ملاحظات

مقدمة

(١)
جاءت قصة تأسيس شركة ثريدلس نتيجة لسلسلة من الحوارات أجريتها مع جيفري كالميكوف الرئيس التنفيذي لقسم التصميمات الإبداعية بالشركة، إضافة إلى الموقع الإلكتروني لشركة ثريدلس وهو ثريدلس. انظر كذلك إلى: مقال بيث ويلسون «ثريدلس تضع الفن قبل التي شيرت» بمجلة ويمنز وير دايلي المتخصصة، عدد ٢٧ ديسمبر (كانون الأول) ٢٠٠٧، ومقال «سلسلة من المفاهيم الجديدة تضع ثريدلس على الخريطة» بقلم ماري إلين بودموليك بصحيفة شيكاغو تريبيون عدد ٢٩ أكتوبر (تشرين الأول) عام ٢٠٠٧، ومقال مارك واينجارتن: «أُنْشِأَتْ لتنمو» بمجلة فورتشن سمول بيزنس، عدد يوليو (تموز)-أغسطس (آب) ٢٠٠٧. كذلك كتب جاك نيكل سيرة رائعة لتاريخ لشركة ثريدلس (www.threadless.com/profile/1/skaw/blog/227766/Threadless_com_The_History).
(٢)
تقرير «صانعو المحتوى المقدم للمراهقين ومستهلكوه» بقلم آماندا لينهارت وماري مادين، مؤسسة بيو إنترنت آند أمريكان لايف، ٢ نوفمبر (تشرين الثاني) ٢٠٠٥، هذا التقرير متاح للتنزيل المجاني (www.pewinternet.org/ppf/r/166/report_display.asp). كتاب الموجة الثالثة، لآلفين توفلر (نيويورك: راندم هاوس فاليو بابلشنج، ١٩٨٧).

(٣) مقال «ظهور تعهيد الأعمال للجماهير» بقلم جيف هاو مجلة وايرد عدد يونيو (حزيران) ٢٠٠٦.

(٤) «ضخت شركة آي بي إم مليارات الدولارات في تطوير مجالات المصدر المفتوح» يوشاي بنكلر، ثروة الشبكات: كيف يغير الإنتاج الاجتماعي من الأسواق والحرية (نيو هافين آند لندن: مطابع جامعة ييل، ٢٠٠٦).

(٥) إيه جي لافلي ورام تشاران، مغير قواعد اللعبة: كيف يمكنك دفع عجلة نمو الإيرادات والأرباح بالابتكار (نيويورك: كراون بيزنس، ٢٠٠٨).

(٦)
جاءت المعلومات حول مشروع سيتي آت هوم من مقال «سيتي آت هوم: الحوسبة الموزعة على نحو واسع النطاق من أجل مشروع سيتي» لإريك كوربيلا وآخرين، مجلة الحوسبة في العلوم والهندسة، عدد يناير (كانون الثاني) ٢٠٠١. «سيتي آت هوم: كلاسيكيات: تذكار» (http://setiathome.berkeley.edu/classic.php)؛ ومقال «أيها العلماء احترسوا … قد يكون إيه تي مخترق حواسيب خبيثًا» بقلم أيان سامبل، صحيفة جارديان، عدد ٢٥ نوفمبر (تشرين الثاني) ٢٠٠٥.

القسم الأول: كيف حققنا ذلك؟

الفصل الأول: نهضة الهواة

(١) «يعرف مكتب ضريبة الدخل الأمريكي …» كلاي شيركي: هنا يأتي الجميع (نيويورك، بنجوين، ٢٠٠٨، ص ٧٥).

(٢) المعلومات المنسوبة «لإحدى الدراسات المتعلقة بالقوى العاملة بشركة آي ستوك فوتو» جاءت من تقرير غير منشور: «تحريك الجماهير بآي ستوك فوتو: توليفة الجماهير والحوافز للمشاركة في تطبيقات تعهيد الأعمال للجماهير» بقلم دارين كارول برابهام، طالبة دراسات عليا بجامعة يوتاه تجري رسالة الماجستير الخاصة بها على تعهيد الأعمال للجماهير.

(٣)
تشارلز ليدبيتر وبول ميلر، «ثورة الهواة-المحترفون: كيف يغير المتحمسون اقتصادنا ومجتمعنا» (لندن: ديموز، ٢٠٠٤) الكتاب متاح للتنزيل المجاني: www.demos.co.uk/publications/proameconomy.
(٤)
البيانات حول معدلات الرضا عن الوظيفة جاءت من دراسة استقصائية أجريت عام ٢٠٠٧ أجرتها منظمة كونفرانس بورد، وهي متوفرة بموقع: www.conferenceboard.org/aboutus/about.cfm.

(٥) «بحلول عام ٢٠٠٥ قفز هذا الرقم إلى ١١٫٥ مليار …» إيه جالي وإيه سينيوريني، «الويب القابل للفهرسة يضم ما يزيد عن ١١٫٥ مليار صفحة»، جامعة أيوا قسم علوم الحاسب الآلي، ٢٠٠٥.

(٦) علم الطيور وعلم مراقبة الطيور: حوار مع بات ليونارد من مختبر كورنيل لعلم الطيور. إضافة إلى مقال «الشعبية المتزايدة لعلم مراقبة الطيور بالولايات المتحدة» بقلم كين كورديل ونانس جيه هيربرت وفرانسيس باندولفي، مجلة بيردنج، أبريل (نيسان) ١٩٩٩؛ ومقال «فناء هواية مراقبة الطيور» لكريستين وايت، صحيفة يو إس إيه توداي، عدد ١٩ سبتمبر (أيلول)، ٢٠٠٧.

(٧) إليزابيث بي كيني، علماء النباتات: العلماء الهواة في القرن التاسع عشر بأمريكا (تشابل هيل: مطابع جامعة نورث كارولينا، ١٩٩٢).

(٨)
فرانسيس بيكون من موسوعة ستانفورد للفلسفة، متوفرة ﺑ www.plato.standord.edu.
(٩)
الوسيلة الجديدة، لفرانسيس بيكون، نشر عام ١٦٢٠، النص الكامل متوفر بموقع www.constitution.org/bacon/nov_org.htm.

(١٠) الجامعة الاعتبارية: «كومينيوس والجامعة الاعتبارية»، بقلم دوروثي ستيمسون، مجلة إيزيس، سبتمبر (أيلول) ١٩٣٥. مقال آخر لستيمسون: «د. ويلكينز والجمعية الملكية» مجلة التاريخ الحديث، ديسمبر (كانون الأول) ١٩٣١، و«الجمعية الملكية وتأسيس الجمعية البريطانية لتقدم العلوم»، مجلة التاريخ الحديث، نوفمبر (تشرين الثاني) ١٩٦١.

(١١)
آدم سميث: بحث في طبيعة وأسباب ثروة الأمم (لندن ١٧٧٦) متوفر على الإنترنت بموقع www.econlib.org/library/Smith/smWN.html.

(١٢) تشارلز بابيج، «تأملات حول انهيار العلوم في إنجلترا وحول بعض أسبابه» (لندن: بي فيلوز، ١٨٣٠) ومتوفر على الإنترنت من خلال كتب جوجل.

(١٣) «٦٣ في المائة بالكامل من خريجي المدارس الثانوي …» تمارا هنري، «تقرير: النسبة الأكبر من المثقفين الأمريكيين»، صحيفة يو إس إيه توداي، عدد يونيو (حزيران) ٢٠٠٢.

(١٤)
«فعدد الدرجات العلمية في الفنون التي تمنح للطلاب …» المركز الوطني لإحصاءات التعليم على www.nces.ed.gov/programs/digest/2007menu_tables.asp.

(١٥) المعلومات المتعلقة بجيورجيا سجارجيتا جاءت من مقال بالمجلة الألمانية تسايت فيسين بقلم ينز يوليكيه، بعنوان «هل سنتاجر بالعقول مقابل المال». جاءت المعلومات العامة حول شركة إنوسنتِف من محادثات مع كاريم لاخاني بجامعة هارفارد، ومؤسس إنوسنتف إلفيوس بنجهام، وجيل بانيتا الرئيس التنفيذي للبحث العلمي.

(١٦) «ما يقرب من ٤٥ في المائة من العاملين بآي ستوك …» من تقرير لدارين كارول برابهام.

(١٧) «كشفت دراسة مثيرة أجراها معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا …» من ورقة عمل بكلية إدارة الأعمال بجامعة هارفارد عام ٢٠٠٧، «قيم الانفتاح في حل المشكلات العلمية» بقلم كريم آر لاخاني، ولارس بو جيبسين، وبيتر إيه لوز، وجيل إيه بانيتا.

الفصل الثاني: انطلاقًا من بداية شديدة البساطة

(١) فيما يتعلق بالتاريخ المبكر للحوسبة وبرمجيات المصدر المفتوح استقيت المعلومات من ثلاثة كتب: «شفرة المتمردين: داخل ثورة لينكس والمصدر المفتوح» تأليف جلين مودي (كامبريدج، ماساتشوستس: بيرسيوس بابلشنج، ٢٠٠١) وكتاب «نجاح المصدر المفتوح» لستيفن ويبر (كامبريدج، ماساتشوستس، ولندن: مطابع جامعة هارفارد، ٢٠٠٤)؛ وكتاب «مجتمع البرمجيات الحرة: مقالات مختارة لريتشارك إم ستولمان»، حررها جوشوا جاي (بوسطن، جمعية البرمجيات الحرة، ٢٠٠٢).

(٢)
مقال إريك إس رايموند «الكاتدرائية والبازار» ظهر لأول مرة مطبوعًا في «الكاتدرائية والبازار: تأملات في نظام لينكس والمصدر المفتوح على يد ثوري عرضي»، بقلم إريك إس رايموند (سيباستوبول، كاليفورنيا: أورايلي ميديا، ٢٠٠١). المقال متوفر ﺑ www.firstmonday.org/ISSUES/issue3_3/raymond/index.html.
(٣)
تاريخ الويكيبديا جاء من حوار مع لاري سانجر، إلى جانب مقال «خلية النحل» بقلم مارشال بو، مجلة أتلانتك مَنثلي، عدد سبتمبر (أيلول) ٢٠٠٦، و«التاريخ المبكر لنوبيديا وويكيبديا: مذكرات» بقلم لاري سانجر، نشر بموقع سلاش دوت. مذكرات سانجر متاحة بموقع www.features.slashdot.org/article/pl?sid=05/04/18/164213.
(٤)
حول ملف براءات الاختراع لدى شركة آي بي إم: www.ibm.com/ibm/licensing/patents/portfolio.shtml.

(٥) المعلومات المتعلقة بزيادة قضايا براءات الاختراع من «براءات الاختراع المعلقة: إصلاح براءات الاختراع من أجل اقتصاد الابتكار» لجولي إيه هيدلند، مؤسسة المعلومات والتكنولوجيا، مايو (أيار) ٢٠٠٧. جاءت المعلومات عن تكلفة النزاعات القضائية حول براءات الاختراع من تقرير المسح الاقتصادي لعام ٢٠٠٣ الذي نشرته الجمعية الأمريكية لمحامي الملكية الفكرية.

(٦)
الأرقام المتعلقة بالملفات المتراكمة بمكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية الأمريكي والممتحنين والملفات المسجلة من موقع مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية: www.uspto.gov. معدل عشرين ساعة لكل طلب براءة اختراع: «عبثية براءات الاختراع: نظام براءات الاختراع الأمريكي في فوضى» بقلم إريك تشابو، موقع «إنفورميشن ويك»، ٢٠ فبراير (شباط) ٢٠٠٦، القيود على استخدام الممتحنين للإنترنت ورفض المكتب الاعتراف بالتدرب في علوم الكمبيوتر كمؤهل: «ملخص مشروع مراجعة المجتمع الإلكتروني لبراءات الاختراع»، معهد نيويورك لقانون وسياسة المعلومات، كلية نيويورك للقانون، فبراير (شباط) ٢٠٠٧.

(٧) استراتيجية مايكروسوفت لبراءات الاختراع: «لماذا يريد بيل جيتس ٣٠٠٠ براءة اختراع جديدة» لراندُل ستوس، صحيفة نيويورك تايمز، عدد ٣١ يوليو (تموز) ٢٠٠٥.

الفصل الثالث: أسرع وأرخص وأذكى وأسهل

(١) سوق الإعلانات الإلكترونية في بريطانيا: «ستتخطى النفقات على إعلانات الويب بالمملكة المتحدة الإعلانات بالتلفزيون عام ٢٠٠٩»، مارك سويني، صحيفة جارديان، ٣ يناير (كانون الثاني) ٢٠٠٧. في سوق الولايات المتحدة، تقدر شركة الأبحاث التكنولوجية، يانكي جروب، أن سوق الإعلانات الإلكترونية ستصل إلى ٥٠ مليار دولار بحلول عام ٢٠١١، أي ما يزيد الكثير عن الإيرادات المتوقعة لمجال الإعلانات بالصحف في الولايات المتحدة.

(٢) في أكتوبر (تشرين الأول) عام ٢٠٠٥، كان ثمن كاميرا ٦ ميجا بيكسل من طراز أوليمبك ستايلَس يقل عن ٣٠٠ دولار. في عام ١٩٩١ كانت تكلفة أول كاميرا عاكسة أحادية العدسة، من طراز كوداك دي سي إس-١٠٠، ١٣ ألف دولار.

(٣) الفقرات المتعلقة بميلاد النشر المكتبي جاءت من كتاب باميلا فايفنر، «من داخل ثورة النشر» (بيركلي، كاليفورنيا: بيتشبيت برس، ٢٠٠٣).

(٤) كتاب شيركي، «هنا يأتي الجميع»، راجع الصفحات ١٢٨-١٢٩.

(٥) جاءت المعلومات المتعلقة بإسهامات الهواة في علم الفلك، إلى جانب التطورات التكنولوجية للتلسكوبات ميسورة التكلفة، من كتاب كريس أندرسون، «الأثر الطويل: لماذا يبيع مستقبل التجارة القليل من الكثير» (نيويورك: هايبريون، ٢٠٠٥)، إلى جانب كتاب تيموثي فيريز: «الرؤية في الظلام: كيف يستكشف علماء الفلك الفضاء المظلم ويحمون الأرض من الأخطار الكوكبية» (نيويورك: سايمون آند شوستر، ٢٠٠٢).

(٦) بعض من هذه المواد ظهرت للمرة الأولى بمجلة وايرد في مقال كتبته عن مسلسل «المدينة»، «تلفزيون الواقع» فبراير (شباط) ٢٠٠٧.

(٧)
إيرادات صناعة التسجيلات متوفرة بموقع www.riaa.com/keystatistics.php.
(٨)
«تأثيرات مختلطة حادة» جيمز مونتجمري، فرقة «هوثورن هايتس» توفي كايسي كالفيرت نتيجة لتأثيرات مجموعة مختلفة من الأدوية، إم تي في، ١٧ ديسمبر (كانون الأول) عام ٢٠٠٧، المقال متوفر بموقع www.mtv.com/news/articles/1576570/20071217/hawthorne_heights.jhtml.

(٩) للاطلاع على مزيد من المعلومات حول «ثورة التصنيع» راجع كتاب «المصنع الخيالي»، لكلايف ثومبسون، مجلة وايرد، سبتمبر (أيلول) ٢٠٠٥.

الفصل الرابع: صعود دور الشركات وانهياره

(١) روبرت دي بوتنام، «لعب البولينج وحيدًا: انهيار المجتمع الأمريكي وصحوته» (نيويورك: سايمون آند شوستر، ٢٠٠٠).

(٢) أجزاء من القسم المتعلق بصحيفة سينسيناتي إنكوايرر نُشِرَ من قبل بمقال «صحف الولايات المتحدة توظف القراء في سبيل إنقاذ نفسها»، بقلم جيف هاو، مجلة وايرد، يوليو (تموز) ٢٠٠٧.

(٣)
«طبيعة الشركات» تأليف رونالد كواس، إيكونوميكا، الجزء الرابع، رقم ١٦، نوفمبر (تشرين الثاني) ١٩٣٧، راجع الصفحات ٣٨٦–٤٠٥. المقال متوفر أيضًا بموقع www.cerna.ensmp.fr.

(٤) توماس مالون، مستقبل الأعمال: كيف سيشكل النظام الجديد للأعمال مؤسستك وأسلوبك الإداري وحياتك (بوسطن: مطابع كلية إدارة الأعمال بجامعة هارافارد، ٢٠٠٤).

(٥)
إريك فون هيبل، تعميم الابتكار (كامبريدج، ماساتشوستس: مطابع معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، ٢٠٠٥). يمكن تنزيل الكتاب أيضًا من موقع web.mit.edu/evhippel/www/books.htm.

(٦) كلاي شيركي، كتاب «البرمجيات الممركزة» تأليف كلاي شيركي، نشر لأول مرة في ٣٠ مارس (آذار) ٢٠٠٤، بقائمة البريد الإلكتروني «الشبكات والاقتصاديات والثقافة».

(٧) كتاب «ثروة الشبكات»، تأليف بنكلر، راجع الصفحات ٩١–١٢٧.

(٨) «الكمبيوتر كجهاز اتصال»، جي سي آر ليكلايدر وروبرت دبليو تايلور، العلوم والتكنولوجيا، أبريل (نيسان) ١٩٦٨.

(٩) استقيت معظم المعلومات حول الأيام الأولى لمشروع الرابط الإلكتروني للأرض بأسرها من كتاب هاورد راينجولد، «المجتمع الافتراضي: بيوت بالجبهة الإلكترونية (نيويورك، هاربر كولينز، ١٩٩٣)، ومن بحث «مشروع الرابط الإلكتروني للأرض بأسرها: مدينة صغيرة على الطريق السريع لنظام الإنترنت» قدمه كليف فيجالو بمؤتمر جامعة هارفارد في مايو (أيار) ١٩٩٣.

(١٠) «فوائد «أصدقاء» الفيسبوك: رأس المال الاجتماعي واستخدام طلاب الكليات لمواقع الشبكات الاجتماعية الإلكترونية» بقلم نيكول بي إليسون وتشارلز شتاينفيلد وكليف لامب، مجلة الاتصال عبر الكمبيوتر، الجزء ١٢، رقم ٤.

القسم الثاني: أين وصلنا؟

الفصل الخامس: الصفة الأشيع

(١) كتاب سكوت بيدج، الاختلاف: كيف تخلق قوة التنوع مجموعات وشركات ومدارس ومجتمعات أفضل (برينستون، نيوجيرسي: مطابع جامعة برينستون، ٢٠٠٧)؛ راجع الصفحات ١٩–٢١ وصفحات ١٣٣–١٣٥.

(٢) «يؤدي عمليًّا أفضل منه …» ناعوم كوهين، «أحدث المستجدات بجامعة فرجينيا تك، من موقع ويكيبديا» نيويورك تايمز، أبريل (نيسان) ٢٠٠٧. هذا التغيير في القول المأثور «الأمر ينجح نظريًّا لكن ليس عمليًّا» يسبق الويكيبديا، حتى إن مورين أوهارا عالمة الاقتصاد بجامعة كورنيل استخدمته لوصف البورصة.

(٣)
تفحصت معظم المعلومات المتعلقة بمسابقة ماتلاب من خلال سلسلة من الحوارات ورسائل البريد الإلكتروني مع نيد جالي. مع ذلك، كتب جالي العديد من الأبحاث التثقيفية حول المسابقة وما تحويه من معان ضمنية. «أنماط الابتكار: مسابقة ماتلاب للبرمجة المعتمدة على الويب» ألقاها في مؤتمر العوامل الإنسانية في نظم الحاسب عام ٢٠٠١ وهو متوفر على الإنترنت portal.acm.org/citation.cfm?id=634266؛ و«في مدح التعديلات: مسابقة برمجة على غرار الويكي» (نيويورك: جمعية آلية الحوسبة، ٢٠٠٤) متوفر أيضًا بموقع portal.acm.org/citation.cfm?id=986253.986264.

(٤) «استخدام المعرفة في المجتمع»، بقلم إف إيه هايك، مجلة «أمريكان إيكونوميك ريفيو»، الجزء الخامس والثلاثين، رقم ٤، سبتمبر (أيلول) ١٩٤٥، راجع الصفحات ٥١٩–٥٣٠.

(٥) عرض جالي الجداول البيانية في عرض توضيحي ببرنامج بوربوينت، تحت عنوان «التعاون الإدماني: أنماط المشاركة في مسابقة البرمجة المفتوحة»، مؤتمر فو كامب، أحد مؤتمرات أورايلي ميديا ٢٠٠٧.

(٦) جيمز سورويكي، «حكمة الحشود: لماذا يتفوق العديد على القليل ذكاءً وكيف تشكل الحكمة الجماعية عالم الأعمال والاقتصاديات والمجتمعات والأمم» (نيويورك: دابلداي، ٢٠٠٤)، راجع الصفحات ١١–١٤، ٣–٦.

(٧) أدين بالفضل لسكوت بيدج فيما يتعلق بالفقرات التي يشرح فيها أسباب تفوق الجمهور في برنامج «من سيربح المليون» على «الخبراء» وأسباب نجاح مسابقة ماتلاب على هذا النحو، فقد زودني بخلاصة رائعة عن الحقائق المنطقية عمليًّا في الذكاء الجماعي بكتاب «الاختلاف»، كما فسر لي بصبر الفقرات المعقدة.

الفصل السادس: ما يعرفه الجمهور

(١) كريم آر لاخاني وآخرون، «قيمة الانفتاح في حل المشكلات العلمية».

(٢) «قوة الروابط الضعيفة …» نشرت نتائج دراسة جرانوفيتر الاستقصائية كجزء من رسالة الدكتوراه الخاصة به وهو ما كان أمرًا ملائمًا للغاية: «تبديل المهام: قنوات معلومات التنقل في مجتمعات الضواحي» (كامبريدج، ماساتشوستس: جامعة هارفارد، ١٩٧٠) والبحث الهام لجرانوفيتر واسع الاطلاع «قوة الروابط الضعيفة»، مجلة علم الاجتماع الأمريكية (الجزء ٧٨، العدد ٦، مايو (أيار) ١٩٧٣)، راجع الصفحات ١٣٦٠–١٣٨٠.

(٣) «قدم مشروع قانون يقضي باستبدال احتكارات الأدوية …» من مقال «ابتكر عقارًا، تربح مليون دولار»، بقلم كاثرين رامبل، مجلة سليت، ٢٣ يناير (كانون الثاني)، ٢٠٠٨.

(٤) جائزة نتفليكس، «قد يتفوق العالم النفسي على عباقرة الرياضيات الذين يتنافسون للحصول على جائزة نتفليكس» بقلم جوردن إلينبيرج، مجلة وايرد، فبراير (شباط) ٢٠٠٨.

(٥) هناك عدد ضخم من المواد حول أسواق التوقعات، كتب سورويكي عنها في كتاب «حكمة الحشود» (راجع الصفحات ١٩–٢٢ و٧٩–٨٣)، وتحدث عنها مجددًا في مقالتين: «علم النجاح»، صحيفة ذا نيويوركر، ٩ يوليو (تموز) ٢٠٠٧، و«تعهيد البلورة السحرية»، مجلة فوربس، ١٥ أكتوبر (تشرين الأول) ٢٠٠٧. يستكشف سكوت بيدج أسواق التوقعات في كتاب «الاختلاف» (راجع الصفحات ٢٣١–٢٣٤، ٣٢٠–٣٢٢)، ويكرس كاس آر سنستاين أستاذ القانون بجامعة شيكاغو فصلًا للحديث عن أسواق المعلومات في كتاب «يوتوبيا المعلومات: كيف تنتج الكثير من العقول المعرفة» (نيويورك وأكسفورد: مطابع جامعة أكسفورد، ٢٠٠٦).

(٦) «نتائج من اثني عشر عامًا من أسواق العقود الآجلة في الانتخابات» بقلم جويس بيرج وآخرين، كلية إدارة الأعمال، جامعة أيوا، نوفمبر (تشرين الثاني) ٢٠٠٠.

(٧) «في حين أن قوانين الإحصاء …» من «المضاربة على رجال السياسة، وليس على لحم الخنزير»، بقلم مايك آلن، نيويورك تايمز، ١ سبتمبر (أيلول) ١٩٩٦.

(٨) مشكلة كيري بأسواق أيوا، بقلم فارهاند مانجو، مجلة صالون، ١٦ أغسطس (آب) ٢٠٠٤.

(٩) روبين هانسون وسوق تحليل السياسات: «الرجل الذي أراد أن يجعلنا نراهن على الإرهاب — ناهيك عن نبذ الديموقراطية وتجميد عقولنا — قد يكون له وجهة نظر» (ماذا نقصد بالمراهنة) بقلم جيريمي كان، مجلة فورتشن، ١٥ سبتمبر (أيلول) ٢٠٠٣.

(١٠) توماس مالون، «مستقبل العمل» راجع الصفحات ٩٥–١٠٩.

(١١)
خطاب هيئة تداول السلع الآجلة الذي يستثني أسواق أيوا الإلكترونية من حظر المقامرة يمكن الاطلاع عليه: www.cftc.gov/files/foia/repfoia/foirf0503b002.pdf.

(١٢) المعلومات المتعلقة بالأسواق المحدودة ونظم برناردو هيوبرمان الخاصة بتقويم الانحيازات الناتجة جاءت من حوارين مع هيوبرمان ومقال شارك في كتابته مع كاي يات تشين وليلزلي آر فاين، «التنبؤ بالمستقبل»، إنفورميشن سيستمز فرونتيرز ٢٠٠٣، ١:٥، راجع الصفحات ٤٧–٦١.

الفصل السابع: إبداعات الجمهور

(١) «يمكنهم نشر القصة …» من مقال «نهضة المواطن مصور المشاهير» بقلم أندرو لافالي، وول ستريت جورنال، ٢٦ فبراير (شباط) ٢٠٠٨.

(٢) «أفلام إباحية من إنتاج الجمهور …» من مقال «خسائر فاحشة» بقلم كلاير هوفمان، مجلة بورتفوليو، نوفمبر (تشرين الثاني) ٢٠٠٧.

(٣) «محتويات يرسلها الجمهور: كارنت مقابل سي إن إن» بقلم كارولين بالمر، برودكاست آند كيبل، ١ يناير (كانون الثاني) ٢٠٠٧.

(٤) «مثل إقامة حفل …» من مقال «العالم كله قصة» بقلم ديفيد كار، نيويورك تايمز، ١٩ مارس (آذار) ٢٠٠٧.

(٥)
يمكن الاطلاع على مشروع تعهيد الأعمال للجماهير الخاص بإذاعة دبليو إن واي سي: مشروع إحصاء عدد السيارات متعددة الاستخدامات بالرابط التالي: www.wnyc.org/shows/bl/suv_map_07.html، ويمكن الاطلاع على مشروع محلات الأطعمة المعلبة بالرابط التالي: www.wnyc.org/shows/bl/gouge_map_milk_07.html.

(٦) مدونة توكينج بوينتس ميمو: طالع ناعوم كوهن، مقال «مدون لا ينام، يكشف الحقيقة ويحصل على جائزة»، صحيفة نيويورك تايمز، عدد ٢٥ فبراير (شباط) ٢٠٠٨.

الفصل الثامن: ماذا يرى الجمهور؟

(١) «يجذب برنامج «معبود أمريكا» ما يزيد عن ٢٣ مليون مشاهد»، بقلم ديفيد باودر، أسوشيتد برس، ٣٠ يناير (كانون الثاني) ٢٠٠٧.

(٢)
«ما هي قاعدة اﻟ ١٪؟» بقلم تشارلز آرثر، جريدة الجارديان، ٢٠ يوليو (تموز) ٢٠٠٦. المقال الأصلي بمدونة هورويتز التي يعرض فيها القاعدة بعنوان: «منشئون ومصنوعون ومستهلكون» (١٧ فبراير (شباط) ٢٠٠٦) ويمكنك العثور عليه بموقع www.elatable.com/blog/?p=5.

(٣) «… استراتيجية تحول أبحاث السوق إلى مبيعات سريعة …» من مقال «الالتزام الجماعي للعملاء: تحويل نفقات الأبحاث السوقية إلى مبيعات» بقلم سوزمو أوجاوا وفرانك تي بيلر، صالون مانيجمينت ريفيو، الجزء ٤٧ (شتاء ٢٠٠٦).

(٤)
«الأجهزة لا تهم في تلك المرحلة …» من مقال «إنتل تطلق صفحة بموقع ديج لتصنيف شركات البرمجيات المبتدئة» بقلم برايان جاردينر، موقع وايرد Wired.com، ٨ أكتوبر (تشرين الأول) ٢٠٠٧.

(٥) كتاب جون باتيل، «البحث: كيف أعادت جوجل ومنافسوها كتابة قواعد التجارة وغيرت ثقافتنا» (نيويورك، بنجوين، ٢٠٠٥).

(٦) جون ريدل، جوزيف كونستان وإريك فروومان، «كتاب التسويق الفيروسي: القوة التسويقية للترشيح التعاوني» (نيويورك: وارنر بروكس، ٢٠٠٢).

(٧) استخلصت الفقرات المتعلقة بأداة الترشيح التعاونية المهمة التي ابتكرتها شركة زيروكس بارك من مقال «استخدام الترشيح التعاوني لنسج نظام تابستري معلوماتي» بقلم ديفيد جولدبيرج وآخرين، الاتصالات بجمعية آلية الحوسبة: ٣٥، ١٩٩٢.

(٨) «ويرد في بحث مبكر عن الفهرسة الجماعية …» من «الفهرسة الجماعية: التصنيف التعاوني والاتصال عبر البيانات الوصفية المشتركة» بقلم آدم ماتيس، مجلة التواصل الحاسوبي، جامعة إلينوي إربانا شامبين، ديسمبر (كانون الأول) ٢٠٠٤.

(٩) الفقرة الخاصة بهنري وانج وموقع فامستر من «سحرة الأخبار» بقلم جامين وارين وجون جيرجيزيز، وول ستريت جورنال، ١٠ فبراير (شباط) ٢٠٠٧.

(١٠)
يمكنك الاطلاع على الحوار بين ديريك بوازيك وراجنر دانيسكجولد على الرابط التالي: http://zero.newassignment.net/filed/exploring_dark_side_crowdsourcing_ragnar_danneskjo.

(١١) أندرو كين، «عقيدة الهواة: كيف يقضي الإنترنت اليوم على ثقافتنا» (نيويورك: دابلداي بيزنس، ٢٠٠٧).

الفصل التاسع: ماذا يمول الجمهور؟

(١) نيكولاس بي سوليفان، كتاب «يمكنك سماعي الآن: كيف تصل القروض الصغيرة والهواتف المحمولة بين فقراء العالم والاقتصاد العالمي» (سان فرانسيسكو: جوسي-باس، ٢٠٠٧).

(٢)
الفقرات المتعلقة بكيفا ارتكزت على حوار مع مات فلانيري إلى جانب مقال كتبه مات، «كيفا وميلاد التمويل الشخصي»، مجلة إنوفيشنز (مطابع معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وينتر آند سبرينج، ٢٠٠٧)، والمعلومات المتعلقة بإليزابيث أومالا جاءت من مقال رائع بمجلة فرونتلاين القسم المختص بالشئون العالمية تحت عنوان «أوغندا: إسهامات قليلة تحقق أحلامًا كبيرة». يمكن مشاهدة القسم الكامل بالرابط التالي: www.pbs.org/frontlineworld/stories/uganda601/.
(٣)
أجرى المشاركون في مشروع «المهمة صفر»، التجربة الصحفية التي اعتمدت على تعهيد الأعمال للجماهير التي كتبت عنها في الفصل السابع، أسئلة وأجوبة مع ويليام بروكس (صاحب مبادرة MyFootballClub) وماثيو هانسون (صاحب فيلم «حشد من الملائكة»). حاور يوهانس كوهن بروكس (zero.newassignment.net/filed/crowdsourced_soccer_uk_interview_william_brooks) and Elina Shatkin interviewed Hanson (zero.newassignment.net/filed/interview_matt_hanson_ director_crowd_funded_open_s).

القسم الثالث: إلى أين نتجه؟

الفصل العاشر: جمهور الغد

(١) مارك برينسكي، كتاب «لا تزعجيني يا أمي، أنا أتعلم!» (سانت بول، مينسوتا، باراجون هاوس، ٢٠٠٦).

(٢)
«عندما يكون الموت نهائيًّا، والتحذير ضرورة»، نيويورك تايمز، بقلم تشارلز هيرولد، ١٨ يناير (كانون الثاني) ٢٠٠١، «الأسباب العشرة الأولى لاحتلال لعبة هاف لايف المرتبة الأولى» كيفن باون، موقع جيم سباي GameSpy.com، ٩ فبراير (شباط) ٢٠٠٣.

(٣) «يقدر سوق المعسكرات التكنولوجية ﺑ…» أخذته من «بالمعسكرات التكنولوجية، ألعاب فيديو وروبوتات، ولا يوجد أحبال».

(٤) ليس هناك مواد كثيرة عن ألعاب الفيديو المعدلة خارج الكتاب المتوقع «هاف لايف ٢ التعديلات للأغبياء»، لكن الكاتب المتخصص في الأمور التكنولوجية، واجنر جيمز آو كتب مقالات رائعة تؤرخ لهذا الفن: «انتصار التعديلات»، مجلة صالون، (١٦ أبريل (نيسان) ٢٠٠٢).

(٥) أرقام إيرادات ألعاب الفيديو من منشور شركة برايس ووترهاوس كوبرز، «وسائل الترفيه العالمية وآفاق وسائل الإعلام: ٢٠٠٧–٢٠١١: ألعاب الفيديو»، صفحة ١٠.

(٦) تقرير «صانعو محتويات المراهقين ومستهلكوه»، لأماندا لينهارت وماري مادين وتقرير «المراهقون والإعلام الاجتماعي»، لأماندا لينهارت وآخرين، ١٩ ديسمبر (كانون الأول)، ٢٠٠٧.

(٧) هنري جينكينز، كتاب «ثقافة التقارب: عندما يصطدم الإعلام الحديث بالقديم» (نيويورك: مطابع جامعة نيويورك، ٢٠٠٦).

(٨) «نسخ ولصق وإعادة مزج: شفرات الصفحات الشخصية بموقع ماي سبيس» بقلم دانا بويد ودان بيركل، عُرِضَ هذا البحث خلال الاجتماع السنوي للجمعية الدولية للاتصالات، ٨ أبريل (نيسان) ٢٠٠٨.

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤