كلمة

هذه فصول كتبت في عام ١٩٥٦ وبعض عام ١٩٥٧، وطبعت اليوم كما نشرت في حينها. فإن أعجبتك ففي وسعك أن تقتنيها، وإلا فدعها لصاحبها وأبقِ قرشك في عبك. إننا لم نقل هنا غير ما نعتقد، وإننا لم نُحابِ ولا نحابي ولن نحابي أحدًا، لا في نقدنا الأدبي ولا الاجتماعي. قد خسَّرتْنَا صراحتُنا هذه صداقاتٍ كثيرةً، ولكن الصداقة تزول، أما الحقيقة فتبقى إلى الأبد.

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤