تسجيل الاشتراك
تسجيل الدخول
تبرَّع لنا
زائر
تبرَّع لنا
تسجيل الاشتراك
لديك حساب؟
تسجيل دخول
الرئيسية
الكتب
القصائد
المساهمون
من نحن
ترجم معنا
المساهمون
بهاء الدين زهير
ستُتاح معلومات عن هذه الشخصية قريبًا.
القصائد (97 قصائد)
أَرَى قَوْمًا بُلِيتُ بِهِمْ
أَتَتْنِيَ مِنْ سَيِّدِي رُقْعَةٌ
أَنَا فِي الْحُبِّ صَاحِبُ الْمُعْجِزَاتِ
بِعَيْشِكَ خَبِّرْنِي عَنِ اسْمِ مَدِينَةٍ
حَبِيبِي تَائِهٌ جِدَّا
أَلَا إِنَّ عِنْدِي عَاشِقُ السُّمْرِ غَالِطٌ
أَيَا صَاحِبِي مَا لِي أَرَاكَ مُفَكِّرًا
وَزَائِرَةٍ زَارَتْ وَقَدْ هَجَمَ الدُّجَى
أَيُّهَا الْغَافِلُ الَّذِي لَيْسَ يُجْدِي
جَاءَتْ تُوَدِّعُنِي وَالدَّمْعُ يَغْلِبُهَا
وَافَى كِتَابُكَ وَهْوَ بِالْأَشْوَاقِ
يَا ذَا النَّدَى وَالْمَعَالِي
يَا فَاعِلَ الْفَعْلَةِ الَّتِي اشْتَهَرَتْ
كِتَابٌ أَتَانِي مِنْ حَبِيبٍ وَبَيْنَنَا
رَحَلَ الشَّبَابُ وَلَمْ أَنَلْ
مَا لَهُ قَدْ خَانَ عَهْدَهْ
يُبَشِّرُنِي مِنْكَ الرَّسُولُ بِزَوْرَةٍ
إِنْ غِبْتَ عَنِّي أَوْ حَضَرْتَ
لَكَ اللهُ مِنْ وَالٍ وَلِيٍّ مُقَرَّبِ
نَغَّصْتُمُ حِينَ غِبْتُمْ
سَمِعْتُ حَدِيثًا مَا سَمِعْتُ بِمِثْلِهِ
عَتَبَ الْحَبِيبُ فَلَمْ أَجِدْ
أَيَا مَعْشَرَ الْأَصْحَابِ مَا لِي أَرَاكُمُ
أَكِتَابٌ مِنْ فَاضِلٍ
كَمْ ذَا التَّصَاغُرُ وَالتَّصَابِي
هَبَّ النَّسِيمُ عَلِيلًا
لَئِنْ بُحْتُ بِالشَّكْوَى إِلَيْكَ مَحَبَّةً
وَلَيْلَةٍ مِنَ اللَّيَالِي الصَّالِحَة
لَكُمْ مِنِّيَ الْوُدُّ الَّذِي لَيْسَ يَبْرَحُ
وَجَاهِلٍ لَازَمَنِي
عَفَا اللَّهُ عَنْكُمْ أَيْنَ ذَاكَ التَّوَدُّدُ
صَفْحًا لِصَرْفِ الدَّهْرِ عَنْ هَفَوَاتِهِ
رَأَيْتُكَ قَدْ عَبَرْتَ وَلَمْ تُسَلِّمْ
سِوَاكَ الَّذِي وُدِّي لَدَيْهِ مُضَيَّعٌ
إِلَى عَدْلِكُمْ أُنْهِي حَدِيثِي وَأَنْتَهِي
أَرَانِي كُلَّمَا اسْتَخْبَرْتُ
أَحْبَابَنَا أَزِفَ الرَّحِيلُ
بِرُوحِيَ مَنْ قَدْ زَارَنِي وَهْوَ خَائِفٌ
فُلَانَةُ مِنْ تِيهِهَا
فَدَيْتُ مَنْ أَرْسَلَ تُفَّاحَةً
قَالَ لِي الْعَاذِلُ تَسْلُو
يَا أَعَزَّ النَّاسِ عِنْدِي
فَدَيْتُ مَنْ قَدْ أَنْجَزَتْ وَعْدَهَا
جَعَلَ الرُّقَادَ لِكَيْ يُوَاصِلَ مَوْعِدًا
سَلَامٌ عَلَى عَهْدِ الصَّبَابَةِ وَالصِّبَا
بِحَقِّ اللهِ مَتِّعْنِي
وَلَيْلَةٍ مَا مِثْلُهَا قَطُّ عُهِدْ
هُوَ حَظّي قَدْ عَرَفْتُهْ
وَجَاهِلٍ يَدَّعِي فِي الْعِلْمِ فَلْسَفَةً
بِرُوحِي مَنْ أُسَمِّيهَا بِسِتِّي
أَضْنَى الْفُؤَادَ فَمَنْ يُرِيحُهْ
وَعَائِدٍ هُوَ سُقْمٌ
لِلهِ بُسْتَانِي وَمَا
مُقِيمٌ عَلَى الْعَهْدِ مِنْ صَبْوَتِي
لَكَ فِي الْأَرْضِ دُعَاءٌ
كَلِفْتُ بِشَمْسٍ لَا تَرَى الشَّمْسُ وَجْهَهَا
قَدْ أَتَانِي مِنَ الْحَبِيبِ رَسُولٌ
قَرُبَتْ دَارُنَا فَلَمْ يُفِدِ الْقُرْبُ
لَا تَطَّرِحْ خَامِلَ الرِّجَالِ فَقَدْ
قَدْ طَالَ فِي الْوَعْدِ الْأَمَدْ
لَيْتَ شِعْرِي هَلْ زَمَانِي
لَنَا صَدِيقٌ سَيِّئٌ فِعْلُهُ
وَغَانِيَةٍ لَمَّا رَأَتْنِيَ أَعْوَلَتْ
يَا صَاحِبِي فِيمَا يَنُوبُ
لَا تَلْحَ فِي السُّمْرِ الْمِلَاحِ
يَا غَادِرِينَ أَلَمْ يَكُنْ
قَالُوا تَعَشَّقْتَهَا عَمْيَاءَ قُلْتُ لَهُمْ
كُلَّمَا قُلْتُ اسْتَرَحْنَا
مَا انْتِفَاعِي بِالْقُرْبِ مِنْكُمْ إِذَا لَمْ
مَوْلَايَ وَافَانِي الْكِتَابُ الَّذِي
أَنَا فِيمَا أَنَا فِيهِ
كَتَبْتُهَا مِنْ آمِدِ
وَرَقِيبٍ عَدِمْتُهُ مِنْ رَقيبٍ
دُمْتَ فِي أَرْغَدِ عَيْشٍ
يُحَدِّثُنِي زَيْدٌ عَنِ الْبَانِ وَالْحِمَى
يُعَاهِدُنِي لَا خَانَنِي ثُمَّ يَنْكُثُ
يَا مَنْ لِعَيْنٍ أَرِقَتْ
أَيَا مَنْ جَاءَنِي مِنْهُ
تُرَى هَلْ عَلِمْتُمْ مَا لَقِيتُ مِنَ الْوَجْدِ
يَا غَائِبِينَ عَنِ الْعِيَانِ
يَا غَائِبًا وَجَمِيلُهُ
إِلَى كَمْ مُقَامِي فِي بِلَادِ مَعَاشِرٍ
يَا رَبِّ مَا أَقْرَبَ مِنْكَ الْفَرَجَا
أُحَدِّثُهُ إِذَا غَفَلَ الرَّقِيبُ
أَيُّهَا الزَّائِرُونَ أَهْلًا
قَالُوا النَّبِيهُ فَقُلْتُ أَهْلًا
صَدِيقٌ لِي سَأَذْكُرُهُ بِخَيْرٍ
تَسَاوَيْتُمُ لَا أَكْثَرَ اللهُ مِنْكُمُ
يَا حَبَّذَا الْمَوْزُ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ
رَسُولَ الرِّضَا أَهْلًا وَسَهْلًا وَمَرْحَبَا
إِنْ كَانَ قَدْ سَارَ عَنْكَ شَخْصِي
حَدِّثُوا عَنْ طُولِ لَيْلٍ بِتُّهُ
أَنَا لَا أُبَالِي بِالرَّقِيبِ
وَسَمْرَاءَ تَحْكِي الرُّمْحَ لَوْنًا وَقَامَةً
وَمُهَفْهَفٍ كَالْغُصْنِ فِي حَرَكَاتِهِ
وَثَقِيلٍ كَأَنَّمَا
لَا تَعْتِبِ الدَّهْرَ فِي حَالٍ رَمَاكَ بِهِ