تسجيل الاشتراك
تسجيل الدخول
تبرَّع لنا
زائر
تبرَّع لنا
تسجيل الاشتراك
لديك حساب؟
تسجيل دخول
الرئيسية
الكتب
القصائد
المساهمون
من نحن
ترجم معنا
المساهمون
النابغة الذبياني
ستُتاح معلومات عن هذه الشخصية قريبًا.
القصائد (70 قصائد)
أَتَارِكَةً تَدَلُّلَهَا قَطَامِ
أَرَى الْبُنَانَةَ أَقْوَتْ بَعْدَ سَاكِنِهَا
أَلَا أَبْلِغْ لَدَيْكَ أَبَا حُرَيْثٍ
أَتَانِي أَبَيْتَ اللَّعْنَ أَنَّكَ لُمْتَنِي
أَبْلِغْ بَنِي بَدْرٍ فَكُلُّ صَدِيقِهِمْ
أَبْلِغْ بَنِي ذُبْيَانَ أَنْ لَا أَخَا لَهُمْ
أَسَائِلَتِي سَفَاهَتَهَا وَجَهْلًا
أَبْلِغْ زِيَادًا وَحَيْنُ الْمَرْءِ يُدْرِكَهُ
أَبْقَيْتَ فِي الْعَبْسِيِّ فَضْلًا وَنِعْمَةً
أَبْلِغْ لَدَيْكَ أَبَا قَابُوسَ مَأْلُكَةً
أَلَا مَنْ مُبْلِغٌ عَنِّي لَبِيدًا
أَلَا أَبْلِغَا ذُبْيَانَ عَنِّي رِسَالَةً
إِنِّي أَظُنُّ ابْنَ هِنْدٍ غَيْرَ تَارِكِكُمْ
إِنِّي كَأَنِّي لَدَى النُّعْمَانِ خَبَّرَهُ
إِنَّا نُقَدِّمُ لِلْفَخَارِ ثَلَاثَةً
أَهَاجَكَ مِنْ أَسْمَاءَ رَسْمُ الْمَنَازِلِ
تَخِفُّ الْأَرْضُ إِمَّا بِنْتَ عَنْهَا
بَانَتْ سُعَادُ وَأَمْسَى حَبْلُهَا انْجَذَمَا
تَشْكُو الْعَضَارِيطُ مِنْ عَوْذَى وَمِنْ عَمَمٍ
أَهَاجَكَ مِنْ سُعْدَاكَ مَغْنَى الْمَعَاهِدِ
أَلَمْ أُقْسِمْ عَلَيْكَ لَتُخْبِرَنِّي
أَمِنْ آلِ مَيَّةَ رَائِحٌ أَوْ مُغْتَدِ
تَطَاوَحُ أَمْرَ عَنْجَدَةَ الْمَنَايَا
إِنَّا أُنَاسٌ لَاحِقُونَ بِأَرْضِنَا
أَمَا لَعَمْرِي لَقَدْ أَهْدَى أَبُو حَمَقٍ
حَدِّثُونِي بَنِي الشَّقِيقَةِ
دَعَاكَ الْهَوَى وَاسْتَجْهَلَتْكَ الْمَنَازِلُ
تُذَكِّرُنِي أَطْلَالَ هِنْدٍ مَعَ الْهَوَى
صَبْرًا بَغِيضَ بْنَ رُيْثٍ إِنَّهَا رَحِمٌ
إِنَّ امْرَأً يَرْجُو الْخُلُودَ وَقَدْ رَأَى
كِلِينِي لِهَمٍّ يَا أُمَيْمَةَ نَاصِبِ
شَكَرْتُ لَكَ النُّعْمَى فَأَثْنَيْتُ جَاهِدًا
عَلِقْتَ بِذِكْرِ الْمَالِكِيَّةِ بَعْدَمَا
عَفَا ذُو حُسًى مِنْ فَرْتَنَى فَالْفَوَارِعُ
لَا يُبْعِدِ اللهُ جِيرَانًا تَرَكْتُهُمُ
كَتَمْتُكَ لَيْلًا بِالْجَمُومَيْنِ سَاهِرَا
هَذَا غُلَامٌ حَسَنٌ وَجْهُهُ
وَدِّعْ أُمَامَةَ وَالتَّوْدِيعُ تَعْذِيرُ
فِدًى لِابْنِ بَدْرٍ نَاقَتِي وَنُسُوعُهَا
أَمِنْ ظَلَّامَةَ الدِّمَنُ الْبَوَالِي
فَإِنْ يَكُ عَامِرٌ قَدْ قَالَ جَهْلًا
قُلْ لِلْهُمَامِ وَخَيْرُ الْقَوْلِ أَصْدَقُهُ
تَسَفَّهُوا جَلَمًا عَنْ طَفْلَةٍ رُؤُدٍ
نُبِّئْتُ زُرْعَةَ وَالسَّفَاهَةُ كَاسْمِهَا
فِدًى لِبَنِي حَيِّ بْنِ رِعْلٍ حَمُولَتِي
غَشِيتُ مَنَازِلًا بِعُرَيْتِنَاتٍ
فَأَعْمَلْتُهَا وَالْكُورُ يُنْبِيهِ تَامِكٌ
لَا تُرْهِبِينِي بِقَوْمٍ وَانْظُرِي نَفَرِي
ظَلِلْنَا بِبَرْقَاءِ اللُّهَيْمِ تَلُفُّنَا
لَقَدْ تَلَفَّفَ لِي عَمْرٌو عَلَى حَنَقٍ
قَالَتْ بَنُو عَامِرٍ خَالُوا بَنِي أَسَدٍ
جَمِّعْ مِحَاشَكَ يَا يَزِيدُ فَإِنَّنِي
مَنْ مُبْلِغٌ عَمْرَو بْنَ هِنْدٍ آيَةً
لِلهِ عَيْنَا مَنْ رَأَى أَهْلَ قُبَّةٍ
لَقَدْ قُلْتُ لِلنُّعْمَانِ يَوْمَ لَقِيتُهُ
لَعَمْرِي لَقَدْ حَاذَرْتُ فِي الْغَزْوِ مُدْلِجًا
وَاللهِ وَاللهِ لَنِعْمَ الْفَتَى الْأَعْرَجُ
لَقَدْ لَحِقْتُ بِأُولَى الْخَيْلِ تَحْمِلُنِي
وَدِّعْ أُمَامَةَ إِنْ أَرَدْتَ رَوَاحَا
لَقَدْ نَهَيْتُ بَنِي ذُبْيَانَ عَنْ أُقُرٍ
لِيَهْنِئْ بَنِي ذُبْيَانَ أَنَّ بِلَادَهُمْ
وَقَائِلَةٍ مَنْ أَمَّهَا وَاهْتَدَىَ لَهَا
يَقُولُونَ حِصْنٌ ثُمَّ تَأْبَى نُفُوسُهُمْ
لَا يَهْنِئِ النَّاسَ مَا يَرْعَوْنَ مِنْ كَلَأٍ
إِنْ يَرْجِعِ النُّعْمَانُ نَفْرَحْ وَنَبْتَهِجْ
لَعَمْرُكَ مَا خَشِيتُ عَلَى يَزِيدٍ
يَا دَارَ مَيَّةَ بِالْعَلْيَاءِ فَالسَّنَدِ
عُوجُوا فَحَيُّوا لِنُعْمٍ دِمْنَةَ الدَّارِ
نَأَتْ بِسُعَادَ عَنْكَ نَوًى شَطُونُ
إِنْ يَسْلَمِ الْحَارِثُ الْحَرَّاثُ تَعْتَرِفُوا