الملحق الثالث

نصوصٌ مختلفة تُشير إلى كتب تُرجمت في عصر محمد علي غير ما ذكر في الملحقَين الأول والثاني، ولم يردْ ذكرُها في فهارس دور الكتب أو معاجم الكتب المطبوعة.

***

  • (١)
    كتاب اللغات١ الخمس (سريوس أفندي):

    قرَّر مجلس الجهادية في ٢٥ رجب ١٢٤٧ / ١٨٣٢ بناءً على التماس سريوس أفندي المترجم طبْعَ الكتاب المشتمل على اصطلاحات اللغات الخمس السابق صدور أمر سعادة أفندينا ولي النعم بطبعه بعد ترجمته وإصلاحه بشرط أن يقوم المترجم بمباشرة طبْعه وأن يذهب بذاته لمراجعة تصحيحه بالمطبعة، ويكون بمعيته رجلٌ خبير باللغات الثلاث.

(الوقائع المصرية، العدد ٣٤٨، في رمضان ١٢٤٧)
  • (٢)
    تعليمنامه٢ الفرسان (كاني بك، اسطفان أفندي):

    في ٢٩ ربيع الثاني ١٢٤٨ / ١٨٣٢ قرَّر مجلس الجهادية إرسالَ كاني بك أمير الآلاي ليكون في معية أفندينا رئيس المعسكر المنصور، وأيضًا القائمقام يعقوب أغا من النخيلة، وتعيين بدلهما مَن يرى فيهم الكفاءة من رجال الجهادية، ويُحال على اسطفان أفندي بقية ترجمة كتاب تعليمنامه الفرسان؛ لمهارته في اللغتين الفرنسية والتركية التي كان مكلَّفًا به كاني بك، وترجم معظمه، وأن يُسرع في إتمامه.

(الوقائع المصرية، العدد ٤٣٧، في ٩ جمادى الأولى ١٢٤٨)
  • (٣)
    ترجمة بقية أجزاء٣ تاريخ نابليون (عزيز أفندي):

    (أ) في ٢١ رمضان ١٢٤٨ أرسل إبراهيم باشا إلى سامي بك يوجب على عزيز أفندي القائم بطبع كتاب نابليون بونابرت الجدَّ والنشاط لإخراج الأجزاء الباقية.

(وثائق عابدين، محفظة ٢٤٣ رقم ١٥٣ مكرر، انظر أسد رستم، بيان بوثائق الشام، المجلد الثاني، ص٢٥٢)

(ب) في ٨ شوال ١٢٤٨ أرسل زكي أفندي إلى إبراهيم باشا يُفيد أنه أرسل إليه ثلاثة أجزاء أخرى من كتاب تاريخ بونابرت الذي طُبع حديثًا بمعرفة عزيز أفندي.

(عابدين. دفتر ٢١٠ رقم ٤٠١، انظر أسد رستم، المرجع السابق، م٢، ص٢٦٨ و٣٥٢)
  • (٤)

    ترجمة تاريخ نابليون إلى اللغة العربية (حسن أفندي التتار):

    وفي الدفتر السابق (٢١٠) تحت رقم ٤٠٢ «إشارة إلى أن حسن أفندي التتار نَقل هذا الكتاب إلى اللغة العربية».

(أسد رستم، المرجع السابق م٢، ص٢٦٨)
  • (٥)

    ترجمة أطلس جغرافي عن الفرنسية إلى العربية (الشيخ رفاعة):

    صدر أمرٌ من محمد علي باشا إلى وكيل الجهادية في ٥ ذي الحجة ١٢٤٩، يُشير بطبْع ألف نسخة من كتاب٤ الجغرافيا المترجم من الفرنسية إلى العربية، وكذلك ألفُ نسخة من الأطلس بعد إتمام ترجمته بمعرفة المذكور لما في هذين الكتابَين من المنفعة الكلية التي تعود على تلامذة المدارس.
(أمين سامي باشا، تقويم النيل، ج٢، ص٤١٩)
  • (٦)

    كتاب علاج الحيوان:

    صدَر أمرٌ من محمد علي باشا إلى وكيل الجهادية في ٤ ربيع الثاني ١٢٥٠، بطبْع ألف نسخة من كتاب علاج الحيوان المختصة بصنعة البيطرية الذي صار ترجمته من اللغة الفرنسية إلى العربية حسب إنهاء سليمان باشا للمجلس لما فيه من الفائدة والمزايا.

(تقويم النيل، ج٢، ص٤٢٥)
  • (٧)

    قانون المستشفيات:

    صدر أمرٌ من محمد علي باشا إلى وكيل الجهادية في ١٦ جمادى الأولى ١٢٥٠ بطبْع مقدار وافر من قانون المستشفيات الذي تمَّت ترجمتُه بعد تنقيحه وموافقته لأصول الحكومة.

(تقويم النيل، ج٢، ص٤٢٦)
  • (٨)

    كتاب المناورات الحربية (جمع وتأليف سليمان باشا الفرنساوي، ترجمة «كاني بك»):

    (أ) صدر أمرٌ من محمد علي باشا إلى سليمان باشا الفرنساوي في ٦ جمادى الآخرة ١٢٥٠ بأنه صار ممنونًا جدًّا من اهتمامه بجمْع وتأليف كتاب المناورات الحربية من كتب أوروبا الشاملة لذلك بقصد بثِّ هذا الفن بين عساكره الجهادية؛ إذ إن ذلك مما كان في حيِّز فكرِه؛ لأنه من الأمور المهمة الصالحة الخيرية. ولما كان مرغوبُ سعادته إعطاءَه كاتبًا ومترجمًا من المستعدين قد صدر أمرُه إلى وكيل الجهادية، وبإتمام هذه الخدمة يتضاعف رضاه عليه، فيرجوه الاهتمامَ في ذلك.

(تقويم النيل، ج٢، ص٤٢٨)

(ب) صدر أمرٌ من محمد علي باشا إلى وكيل الجهادية في ٦ جمادى الآخرة ١٢٥٠ بتعيين مترجم وكاتب لسليمان باشا الفرنساوي لترجمته كتاب المناورات الحربية الذي جمعه من عدَّة كتب، ويُشير بتعيين كاني وحسن أفندي القزنجي لانتفاع الآلايات المصرية بانتشار هذا الكتاب.

(تقويم النيل، ج٢، ص٤٢٧)
  • (٩)

    كتاب نظامات وترقيات العساكر:

    صدر أمرٌ من محمد علي باشا إلى سليمان باشا الفرنساوي في ٢٨ ذي الحجة ١٢٥٠، بأنه علم من إفادته وورود أمرٍ من سر عسكر باشا إلى وكيل الجهادية باستصواب ترجمة الكتاب الفرنسي الخاص بنظامات وترقيات العساكر، وبناءً عليه يُشير بأن تكون ترجمة هذا الكتاب من الأمور المهمة المستعجلة يلزم جمع التراجمة، وحل حبكته، وإعطاء كل مترجم كراس منه لسهولة ترجمته في أقرب وقت.

(تقويم النيل، ج٢، ص٤٣٤)
  • (١٠)

    ترجمة كتاب التعريبات الشافية لمريد الجغرافية عن العربية إلى التركية:

    قال رفاعة الطهطاوي في مقدمة الترجمة العربية لهذا الكتاب: «وإن شاء الله يترجم من اللغة العربية إلى اللغة التركية حيث تكون ثمرته عامة جلية.»

(الكتاب السابق، ص٤)
  • (١١)

    مختصر في صناعة الطباعة بالحجر (عن الفرنسية إلى العربية «الشيخ أحمد العطار»):

    قال رفاعة الطهطاوي عند كلامه عن تقرير اللجنة التي امتحنته هو والشيخ العطار أحد المبعوثين معه في سنة  ١٢٤١ / ١٨٢٦: «والعطار … يشتغل بالطباعة على الأحجار … وكان حاضرًا في المجلس فقدَّم لأهل المجلس عدة عينات مطبوعة بيده على الحجر من تصوير وكتابة عربية وفرنساوية … ولكنه جاء في فرنسا كبير السن فلم يمكنه أن يصور تصويرًا صحيحًا خاليًا من جميع العيوب … وقد ترجم مختصرًا في صناعة الطباعة بالحجر وكتبها على الحجر وطبعها بيده، وكانت نسخة منه موضوعة على باشتخته مسيو جومار.»

(رفاعة الطهطاوي، تخليص الإبريز، ص١٩٤-١٩٥، وقد كان هذا الامتحان في ١٢٤٦ / ١٨٣١)
  • (١٢)

    رسالة في التوليد (عن الفرنسية إلى العربية):

    وقد تعلَّم عددٌ عظيم منهن (أي من تلميذات مدرسة الولادة) القراءة والكتابة باللغة العربية على وجهها الصحيح، ولم يُغفلْن دراسة رسالة مؤلفة في التوليد تُرجمت إلى هذه اللغة.

(كلوت بك، لمحة إلى مصر، ج٢، ص٦٣٦-٦٣٧)
  • (١٣)

    ترجمة كتاب تنوير المشرق بعلم المنطق (عن العربية إلى التركية «خليفة محمود»):

    … وترجمتُ تأليفًا عزيزًا، وإن كان وجيزًا، سميته: تنوير المشرق بعلم المنطق، طُبع ونُشر، وبالقبول ظفر، وتُرجم أيضًا من العربية إلى التركية.

(إتحاف الملوك الألبا، ترجمة خليفة محمود، ص٤، المقدمة)
  • (١٤)

    قانون السفرية الجديد (اسطفان أفندي):

    صدر أمرٌ من محمد علي باشا إلى وكيل الجهادية في ١٥ ربيع الثاني ١٢٥٠ «بإحالة ترجمة قانون السفرية الجديد على المدعو اسطفان أفندي، والتأكيد عليه بالبدء في ترجمته بعد فراغه من ترجمة كتاب التاريخ السابق إحالة ترجمته عليه من قبل (وهو كتاب روضة العمران).»

(تقويم النيل، ج٢، ص٤٢٥)
  • (١٥)

    كتاب روضة العمران:

    أزمع محمد علي باشا حوالي سنة ١٢٥٠ نشْر كتاب باللغة العربية، وترجمة له فرنسية، يتضمن بياناتٍ وإحصاءات رسمية عن جهود حكومته في الإصلاح الجديد، وقد ذكر أمين سامي باشا في كتابه تقويم النيل أن هذا الكتاب طُبع في بولاق باللغتين العربية والفرنسية في سنة ١٢٥٣. ولو صحَّ ما ذكره لكان هذا الكتاب المثل الوحيد للترجمة عن العربية إلى الفرنسية في عصر محمد علي، وقد بحثتُ كثيرًا فلم أُوفَّق للعثور عليه أو على ما يُثبت وجوده، ثم أرسلتُ إلى أستاذنا العلامة شفيق غربال بك أستفتيه الخبرَ اليقين، فذكر لي في خطاب خاص أنه لا يعرف شيئًا عن هذا الكتاب، ولكنه يُرجح أن يكون قد أفاد من هذه البيانات والإحصاءات الرسمية كلٌّ من الدكتور «بورنج» في تقريره عن مصر وكريت، والدكتور «كلوت بك» في كتابه لمحة عامة عن مصر. وفيما يلي نصوص مختلفة تُشير إلى الأوامر الصادرة من محمد علي باشا بجمع مادة هذا الكتاب وبترجمته إلى اللغة الفرنسية.

    (أ) صدر أمرٌ من محمد علي باشا إلى خير الله أفندي ناظر الفابريقات في غرة شعبان ١٢٥٠ «بتحرير كشف ببيان محال فابريقات البصمخانة والورق، ومعمل الكيمياء بمصر القديمة التي تحت إدارته مع إيضاح العملة والأجزاجية، ورجال المعمل الكيماوي، وماهياتهم، وكيفية تشغيلها وإرساله لدرجه (في تاريخ روضة العمران).»

    (ب) صدر أمرٌ من محمد علي باشا إلى ناظر مصلحة الحرير في غرة شعبان ١٢٥٠ «بتحرير كشف ببيان فابريقات الحرير، وورش الصرمخانة وديوان الحرير، وبيان مقدار الشغالة، وكيفية أعمالهم، لدرجه (بتاريخ روضة العمران).»

(تقويم النيل، ج٢، ص٤٢٩)

(ﺟ) صدر أمر محمد علي باشا إلى محافظ دمياط في غرة شعبان١٢٥٠ «بتحرير كشف بالعِزب وقِلاعها، والخبخانات، ودوائر الأرز، والمدقات، والرصيف، التي صار إنشاؤها في عصره، واضح به المقاس طولًا وعرضًا، وإرساله لضرورة درج ما ذكر (بتاريخ روضة العمران).»

(المرجع السابق، نفس الصفحة)

(د) صدر أمرٌ من محمد علي باشا إلى نظر الكيلار في غرة شعبان ١٢٥٠ «بتحرير كشف بمعمل الشمع، وعماله الكائن ببولاق، بكيفية صناعة وعمل هذا النوع، وإرساله لطرفه لذكر ذلك في التاريخ الجاري تأليفه (روضة العمران).»

(المرجع السابق نفس الصفحة)

(ﻫ) صدر أمرٌ منه إلى فاتح أفندي ناظر المطبعة في١٥ صفر ١٢٥١ «بتحرير كشف ببيان الكتب الجاري طبعها وبعدد الملازم التي تنتهي يوميًّا، والأنفار الشغالة التي تشتغل في طبعها، مبينًا بها العملة الشغالة بالمقاولة أو بالماهية، مع بيان ماهيات المصححين لضرورة ذلك بطرفه.»

(المرجع السابق، ج٢، ص٤٣٨)

(و) صدر أمرٌ منه إلى حبيب أفندي في ١١ جمادى الآخرة ١٢٥١ «بجمع حاكيكيان أفندي، وأرتين أفندي، ويوسف أفندي، واسطفان أفندي، وكاني بك، ومختار بك مدير المدارس، وإجراء ترجمة أربعة أجزاء من كتاب روضة العمران من اللغة العربية إلى اللغة الفرنسية.»

(المرجع السابق ص٤٥١)

(ز) صدر أمرٌ منه إلى مختار بك في ١٧ المحرم ١٢٥٣: «قد اطلعتُ على عبارات ونُكَت الجزء الشامل للباب الثاني من روضة العمران، وأنه لتباين تلك العبارات لأسلوب السير المتخذ في هذا الوقت، وكذلك لعدم عذوبة عباراته بلغاتنا مثل عبارة «محب النجاح» يرى منه أنها لغة أجنبية؛ فلذلك يرى أن طبْع وتمثيل ذلك قابلٌ للاعتراض؛ فلهذا ألزم بإعادته لأجل إدخال العبارات السلسة، وإحالة ذلك إلى جناب نوبار، وإفادته بما يتراءَى، وبعد إجراء ما يلزم يجري إعادته لطرفنا ثانيًا، إذ بدَا بأن تلك العبارات لا يتلاحظ منها مساس، وأن ما أبديناه يترتب عليه عدم فهْم كلِّ مَن اطلع عليه لرقة عباراته، وعمق نُكَته، وحيث إن تلك الكتب والعبارات واضحةُ الغاية لأربابها، وأنه سيقع هذا الكتاب في يد الأورباوين، ونُكته وعباراته لا يخفى فهمُها عليهم، وعلى كلٍّ يلزم دقة الالتفات لمنع حصول اللغط في هذا الأمر على ما سبق توضيحه.»

(المرجع السابق، ص٤٨٣)

(ﺣ) وقال أمين سامي باشا عن هذا الكتاب: «أهم كتاب طُبع بمطبعة بولاق سنة ١٢٥٣ / ١٨٣٦ هو كتاب روضة العمران باللغتين العربية والفرنسية شاملًا كل التفصيلات التي يعلم منها كيف تأسَّست إدارات ومصالح القُطر المصري؛ كتأسيس المدارس والجندية البرية والبحرية، وإنشاءات السفن والمعامل على اختلاف أنواعها، وإنشاء فروع في أنحاء القطر المصري للأقسام الهندسية والمكاتب الصحية حتى استؤصل الجدري والطاعون.»

(المرجع السابق، ص٥٧٩)

(ط) وقد ذكر فيما سبق أسماء مترجمي هذا الكتاب، وجاء في المرجع السابق، ص٦٠٠ أن رفاعة رافع الطهطاوي اشترك أيضًا في ترجمته.

  • (١٦)
    ترجمة الباقي من كتاب تاريخ إيطاليا٥ (حسن أفندي):

    أرسل حسن أفندي — المترجم — إلى إبراهيم باشا في ٩ جمادى الآخرة ١٢٥١ «يعرض أنه أنجز الباقي من ترجمة كتاب تاريخ إيطالية».

(عابدين، محفظة ٢٥٢، رقم ٢٠، انظر أسد رستم، بيان وثائق الشام، م٣، ص٥٢)
  • (١٧)

    كتاب في مناورات الطوبجية والسواري والبيادة:

    بعث إبراهيم باشا إلى سامي بك في ٧ شوال ١٢٥١ رسالة «تبحث في ترجمة كتاب أفرنسي في مناورات الطوبجية والسواري والبيادة».

(عابدين، محفظة ٢٥٢، رقم ١٠٩–٢٠٣ مكرر، انظر أسد رستم، المرجع السابق، م٣، ص٨٣)
  • (١٨)

    كتاب الفنون الحربية:

    صدر أمرٌ إلى موطش باشا في ١٤ ربيع الثاني ١٢٥٣ بأنه بناءً على طلبه قد صدَر أمرُه (محمد علي باشا) لناظر المدارس بطبْع ١٠٠٠ نسخة من الكتاب الحاوي لفنون البحرية، وإرسال ذلك عند ختام الطبع إليه لتوزيعه على أربابه بالثمن.

(تقويم النيل، ج٢، ص٤٨٦)
ذكر الدكتور «بورنج Bowring» في ص١٤٤ من تقريره المطبوع في لندن ١٨٤٠ / ١٢٥٥ أن الكتب الآتية قد تمَّت ترجمة بعضها، وبدئ في ترجمة البعض الآخر:
  • (١٩)
    كتاب في الحساب (ترجمة إيديه وحنا مسرة): Arithmatic, translated by M. M. Aidé et Hanna: Massara.
  • (٢٠)
    كتاب في الطبيعة (يترجمه فايد): Physique de Peclet, 2 vols.
  • (٢١)
    كتاب في الميكانيكا (تأليف «لوس» و«بيتانكور»، يترجمه «أحمد طايل»): Mécanique de Laus et Betancourt. 1 vol.
  • (٢٢)
    موجز في الطوبغرافيا (تأليف «توليه»، يترجمه «إبراهيم رمضان»): Manuel de Topographie de Thiellet, 1 vol.
  • (٢٣)
    كتاب في المنشآت (تأليف «نافيه»، يترجمه «أحمد دقلة»): Cours de Construction, de Navier, 1 vol.
  • (٢٤)
    مقتبسات من كتاب «دوماس» في الكيمياء (يترجمه «أحمد فايد»): Chimie de Dumas (extracts) 6 vols.
  • (٢٥)
    الجغرافيا الطبيعية (تأليف «لاكروا»، يترجمه «أحمد دقلة»): La Croix, Géographie Plysique, 1 vol.
  • (٢٦)
    قطع الصخور (تأليف «دويو»، يترجمه «محمد بيومي»): Duillet, Coupe de Pierres, 1 vol.
  • (٢٧)
    كتاب في الفحم الحجري (تأليف «ديو»، يترجمه «محمد بيومي»): Duillet, Charpente, 1 vol.
  • (٢٨)
    رسالة في الحرارة (تأليف «بيتيه»): Traité de la Chaleur, de Pietot, 2 vols.
  • (٢٩)
    رسالة في الضوء (تأليف «بيتيه»): Traité de l’Eclairage, de Pietet, vol. 1.
  • (٣٠)
    رسالة في حفر المناجم (تأليف «برار»): Traité d’Exploitation des mines, par Brard, 1 vol.
  • (٣١)
    كتاب في التطبيق العددي (تأليف «جريمييه»، يترجمه «أحمد دقلة»): Cours d’Application Numérique, par Gremilliet, 1 vol.
  • (٣٢)
    كتاب في الكيمياء (تأليف «تونار»): Chimie de Thonard.
  • (٣٣)
    كتاب في الكيمياء (تأليف «شابتال»): Chimie de Chaptal.
  • (٣٤)
    كتاب في الكيمياء (تأليف «جراي»): Chimie de Gray.
  • (٣٥)
    جريدة المعارف العامة أو المتداولة: Journal des Connaissances Usuelles.
  • (٣٦)
    موجز في المنتجات الكيميائية: Manuel des Produits Chimiques.
  • (٣٧)
    موجز في صناعة الفحم الحجري: Manuel de Charpentier.
  • (٣٨)
    صناعة الحديد (تأليف «كارستون»): Metallurgie du Fer (Karston).
  • (٣٩)
    علم الخراطة: Science du Tourneur.
(“Bowring Op. Cit. p. 144.”)
  • (٤٠)

    رسم محاربة نابليون («باقي بك» عن الفرنسية إلى العربية):

    صدر أمرٌ من محمد علي باشا إلى باقي بك في ١٧ جمادى الآخرة ١٢٥٦ بترجمة رسم محاربة نابليون من الفرنساوي للعربي بنفسه، والرسم المذكور من وضع المسيو «بون قور».

(تقويم النيل، ج٢، ص٥٠٨)
  • (٤١)

    ترجمة التقرير المرافق للرسم السابق (إلى التركية «كاني بك»):

    صدر أمرٌ منه إلى كاني بك في ١٧ جمادى الأولى ١٢٥٦ «بما أنه سيرسل له المسيو «بون قور» رسْم محاربة نابليون فيلزم ترجمة التقرير الذي يرسل مع ذلك الرسم إلى اللغة التركية بنفسه دون أن يأمر أحدًا بترجمته، ويرسل سريعًا لطرفه.»

(تقويم النيل، ج٢، ص٥٠٧)

وذكر مسيو «بيانكي» في مقدمة قائمته أن الكتب الآتية كانت تحت الترجمة في سنة ١٨٤٢ / ١٢٥٨.

  • (٤٢)
    ترجمة عربية لمجموعة مؤلفات «منتسكيو»: Une traduction en arabe des oeuvres complètes de Montesquieu.
  • (٤٣)
    كتاب في التشريح الوصفي (تأليف «كروفييه»، يترجمه «الشباسي»): L’Anatemie Descriptive de Cruveillier.
  • (٤٤)
    فن التشريح (تأليف «لوت»، يترجمه «الشباسي»): L’art de disséquer, par Lauth.
  • (٤٥)
    الجزء الرابع من قاموس القواميس الطبية (تأليف «فابر»): La quatrième livraison du Dictionnaire des Dictinnaires de Médscine, par Fabre.
  • (٤٦)

    كتاب عطار الملوك (عثمان جلال):

    وكنتُ قبل هذه السنة (١٢٦١) ترقيتُ إلى قلم الترجمة، وتَرجمت فيها كتابًا يُسمَّى «بعطار الملوك»، وهو في العطريات من مياه وزيوت وأدهان وخلاصات.

(من حديث عثمان جلال عن نفسه — الخطط التوفيقية — ج١٧، ص٦٣)

كتب ترجمها صالح مجدي بين سنتَي ١٢٦٠ و١٢٦٥:

قال علي مبارك باشا: «وكنتُ قد تعينتُ في سنة ستين التي التحق هو (أي صالح مجدي) فيها بتلك المدرسة (المهندسخانة) للسفر مع عدة من أمثالي إلى مملكة الفرنسيس لتكميل العلوم الرياضية، فلما رجعتُ إلى مصر بعد خمس سنين وجدتُه قد وصل إلى رُتبة يوزباشي، وأخبرني أنه أحرزها سنة اثنتين وستين، وأنه عرَّب في هذه المدة عدة كتُب في فروع الرياضيات منها:

  • (٤٧)

    كتاب ميكانيكا نظرية.

  • (٤٨)

    كتاب ميكانيكا عملية.

  • (٤٩)

    كتاب أدروليكا.

  • (٥٠)

    كتاب حساب الآلات.

  • (٥١)

    كتاب طبيعة.

  • (٥٢)

    كتاب هندسة وصفية.

  • (٥٣)

    كتاب في حفر الآبار.

  • (٥٤)

    رسالة في الأرصاد الفلكية تأليف الشهير «أرجو».»

(«علي مبارك»، الخطط التوفيقية، ج٨، ص٢٣)

كتب ترجمها صالح مجدي بين سنتَي ١٢٦٦ و١٢٧٠:

قال علي مبارك باشا «ولما أُحيلت عليَّ عهدتَي نظارة المهندسخانة وما معها سنة ست وستين، كان لي المترجم (أي صالح مجدي) رفيقًا، وقد ترجم في تلك المدة عدة كتب في الرياضة منها:

  • (٥٥)

    كتاب في الحساب.

  • (٥٦)

    كتاب في الجبر.

  • (٥٧)

    كتاب في تطبيق الجبر على الأعمال الهندسية.

  • (٥٨)

    كتاب في حساب المثلثات.

  • (٥٩)

    كتاب في الهندسة الوصفية.

  • (٦٠)

    كتاب في قطع الأحجار والأخشاب.

    وهي كتبٌ جارٍ عليها العمل إلى الآن في المدارس، إلخ.»

(المرجع السابق، ص٢٣-٢٤)

كتُب ترجمها عبد الله أبو السعود:

  • (٦١)

    وله كتاب في الكيمياء الزراعية.

  • (٦٢)

    وبعض رسالة في الزراعة.

  • (٦٣)

    وأخرى من قصة «جليبيلاس المشهور (؟)».

    كتُب ترجمها أو كان يترجمها تلاميذ مدرسة الألسن٦ في أواخر سنة ١٢٦٠:
  • (٦٤)

    كتاب تطبيق فنون للكيمياء (المترجم: واطي مصطفى درويش أفندي وسيد حفناوي أفندي وعلي عمر أفندي ومصطفى حسين أفندي وعطا علي أفندي).

  • (٦٥)

    تاريخ الدولة العربية (سيد حفناوي أفندي وعلي عمر أفندي ومصطفى حسين أفندي وعطا علي أفندي).

  • (٦٦)

    انقلابات الكرة الأرضية (حسن المصري أفندي).

  • (٦٧)

    الرحلة الحبشية (سعد نعام أفندي ومحمد زيور أفندي).

  • (٦٨)

    تربية الحيوانات (محمد زيور أفندي).

  • (٦٩)

    كتاب المعامل (سيد عمارة أفندي).

  • (٧٠)

    تاريخ القرون المتأخرة (مصطفى سيد أحمد أفندي).

  • (٧١)

    الأدبيات العملية (مصطفى رضوان أفندي).

  • (٧٢)

    سكان البادية (حسن علي جلبي أفندي).

  • (٧٣)

    كتاب الزراعة (عبد اللطيف أفندي).

  • (٧٤)

    الرحلة إلى الجهات (أحمد صفي الدين أفندي).

  • (٧٥)

    كتاب التاريخ القديم (لاظ محمد أفندي).

  • (٧٦)

    عجائب الجهات «الدنيا» (محمد الطيب أفندي).

  • (٧٧)

    فهرست الأزمنة (سيد عمارة أفندي).

  • (٧٨)

    سياحة انكرسيس جوان في بلاد اليونان (عبد الرحمن أفندي، وإبراهيم مرزوق أفندي، ومنصور عزام أفندي، ومصطفى سيد أحمد أفندي، وإبراهيم البياع أفندي، ومصطفى رضوان أفندي، وحسن علي جلبي أفندي، وإبراهيم ستوت أفندي، وعبد اللطيف أفندي، وأحمد صفي الدين أفندي، ومحمد الطيب أفندي، وعلي سلامة أفندي).

    كتُب تُرجمت في الفنون البحرية:

  • (٧٩)

    فن الحرب البحري (ترجمة جركس محمود قبودان «محمود نامي باشا»).

  • (٨٠)

    مقياس السفائن (ترجمه عبد الحميد الديار بكرلي بك).

  • (٨١)

    قانون البحرية (محمد شنان أفندي «بك»).

(«سرهنك باشا»، حقائق الأخبار، ج٢، ص٤٨)
  • (٨٢)

    رسالة تشتمل على مفردات اللغات الثلاث: العربية والتركية والفارسية (محمود خليفة أفندي).

    نُشر في الوقائع المصري ما يلي: «إن اليوزباشي محمود خليفة أفندي المتخرج من مدرسة الألسن بالأزبكية قد ألَّف رسالة تشتمل على مفردات اللغات الثلاثة العربية والتركية والفارسية، فصدر الأمرُ بطبع ما يلزم منها على نفقة الميري وإعطاء الأفندي المومى إليه ربحها ليحصل بذلك على السرور وينال الحظَّ الموفور.»

(الوقائع المصرية، العدد ١٢٢، بتاريخ ٩ شعبان ١٢٦٤)
  • (٨٣)
    الشذور الذهبية٧ في المصطلحات الطبية:

    حوالي سنة ١٨٤٠ أحضر «كلوت بك» قاموس القواميس الطبية تأليف «فابر»، وأمر جماعة من الأطباء المصريين بترجمته، ثم قام على تصحيحه وتحريره بعضُ المشايخ المصححين، ثم أضاف إليه الشيخ محمد عمر التونسي الألفاظ والمصطلحات الواردة في كتب الطب العربية القديمة تنفيذًا لإشارة الدكتور «برون»، ونسخة هذا الكتاب الخطية لا زالت محفوظة في المكتبة الأهلية بباريس، ومنها صورتان شمسيتان في دار الكتب الملكية بالقاهرة.

    وحوالي سنة ١٩١٠ عهدت وزارة المعارف العمومية إلى الدكتور أحمد عيسى بك بطبْع هذا القاموس، فطَبع منه في سنة ١٩١٤ مائة صفحة فقط، ثم تركه فبقيَ حتى اليوم ينتظر مَن يُعنَى بنشره.

  • (٨٤)

    ترجمة تقرير الدكتور بورنج:

    أرسل محمد علي إلى ابنه إبراهيم باشا رسالةً وجيزة بتاريخ ٧ جمادى الآخرة سنة ١٢٥٦ «تُفيد أن ترجمة بقية كتاب الدكتور بورنج تمَّت، وأنها أُرسلت إلى السر عسكر ليطلع عليها».٨
  • (٨٥)
    ترجمة مقدمة ابن خلدون إلى اللغة التركية:٩
    عُنيَ بترجمتها إبراهيم باشا لتدرَّس لأولاده، كتب يوحنا بحري بك إلى حسين باشا يُنوِّه «بأهمية تاريخ ابن خلدون، ويذكر المساعي التي أمر الجناب العالي ببذلها لاستنساخه عن نُسَخ المغرب ونقله إلى التركية، ثم يرجو التفضل بإرسال ما تُرجم منه إليه كي يُمرِّنَ أولاده عليه ويُعلِّمَهم أصوله».١٠
  • (٨٦)

    ترجمة مجموع الشيوخ الجزائرلي في مذهب أبي حنيفة إلى اللغة التركية (ترجمة زائد أفندي):

    قال محمد عثمان جلال في ترجمته لنفسه: «ندبتُ سنة ١٢٦١ لتعليم اللغة الفرنساوية لرجل في الديوان الخديوي يُسمَّى زائد أفندي، كان العزيز قد استخدمه لترجمة مجموع الشيخ الجزائرلي في مذهب أبي حنيفة بالتركية.»١١
١  أرجح أن يكون المقصود باللغات الخمس: اللغات الثلاث؛ العربية والفارسية والتركية، ثم اللغتان الفرنسية والإيطالية.
٢  تُرجمت لتعليم السواري كتبٌ أخرى كثيرة، انظر الملحق الثاني، الأرقام: ١٦٣ و١٦٤ و١٦٦ و١٦٧.
٣  كان قد تُرجم الجزء الأول من هذا الكتاب وهو المذكور في الملحق الأول رقم ١٥.
٤  هو كتاب التعريبات الشافية، انظر الملحق الأول، رقم ٢٨، أما الأطلس فلم أعثر على ما يُفيد أنه طُبع إلا أن يكون هو الأطلس الذي أشار إليه Lord Lindsay في كتابه Letters on Egypt, Edom and the Holy Land v. 1, p. 50 فقد قال هناك: «ربما كان أنفع كتاب طبعه الباشا هو الأطلس العربي المنقول عن أطلس سبق أن وضعتْه الإرساليات الدينية في مالطة.» Perhaps the most useful work the Pasha has published is an atlas in arabic, copied from one the missionaries have executed at Malta.
٥  ترجَم الجزءَ الأول من هذا الكتاب عزيز أفندي، وطُبع في بولاق سنة ١٢٤٩، انظر الملحق الأول، رقم ١٤.
٦  انظر تفصيل توزيع هذه الكتب على المترجمين في الملحق الرابع.
٧  انظر تفصيل الكلام عن هذا القاموس في الفصل الخاص بالقواميس والمعاجم.
٨  وثائق عابدين دفتر ٢١٤، انظر: أسد رستم، بيان بوثائق الشام، المجلد الرابع، ص٤٢٦.
٩  انظر الحديث عن محاولة محمد علي ترجمة هذا الكتاب في ص٨٠ من الكتاب.
١٠  عابدين، محفظة ٢٥٩ رقم ٥٧ بتاريخ ٧ صفر ١٢٥٦، انظر: أسد رستم، المرجع السابق ص٣١٧.
١١  علي مبارك، الخطط التوفيقية، ج١٧، ص٦٣.

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤