الملحق

  • (١)

    عنزة الثنية: الصغيرة.

  • (٢)

    قبل ما تيجي: قبل أن تجيء.

  • (٣)

    أحكمها مرة: أحكم امرأة.

  • (٤)

    عم نرقص: نقوم بالرقص الآن.

  • (٥)

    بتصح لك: تحصل عليها، تكون لك.

  • (٦)

    المستقرضات: هي سبعة أيام؛ ثلاثة في آخر شهر شباط، وأربعة في أوائل شهر آذار.

  • (٧)

    آذار حَبل: ويُقصد بذلك أن الأمطار تنهمر في آذار غزيرةً وكأنها الحبال.

  • (٨)

    الأرض مسكونة: ويُراد بذلك أصلًا: الأرض التي يسكنها الجن.

  • (٩)

    بظل يصك فيه: يظل يضربه بقسوة وعنف.

  • (١٠)

    لبقت لك: كنت مناسبًا لك.

  • (١١)

    بَحْلِق عنيك: افتح عينَيك على اتساعهما.

  • (١٢)

    المقصقص: يراد به الطير المقصوص جناحه.

  • (١٣)

    مغز إبرة: أي مساحة من الجسم تسمح للإبرة بالدخول فيها.

  • (١٤)

    العنزة السودا: الماعز الأسود؛ لأن الماعز لا إلية له تستر مؤخِّرته كالأغنام.

  • (١٥)

    ما بده يشتهي: ينبغي ألَّا يشتهي.

  • (١٦)

    لا تهكل همه: لا تحملنَّ همه.

  • (١٧)

    عمَّال يتعلمه: ما يتعلَّمه الآن.

  • (١٨)

    على خاطرها: حرة تفعل ما تشاء.

  • (١٩)

    حسس عليها: تحسَّسها.

  • (٢٠)

    دير وراه: سَلِّط عليه.

  • (٢١)

    زرد ظهره: فقرات العمود الفقري.

  • (٢٢)

    لأن خطيب المسجد يتوضَّأ باستمرار، فيبقى نظيفًا طاهرًا.

  • (٢٣)

    عارة وعرعرة: قريتان فلسطينيتان في منطقة حيفا.

  • (٢٤)

    بمعنى أنه لا يستحق أن يُشهر السلاح في وجهه.

  • (٢٥)

    لحم الغصيب: لحم الخروف؛ لأنه يُذبح غَصبًا.

  • (٢٦)

    حاشا الله: حاشا لله.

  • (٢٧)

    بنات الذنين: اللوزتان.

  • (٢٨)

    سلوان: قرية فلسطينية في منطقة القدس.

  • (٢٩)

    لأن موسم المشمش قصير جدًّا.

  • (٣٠)

    طمرة، أو تمرة: قرية فلسطينية في منطقة عكا. كویكات: قرية فلسطينية في منطقة عكا.

  • (٣١)

    كي لا يطير في الهواء من شدة تكبُّره وغطرسته.

  • (٣٢)

    لأن الحناء لا يستخدم عادةً إلا في الأفراح، ولا سيما الأعراس.

  • (٣٣)

    ويقصد بالخط هنا: «الثُّلم» في الأرض.

  • (٣٤)

    معاط الريش: هو الذي يزيل (يمعط) الريش عن جسم الطير، ويُقصد به هنا صيادو الطيور.

  • (٣٥)

    راح ينط: سيقفز/يكاد يقفز.

  • (٣٦)

    على حله: صافٍ.

  • (٣٧)

    يوم تفلس: اليوم الذي تُفلس فيها/عندما تُفلس.

  • (٣٨)

    عين الشمس: «زهرة عَبَّاد الشمس.»

  • (٣٩)

    عقر جنبي: عقرني/عضني.

  • (٤٠)

    على مد بطنه: بكل ما يستطيع/بكل ما أوتي من قوة.

  • (٤١)

    لأن الجمل ينام في كثير من الأحيان وهو سائر.

  • (٤٢)

    لأن شجر الخروَع يحجب أشعة الشمس.

  • (٤٣)

    سمونية: خربة في منطقة القدس. دبورية والمجيدل: قريتان فلسطينيتان في منطقة الناصرة.

  • (٤٤)

    طقت خشبته: هي في الأصل نسبة إلى الخشبة التي تدق في الجدار، وتعلق بها صُرَّة النقود، فإذا زاد وزن الصُّرة عن الحجم المألوف فإن الخشبة قد تنكسر.

  • (٤٥)

    البريج: قرية فلسطينية في منطقة الرملة.

  • (٤٦)

    بعض الناس قد يشتمون الميت قائلين: «الله يحرق عظامه.»

  • (٤٧)

    أرطاس: قرية فلسطينية في منطقة القدس.

  • (٤٨)

    أبوه: ويقصد بذلك في الأصل «الحليب» عندما يكون ساخنًا.

  • (٤٩)

    ليش إنك: لأنك.

  • (٥٠)

    كلب اللمومة: هو الكلب الذي يأتي به الناس من الأزقة ثم يربُّونه.

  • (٥١)

    علبة مكة: علبة لمواد زينة المرأة.

  • (٥٢)

    بيت جالا: مدينة فلسطينية في منطقة القدس، معظم سُكَّانها من المواطنين العرب المسيحيين.

  • (٥٣)

    ويُقصد به: عصا الفأس؛ لأن هذه العصا تكون من الشجرة.

  • (٥٤)

    والمقصود بذلك أنه مثل القرد. وكانوا لا يذكرون اسم القرد صراحةً بل يُلمحون به تلميحًا، ويُبسملون للدلالة عليه.

  • (٥٥)

    سلول الصبر: حيوان بطيء الحركة.

  • (٥٦)

    لأن جابي الضرائب كان قديمًا يدخل منزل الفلاح فيضربه، ويُجبره على دفع الضريبة، وفوق ذلك يقوم الفلَّاح بإعداد وجبة طعام لهذا الجابي وطعام لحصانه.

  • (٥٧)

    لأن القيسية لا يلتزمون بدفع ديات القتلى.

  • (٥٨)

    أي إن الماء الذي ستغسلونه به بعد موته قد وُضع فوق النار (اعتلاها)؛ لتسخينه وتجهيزه.

  • (٥٩)

    لأن البدو كانوا قديمًا يلفُّون الميت بالعباءة.

  • (٦٠)

    حمير الحَجَّارة: هي التي تُستخدم لنقل حجارة البناء، وينبغي أن تكون قويةً قادرة على التحمُّل أكثر من سائر الحمير؛ ولذلك فإنهم يقومون بإخصائها كي تظل محافظةً على صلابتها.

  • (٦١)

    أصلها أن النجار وَعَد بصنع سرير للطفل الوليد، فكبر الصبي وصار له أحفاد والسرير لم ينتهِ بعد.

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤