أحمد شوقي

بعض مراحل حياته١

  • وُلد أحمد شوقي سنة ١٨٦٨.

  • دخل مكتب الشيخ صالح سنة ١٨٧٣.

  • خرج من المدرسة الخديوية ودخل مدرسة الحقوق سنة ١٨٨٣.

  • سافر إلى أوروبا لدرس الحقوق والأدب سنة ١٨٨٧.

  • عاد إلى مصر سنة ١٨٩١.

  • نُفي في الحرب إلى إسبانيا سنة ١٩١٥.

  • عاد من منفاه في أواخر سنة ١٩١٩.

مؤلفاته

  • رواية لادياس.

  • رواية ورقة الآس.

  • رواية علي بك الكبير.

  • مذكرات بنتاؤر.

  • الشوقيات (الأولى).

  • الشوقيات – ٤ أجزاء.

  • رواية كليوباترا.

  • رواية مجنون ليلى.

  • رواية قمبيز.

  • رواية علي بك أو دولة المماليك.

  • رواية عنترة.

  • رواية أميرة الأندلس.

  • أسواق الذهب.

  • عظماء الإسلام.

  • رواية السيدة هدى.

  • رواية البخيلة.

كلُّ إنسانٍ يستطيبُ الثناءَ، ولكنَّ الأديبَ والشاعرَ، والمفكرين عامةً، يغتبطون بانتشار أفكارِهم وترديد أقوالهم أكثر من اغتباطهم بالثناء عليهم.

وقد أشار الفيلسوف الألماني نيتشه إلى ذلك إذ قال: «أصغيتُ إليهم لعلِّي أسمع صدى صوتي؛ فلم يصل إلى أُذني إلَّا صدى تصفيقهم.»

ولقد حاولنا في هذه الدراسات التحليلية عن «شوقي» أن نُسمِعَهُ صدى أقواله، بالاستشهادِ بالكثير من شعرهِ تأييدًا لما قلنا عنه.

أ. ج.
١  عن كتاب «١٢ عامًا مع أمير الشعراء» لسكرتيره أحمد عبد الوهاب أبي العز.

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤