حرف الزين

(٢٤١٨) زادِ اثْنين بِكَفِّي ثلاثِة: يُضرب للحثِّ على تناول الطعام جماعة.
(٢٤١٩) زادِ الطين بَلِّة وِالعِلِّة عِلِّة: يُضرب لمن يزيد الأمور سوءًا وتعقيدًا، كما يُضرب للمصيبة التي تكبر.
(٢٤٢٠) زاد في الطَّنبور نَغَم: وهو كسابقه.
(٢٤٢١) زاد واحَد بِكْفي اثنين، وُزَاد اثْنين بِكفي عَشَرَة: يُضرب للحَثِّ على تناول الطعام جماعة.
(٢٤٢٢) زارَتنا البَرَكِة: يقوله المرء لمجاملة الضيف عند قدومه.
(٢٤٢٣) إلزَّايد أخو الناقِص: يُضرب لذم التطرُّف.
(٢٤٢٤) زَبَّال المُدُن ولا سُلطان القُرى: يُضرب لتفضيل سُكنى المدينة على سُكنى القرية.
(٢٤٢٥) زَبَّال وشاكِل وَردِة: يُضرب للفقير الذي يحاول الظهور بمظهر الغني.
(٢٤٢٦) زِبْدِةِ الكلام كِلمِة: يُضرب لوجوب اختصار الحديث وإيجاز الكلام.
(٢٤٢٧) «…» بِدُقّْ كیل فول: يُضرب للقوي المقتدر الذي يَدَّعي الضعف تخاذلًا وكسلًا وتهرُّبًا من العمل.
(٢٤٢٨) إلزَّبيب ما بِبات في جوف إنسان إلا أصلَحُه: يُضرب لفوائد الزبيب قبل النوم.
(٢٤٢٩) زبيدِة ما كَنْسَت بيتْها، وُبِتروح لَلجامِعِ تْقُشُّه: يُضرب لمن يهمل أموره الخاصة ويتولَّى أمور الآخرين.
(٢٤٣٠) زِتِّ الدِّنيا من ورا ظهرَك: يُضرب لوجوب عدم الاكتراث بهموم الحياة ومشاكلها.
(٢٤٣١) زِتّْ عَصاتَك لَفُوق، ما بْتِنزَل إلا وفَرَجها الله: يُضرب للمصيبة لا بد أن تزول ولو بعد حين.
(٢٤٣٢) إلزَّتون إن بِدَّك تِهفیه، شِفُّه وخَلِّيه: ويُضرب لوجوب حِراثة أرض أشجار الزيتون.
(٢٤٣٣) زتونِ بْزَتون، حَرُّه في بيتي يكون: يُضرب لفوائد الزيتون وزيته.
(٢٤٣٤) إلزَّرْعِ رقيق وُأَجاه غَريق: يُضرب لمن كان نحيل الجسم فاعتراه مرضٌ شديد.
(٢٤٣٥) إلزَّرِع لَلزَّرَّاع، وِالأرض لأهِلها: يُضرب للأرض تبقى لأصحابها أبدًا حتى وإن تتابع عليها الزارعون، كما يُضرب للزوجة إذا طُلِّقت عادت إلى بيت أبيها، أمَّا أولادها فإنهم يبقَون لأبيهم.
(٢٤٣٦) إلزَّرِع واحَد وِالأرض مَحَطات: يُضرب لتفاوت خصوبة التربة بين قطعة من الأرض الواحدة والتي تجاورها.
(٢٤٣٧) زَرَعِتْ حَنظَل في أرض عَنبَر، تْعِبِت جُهدي وَاسقيتُه سُكَّر، حين فَصلُه رِجِع لأصلُه: يُضرب لمن كان وضيع الأصل، كما يُضرب للفاسد لا تصلحه التربية.
(٢٤٣٨) زرعنا «لو» طِلعَت «لَولا»، زَرَعنا «لولا» طِلعت «يا ريت»، وُكِلمة «يا ريت» ما عمَّرت ولا بيت: يُضرب للتمَنِّي لا يفيد صاحبه.
(٢٤٣٩) زَرَعنا «اللَّو» طِلِع «يا ريت»: وهو كسابقه.
(٢٤٤٠) زَرَعنا اللُّوز، طِلِع بَقدونس: يُضرب لسيئ الحظ.
(٢٤٤١) إلزَّرعَة البَدرِيِّة ما بتِلتَحَق: يُضرب لفضل البكور، كما يُضرب لوجوب بذر البذار وغرس الغراس في حينهما.
(٢٤٤٢) زُطّْ لا قُوا نَوَر، قالوا: مرحبَا قُرداش: يُضرب للمتوافقين في سلوكهم وأخلاقهم وطباعهم وعاداتهم.
(٢٤٤٣) زَعَق البوم، تحَذَّر يا مَشوم: يُضرب لوجوب ملاقاة الشر ومواجهته قبل وقوعه.
(٢٤٤٤) زَعَلِ الخَيَّات مِثلِ الحِنَّا بالدَّيَّات: يُضرب للخلاف بين الأخوات لا يدوم طويلًا.
(٢٤٤٥) إلزَّعلانِ يشرَبِ البَحَر: يُضرب للامبالاة بمن غضب واستاء.
(٢٤٤٦) زَغَّر كَرمَك وُوَسِّع دارَك: يُضرب لمكانة الدار الفسيحة وأهميتها.
(٢٤٤٧) زَغرِةْ أبوه: يقال في الطفل الذي يشبه أباه عندما كان أبوه طفلًا، وهم يقولون عن البنت: «زغرة إمها.»
(٢٤٤٨) زغير عَقِل بِرضيه الكلام: يُضرب للجاهل.
(٢٤٤٩) زغير قَدّْ خُرم الإبرِة: يُضرب للثقب الضيق.
(٢٤٥٠) زغير وُفِعلُه كبير، زَيّْ شوك الصَّبِر: يُضرب لصغير السن والحجم إذا كان ذا تأثير كبير وفعَّال.
(٢٤٥١) زَفَر وَلَو انُّه مُعْلاق: يُضرب لمن يُضطر إلى الاكتفاء بالقليل.
(٢٤٥٢) إلزَّقِر بِوَرِّثِ الفَقِر: يُضرب للتنافر والبغضاء بين أفراد الأسرة.
(٢٤٥٣) زَقِّف لَامَّك، جابَت قِرد: يُضرب لمن يفرح ويفتخر بما يُخجل.
(٢٤٥٤) زَقِّف لُه بُرقُص: يُضرب لمن لا هيبة له.
(٢٤٥٥) زُقُّوني وَلا تِنسوني: أي لا تنسَوني عند القسمة واجعلوا لي نصيبًا.
(٢٤٥٦) إلزَّلعومِ مليح، وِالعِلِّه بالركَب: يُضرب لمن يأكل الكثير ولا يعمل ولا ينتج إلا القليل.
(٢٤٥٧) زَلْمَةِ الشيخ بِنقال له فوت، ولو ما فَعَل طَيِّب: يُضرب لخاصة الرجل ذي النفوذ والسلطان، يصبح مهابًا كسَيِّدِه، فيحترمه الناس وإن كان غير جدير بالاحترام.
(٢٤٥٨) زَلَمِه أخو أُختُه: يُضرب للرجل الجريء الشجاع والقوي يعتَدُّ به الناس.
(٢٤٥٩) إلزَّلَمِة اللي بِتْضيق حيلتُه، بِتفَشَّش بْحَليلتُه: يُضرب للزوج الذي يضرب زوجته أو يثور في وجهها إذا استاء خارج البيت أو إذا افتقر.
(٢٤٦٠) إلزَّلَمِة بِنْرَبَط منِ لْسانُه: يُضرب لوجوب الوفاء بالوعد والعهد.
(٢٤٦١) زَلَمِة دُغري: يقال في الرجل النزيه، المستقيم، الذي يقول الحق بتجرُّد وموضوعية.
(٢٤٦٢) زَلَمِة فِش أخوه: يقال في الرجل المثال يُقتَدى ويُعتَد به.
(٢٤٦٣) إلزَّلَمِة فِشّْ عليه خوف: يقال في الرجال لا يُخشى عليهم أينما ذهبوا، بعكس الفتيات فأينما ذهبن يحل الخوف والقلق في نفوس أهليهن.
(٢٤٦٤) إلزَّلَمِة ما بِرجَعِ بكلامُه: يقال للحَثِّ على الوفاء بالعهد.
(٢٤٦٥) زَلَمِة مْشَرَّاني: يقال في الشرير.
(٢٤٦٦) زَلَمِة مَلاةِ ثْيابُه: يُضرب لمن يُعتَد به إذا ما ذُكر الرجال.
(٢٤٦٧) زَلَمِة نِسوَنجي: يُضرب للرجل الذي يهوى ملاحقة النساء ومخالطتهن.
(٢٤٦٨) زَلَمِة واحَدْ بُجُرِّ الفَرَس لَلْمَيّْ، لكِن عَشَرَة ما بِغِصبوهاش تِشرَب: يُضرب للأمر لا يمكن أن يتم إلا في أوانه ووقته المناسب، كما يُضرب للمرء لا يُقدم على عمل إلا إذا رغب فيه.
(٢٤٦٩) زَلَمِة وَلا كُلِّ الزّْلام: يُضرب في الرجل يُعْتَد به إذا ذُكر الرجال.
(٢٤٧٠) إلزَّلَمِة وين ما راح بِظَلّْ زَلَمِة: يقال في الرجل يُثبت حضوره ووجوده ومكانته أينما حَل.
(٢٤٧١) زَلّْةِ العالِم بِنضَرَب فيها الطَّبِل، وُزَلّْةِ الجَّاهِل بِغَطِّيها الجَّهِل: يُضرب لأخطاء العالم تفشو بين الناس، أمَّا أخطاء الجاهل فلا يتحدَّث بها إنسان.
(٢٤٧٢) زَلّْةِ العالِم مِثلِ انكِسارِ المَركَب، بِغرَق وُبِغرِّق اللي فيه: يُضرب لأخطاء العالِم تضر به وبالآخرين.
(٢٤٧٣) إلزَّمَّار بِعرِف دار الطَّبَّال: يُضرب للمرء يخالط ويعاشر من يماثله في طباعه وخصاله.
(٢٤٧٤) زَمَّار وُطَبَّال، يا ما بِشوفوا ليالي طوال: يُضرب في الشيء يناسب شيئا آخر ويستلزمه.
(٢٤٧٥) زُمَّارتُه عَ قَدّْ نَفَسُه: يُضرب لمن يقتصد بسبب قِلة مدخوله، كما يُضرب للفقير.
(٢٤٧٦) زُمَّارَة تِجمَعهُم، وُعَصا تْفَرِّقْهُم: يُضرب للحمقى.
(٢٤٧٧) زَمان الأوَّل تحَوَّل: يُضرب لتغيُّر الظروف والأحوال.
(٢٤٧٨) زمان الطَّرَب هَرَب: يُضرب لمن بلغ من الكبر عتيًّا.
(٢٤٧٩) زَمانَّا الله يْهِدُّه، إلزَّلَمِة بِحرَد وِالْمَرَة بِترُدُّه: يُضرب لحرد الزوج من بيته على غير المألوف، كما يُضرب للأحوال التي تُعكس فيها الأمور ويُخرِج المرءَ على المألوف.
(٢٤٨٠) زَمَّرِ بنَيَّك: يُضرب للسلعة أو الحاجة يحصل عليها المرء إذا دفع ثمنها.
(٢٤٨١) زَمَطِ بْجِلدُه: يُضرب للمرء إذا نجا من خطر ما أو مشكلة أو موقف معيَّن.
(٢٤٨٢) زهقانِ الأواعي اللي عَلَيّْ: يُضرب لمن بلغ همُّه حدًّا لا يطاق.
(٢٤٨٣) زهقان حالي: وهو كسابقه.
(٢٤٨٤) إلزَّواج أسْرِع فيه، وِالكُرهِ تْمَهَّل فيه: يُضرب للحَثِّ على الإسراع في تنفيذ ما هو خير، والتمهُّل في تنفيذ ما هو شر. كما يُضرب لوجوب الإسراع في إتمام الزواج.
(٢٤٨٥) زُوَّانِ بلادْنا ولا قَمْحِ الصَّليبِة: يُضرب لتفضيل الزواج الداخلي.
(٢٤٨٦) زُوَّانِ بْلادْنا وِشْعيرْنا، وَلا قَمِحْ غيرْنا: وهو كسابقه.
(٢٤٨٧) زُوَّانِ بْلادْنا وَلا قَمْحِ الغَريب: وهو كسابقه.
(٢٤٨٨) زُوَّانِ البَلَد وَلا حِنْطِةِ الْجَلَب: وهو كسابقه.
(٢٤٨٩) زُوَّانِ الْقَرابِة وَلا صَليبْةِ الغَرايب: وهو كسابقه.
(٢٤٩٠) زَوايا الدِّنيا مَلانِة رَزايا: يُضرب للمصائب لا تنقطع.
(٢٤٩١) زوم شَمِس وَلا عَشَرَة صابُون: يُضرب لفوائد الشمس للجسم.
(٢٤٩٢) زَيِّ اطرَشْ الِكلاب، إذا شافهُم تْثَاوبوا افتَكَر إنْهُم بِعَوُّوا وُبْصيرِ يْعَوِّي: يُضرب للأبله.
(٢٤٩٣) زَيِّ اللي أسلَم الظُّهُر وُمات العَصِر، لا عيسی شَفَع له ولا محمد دِري فيه: يُضرب لمن يضيع بين أمرَين فيفقدهما معًا.
(٢٤٩٤) زَيِّ اللي بِتحِكْ له عَ بيت جَرَب: يُضرب لمن يفرح ويتلذَّذ بشيء مفرح ولذيذ.
(٢٤٩٥) زَيِّ اللي بِدُّه يبيع إبنُه منِ العازِة، وِالثاني بِدُّه يشتريه بالدين: يُضرب للاستغلال.
(٢٤٩٦) زَيِّ اللي بِنبَح عَ القَمَر: يُضرب لعديم التأثير والفاعلية.
(٢٤٩٧) زَيِّ اللي بِعِدّْ موج البَحَر: يُضرب للأحمق، كما يُضرب لمن يجهد نفسه من أجل لا شيء.
(٢٤٩٨) زَيِّ اللي في بَطنُه جَمَل وُبِطالبِ بقُطّْ: يُضرب لمن يهضم حقوق الآخرين ثم يطالبهم بأداء «حق» صغير كان مترتِّبًا عليهم من قبل.
(٢٤٩٩) زَيِّ اللي قابِر أهلُه: يُضرب لمن بدا عليه الهم والحزن الشديدان لأسباب تافهة.
(٢٥٠٠) زَيِّ اللي مِيّْتِة مَرَتُه: يُضرب لمن ساء هندامه وشعث شعر رأسه وطال شعر ذقنه.
(٢٥٠١) زَيّْ إمِّ العروس، فاضْيه مَشغولِة: يُضرب لمن تكثر حركته وينعدم إنتاجه وعمله.
(٢٥٠٢) زَيِّ البَصَلِة، بتُدخُل في كُلّْ طَبخَة: يُضرب للفضولي.
(٢٥٠٣) زَيِّ الِبهيم اللي بِتطَّلَّع في الفَرْمَشِيِّة: يُضرب للقروي إذا تجوَّل في المدينة.
(٢٥٠٤) زَيِّ الْبُومِة عَ الزتونِة: يُضرب للمتنافرَین.
(٢٥٠٥) زَيِّ بيتِ الراحْلين: يُضرب للفوضى والاضطراب وعدم الانتظام.
(٢٥٠٦) زَيّْ بيضْةِ الديك: يُضرب للأمر إذا كان نادر الحدوث أو مستحيلًا.
(٢٥٠٧) زَيِّ الجَّمَل، بِنامْ عَ الرَّسَن: يُضرب للكسول والبطيء في عمله.
(٢٥٠٨) زَيّْ حَبّْةِ العَدَس، ما حدا بِعرِف بَطِنها من ظَهِرها: يُضرب للمنافق، ولمن لا يستقر على رأي.
(٢٥٠٩) زَيِّ الحَبِّة في المِقلى: يُضرب للمرأة الرشيقة النشيطة سريعة الحركة دائبة النشاط والحيوية.
(٢٥١٠) زَيّْ الِحمار؛ هو بْليرَة، وُحِلْسُه بثَلَاث لِيرات: يُضرب للتافه ولعديم الأخلاق، كما يُضرب لفاسد الأخلاق إذا كان يرتدي غالي الثياب.
(٢٥١١) زَيِّ حْمَارْةِ اعْوَر الدَّجَّال، بِعَدِّل بُردَعِتْها من حال بِتميل من حال: يُضرب للفاشل في عمله، كما يُضرب لمن يترك رذيلةً إلى سواها من الرذائل.
(٢٥١٢) زَيِّ الخِروَع: يُضرب لمن يكثر ضرره وأذاه للآخرين ولا يُرجى نفعه.
(٢٥١٣) زَيِّ البَغلِ الشموس، إللي بمشي قُدَّامُه بِعُضُّه، وِاللي بِمشي وراه بُرُفسُه: يُضرب لمن لا يؤمَن من شَرِّه في كل الأحوال.
(٢٥١٤) زَيِّ خيل الدَّوَّاسِة، بِتمشي بتِمشي وهي مُطرَحها: يُضرب لمن يجهد نفسه ولا يحرز أي تقدُّم.
(٢٥١٥) زَيِّ الديك عَ الطاحونِة: يُضرب لمن لا وزن لكلامه ولا يُسمع صوتُه.
(٢٥١٦) زَيِّ راهْبِ الدير: يُضرب للانعزالي الانطوائي.
(٢٥١٧) زَيِّ الرمُح عَ اكْتافِ الأجاويد: يُضرب لمن كان عالة على الآخرين.
(٢٥١٨) زَيّْ زَغْلولِ الحَمام: يُضرب للفتاة الجميلة التي تتدفَّق حيويةً ونشاطًا.
(٢٥١٩) زَيِّ السَّمَك، بَسّْ يطْلَعِ من المَيِّة بِمُوت: يُضرب لمن لم يَعتَد الاغتراب.
(٢٥٢٠) زَيِّ السَّمَك الكبير بوكِلِ الزّْغير: يُضرب للأقوياء إذا استغلوا الضعفاء وأكلوا حقوقهم.
(٢٥٢١) زَيِّ السمَك، لا بِشبِع اللي بوكْلُه ولا بِغني اللي بِصيدُه: يُضرب لعديم النفع قليل الخير.
(٢٥٢٢) زَيّْ صُرمايْةِ العيد: يُضرب للوضيع التافه وإن كان جميل الصورة.
(٢٥٢٣) زَيِّ الصَّيَّاد؛ ما بِعرِف رَبُّه إلا وَقْتِ الغَرَق: يُضرب لمن لا يأبه بالقيم الدينية ولا يلجأ إلى الله تعالى إلا وقت الشدة.
(٢٥٢٤) زَيِّ الضراير: يُضرب للمتشاحنين دومًا.
(٢٥٢٥) زَيِّ العاشِق وِالمَعشوق: يُضرب للمتلازمَين باستمرار.
(٢٥٢٦) زَيِّ العَبْدِ اللي قاتْلُه سيدُه: يُضرب للذليل.
(٢٥٢٧) زَيّْ عجايزِ النَّوَر، قَطيعَة على الفَتّْ وُثُقْلِه على الحَمير: يُضرب لمن كان عالةً على الآخرين، كما يُضرب لمن يستهلك ولا يُنتج.
(٢٥٢٨) زَيّْ الِغراب، ما بِدعي إلا بالخراب: يُضرب لمن يدعو للخصام والاقتتال بين الناس.
(٢٥٢٩) زَيِّ الغولِة اللي ميكْلِة اولادها: يُضرب للمرأة التي تهمل نفسها ولا تعتني بزيِّها وهندامها وأناقتها.
(٢٥٣٠) زَيّْ فيران الخَمَّارَة، عُمي وسُكاری: يُضرب لمن يتخبَّط في أموره ولا يدرك ما يفعل.
(٢٥٣١) زَيِّ قْبورِ اليَهود، من بَرَّا رخام وُمِن جُوَّا سخام: يُضرب للمنظر والمظهر لا يدلان على المضمون والجوهر.
(٢٥٣٢) زَيّْ قِرنِ الخَرُّوب، كُلَّما طال عُمرُه اسوَدّْ وِجهُه وِانحَنی ظَهرُه: يُضرب لمن بلغ أرذل العمر ثم يفعل ما يعيب ويخجل، كما يُضرب للمتصابي.
(٢٥٣٣) زَيّْ قِرنِ الخَرُّوب، لا بِنعَضّْ وَلا بنمَضَغ: يُضرب لمن ينعدم خيره ولا يُرجى نفعه.
(٢٥٣٤) زَيِّ القَملِة المَفروكِة: يُضرب للذليل الضعيف.
(٢٥٣٥) زَيّْ كَلْبْ في مِذوَد، لا بوكِل وَلا بِخَلِّي حدا يوكِل: يُضرب للجشع.
(٢٥٣٦) زَيّْ لُقْمِةِ الغَلا: يُضرب للشيء القليل النادر، كما يُضرب للسلعة إذا كانت غالية الثمن ولا تُشبع صاحبها.
(٢٥٣٧) زَيّْ مِرمَح الِكلاب؛ عَجِّة وغَبَرَة من غير ثَمَرَة: يُضرب للفشل.
(٢٥٣٨) زَيِّ المَرَة اللي قاعدِة تِتوَحَّم: يُضرب للرجل الذي يتأفَّف من معظم المأكولات أو لمن يبصق باستمرار، أو لمن يَعنُّ على باله طعام ما في غير أوانه.
(٢٥٣٩) زَيِّ الناس ولا باس: يقوله والد الفتاة في تحديد مهرها؛ أي إنه يرغب في أن يكون مهر ابنته كما هي مهور بنات قريتها اللاتي تزوَّجن قبلها.
(٢٥٤٠) زَيِّ النوُرِيِّة اللي مْضَيّْعَة لبانها: يُضرب للثرثار.
(٢٥٤١) زَيِّ النورِيِّة الشاطْرِة: وهو كسابقه.
(٢٥٤٢) زَيّْ وَرَق الخُبِّيزِة: يُضرب لمن كان مُتغيِّر الأهواء متقلِّب المزاج.
(٢٥٤٣) إلزَّيَّات بِبَيِّن على ثيابه: يُضرب للفقير الذي يُعرف فقره من منظره.
(٢٥٤٤) زيادِةْ جُمعَة ولا تِطلَع سُمعَة: يُضرب للزوجة التي ترفض الحرَد فتبقى عند زوجها رغم قسوته.
(٢٥٤٥) زيادْةِ الخير خير: يقال في مدح الزيادة في العطاء.
(٢٥٤٦) زيادِةْ قَدَم وَلا الندَم: يُضرب للجهد والتعب خير من الندم.
(٢٥٤٧) إلزّْيارَة غارَة: يُضرب لوجوب عدم إطالة الزيارة.
(٢٥٤٨) إلزِّيت إن عازُوه اصحابُه، بِحرَم ع الجامع: يُضرب للفقير يحتاج إلى من يتصدَّق عليه ولا يستطيع هو تقديم الصدقات.
(٢٥٤٩) إلزِّيتِ عْماد البيت: يُضرب لأهمية ومكانة الزيت في البيت الفلاحي.
(٢٥٥٠) إلزيت مسامير الرُّكَب: يُضرب لفوائد زيت الزيتون في تقوية الجسم وتنشيطه.
(٢٥٥١) زيت المَلدَمسي طَيِّب، وِلقاطُه بِشَيِّب: يُضرب للزيتون الملدمسي وصعوبة جَنْيِه.
(٢٥٥٢) زِيت وُلَبَن، وُلَبَن وُزيت: يُضرب لمن يكرِّر في أحاديثه نفس العبارات، كما يُضرب لمن يتشبَّث برأيه.
(٢٥٥٣) زيتُه طَيِّب وِلْقاطُه بِشَيِّب: يُضرب لصعوبة جَني الزيتون.
(٢٥٥٤) إلزِّين ما بِهرَم: يُضرب للمرأة الحسناء حتى وإن أصبحت عجوزًا.
(٢٥٥٥) إلزِّين يا عَلْيا خضاب وُينجلي، وِالعَقِل يا عَلْيا خْيار البضايع: يُضرب للمرأة تكون زينتها في عقلها واتزانها وليس بجمالها، كما يُضرب لوجوب اختيار الزوجة العاقلة الذكية قبل اختيار الجمال والحسن.
(٢٥٥٦) زينْةِ البِنِت حُسن الأدَب، مِش لِبسِ الذهَب: يُضرب لجمال المرأة يكون في أدبها وأخلاقها وليس في زينتها وثيابها وحليها وأموالها.
(٢٥٥٧) زينْةِ الثوب كُمُّه، وزينْةِ ابِن آدَم ثُمُّه: يُضرب للذوق والمنطق أثناء الكلام والحديث.

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤