شكر وتقدير

أتوجَّه بالشكر إلى البروفسير روب ماكدوجال، والبروفسير رودريك كرامر، والدكتور فرينك فون هاريفلد، والبروفسير برندن باين، والدكتور كريس ستريت، والدكتور سكوت ميتشيل، والدكتور فرينك فان هاريفلد، والبروفسير جينيفر ويتسون، والبروفسير تشارلز تابر. كما أتوجَّه بشكرٍ خاص لستيف ريجان على إخباري بقصته — ليس مرةً واحدة وإنما مرتَين — التي بدأتُ بها الفصل الحاديَ عشر. وأشكر كلًّا من لينزي وروب وكريس على قراءتهم المسوداتِ الأوليةَ للكتاب. وفيما يتعلَّق بحياتي المهنية في مجال علمِ نفس نظريات المؤامرة، أتوجَّه بالشكر إلى البروفسير كارين دوجلاس، والبروفسير كريس فرنش، الذي أرشدني خلال دراساتي لنَيل درجة الماجستير والدكتوراه. لم أكن لأحظى بأفضلَ منه كمُوجهٍ وصديق.

أشكر جميع العاملين في بلومزبيري الذين سعَوا جاهدين لإخراج هذا الكتاب في الصورة التي نُشر بها، وأتوجَّه بشكرٍ خاص إلى محرِّرتي، جاكلين جونسون. وأخيرًا، لم يكن لهذا الكتاب أن يخرج إلى النور، لولا جيم مارتن متَّقدُ الحماس، الذي يعمل محرِّرًا مفوَّضًا لدى بلومزبيري سيجما، والذي اتصل بي على نحوٍ غيرِ متوقَّع واقترحَ عليَّ تأليف كتابٍ. وبسبب الملابسات الغامضة نوعًا ما، ظننتُ أنه من الأفضل أن أتأكد من أنني أصبحتُ بيدقًا في مؤامرةٍ ما. وقبل تسليم مخطوط الكتاب مباشرة، أرسلتُ رسالةً بالبريد الإلكتروني قلت فيها: «هل أنت عميل حكومي يسعى للتضليل و/أو جاسوس متنور و/أو سحلية قادرةٌ على تغيير شكلها؟» وقَّعتُ اسمي باللون الأخضر؛ وهي خدعة قديمة من خدع جماعة «الأحرار على الأرض» لجعل الرسالة الإلكترونية مُلزِمةً قانونًا. وجاءني ردُّ جيم على نحوٍ فوري تقريبًا. فتحت رسالته في لهفة شديدة. وجدتُه يقول: «لن أكون موجودًا بالمكتب حتى ٢٨ أبريل. سوف أرد عليك فور عودتي.»

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤