تسجيل الاشتراك
تسجيل الدخول
تبرَّع لنا
زائر
تبرَّع لنا
تسجيل الاشتراك
لديك حساب؟
تسجيل دخول
الرئيسية
الكتب
القصائد
المساهمون
من نحن
ترجم معنا
المساهمون
عمرو بن كلثوم
ستُتاح معلومات عن هذه الشخصية قريبًا.
القصائد (32 قصائد)
أَلَا فَاعْلَمْ أَبَيْتَ اللَّعْنَ أَنَّا
أَلَا أَبْلِغِ النُّعْمَانَ عَنِّي رِسَالَةً
أَلَا أَبْلِغَا عَنِّي سُلَيمًا وَرَبَّهُ
أَلَا مَنْ مُبْلِغٌ عَمْرَو بْنَ هِنْدٍ
أَلَمْ تَرَ أَنَّنِي رَجُلٌ صَبُورٌ
أَلَا يَا مُرَّ وَالْأَنْبَاءُ تَنْمِي
حَلَّتْ سُلَيْمَى بِخَبْتٍ بَعْدَ فِرْتَاجِ
رَدَدْتُ عَلَى عَمْرِو بْنِ قَيْسٍ قِلَادَةً
تَبْنِي سَنَابِكُهَا مِنْ فَوْقِ أَرْؤُسِهِمْ
تَاللهِ إِمَّا كُنْتِ جَاهِلَةً
إِنْ تَسْأَلِي تَغْلِبًا وَإِخْوَتَهُمْ
جَلَبْنَا الْخَيْلَ مِنْ جَنْبَي أَرِيكٍ
جَلَبْنَا الْخَيْلَ مِنْ كَنَفَيْ أَرِيكٍ
زَعَمَتْ قُتَيْبَةُ أَنَّهَا مِنْ وَائِلٍ
مَعَاذَ اللهِ تَدْعُونِي لِحِنْثٍ
لَقَدْ عَلِمَتْ عُلْيَا رَبِيعَةَ أَنَّنَا
لَا يَسْتَوِي الْأَخَوَانِ أَمَّا بَكْرُنَا
أَأَجْمَعُ صُحْبَتِي السَّحَرَ ارْتِحَالَا
أَعَمْرُو بْنَ قَيْسٍ إِنَّ نَسْرَكُمُ غَدَا
مَنْ عَالَ مِنَّا بَعْدَهَا فَلَا اجْتَبَرْ
هَلَّا عَطَفْتَ عَلَى أُخَيِّكَ إِذْ دَعَا
أَنْذَرْتُ أَعْدَائِي غَدَاةَ
إِنَّ لِلهِ عَلَيْنَا نِعَمًا
بَكَرَتْ تَعْذُلُنِي وَسْطَ الْحِلَالِ
هَلَكْتَ وَأَهْلَكْتَ الْعَشِيرَةَ كُلَّهَا
مَعَاذَ الْإِلَهِ أَنْ تَنُوحَ نِسَاؤُنَا
أَلَا هُبِّي بِصَحْنِكِ فَاصْبَحِينَا
أَلَا هَلْ أَتَى بِنْتَ الثُّوَيْرِ مَغَارُنَا
تَعَلَّمْ أَنَّ حَرَّابَ بْنَ قَيْسٍ
حَلَفْتُ بِرَبِّ الرَّاقِصَاتِ عَشِيَّةً
لِيَهْنِئْ تُرَاثِي تَغْلِبَ ابْنَةَ وَائِلٍ
وَكُنْتَ امْرَأً لَوْ شِئْتَ أَنْ تَبْلُغَ النَّدَى