مسرد المصطلحات

  • أتباع مسئولون: الأتباع الذين يقبلون المسئولية عما آلت إليه مؤسستهم بدلًا من إلقاء اللوم على القيادة السابقة.
  • أحداث كبرى: نقاط حرجة في موقف ما تهدد فهم الأفراد المنخرطين في هذا الموقف.
  • إدارة عامة حديثة: نموذج ثاتشر/ريجان/بلير للحوكمة العامة والمرتكز على الجمع بين الأسواق والأهداف والعملاء.
  • إدارة علمية (تايلورية): نموذج تايلور لزيادة إنتاجية القطاع من خلال تطبيق الأساليب العلمية.
  • إدارة: علم توجيه العملية المناسبة لحل المشكلات البسيطة.
  • إذعان جبري: مصطلح صاغه إتزيوني للإشارة إلى الإذعان المفروض بالقوة.
  • إذعان حسابي: مصطلح صاغه إتزيوني ليعبر عن الإذعان المتأصل في السلوك.
  • إذعان طبيعي: مصطلح صاغه إتزيوني للإذعان القائم على رغبة الأتباع في أن يتبعوا القائد بإرادتهم.
  • أسطورة القيادة التعاونية: الافتراض القائل إن القيادة الموزعة يمكنها أن تحل كل المشكلات المؤسسية.
  • أسطورة القيادة: الافتراض أن النجاح أو الفشل المؤسسي هو نتيجة مباشرة لأفعال القائد.
  • إعطاء الإذن: نموذج للقيادة يقترح أنه في حالة غياب الإذن الرسمي أو غير الرسمي من القادة، لا يميل الأتباع إلى الإقدام على المخاطرة.
  • انحراف إيجابي: مجموعة من الأفراد في مؤسسة يؤدي انحرافهم عن القواعد والمعايير إلى تمكينهم من تحقيق ما يعجز الذين يطيعون القواعد والمعايير عن تحقيقه.
  • أنشطة معتادة: الافتراض القائل إن القيادة ترتكز بالفعل على الأنشطة الروتينية إلى حد ما المتعلقة بالمناقشات اليومية والتفاعلات الاجتماعية أكثر مما ترتكز على الجوانب الفائقة للقيادة الكاريزمية.
  • أنظمة سيطرة هرمية معكوسة: المجموع المؤسسي للأفراد الذي تشكل لمقاومة هيمنة قائد فرد يفتقر إلى الشعبية.
  • أنماط مثالية: أداة منهجية أصلية ابتكرها ويبر لمقارنة الأنماط المؤسسية بالاستناد إلى النموذج الكامل نظريًّا (وغير الموجود فعليًّا).
  • تأثير الشر: افتراض أن الانطباع السيئ الأول يؤثر سلبًا على باقي الانطباعات التالية.
  • تأثير الهالة: الافتراض أن الانطباع الأول يؤثر على كل الجوانب في شخصية «الآخر».
  • تَبَاعُد: آلية يبقى بها الأتباع والقادة بدنيًّا و/أو رمزيًّا بعيدين بعضهم عن بعض.
  • تبعية غير مسئولة: نموذج للتبعية ينسب كل المسئوليات عن كل القرارات للقيادة.
  • تسلسل هرمي: نموذج للتنسيق المؤسسي واتخاذ القرار تزيد فيه مستويات عدم المساواة في القوة والمعرفة كلما اتجهنا صعودًا.
  • تشابك/تجميع: مصطلحان صاغتهما ماري دوجلاس لتأسيس استكشافها الثقافي.
  • تصلب مؤسسي: زعم أولسن أنه بمرور السنوات تصبح المؤسسات أكثر تصلبًا وعديمة الكفاءة.
  • تعاطف: القدرة على رؤية العالم من منظور الآخرين.
  • تعلم عكسي: الافتراض أن تعلم القيادة ينبع من الاستجابة للإشارات التي يصدرها الأتباع.
  • جبرية: منهج ثقافي يشيع فيه التسليم والإذعان.
  • جسر ذهبي: مصطلح صكه صن تزو للدلالة على الحيلة التي تساعد من خلالها «الآخر» على أن يواجه أو يتجنب المزيد من الصراع.
  • حس سياسي: القدرة على قراءة المواقف المؤسسية.
  • حلول خرقاء: منهج لحل مشكلات لها جذورها في التعدي على الحدود الثقافية المتسقة.
  • حلول متسقة: الحلول التي تبدو متسقة مع البيئة الثقافية التي تظهر فيها.
  • رأس المال الاجتماعي: تراكم الشبكات الاجتماعية الذي يؤدي إلى بناء المؤسسات الفعالة.
  • سلطة: القدرة على أن تجعل شخصًا ما يفعل شيئًا لم يكن ليفعله لولاك.
  • سلطة: قوة شرعية.
  • سمات: أنماط من السلوك أو الخصائص الشخصية.
  • سوء نية: مصطلح جان بول سارتر للدلالة على عملية اتخاذ القرار التي تنكر تحمل المسئولية.
  • سيطرة: نمط من أنماط اتخاذ القرار مرتبط بالأزمات.
  • شركات قيادية: الزعم أن المؤسسات يمكن أن يكون لها أكثر من قائد، فضلًا عن أن يكون لها قائد واحد أو بلا قادة على الإطلاق.
  • علاقة تبادلية بين القائد والتابع: نظرية العلاقة التبادلية بين القائد والتابع.
  • عمل تآزري: قيادة موزعة الأدوار بحيث يكون الكل فيها أكبر من مجموع أجزائه.
  • فردية: النموذج الثقافي الذي يفسر العالم بناءً على السلوكيات الاقتصادية العقلانية للأفراد والأنماط المنطقية للسلوك.
  • فيل أبيض: نموذج للقيادة لا يصلح لتطبيقه إلا أفراد أشبه بالآلهة.
  • قدرة سلبية: زعم كيتس أن القدرة على الإبقاء على الشعور بالارتياح مع عدم اليقين مهمة للغاية في عملية اتخاذ القرار.
  • قيادة تبادلية: نموذج للقيادة ينظر إلى عملية التبادل باعتبارها عملية مهمة.
  • قيادة تحويلية: نموذج للقيادة يحاول أن يرفع الأتباع فوق المصلحة الذاتية.
  • قيادة صانع العجلات: نموذج للقيادة لا يرتبط فيه النجاح بخبرة القائد الفرد، ولكن بقدرة القائد على دمج فريق من الخبراء في العمل.
  • قيادة موزعة: أحد نماذج القيادة الجماعية.
  • قيادة: فن انخراط جماعة أو مجتمع في مواجهة مشكلات مستعصية أمامهم.
  • كاريزما (ضعيفة): مصطلح تالٍ على مصطلح ويبر ومخالف للمضمون الرئيسي للمصطلح الذي يشير إلى قوة الشخصية.
  • كاريزما (قوية): مصطلح صاغه ويبر في الأساس للإشارة إلى الأشخاص الذين يتمتعون بمواهب وقدرهم أن ينقذونا في الأزمات.
  • كبش فداء: شكل من أشكال الاستجابة الجماعية في أوقات الأزمات تتيح للجماعة أن تحتفظ ﺑ «البراءة».
  • كفاءة: مهارة أو سمة مميزة.
  • مجتمع جبري: مجتمع تخلى تمامًا عن كل قدراته على المقاومة أو التغيير.
  • مجتمع مصير واحد: مجتمع يرتبط أفراده معًا بقدر واحد.
  • مجتمع ممارسة: نموذج تعلم صاغه فينجر يرتكز على الممارسة الجماعية لا الممارسة الفردية.
  • محترفون: مجربون براجماتيون منهجهم «افعلها بنفسك».
  • مساواة: نموذج سياسي وثقافي يرتكز على التساوي في الحقوق والواجبات وتقاسم اتخاذ القرار.
  • مشكلات بسيطة: المشكلات التي تُحَلُّ عامةً من خلال تطبيق معايير إجراءات التشغيل القياسية.
  • مشكلات حرجة: هي المشكلات التي يصنفها القائد على أنها أزمات.
  • مشكلات مستعصية: مشكلات إما جديدة أو شديدة الصعوبة لا توجد لها إجابات واضحة، ويتطلب التعامل معها جهدًا تعاونيًّا.
  • معارضة بناءة: صورة من صور انشقاق الأتباع يقصد منها حماية الجماعة ومنع القادة من اتخاذ قرارات خاطئة.
  • مفهوم خلافي في الأساس: مصطلح صاغه جالي يشير به إلى المفاهيم التي تبقى بدون إجماع على مدلولها.
  • مكيافيلية: نموذج للقيادة ينطوي على ضرورة فعل القادة كل ما هو لازم لتحقيق المصلحة العامة.
  • موافقة مدمرة: صورة من صور امتثال الأتباع تهدد الجماعة بسبب قبولهم بقرار خاطئ اتخذه القائد.
  • موروث جيني: الافتراض أن السلوكيات مشفرة وراثيًّا داخل الإنسان، ومن ثم لا يمكن تغييرها.
  • نظرية الاحتمالية: نموذج للقيادة يربط فهم الموقف بأحد أنماط القيادة.
  • نظرية العظماء: نموذج صاغه كارليل لشرح تطور التاريخ من خلال أفعال مجموعة بسيطة من الرجال الخارقين للعادة.
  • نظرية المسار-الهدف : نموذج هاوس الاحتمالي للقيادة، والمرتكز على العلاقة بين متغيرات مختلفة.
  • نظرية هوية اجتماعية: نموذج للقيادة قائم على الهوية الجماعية باعتبارها المصدر الأساسي للحراك الجماعي.
  • نظرية س: نموذج صاغه ماكجريجور (قريب إلى هوبز) تقترح به «الطبيعة الإنسانية» أفرادًا هم أساسًا يتسمون بأنهم كسولون وأنانيون ويجب إجبارهم على العمل المنتج.
  • نظرية ص: نموذج صاغه ماكجريجور (قريب إلى روسو) تقترح به «الطبيعة الإنسانية» أفرادًا هم أساسًا يتسمون بأنهم مسئولون وإيثاريون ويحتاجون إلى أن يتركوا وشأنهم دون قهر، لكي ينخرطوا في عمل إنتاجي.
  • نمط نموذجي: نموذج للقيادة يقترح أن المرشحين المرجحين لتولي القيادة هم الذين يتبنون أكثر أنماط المعايير الثقافية تطرفًا.
  • هرم احتياجات: نموذج وضعه ماسلو يقترح أن الاحتياجات الدنيا (الفسيولوجية) لها الأولوية في الإشباع عن الاحتياجات العليا (المعرفية).
  • هرم متغير: بنية مرنة تتحرك فيها عملية اتخاذ القرار بين المواقع المختلفة طبقًا للموقف.

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤