شكر وتقدير

أشكر كريستوفر شابيرج، وإيان بوجوست، وهاريس نقفي لضمي في هذه السلسلة الرائعة وعلى تعديلاتهم وملاحظاتهم المدروسة. وأُعرِب عن امتناني أيضًا لفريق التصميم على الغلاف الجميل، ولكاثرين دي شانت ولورا إوين في التسويق، وليلا أولاجاناثان وجيمس توبر في الإنتاج. وأوجِّه الشكرَ أيضًا لميشيل تيسلر ووكيلي جيم مكارثي والجميع في ديستل، جودريتش آند بوريت. إنني ممتنة دائمًا لجون آرتشر لدعمه المستمر لكتابتي الأكاديمية وغير الأكاديمية. لقد حالفني الحظ لامتلاكي القوةَ الذهنية لجميع أعضاء ندوة المادية والحداثة في جامعة ويك فورست: كانديس ميكسون، وكلوديا كايروف، وجيسيكا ريتشارد، ولورا فينيسكي، وميجان مولدر، ومونيك أوكونيل، ومورنا أونيل، وستيفاني كوسكاك. وتكرَّمت واندا بالزانو وبايج ميلتزر بدعوتي للحديث عن عملي في ندوةٍ عن دراسات النوع الاجتماعي والجنس للمرأة. أودُّ أيضًا أن أشكر جامعة ويك فورست على توفيرها منحةً بحثية أتاحت لي العمل على مقتنيات جمعية نيويورك التاريخية، حيث كان ألكسندرا كروجر وجيل رايشنباخ متعاونَين للغاية. لقد استمتعت حقًّا كذلك بأيامي في غرفة القراءة روز التي جُدِّدت حديثًا في مكتبة نيويورك العامة، وكذلك في غرفة ألين، وذلك بفضل ميلاني لوكاي. وأشكر المعرضَ الفني العام بدنيدن على السماح لي بتصوير لوحة جاك جوزيف تيسو «في انتظار القطار (محطة ويلسدين جنكشن)» ومتحف متروبوليتان للفنون من أجل لوحة «Habit de Mallettier Coffrettier (زي صانع الأمتعة)». أثناء تأليف هذا الكتاب، وجدت أن كل شخص تقريبًا لديه ما يقوله عن الأمتعة: قصة أو ذكرى عن حقيبة، أو فكرة عن فيلم أو كتاب، أو منهجية لحزم الأمتعة. لذا أود أن أشكر كلَّ مَن شاركني بهذه الأشياء أو تحدَّث معي حول المشروع، وفي ذلك أودرا أبت، ولورا أول، وإليزابيث بيردين، وريان بوي، وآن بويل، وجين كار، وإيمي كاتانزانو، وإيرين تشابمان، وأليسون ديفرز، ولارا دودز، وميشيل دود، وإيرينا دوميتريسكو، وميريديث فارمر، وجون فارينا، وجين فيذر، ودين فرانكو، وشارون فولتون، ولورا جيوفانيلي، وماندا جولتز، وجينيفر جريمان، وعمر هينا، وسارة هوجان، وجيف هولدريدج، وميليسا جينكينز، وكريستينا كوفمان، وكاثرين كيسير، وأليسون كيني، وسارة لاندريث، وسارة لاندريث، وكريستينا مارسيلو، وسام ماير، وباتريك موران، وآن موير، وفرانسي نيوكوم، وكيلي نيوكوم، ونيف أوليري، وأدريان بيلون، ودان كويلز، وجيني راب، وإميلي ريتشارد، وآن بويد رو، وجوانا روكو، وراندي سولومان، وجين سبيتزر، وكيلي ستيج، وكاسي توماس، وأولجا فالبوينا، وأنيا واجنبرج، ولورين والش، وجيسيكا وولف. وأتوجَّه بشكر خاص إلى جو سكوتس، وسارة توريتا كلوك، وإريكا جايجلي، وأماندا طومسون على صحبتهم الرائعة في رحلة السيارة وجيني بايك، وكارتر سميث، وإريك إيكستراند لإجراء محادثات طويلة حول الكتب في شرفة منزلي. وشهد منزلي أيضًا تحسيناتٍ كبيرة على يد مورنا أونيل وجاي كيرلي، الرائعَين من جميع النواحي. وأشكر كذلك السيدة فيلس والسيدة لاماي حيث غالبًا ما يكون معلِّموك عندما تكون صغيرًا هم الأكثر أهمية. كما قدَّم والداي براد وشارون وأخواتي ديريك، وكاثرين، وهيلين قدرًا هائلًا من الدعم. وأود أن أشكر ريفرستون لودج في تاونسند، بولاية تينيسي، لكونه أعظم استراحة على الإطلاق؛ لقد كتبت الكثير من هذا الكتاب هناك وعلى الطريق. ولا أعتقد أنني أستطيع كتابة كلمة واحدة دون كلبتي ميلي. فهي رفيقتي الدائمة في الكتابة والسَّفر.

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤