الرسالة السادسة والخمسون

١٦ يوليو

لست في الحقيقة أيها الصديق إلا رحَّالةً حاجًّا في هذه الحياة، ومَن هناك غير ذلك في العالَم؟

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤