شكر وتقدير
كثير من الأشخاص يستحقون شكرًا خاصًّا على الرؤى والمقترحات التي حسَّنت كثيرًا مسودة هذا الكتاب.
أرشدني كلٌّ من ديبرا إنجلاندر وجريج فريدمان، من دار نشر جون وايلي آند صَنز، خلال عملية النشر، وأمداني بخبراتهما بكل مودة.
كما منحني وكيل أعمالي ثيرون رينز من وقته وخبرته بسخاءٍ من خلال قراءة الفصول، وصقل طريقة رواية القصة لديَّ بلمسةٍ خفيفة، وشجعني في كل خطوة.
وقدَّمتْ لي صديقتي الرائعة وزميلتي الكاتبة رينيه باشر سميث اقتراحات التحرير، وجِهات الاتصال من أجل الدعاية، والحماس الذي جعل تأليف الكتاب مُبهجًا. لم أكن لأُتمَّ هذا الكتاب من دونها.
وقدَّم والداي لويز ولارس هيلبيرج — بلطفٍ خاص — منزلهما لأسرتي ولي لمدة أسبوعين حتى يكون لديَّ مكان هادئ لكتابة عدة فصول. وقدَّم أخواي وزوجتاهما، مايك هيلبيرج وإيفانا جليسون ودان هيلبيرج ولورين تشوي، أيديَ العون بعديدٍ من الأشكال، بما في ذلك تتبُّع الأخبار المتعلقة بالصين من أجلي ومساعدتي في إعداد المسودة النهائية للكتاب.
أودُّ أن أشكر داني هيتمان وماجي هاين ريتشاردسون وميشيل ويلدون على مقترحاتهم عن كيفية رواية قصتنا. وَوَفَّرَ تشارلز ريتشارد وباربرا كلارك الدَّفعة الأولية الضرورية للكتاب.
أيضًا ساعدني أصدقاء قدامى وجدد في نواحٍ كثيرة. أودُّ أن أشكر سيندي ودومينيك ديسميت، وجُون ومارك فابياني، وإد سميث، وهانا سميث، وتشاك جافي، وشيلا أوليري، وميكيل موران، وشانون كيلي، وباميلا ويتينج، وكارولين كينيدي ستون، وماريبيل ديتز، وجوردان كيلمان، وريك وسوزان مورلاند، وتارا جانيز، وجون ريتشاردسون، وكارولين بَيون، وواين بارينت، وبيترا ريفولي، وسارة بيرد، وإليز ومايك ديكوتيو، وأسرتي بيركنز وكيلي، وموكول وليزا فيرما.
كان ويس وصوفي بونجورني صابرتَين عليَّ في الأيام التي قضيتُ فيها ساعاتٍ طويلةً أمام الكمبيوتر. وأظهرتْ أودري مراعاةً غير عاديةٍ بالنسبة إلى كونها رضيعة؛ حيث نامت لفتراتٍ طويلةٍ في الأسابيع الأولى من حياتها بينما أقوم بالتعديلات النهائية وكتابة المقدمة.
أخيرًا، أودُّ أن أُقدِّم الشكر لزوجي كيفن بونجورني، الذي رعى أطفالنا لأيامٍ متواصلةٍ حتى أتمكَّن من الكتابة، وساعدني على تذكُّر الأحداث الرئيسية، ووصل عمومًا بالروح الرياضية إلى مستوًى جديد. لقد ساهم بالكثير في تطوير مادة الكتاب من خلال تصرفاته العفوية.