ثناء على الكتاب

هذا الكتاب الآسِر يصف واحدة من أكثر العمليات إثارة وغموضًا في تاريخ البشرية؛ وهي انهيار حضارات العصر البرونزي. يقودُنا كلاين خلال الأحداث التي جرت منذ ثلاثة آلاف عام، ولكن ونحن نتبعُه في هذه الرحلة القصيرة الباعثة على الفضول، تَخطر ببالِنا تساؤلات محيِّرة مُستمرة: كيف يُمكن لحضارات مزدهرة أن تَختفي؟ وهل يُمكن أن يحدث هذا مجددًا لنا؟

إسرائيل فنكلشتاين، المؤلف المشارك لكتاب «إماطة اللثام عن الكتاب المقدس: رؤية جديدة لعلم الآثار حول إسرائيل القديمة وأصول نصوصها المقدسة»

كتاب «١١٧٧ق.م» يَحكي لنا قصة واحد من أعظم ألغاز التاريخ … [إنه] أفضل سرد حتى الآن لواحدة من نقاط التحوُّل في التاريخ.

إيان موريس، مؤلف كتاب «لماذا يسود الغرب في الوقت الراهن؟»

القرن الثاني عشر قبل الميلاد هو إحدى الحقب الرئيسية في تاريخ العالم؛ فقد انهارت الإمبراطوريات والممالك التي كانت مُسيطِرة في غرب آسيا وشرق المتوسط في العصر البرونزي المتأخر.

مجلة «تشويس»

كلاين يَستكشف مجموعة واسعة من المتغيرات التي يُمكن أن تكون قد أدَّت إلى اختلال المجتمع في هذه الحقبة، ومنها الزلازل، والمجاعات، وموجات الجفاف، والحروب، وخاصة عمليات الغزو بواسطة «شعوب البحر».

مجلة «بابليشرز ويكلي»

عرض مفصَّل وسهل الاستيعاب … يقدِّم للطلبة والشخص العادي المهتم بالآثار تصورًا للصورة الثرية التي تبرز من النقاشات من بين الأطلال.

سكوت مكليمي، «إنسايد هاير إيد»

في هذا الكتاب الجديد المُمتع، وضع إريك إتش كلاين لنفسه مهمَّةً طَموحة؛ وهي أنه يجب أن يُثقِّف عامة القرَّاء حول ثراء وقوة حضارات شرق المتوسط في العصر البرونزي، وليس ذلك فحسب، بل عليه بعد ذلك أن يَجعل قرَّاءه يهتمُّون بمعرفة أنه، في وقت ما حوالي عام ١٢٠٠ق.م، جابهت هذه الإمبراطوريات، والممالك، والمدن مجموعة من الكوارث التي لم تتعافَ منها مطلقًا.

سوزان كريستول، مجلة «ذا ويكلي ستاندرد»

مثال رائع على المعرفة الأكاديمية المكتوبة لغير المختصِّين. يُجَمِّع كلاين بوضوح خيوط القصة المثيرة للاهتمام عن التفاعلات بين الإمبراطوريات الكبرى للعصر للبرونزي المتأخِّر ويُقَدِّم نظرية منطقية تُفسِّر السبب في أنها تبدو وكأنها تبخَّرت بسرعة كبخار الماء في عصر يوم حارٍّ.

فريد رايس، مجلة «سان دييجو جُويِش وورلد»

يكشف عمل كلاين عن أوجه تشابُه مُخيفة بين الجغرافيا السياسية للسنوات الأولى من القرن الثاني عشر قبل الميلاد والقرن الحادي والعشرين الذي نَحيا فيه اليوم. كتاب «١١٧٧ق.م: عام انهيار الحضارة» هو كتاب تاريخ، ولكنه يَبدو كما لو كان روايةً بوليسية جيدة. يجتذب كلاين القرَّاء إلى حكايته، كاشفًا عن مفاجآتٍ خلال سردِه لها. إنها حكاية مشوقة للغاية نظرًا لكونها حقيقية، ولمطابقتِها لمُقتضى حال عالَمنا المعاصر.

مارك لارداس، صحيفة «ذا ديلي نيوز» (جالفستون، تكساس)

لقد كتب كلاين واحدًا من أكثر كتب هذا العام إثارة للاهتمام.

جونا ليندرينج، صحيفة «إن آر سي هاندلزبلات»

كتابٌ قَيِّمٌ للغاية للباحثين، ومع ذلك … يَسْهُل على عموم القرَّاء فهمه.

ريتشارد جابرييل، مجلة «ميليتيري هيستوري كوارترلي»

من الواضح أن كلاين يَملك زمام السجلِّ النصِّي وقراءته له هي مصدر القوة الحقيقية للكتاب.

إيه برنارد ناب، مجلة «هيستوري توداي»

[الكتاب] مكتوب بأسلوبٍ مفعَم بالحيوية وشَيِّق.

مايكل مكجاها، دورية «ميدل إيست ميديا آند بوك ريفيوز»

كتاب «١١٧٧ق.م: عام انهيار الحضارة» هو تحليلٌ متعمقٌ لواحدٍ من أعظم ألغاز التاريخ البشري … أُوصي بقراءته بشدة.

جيمس إيه كوكس، مؤسسة «ميدويست بوك ريفيو»

هذا العمل يَدْمِج ببراعةٍ الحالة الراهنة للبحث في إعادة تقييم مقبولة … والأروع من ذلك هو الحبكة القائمة على أوجه التشابه بين المأزق الذي كانت فيه هذه المنطقة منذ ثلاثة آلاف سنة والذي هي فيه حاليًّا.

باربرا كيفولا، دورية «ذي أمريكان هيستوريكال ريفيو»

يوجد القليل جدًّا من الأعمال المنشورة التي تركز على الأحداث المضطربة التي وقعت في شرق المتوسط حوالي عام ١٢٠٠ق.م … يبرز كتاب كلاين «١١٧٧ق.م: عام انهيار الحضارة» وسط بقية الكتب بوصفه واحدًا من أفضل الكتب وأغزرها تدقيقًا من الناحية البحثية … هذا الكتاب مقدَّم على هيئة رواية بوليسية … الأمر المؤكد هو أنك ما إن تبدأ قراءته، فلن ترغبَ في أن تدعَه من يدك حتى تُنهيه.

مجلة «إينشانت أوريجينز»

قصة بوليسية آسرة تتضمَّن قرائن تتبُّعها وأدلة تحلُّلها.

إس جي، مجلة «إينشانت إيجيبت»

إنه كتاب لا غنى عنه.

توماس إف بِرتونيو، مدونة «بروسلز جورنال»

عمل مكتوب بحرفية شديدة، ويتضمَّن حججًا معقولة للغاية، وذو قيمة ممتازة، وسيُحدِّد أولويات أطر العمل لدراسات العصر البرونزي المتأخِّر لفترة قادمة.

بيتر جزنز، مؤسسة «كلاسيكس فور أول»

[عمل] مبهر … يتجنَّب الملل الذي تشعر به مع الكثير من الكُتاب الأكاديميين.

بروس بيريسفورد، مخرج أفلام

كتب إريك إتش كلاين عملًا ذا قيمة بحثية عظيمة، ولكنَّه كتبه بطريقة لا تجعل غير المتخصص … يفهمه فحسب، بل يستوعبه استيعابًا تامًّا أيضًا.

دون فينسنت، مؤسسة «أوبن هيستوري»

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤