أزمة التكرار: فشل العديد من التجارب المهمة في علم النفس والمجالات العلمية في إيجاد
النتائج نفسها عند إعادة إجرائها.
الاستدلال: قاعدةٌ مبسطة، أو قاعدةٌ عامة، يمكن استخدامها للمساعدة في اتخاذ قرار
بمدخلاتٍ معلوماتيةٍ معقَّدة. والاستدلالات عملية، مما ينتُج عنها نتائجُ
كافية ولكنها قد لا تكون مثالية.
استدلال التوافر: الميل إلى استنتاج أن الأشياء التي تتبادر إلى الذهن بسهولة أهم أو
يُرجَّح حدوثها بصورةٍ أكبر.
الاقتصاد السلوكي: دراسة كيفية تأثر السلوك الاقتصادي بالعوامل غير المُمثلة بصورةٍ كاملة
في (أو التي تتعارض مع) التفكير الاقتصادي الكلاسيكي الحديث. يستخدم الاقتصاد
السلوكي النتائج والأساليب من تخصُّصاتٍ أخرى، مثل علم النفس وعلم الاجتماع
والأنثروبولوجيا.
انحياز الإغفال: الميل إلى تفضيل عدم التصرُّف على التصرُّف عند مواجهة قرارٍ يتطلَّب
هذا الخيار أو ذاك، وهو ما يعود جزئيًّا إلى توقُّعنا بأن عدم التصرُّف سينتج
عنه قَدرٌ أقل من اللوم. على سبيل المثال، نحكُم على الأشخاص بقسوةٍ أقل إذا
فشلوا في إعطاء ترياقٍ مما لو قاموا بتسميم شخصٍ ما.
الانحياز التأكيدي: الميل إلى البحث عن المعلومات التي تؤكِّد اعتقادًا موجودًا مسبقًا،
والانتباه إليها، وتذكُّرها.
الإنسان الاقتصادي: وكيل القرار الذي يتَّخذ القراراتِ فقط على أساس ما سيُعظِّم القيمة
لنفسه. يتخذ «الإنسان الاقتصادي» قراراتٍ مُتسقةً بمرور الوقت، ولدَيه قوةُ
إرادةٍ غير محدودة، ويأخذ في الاعتبار جميع المعلومات عند اتخاذ قرارٍ
ما.
الأنظمة التكيُّفية المعقَّدة
(CAS): شبكةٌ ديناميكية من عدة وكلاء يتصرَّف كلٌّ منهم وفقًا لاستراتيجياتٍ أو
إجراءاتٍ فردية، ولهم العديد من الاتصالات بعضهم مع بعض. يتكيف هؤلاء الوكلاء
وينظمون أنفسهم، مما يعني أن التغييرات ليست خطية أو مباشرة، ولا يمكن
التنبُّؤ بسلوك الكل من أجزائه المُكَوِّنة.
الأنماط المظلمة: استخدام هندسة الخيارات للتأثير على صانع القرار بتوجيهه نحو نتيجةٍ
ليست في مصلحته.
إيست (EAST): إطار عمل لتنظيم الرؤى المأخوذة من العلوم السلوكية. مبدَؤه الأساسي أن
السلوك يُرجَّح حدوثه إذا كان سهلًا وجذابًا واجتماعيًّا وفي وقته.
تأثير التعرُّض المحض: الظاهرة التي تؤدي فيها أُلفةُ (التعرُّض المُتكرِّر) شيءٍ أو شخصٍ ما
إلى إعجاب الناس بهذا الشيء أو الشخص أكثر.
تأثير الحل الوسط: الميل إلى «اختيار الخيار الأوسط» عند عرض مجموعةٍ من الخيارات.
تأثير درج الملفات: التمثيل الزائد للنتائج المُثيرة للاهتمام أو الجديدة أو المُفاجئة في
المطبوعات الأكاديمية بسبب العوامل التي تدفع الباحثين إلى ترك نتائجهم غير
المُفاجئة أو الباطلة في «درج الملفات» بدلًا من طرحها للنشر. لا يؤدي هذا
التأثير فقط إلى تحريف التصوُّرات حول مدى احتمالية أن يكون المشروع البحثي
العادي جديدًا ومبتكرًا، بل يعني أيضًا أنه من المُرجَّح أن تُنشَر النتائج
الإيجابية الزائفة.
تأثير نهاية الذروة: الميل إلى الحُكم على جودة تجربةٍ ما بناءً على ذروتها ولحظاتها
الأخيرة، مما يُقلِّل من كل شيءٍ آخر يتعلق بالتجربة نتيجة لذلك.
التأطير: الطريقة التي تُقدَّم بها المعلومات، خاصة على مستوى التركيز أو
الترتيب. على سبيل المثال، تتطابق العبارتان التاليتان في المعنى ولكنهما
تختلفان في الإطار: تسعةٌ من كل عشرة أشخاص يدفعون ضرائبهم في الوقت المُحدد؛
واحد من كل عشرة أشخاص لا يدفع الضرائب في موعدها.
التثبيط: شكلٌ خاص من أشكال «الأنماط المظلمة» يُستخدَم فيه الاحتكاك أو العناء
في عمليةٍ ما لإثناء المُستخدِم عن إكمالها.
تجربةٌ عشوائيةٌ منضبطة (أو تقييم أو اختبار): طريقة تقييم تسمح للمُجرِّب باستنتاجِ ما إذا كان تدخُّلٌ ما قد أثَّر
على نتيجةٍ مُقاسة. وتُحقِّق ذلك عن طريق إنشاء مجموعةٍ ضابطة، وتخصيص
المشاركين عشوائيًّا لهذه المجموعة أو لمجموعة تلقَّت تدخُّلًا، ومقارنة
النتائج للمجموعات. انظر الفصل الرابع لمزيد من التفاصيل.
التحليلات التنبؤية: تطبيق التقنيات التحليلية على مجموعات البيانات الكبيرة للتنبُّؤ
بالسلوك المُستقبلي باستخدام معلومات حول ما فعله الأشخاص في الماضي.
التدخُّل: إجراءٌ مخطَّط له يُتخذ لتحقيق نتيجةٍ معينة.
التفكير التصميمي والتصميم الذي يُركِّز على الإنسان: نشر مبادئ التصميم لفهم احتياجات الأشخاص، وتشكيل العمليات والسياسات
والمنتجات والخدمات لتلبية تلك الاحتياجات على أفضل وجه.
الثقة المُفرِطة: الميل إلى أن تكون ثقتُنا الذاتية في قُدراتنا أو أحكامنا أعلى من
كفاءاتنا الفعلية.
حساب القوة: عملية حسابية تستخدم المدخلات على السمات الأساسية للتجربة لتحديد القوة
الإحصائية.
الحسابات الذهنية: الميل إلى وضع الأموال في «حساباتٍ» ذهنيةٍ معيَّنةٍ مرتبطة بأغراضٍ
معيَّنة، ورفض نقل الأموال بين هذه الحسابات. يتعارَض هذا الميل مع النظرية
الاقتصادية القياسية التي تتعامل مع المال على أنه شيءٌ قابل للتبادُل (أي
يمكن استخدامه لأي غرض).
الخيار التلقائي: الخيار المحدَّد مسبقًا الذي سيُنفَّذ إذا لم يُتخذ أي إجراء
لإلغائه.
الدَّفْع: تصميم بنية الخيارات لزيادة احتمالية أن يختار صانع القرار خيارًا دون
الآخر. تتضمَّن هذه التصميمات أدلةً على الدوافع غير الواعية للسلوك،
وتُحافِظ على الحق في الاختيار، وتسعى إلى تعزيز مصالحِ صانع القرار.
«الدَّفْعة»: كتابٌ مؤثِّر صدر في عام ٢٠٠٨ لريتشارد ثالر وكاس صنستين قدَّم مفهوم
«الدَّفْع».
الدليل الاجتماعي/المعايير الاجتماعية: الميل إلى أخذ إشاراتنا من الآخرين، والتصرُّف وفقًا لتصوُّراتنا لما هو
طبيعي أو عادي.
ربط المُغريات: إقران نشاطٍ ضروري ولكن غير جذَّاب مع نشاطٍ جذاب من أجل التحفيز على
استكمال النشاط غير الجذاب.
الرؤى السلوكية: نهجٌ يُطبِّق أدلة الدوافع الواعية وغير الواعية للسلوك البشري على
القضايا العملية ويقيِّم النتائج، حيثما أمكن ذلك.
السمات الشخصية الخمس الكبرى: تصنيفٌ مُستخدَم على نطاقٍ واسع لسمات الشخصية يتألَّف من خمسة أبعاد؛
الانفتاح، والضمير، والانبساط، والقبول، والعصابية.
الصلاحية الخارجية: مدى قابلية نتائج إحدى الدراسات للتعميم خارج مجتمع الاختبار.
الصلاحية الداخلية: المدى الذي يمكن أن تسمح به الطرق المستخدمة في أي تجربة للباحث
باستنتاج علاقةٍ سببية.
العقلانية البيئية: فكرة أن عقلانية قرارٍ ما تعتمِد على السياق الذي يتمُّ فيه، وليست
مبنيةً على مبادئَ ثابتة. لذا قد يكون الاستدلال هو أفضل طريقةٍ لاتخاذ
القرارات إذا كان مُتلائمًا بصورةٍ جيدة مع البيئة المحيطة.
العقلانية المحدودة: وصفٌ لعملية صُنع القرار البشري يقترح أن الناس يبحثون عن خيارٍ يفي
بالغرض («الإرضاء والاكتفاء») وليس الخيار الأمثل («تعظيم الفائدة») عند
اتخاذ القرارات.
فرضية البُطلان: الفرضية القائلة بأنْ لا فرق في النتائج بين مجموعات العلاج (العلاجات)
والمجموعات الضابطة في التجربة. فرضية البُطلان هي الفرضية الأوَّلية
للتجربة، وتُرفض إذا أظهر اختبارٌ إحصائي مناسب فرقًا كبيرًا بين
المجموعات.
فريق الرؤى السلوكية (المعروف أيضًا باسم «وحدة الدَّفع»): فريق شُكِّلَ داخل حكومة المملكة المتحدة في عام ٢٠١٠ بهدف تطبيق «نموذج
أكثر واقعية للسلوك البشري» على السياسات والخدمات.
القوة الإحصائية: احتمالية رفض تجربةٍ لفرضية البُطلان عند وجود فرقٍ في نتائج مجموعات
العلاج والمجموعات الضابطة. يتراوح مقياس القوة الإحصائية من صفر إلى واحد.
ومع زيادة القوة، تتضاءل فرصة الحصول على نتيجةٍ سلبيةٍ زائفة.
«كوم-بي»: نموذجٌ يطرح ثلاثة عوامل تدخُل في إنتاج السلوك؛ القدرة، والفرصة،
والدافع.
المجموعة السكانية «ويرد»: مجموعة دراسة مُمثلة تمثيلًا مفرطًا في الأدبيات الأكاديمية، وتنتمي في
الأساس إلى ثقافةٍ غربية ومتعلمة وصناعية وغنية وديمقراطية.
المجموعة الضابطة: المجموعة التي لا تتلقَّى أي تدخلٍ إضافي يتجاوز ما هو مُعتاد في تجربةٍ
عشوائية.
مجموعة العلاج: مجموعة في تجربةٍ عشوائية يتلقَّى أعضاؤها تدخلًا ما.
المنتديات التداولية/هيئات المُحلَّفين المواطنية: إشراك الجمهور للمساعدة في تشكيلِ مبادئ وأهداف السياسة من خلال تجميع
رؤيةٍ تمثيلية لما هو مرغوب ومقبول.
المنفعة: وحدة قياسٍ تدُل على قيمة نشاطٍ أو سلعةٍ أو خدمةٍ ما للمستهلك أو
المستفيد.
نتيجةٌ إيجابيةٌ زائفة: نتيجة من اختبارٍ إحصائي تُشير إلى وجود فارقٍ كبير بين مجموعات العلاج
والتدخُّل، على الرغم من عدم وجود أي اختلافٍ في الواقع.
نتيجةٌ سلبيةٌ زائفة: نتيجة من اختبارٍ إحصائي تُشير إلى عدم وجود فارقٍ كبير بين مجموعات
العلاج والتدخل، على الرغم من وجود اختلافٍ في الواقع.
نظريات المُعالجة المزدوجة: النظريات ذات المبدأ الأساسي المشترك القائل بأن الناس لدَيهم طريقتان
أساسيتان في التفكير؛ واحدة بطيئة، ومنطقية، وتشاورية، والأخرى سريعة،
وترابُطية، وتلقائية. يصف دانيال كانمان هذه الأنماط المزدوجة للتفكير
بالنظام الأول (سريع) والنظام الثاني (بطيء)؛ بينما يُسمِّيهما ريتشارد ثالر
وكاس صنستين بالأنظمة التلقائية والتأمُّلية.
النفور من الخسارة: الميل إلى السعي لتقليل الخسائر، حتى عندما يكون من المُرجَّح أن تفوق
تكلفة القيام بذلك الفوائد المرجوَّة.
هندسة الخيارات: الطريقة التي تُصمَّم وتُقدَّم بها الخيارات.