الهوامش والمراجع

هذا الكتاب في أصله بحث نُشر في: مجلة عالم الفكر، المجلد ٣٤، العدد الثاني، المجلس الوطني للثقافة والفنون الآداب، الكويت، أكتوبر–ديسمبر ٢٠٠٥، ص٩–٦٩.

مدخل

(١)
Robert Audi (ed. In chief), The Cambridge Dictionary of Philosophy, Cambridge university Press, 1995. pp. 262-3.
(٢)
Sandra Harding, The Science Question in Feminism, Cornell University Press, Ithaca & London, 1986. p. 24.

النسوية وفلسفة العلم

(١) د. سيد كريم، المرأة المصرية في عهد الفراعنة، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، ١٩٩٤، ص٢١.

(٢)
Simone de Beauvour, Nature of the Second Sex, trans. By H. M. Parsheley, NEL, London, 1968. p. 14.

(٣) ليندا جين شيفرد، أنثوية العلم: العلم من منظور الفلسفة النسوية، سلسلة عالم المعرفة، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، الكويت، ع٣٠٦، أغسطس ٢٠٠٤، ص٤٩.
هذا الكتاب تمثل عناوين فصوله — فضلًا عن مضامينها — الأهداف النهائية لفلسفة العلم النسوية، وكما هو مذكور في مقدمته، فإنه «بغوصه في الواقع والوقائع يحمل إقناعًا بدعاوى فلسفة العلم النسوية، أقوى من عشرات العروض النظرية للأسانيد والمنطلقات.» إلا أنَّ هذا البحث يسلك الطريق الآخر، طريق تتبُّع المنطلقات منذ منابتها، وعرض الأصول النظرية. ويمكن القول إن العملين متكاملان تكامل النظرية والتطبيق.

(٤)
Lorraine Code (ed.), Encyclopedia of Feminist Theories (2000), Routledge & Kegan Paul, London & New York, 2002. From an Introduction by L. Code, p. XX.
(٥)
Simone de Beauvour, Nature of the Second Sex, p. 13.

(٦) جمهورية أفلاطون، دراسة وترجمة د. فؤاد زكريا، دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر، الإسكندرية، ٢٠٠٤، ص٣٣٠.

(٧) المرجع السابق، ص٣٣١.

(٨) المرجع السابق، ص٣٢٦، ٣٣٥.

(٩) المرجع السابق، ص٣٣٢.

(١٠) سوزان موللر أوكين، النساء في الفكر السياسي الغربي، ترجمة د. إمام عبد الفتاح إمام، المشروع القومي للترجمة، المجلس الأعلى للثقافة، القاهرة، ٢٠٠٢، ص٥٦.

(١١) المرجع السابق، ص٤٥-٤٦.

(١٢) المرجع السابق، ص٣٠٩.

(١٣) جمهورية أفلاطون، من دراسة تمهيدية مُفصَّلة بقلم د. فؤاد زكريا، ص١٠٧. وقارن: د. إمام عبد الفتاح إمام، أفلاطون والمرأة، مكتبة مدبولي، القاهرة، ١٩٩٦. ود. مصطفى النشار، مكانة المرأة في الفلسفة الأفلاطونية: قراءة في محاورتَي الجمهورية والقوانين، دار قباء للطباعة والنشر والتوزيع، القاهرة، ١٩٩٧.

(١٤) د. عادل سعيد النحاس، الوضع القانوني للمرأة الأثينية في ضوء كوميديات مناندروس، في: مجلة كلية الآداب جامعة القاهرة، المجلد ٦٣، ع١، يناير ٢٠٠٢، ص.ص ٣٠٥–٣٤٨، ص٣٠٩ وما بعدها.

(١٥) محاورة القوانين لأفلاطون، نقلها إلى العربية محمد حسن ظاظا، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، ١٩٨٧، ص٣٠٧.

(١٦) فاليري ساندرز، الموجة النسوية الأولى، في: سارة جامبل، النسوية وما بعد النسوية، ترجمة أحمد الشامي، مراجعة د. هدى الصدة، المشروع القومي للترجمة، المجلس الأعلى للثقافة، القاهرة، ٢٠٠٢، ص.ص٣٩–٥٥، ص٤٢-٤٣.

(١٧)
المانفستو manifesto إعلان رسمي بالأهداف التأسيسية والمبادئ العامة لحركة ما. والتعبير هنا مجازي بالطبع.
(١٨)
John Stiuart Mill, The Subjection of Women, ed. & introduction by Susan Mollar Okin, Hackett Publishing Company, 1988. p. 1.
وقد صدرت لهذا الكتاب الهام أكثر من ترجمة عربية جيدة.
(١٩)
Ibid, p. 46.
(٢٠)
Ibid, p. 17.

(٢١) سوزان موللر أوكين، النساء في الفكر السياسي الغربي، ترجمة د. إمام عبد الفتاح إمام، ص٢٢١.

(٢٢)
John Stiuart Mill, The Subjection of Women, p. 14-15.
(٢٣)
Ibid, p. 32-33.
(٢٤)
Ibid, p. 36.

(٢٥) سوزان موللر أوكين، النساء في الفكر السياسي الغربي، ترجمة د. إمام عبد الفتاح إمام، ص١٨-١٩.

(٢٦) فاليري ساندرز، الموجة النسوية الأولى، ص٥١.

(٢٧) نبوية موسى، المرأة والعمل (١٩٢٠)، دراسة وتقديم د. أحمد محمد سالم، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، ٢٠٠٤، ص٤٠.

(٢٨) د. أحمد محمد سالم، المرأة في الفكر العربي الحديث، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، ٢٠٠٣، ص٢٦.

(٢٩) د. أحمد زايد، المرأة المصرية بين خطاب التحرير والواقع، في: المرأة وقضايا المجتمع، مطبوعات مركز البحوث والدراسات الاجتماعية بكلية الآداب، جامعة القاهرة، ٢٠٠٢، ص.ص١١–٢٨، ص١٣.

(٣٠) هي مدرسة من علماء الاجتماع والاقتصاد والفلاسفة نشأت العام ١٩٢٣ عن معهد فرانكفورت للبحث الاجتماعي، اقتصرت على هذا النقد ولم تقدم جديدًا، وتشعَّبت بها السبل حتى وصلت إلى طريق مسدود. وقيل إن ماركوز نفسه عمل بعد ذلك في خدمة المخابرات الأمريكية. انظر في نقد هذه المدرسة النقدية:
كارل بوبر، أسطورة الإطار، في دفاع عن العلم والعقلانية، ترجمة د. يُمنى طريف الخولي، سلسلة عالم المعرفة، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، الكويت، العدد ٢٩٢، مايو ٢٠٠٣، ص.ص٩١–١٠٧.

(٣١) يُعَدُّ الباحث المصري-الأمريكي إيهاب حسن من أبرز المعنيين ببحث ما بعد الحداثة، وقد أشار إلى أن أوَّل من استخدم هذا المصطلح هو الإسباني فيدريكو دي أونيس، وذلك في كتابه «أنثولوجيا الشعر الإسباني والإسباني-الأمريكي» الصادر عام ١٩٣٤، ثُمَّ التقطه الدولي فيتش في كتابه «أنثولوجيا الشعر الأمريكي اللاتيني المعاصر» الصادر عام ١٩٤٢. وكان كلاهما يُشير إلى ردِّ فعل ثانوي على الحداثة وقائم في داخلها. هكذا نشأ المصطلح في مجال النقد الأدبي. وشيئًا فشيئًا جرى توظيفه في المجالات المعرفية الأخرى كالعمارة والاقتصاد والألسنيات والسياسة والفكر والفلسفة. انظر: رضوان جودت زيادة، صدى الحداثة: ما بعد الحداثة في زمنها القادم، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء، ٢٠٠٣.

(٣٢)
Uma Narayann & Sandra Harding (eds), Decentring the Center: Philosophy for Multicultural, Postcolonial, and Feminist world, Indiana university Press, 2000, from introduction by eds, p. ix.
(٣٣)
See: Sara Ahmed, Differences that Matter: Feminist Theory and Postmodernism, Cambridge university Press, 1998.
(٣٤)
Ibid, p. 13 and Compare: Susan J. Hekman, Gender and Knowledge: Elements of a Postmodern Feminism, Policy Press, Cambridge, 1990, p. 2 et seq..
(٣٥)
Sara Ahmed, Differences that Matter: Feminist Theory and Postmodernism, p. 21.
(٣٦)
Ibid, p. 21.
(٣٧)
Amy R. Baehr, Toward a New Feminist Liberalism: Okin, Rawls and Habermas, in: Hypathia: A Journal of Feminist Theory, VOL. II, NO. I, Winter 1996, Indiana University Press, Bloomington. pp. 49–66.
هذه الدورية المسماة باسم الفيلسوفة المصرية عالمة الرياضيات والفلك هيباثيا السكندرية (٣٧٠–٤١٥م)، تصدر منذ العام ١٩٨٣، وتُعد الآن دورية معترفًا بها عالميًّا بوصفها الدورية الرائدة في الفلسفة النسوية. ونلاحظ أن جامعة إنديانا في مدينة بلومنجتون بالولايات المتحدة الأمريكية ناشطة جِدًّا في الإصدارات النسوية وأعمال الفلسفة النسوية.
(٣٨)
Nancy C. M. Hartsock, The Feminist Standpoint: Developing the Ground for a Specifically Feminist Historical Materialism, in: Sandra Harding (ed), Feminism and Methodology, Indiana University Press, Bloomington, 1987. pp. 157–180.

(٣٩) سوزان موللر أوكين، النساء في الفكر السياسي الغربي، ترجمة إمام عبد الفتاح إمام، ص٣٣٤.

(٤٠)
See: Elizabeth Wilson, What Is To Be Done About Violence Against Women, Penguin, Harmondsworth, 1983.
(٤١)
Susan Moller Okin, Sexual Orientation, Gender, and Families: Dichotomizing Differences, in: Hypathia, VOL. II, NO. 1, p. 42–45.

(٤٢) سارة جامبل، النسوية وما بعد النسوية، ترجمة أحمد الشامي، م.س، ص٨٠.

(٤٣)
Jean Grimshaw, Feminist Philosophers: Women’s Perspective on Philosophical Traditions, Wheatsheaf, Bringhton, 1986. p. 148.

(٤٤) انظر: فرانسواز إيرتييه، ذكورة وأنوثة: فكرة الاختلاف، ترجمة كاميليا صبحي، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، ٢٠٠٣. وقارن: بيير بورديو، السيطرة الذكورية (١٩٩٨)، ترجمة أحمد حسان، دار العالم الثالث، القاهرة، ٢٠٠٣. عُني بورديو كثيرًا بالأصول الأنثروبولوجية لهذه السيطرة التي تبدو في غير حاجة للتبرير. وفي هذا الكتاب يُوضح كيف تفرضها رمزيات هائلة ذات أصول أسطورية وطقوس عتيقة للمجتمع ويعترف بها الطرفان. وأوضح أنها لا توجد في الأسرة فقط، بل في كل مؤسسات المجتمع حتى الدولة ذاتها، وكل أشكال تقسيم العمل.
إن بورديو الذي رحل مؤخَّرًا من أبرز علماء الاجتماع الفرنسيين وصاحب مدرسة عظيمة تضرب بأصولها في الفلسفة والاقتصاد والسياسة، وقدم الكثير في خدمة النسوية والفكر النسوي. نُكرِّر هنا ما نذكره في المتن، وهو أن العقلية الفرنسية ذات فضل سابغ على النسوية.

(٤٥) انظر: د. يُمنى طريف الخولي، الهرمنيوطيقا وإمكانيات المنهج الفينومينولوجي، في: مجلة الفلسفة والعصر. المجلس الأعلى للثقافة، القاهرة، ع١، أكتوبر ١٩٩٩، ص١٨٤–١٨٩.

(٤٦)
Carol Gilligan, In a Different Voice; Psychological Theory and Women’s Development Harvard University Press, 1982.

(٤٧) ليندا جين شيفرد: أنثوية العلم: العلم من منظور الفلسفة النسوية، ترجمة د. يُمنى طريف الخولي، م.س، ص٦٢.

(٤٨) سؤال يفرض نفسه بشدة الآن على هذه الفلسفة الأمريكية أساسًا: هل سمعت هذه الحركة عن كونداليزا رايس وعملها الدءوب في النظرية التي لم يُسمع عنها من قبلُ المُسمَّاة بالحروب الاستباقية، وهي نظرية يمكن أن تشعل النار بغتة في أركان الأرض الأربعة؟

(٤٩)
See: K.D. Askin, War Crimes Against Women, Kluwer Academic Press, 1997.
(٥٠)
Lorraine Code (ed.), Encyclopedia of Feminist Theories, Op. Cit., p. 183.

(٥١) ليز تساليكي، المرأة والتكنولوجيا الجديدة، في: سارة جامبل، النسوية وما بعد النسوية، ترجمة أحمد الشامي، ص.ص١٢٧–١٤٣، ص١٣١.

(٥٢)
Simone de Beauvoir, The Second sex, trans. by H.M. Parshley, New English Library, London, 1955. p. 9.

(٥٣) نقلًا عن: نهى البيومي، إعادة كتابة التاريخ من منظور النساء: نحو تجديد كتابة التاريخ، دراسة منشورة بمجلة البحرين، ع٣٦، أغسطس ٢٠٠٣، ص.ص١٢–٣٤. ص٢٨.

(٥٤)
Simone de Beauvoir, The Second Sex, p. 31-32.
(٥٥)
Ibid, P. 329.
(٥٦)
Ibid, p. 457.
(٥٧)
Simone de Beauvoir, The Nature of The Second Sex, p. 59.
(٥٨)
Ibid, p. 10-11.

(٥٩) مثلما نتحدَّث نحن ليل نهار عن منزلة وتكريم المرأة في الإسلام، ولن يتحدث أحد عن منزلة وتكريم الرجل في الإسلام.

(٦٠)
Simone de Beauvoir, The Nature of The Second Sex, p. 7.

(٦١) انظر: د. يُمنى طريف الخولي، الوجودية الدينية، دار قباء للطباعة والنشر، القاهرة، ١٩٩٨م، ص٣٩–٥٤. حيث تحديد معالم ومنطلقات الفلسفة الوجودية، وهذا الكتاب في أصله بحث بعنوان: بول تيليش … فيلسوف على الحدود، منشور في: مجلة عالم الفكر، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، الكويت، المجلد ٢٠، ع٢، يوليو–سبتمبر ١٩٨٩م، ص.ص٤٢١–٤٧٨.

(٦٢)
Simone de Beauvoir, The Second Sex, p. 359.
(٦٣)
See: Karl Popper, Conjectures and Refutations: The Growth of Scientific Knowledge, Routledge & Kegan Paul, London, 1976. pp. 35–39. وقارن: يُمنى طريف الخولي، فلسفة كارل بوبر: منهج العلم … منطق العلم، الهيئة العامة للكتاب، القاهرة، ط٢، ٢٠٠٣م، ص.ص٤٤٨–٤٥٩.
(٦٤)
Margret Whitford, Luce Irigaray’s Critique of Rationality, in: Morwenna Griffiths & Margaret Whitford (eds.), Feminist Perspectives in Philosophy, Macmillan Press, London, 1988. pp. 109–130. p. 125.

(٦٥) نهى البيومي، إعادة كتابة التاريخ من منظور النساء، م.س، ص١٣.

(٦٦)
Morwenna Griffiths & Margaret Whitford (eds.), Feminist Perspectives in Philosophy, From Introduction by eds., pp. 1-2.
(٦٧)
Ibid, pp. 7-8.

(٦٨) ماري إيلين ويث (محررة)، تاريخ النساء الفلاسفة: في العصرين اليوناني والروماني، ترجمة د. محمود مراد، مراجعة د. محمد فتحي عبد الله، دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر، الإسكندرية، ٢٠٠٠م، من مقدمة بقلم ماري ويث، ص.ص٧–٢٩. ص١١.

(٦٩) أخرجت ساندرا هاردنج حتى الآن تسعة كتب في فلسفة العلم النسوية، بين تأليف وتحرير، فضلًا عن إسهامات عديدة في كتب أخرى وفي دوريات.

(٧٠)
Harding, Sandra and Merrill B. Hintikka (eds.), Discovering Reality: Feminist Perspectives on Epistemology. Metaphysics. Methodology. and Philosophy of Science, Boston: D. Reidel Publishing Company, 1983. p. xix.
(٧١)
Sandra Harding, The Science Question in Feminism, Op. Cit., p. 20.
(٧٢)
Ibid, p. 16.

(٧٣) ليندا جين شيفرد، أنثوية العلم: العلم من منظور الفلسفة النسوية، ترجمة د. يُمنى طريف الخولي، ص٦٨ وما بعدها.

(٧٤) د. خالد قطب، الاتجاه النسوي في فلسفة العلم وإعادة قراءة تاريخه، مجلة كلية الآداب، المجلد ٦١، العدد ٤، أكتوبر ٢٠٠١م، ص.ص ٤٦٧–٥٠٩.

(٧٥)
For example: Cathrine M. C. Haines, Women In Science: A Biographical Dictionary to 1950, ABCCLIO, Oxford, 2001.
يبدأ هذا المعجم من بداية العلم الحديث العام ١٦٠٠، شاملًا العالمات من جنسيات شتى باستثناء الأمريكيات؛ لأن العالمات الأمريكيات أفردت لهُنَّ مجلدات وقواميس ومعاجم شتى؛ ففلسفة العلم النسوية كما هو واضح من المتن نشأت وتنامت أصلًا في أمريكا.
(٧٦)
شيلا توبياس، النساء والفيزياء، الفيزياء والنساء: أحجية في تعلُّم العلم في القرن الحادي والعشرين، ترجمة د. مصطفى إبراهيم فهمي، مهرجان القراءة للجميع، الهيئة العامة للكتاب، القاهرة، ٢٠٠٤م، ص.ص٣٢–٥٤. وقارن:
Kistiakowsky, Vera. “Women in Physics: Unnecessary, Injurious and Out Of Place?” in: Physics Today, 33, no.2 (February 1980): 32–40.

(٧٧) ليندا جين شيفرد، أنثوية العلم: العلم من منظور الفلسفة النسوية، ترجمة د. يُمنى طريف الخولي، ٧١-٧٢.

(٧٨) انظر: بريان ساكس، سبع بنات لحواء: العلم الذي يكشف عن أسلافنا وراثيًّا، ترجمة د. مصطفى إبراهيم فهمي، مهرجان القراءة للجميع، الهيئة العامة للكتاب، القاهرة، ٢٠٠٣م.

(٧٩)
Lynn Hankison Nelson (ed.), Who Knows: From Quine to Feminist Empiricism, Temple University Press, Philadelphia, 1990.
(٨٠)
Sandra Harding, The Science Question in Feminism, p. 90.

(٨١) انظر في تفصيل هذا التطور لفلسفة العلم الذي أوجزناه هنا: د. يُمنى طريف الخولي، فلسفة العلم في القرن العشرين: الأصول … الحصاد … الآفاق المستقبلية، سلسلة عالم المعرفة، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، الكويت، العدد ٢٦٤، ديسمبر ٢٠٠٠م، خصوصًا ص.ص٣٩٨ وما بعدها.

(٨٢) ليندا جين شيفرد، أنثوية العلم: العلم من منظور الفلسفة النسوية، ترجمة د. يُمنى طريف الخولي، ص٤٥.

(٨٣)
Francis Bacon, Novum Organon, in: The Philosophers of Science, ed. By S. Commins & R.N. Linscott, The Pocket Library, New York, 1954. pp. 73–158. p. 79-80.

(٨٤) ليندا جين شيفرد، أنثوية العلم، ص٤٥-٤٦.

(٨٥)
William Leiss, The Domination of Nature, McGill Queen’s University Press, Montreal & Kingston, 1974. reprint 1994. p. 71.
(٨٦)
Ibid, pp. 25 et seq..

(٨٧) سارة جامبل، النسوية وما بعد النسوية، ترجمة أحمد الشامي، ص٤٩٤-٤٩٥.

(٨٨)
Joanna Hodge, Body and the Exclusion of Women from Philosophy, in: Feminist Perspectives in Philosophy, pp. 152–168.
(٨٩)
Lorraine Code, Experience, Knowledge and Responsibility, in: Feminist Perspectives in Philosophy, pp. 187–203.
وقارن في المرجع نفسه: Brenda Almond, Women’s Right: Reflections on Ethic and Gender p. 42 et. Seq..
حيث التأكيد على ازدواجية القيم المطروح منذ الحضارات القديمة، وتبث فيه النسوية الحياة مجدَّدًا لتكشف عن أن الحاسة الخلقية للرجل أقرب إلى اتِّباع القوانين والشرائع بينما هي عند المرأة أقرب إلى الاستجابة الجمالية. إنها تركز على العيني بدلًا من المجرد والمسئولية بدلًا من الحقوق والواجبات. في الجزء ١١ «النسوية الراديكالية» أشرنا نحن إلى مثل هذا فيما يختص بعلم النفس الارتقائي.
(٩٠)
Morwenna Griffiths & Margaret Whitford (eds.), Feminist Perspectives in Philosophy, p. 6.
(٩١)
Keller, Evelyn Fox, A Feeling for the Organism: The Life and Work of Barbara McClintock. San Francisco: W. H. Freeman, 1983.
Keller, Evelyn Fox, Cender and Science, in: Discovering Reality: Feminist Perspectives on Epistemology. Metaphysics. Methodology. and Philosophy of Science, Op. Cit., pp. 187–205.

(٩٢) انظر في تفصيل هذا: د. يُمنى طريف الخولي، فلسفة العلم من الحتمية إلى اللاحتمية، طبعة ثانية، دار قباء للطباعة والنشر والتوزيع، القاهرة، ٢٠٠٠م. خصوصًا: «إبستمولوجيًّا: العلم لا حتمي»، ص.ص٤٢٢–٤٦٦.

(٩٣) ليندا جين شيفرد، أنثوية العلم: العلم من منظور الفلسفة النسوية، ترجمة د. يُمنى طريف الخولي، ص١٣٩.

(٩٤) المرجع السابق، ص١١٨ وما بعدها.

(٩٥)
Lorraine Code (ed.), Encyclopedia of Feminist Theories, p. 105.
(٩٦)
في تفصيل قيمة التزامل في الميثودولوجيا النسوية، انظر:
S. Reinharz, Feminist Methods in Social Research, Oxford University Press, 1992.
(٩٧)
See for example: Sue V. Rosser, Female-Friendly Science: Applying Women’s Studies, Methods and Theories to Attract Students. New York: Pergamon Press, 1990.
(٩٨)
Sandra Harding, The Science Question in Feminism, p. 102.
(٩٩)
Anne Seller, Realism Versus Relativism, in: Feminist Perspectives in Philosophy, pp. 169 et seq..
(١٠٠)
Sandra Harding, The Science Question in Feminism, p. 27.

(١٠١) انظر: ديفيد ب. رزنيك، أخلاقيات العلم، ترجمة د. عبد النور عبد المنعم، مراجعة د. يُمنى طريف الخولي، سلسلة عالم المعرفة، الكويت، يونيو ٢٠٠٥م.

(١٠٢) راشيل كارسون، الربيع الصامت، ترجمة د. أحمد مستجير، مركز النشر لجامعة القاهرة، ط٢، ١٩٩٠م.

(١٠٣)
See: M. Mies & V. Shiva, Ecofeminism, Zed Books, London, 1993.
M. Mellor, Feminism and Ecology, MA: Polity Press, Cambridge, 1997.
(١٠٤)
William Leiss, The Domination of Nature, Op. Cit., p. xix.
(١٠٥)
See: Vandana Shiva, Staying Alive, Zed Books, 1989.

(١٠٦) بدأت تباشير ما بعد الاستعمارية — كما ستشير ساندرا هاردنج — في أعقاب الحرب العالمية الثانية، حتى كانت حرب السويس بقيادة جمال عبد الناصر العام ١٩٥٦ هي نهاية عصر الاستعمار القديم، فكانت فلسفات ما بعد الاستعمارية مواتية تمامًا في الثلث الأخير من القرن العشرين؛ ما دام الاستعمار بدا آنذاك وكأنه ملف أغلق نهائيًّا شأنه شأن العبودية ووباء الطاعون وما إليه. والموجع حقًّا أن عاد الاستعمار العسكري السافر مجددًا مع إطلالة القرن الحادي والعشرين. انتهى الاستعمار الغربي الأوروبي ليصعد الاستعمار الغربي الأمريكي، مصداقًا لقول الشاعر أمل دنقل: لا تحلموا بغدٍ سعيدٍ … فخلف كل قيصر يموت … يُولد قيصر جديد …
ولا عزاء للفلسفات بعد الاستعمارية وسيدات النسوية الغربية. أما بالنسبة لنا في المشرق العربي فلا عزاء للسيدات ولا للرجال.

(١٠٧)
P. h. Collins, Black Feminist Thought: Knowledge, Consciousness and Politics of Empowerment, Routledge, London, 1991.
(١٠٨)
Brinda J. Mehta, Postcolonial Feminism, in: Lorraine Code (ed.), Encyclopedia of Feminist Theories, Op. Cit., pp. 395-396.

(١٠٩) مثلًا: يصعب الحكم أيتهما صاحبة القدح الأعلى في تحرير المرأة المصرية هدى شعراوي أم صفية زغلول.

(١١٠) ألكا كوريان، النسوية والعالم الثالث، في: سارة جامبل، النسوية وما بعد النسوية، ترجمة أحمد الشامي، م.س، ص.ص١٠٧–١٢٥، ص١٠٨.

(١١١)
U. Narayann & S. Harding (eds). Decentring the Center. Op. Cit., p. vii.
(١١٢)
A. McClintock, Impartial Leather: Race, Gender and Sexuality in the Colonial Cotext, Routledge, London & New York, 1995.
(١١٣)
Sandra Harding, Gender, Development, and Post-Enlightenment philosophy of Science, in: Decentring the Center. Op. Cit., pp. 240–61. p. 248.
(١١٤)
Sandra Harding, Is Science Multicultureal?: Postcolonialisms, Feminisms and Episemologies, Indiana University Press, 1998, pp. 3 et seq..

(١١٥) يمكن اعتبار كاتبة هذه السطور أول هؤلاء الكثيرين — أو بالأحرى الكثيرات كنت أرى صراعنا مع الصهيونية والإمبريالية يجعل الانشغال بأيِّ صراع آخر لغوًا، وبالتالي لم تكن الصراعات النسوية لتستوقفني البتة. حتى ذهبت إلى الولايات المتحدة الأمريكية العام ١٩٩٦، ووجدت الاهتمام المستجد بفلسفة العلم النسوية، بدأت أتعرف عليها وأدرسها؛ لأنبهر وأنا أرى نسويات الغرب يواجهن الاستعمارية الغربية بهذه البسالة الفلسفية. بدأ اشتباكي الحميم بفلسفة العلم النسوية، التي تضطلع دونًا عن كل فلسفات العلم بمواجهة الإمبريالية.

(١١٦)
Sandra Harding, The Question of Science in Feminism, pp. 22, 18.
(١١٧)
Ibid, p. 17.

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤