خاتمة

هذا آخر ما أردنا أن نكتبهُ في هذا الموضوع، ونحن نتقبَّل بصدر رَحْب، وقلب شاكر، كل نَقْد أو تهكُّم يُرسل بهِ إلينا؛ إذ الكمال لله وحده.

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤