل في بلاد الشام. |
فرس النهر |
– أنثى فرس النهر: ارتبطت بالأمومة والخصوبة. – ذكر فرس النهر ارتبط بالشر وكان له رمزيته الشمسية. – عُثر لفرس النهر على أجزاء عظمية له، في دفنات آدمية عديدة. |
– لم يُعثر لفرس النهر على دفنات ببلاد الرافدين حتى الآن. | – لم يُعثر لفرس النهر على دفناتٍ ببلاد الشام حتى الآن. |
الخنزير |
– رمز إلى الخصوبة، وارتبط بالصيد، بطقوس سحرية. – عُثر على بقايا عظمية له في دفنات عدة. |
- ارتبط ذكر الخنزير بطقوس الصيد. – وفي العصور التاريخية كان يرمز إلى الأعداء. لم يُعثر على دفنات خاصة به فيما عدا بقايا عظمية له متناثرة هنا وهناك. |
– ارتبط ذكر الخنزير بالخصوبة. – وعبَّرت أنثى الخنزير عن الإلهة الأم. – عُثر على بقايا في كثير من المواقع وفي بعض الدفنات. |
القط |
– ارتبطت القطط بالديانة الشمسية. – عُثر على دفنات لها منذ عصرِ ما قبل الأسرات. |
عبَّرت القطط عن الاستكانة، ورمزت إلى الأعداء. – لم يُعثر على دفنات للقطط حتى الآن ببلاد الرافدين. |
– لم يُعثر في بلاد الشام على دفنات للقطط حتى الآن. |
الجمل |
وسيلة انتقال صحراوية. – عُثر له على دفنة تُؤرَّخ بعصرِ ما قبل الأسرات. |
– رمز للانتقال والتَّرحال. | – ارتبط بالتَّرحال. |
الأسد |
اعتُبر الأسد إلهًا حاميًا للملك، واعتُبر كذلك حيوانَ شمس ورمزًا للسلطة والحكم. عُثر على دفنات للأسد في الجبَّانة الملكية، بأبیدوس. |
– اعتُبر الأسد بمثابة القوة الحامية للملك وللمعبد. – عُثر على بقاياه العظمية في دفنةٍ أسفل أساس المعبد الأبيض. |
– رمز الأسد للقوة والحماية. – لم يُعثر بعدُ حتى الآن على دفنات للأسد ببلاد الشام. |
التمساح |
رمز إلى الشر وإلى الإله ست. – عُثر له على دفنات وبقايا عظمية منذ عصرِ ما قبل الأسرات. |
لم يُعثر على دفناتٍ له حتى الآن. | لم يُعثر على دفنات له حتى الآن. |
السلحفاة المائية |
– رمزٌ مرتبط بالبعث. – عُثر على دفناتٍ لها منذ عصر بداية الأسرات. |
رمزٌ مرتبط بالخصوبة. | رمزٌ مرتبط بالخصوبة. |
الطيور |
– قُدِّس الصقر، واعتُبر رمزًا للإله حورس، ورمزًا للملكية. – وقُدِّس كذلك الأوز واتُّخذ رمزًا للإله جب. – وقُدِّس البط وكان من أهم الطيور التي يُضحَّى بها. – وعُثر على دفنات للطيور الثلاثة منذ عصر بداية الأسرات. |
اعتُبر الصقر رمزًا للقوة والملكية. – قُدِّست النسور بدءًا من العصر الحجري القديم، وعُثر لها على دفناتٍ آنذاك في كهف راوي شيمي شانيدار. |
اعتُبر الصقر رمزًا للقوة. – عُثر على بقايا عظمية متنوِّعة لطيورٍ في مواقع عدة. |
الأسماك |
– اعتُبرت الأسماك رمزًا للبعث والحياة، وفي تقديمها للموتى استمرارٌ وضمان للحياة في العالم الآخر. – عُثر على بقاياها في العديد من المقابر الآدمية. |
– ارتبطت الأسماك بعبادة المعبود إنكي إله الماء، وكانت من أهمِّ ما يُقدَّم كقربان في المعابد. | – عُثر على بقاياها العظمية في العديد من المواقع. |
رابعًا: جدول زمني تقريبي يوضِّح مدى التزامن الحضاري ما بين مصر والعراق وبلاد الشام في عصورِ ما قبل التاريخ والعصور المبكِّرة
التاريخ التقريبي | مصر | العراق | بلاد الشام |
---|---|---|---|
٣٠٠٠–٢٦٥٠ق.م. تقريبًا | من عصر بداية الأسرات حتى منتصف الأسرة الثالثة تقريبًا. |
دويلات المدن السومرية. – حضار مسيلم. |
العصر البرونزي المبكِّر الثاني EB II. تقريبًا. |
٣٢٠٠–٣١٠٠ق.م. تقريبًا | بداية نشأة الوحدة السياسية. | بداية عصر السلالات أو الأسرات السومرية (العصر السومري المبكِّر). | العصر البرونزي المبكِّر الأول EB I. العمق «س» – بيبلوس. |
٣٥٠٠–٣٢٠٠ | عصر قبيل الأسرات نقادة II–III. |
عصر ما قبل الكتابة «ب». حضارة الوركاء المتأخرة. – جمدة نصر. |
بداية عصر البرونز المبكِّر الأول. – مجدو. |
٤٠٠٠ –٣٥٠٠ق.م. | عصر ما قبل الأسرات نقادة I. |
عصر ما قبل الكتابة «أ»: حضارة الوركاء الثانية. – جمدة نصر. |
الانتقال من العصر النحاسي لبداية العصر البرونزي . – العمق «ﻫ، د». |
٦–٤ آلاف ق.م. تقريبًا |
العصر الحجري النحاسي. – حضارة البداري. |
العصر الحجري النحاسي. – الوركاء الأولى. – العبيد. – أريدو. – حلف. |
العصر الحجري النحاسي الحضارة الغاسولية. – العمق «ج. د». |
من ١٠–٦ آلاف ق.م. تقريبًا |
العصر الحجري الحديث. – مرمدة بني سلامة. – الفيوم. – ديرتاسا النبتة. |
العصر الحجري الحديث. – جرمو. – حسونة. |
العصر الحجري الحديث. – أريحا. – العمق «أ – ب» س. |
١٤–١٠ق.م تقريبًا | العصر الحجري الوسيط. | العصر الحجري الوسيط. |
العصر الحجري الوسيط. – الحضارة النطوفية. |
من ٢٫٥ مليون سنة حتى ألف سنة ق.م |
العصر الحجري القديم بأقسامه (الأسفل – الأوسط – الأعلى). – جبل الصحابة. – توشكا. |
العصر الحجري القديم بأقسامه (الأسفل – الأوسط – الأعلى) مواقع الكهوف. – شانيدار. |
العصر الحجري القديم بأقسامه (الأسفل – الأوسط – الأعلى) مواقع الكهوف. – السخول. – الكرمل. |