تسجيل الاشتراك
تسجيل الدخول
تبرَّع لنا
زائر
تبرَّع لنا
تسجيل الاشتراك
لديك حساب؟
تسجيل دخول
الرئيسية
الكتب
القصائد
المساهمون
من نحن
ترجم معنا
المساهمون
قيس بن الخطيم
ستُتاح معلومات عن هذه الشخصية قريبًا.
القصائد (43 قصائد)
أَتَعْرِفُ رَسْمًا كَاطِّرَادِ الْمَذَاهِبِ
أَجَدَّ بِعَمْرَةَ غُنْيَانُهَا
أَتَتْ عُصْبَةٌ لِلْأَوْسِ تَخْطُرُ بِالْقَنَا
أُكَثِّرُ أَهْلِي مِنْ عِيَالٍ سِوَاهُمُ
إِذَا قَبِيلٌ أَرَادُونَا بِمُؤْذِيَةٍ
أَلَا أَبْلِغَا ذَا الْخَزْرَجِيَّ رِسَالَةً
رَدَّ الْخَلِيطُ الْجِمَالَ فَانْصَرَفُوا
تَقُولُ ابْنَةُ الْعَمْرِيِّ آخِرَ لَيْلِهَا
رَدَّ الْخَلِيطُ الْجِمَالَ فَانْقَضَبَا
تَرُوحُ مِنَ الْحَسْنَاءِ أَمْ أَنْتَ مُغْتَدِي
فَمَا ظَبْيَةٌ مِنْ ظِبَاءِ الْحِسَاءِ
سَلِ الْمَرْءَ عَبْدَ اللهِ إِذْ فَرَّ هَلْ رَأَى
صَرَمْتَ الْيَوْمَ حَبْلَكَ مِنْ كَنُودَا
أَلَمَّ خَيَالُ لَيْلَى أُمِّ عَمْرِو
رَقْرَاقَةٌ بِكْرٌ غَذَاهَا تَابِعٌ
أَنَّى سَرَبْتِ وَكُنْتِ غَيْرَ سَرُوبِ
تَذَكَّرَ لَيْلَى حُسْنَهَا وَصَفَاءَهَا
إِذَا جَاوَزَ الْإِثْنَيْنِ سِرٌّ فَإِنَّهُ
كَمْ قَائِمٍ يُحْزِنُهُ مَقْتَلِي
لِعَمْرَةَ إِذْ قَلْبُهُ مُعْجَبٌ
لَأُصَرِّفَنَّ سِوَى حُذَيْفَةَ مِدْحَتِي
كَتُومٌ لِأَسْرَارِ الْخَلِيلِ أَمِينُهَا
الْحَافِظُو عَوْرَةَ الْعَشِيرَةِ لَا
وَمِنْ عَادَةِ الْأَيَّامِ أَنَّ خُطُوبَهَا
لَمْ تُنْسِنِي أُمَّ عَمَّارٍ نَوًى قَذَفٌ
أَبْلَجُ لَا يَهُمُّ بِالْفِرَارِ
إِذَا أَنْتَ لَمْ تَنْفَعْ فَضُرَّ فَإِنَّمَا
أَجُودُ بِمَضْنُونِ التِّلَادِ وَإِنَّنِي
أَلَمْ تَرَ أَحْوَالَ الزَّمَانِ وَرَيْبَهَا
نَحْنُ بِغَرْسِ الْوَدِيِّ أَعْلَمُنَا
فَلَا تَمْذُلْ بِسِرِّكَ كُلُّ سِرٍّ
وَقَدْ لَاحَ فِي الصُّبْحِ الثُّرَيَّا لِمَنْ رَأَى
وَاللهِ لَا يَأْتِي بِخَيْرٍ صَدِيقَهَا
وَلَا يُنْسِينِيَ الْحَدَثَانُ عِرْضِي
لَوْ كُنْتُمُ مِنَّا قَرِيبًا لَخِفْتُمُ
يَا عَمْرُو إِنْ تُسْدِ الْأَمَانَةَ بَيْنَنَا
مَنْ يَكُ غَافِلًا لَمْ يَلْقَ بُؤْسًا
يَا عَمْرُو قَدْ أَعْجَبْتَنِي مِنْ صَاحِبٍ
بَعْضُ الْقَوْلِ لَيْسَ لَهُ عِيَاجٌ
مَأْوَى الضَّرِيكِ إِذَا الرِّيَاحُ تَنَاوَحَتْ
يَقُولُ لِيَ الْحَدَّادُ وَهْوَ يَقُودُنِي
وَلَيْسَ بِنَافِعٍ ذَا الْبُخْلِ مَالٌ
مَعَاقِلُهُمْ آجَامُهُمْ وَنِسَاؤُهُمْ