شكر وتقدير

ساهَم الكثيرون على اختلاف خلفياتهم في خروج هذه الرواية من خلال عقد مناقشات عديدة امتدت على مدار فترة تربو على عامين. ومن بين هؤلاء الأشخاص الذين ساهموا بتعليقات أو رؤًى مستنيرة قيِّمة على وجه الخصوص: بيبي باردين، وبول تشوداس، وكلايتون فروهمان، ومايكل كلاسمان، وبروس جاكوسكي، ورولاند جوفي، وجيري سنايدر، وإيان ستيوارت.

وقدَّم كلٌّ من لوو أرونيكا ومالكولم إدواردز وروس جالينوس إسهاماتٍ مهمةً لهذه الرواية. وكانت أفكارهم الثاقبة الخاصة بالتحرير عنصرًا جوهريًّا في وضع اللمسة الأخيرة لحبكة الرواية.

وأخصُّ بالذكر البابا مارتن سلوت، الذي كانت له رؤًى دينية ألمعية أسهمت بصورة لا غنى عنها في ابتكار شخصية الجنرال أوتول، وكذلك أتوجه بالشكر إلى بيتر جوبر، الذي جعلني ألتقي بجنتري لي لأول مرة منذ أكثر من ثلاث سنوات.

وأخيرًا، لن يكتمل الشكر والتقدير دون التوجه بخالص الشكر إلى أسرة السيد لي. لقد تكرمت زوجته ستايسي، وأبناؤه الخمسة: كوبير وأوستن وروبرت وباتريك ومايكل، بالسماح له بالقيام بالرحلات اللازمة حول العالم إلى سريلانكا، ومنْحه الوقت الخاص اللازم لتأليف هذه الرواية.