مخطط زمني

• ديسمبر ١٩٧٠: سعر برميل النِّفْط: ١٫٨٠ دولار.
• أكتوبر ١٩٧٣: منظمة الأوبك ترفض بيع النِّفْط إلى الدول الداعمة لإسرائيل في حرب أكتوبر (يوم الغفران). سعر برميل النِّفْط: ٤ دولارات.
• ديسمبر ١٩٧٤: سعر برميل النِّفْط: ١٢ دولارًا. بعض الدول تفرض قيودًا على سرعات القيادة من أجْل ترشيد استهلاك النِّفْط.
• نوفمبر ١٩٧٩: الثورة الإسلامية في إيران وبَدء أزمة الرهائن الإيرانية. سعر برميل النِّفْط: ٧٠ دولارًا.
• أكتوبر ١٩٨١: السعودية تُغرِق الأسواق بالنِّفْط الرخيص، فارضةً تخفيضات غير مسبوقة في السِّعْر على دول الأوبك. سعر برميل النِّفْط: ٣٥ دولارًا.
• أغسطس ١٩٩٠: غَزْو العراق للكويت. سعر برميل النِّفْط: ٢٤ دولارًا.
• نوفمبر ١٩٩٧: منظمة الأوبك تزيد الإنتاج. سعر برميل النِّفْط: ١٨ دولارًا.
• يناير ١٩٩٩: العراق يزيد الإنتاج. أزمة العملة تُصيب الاقتصادات الآسيوية بالكساد. سعر برميل النِّفْط: ١٠ دولارات.
• سبتمبر ٢٠٠٠: المخاوف بشأن الإنتاج العالمي للنِّفْط والطقس السيِّئ يرفع أسعار النِّفْط. سعر برميل النِّفْط: ٣٠ دولارًا.
• سبتمبر ٢٠٠٤: قلق عالمي بشأن الحرب في العراق. سعر برميل النِّفْط: ٥٣ دولارًا.
• أغسطس ٢٠٠٥: الإعصار كاترينا يَضرِب خليج المكسيك. سعر برميل النِّفْط: ٦٥ دولارًا.
• يوليو ٢٠٠٦: زيادة حِدَّة التوتُّر بشأن المسألة العراقية. سعر برميل النِّفْط: ٧٧ دولارًا.
• سبتمبر ٢٠٠٧: الأوبك تُعلِن عن زيادات في الإنتاج أقل من التقديرات المتوقَّعة. بورصات النِّفْط الأمريكية تنخفض عمَّا هو متوقَّع لها. مُهاجَمة ستَّة خطوط أنابيب في المكسيك من جانب جماعات يسارية. سعر برميل النِّفْط: ٨٠ دولارًا.
• أكتوبر ٢٠٠٧: زيادة حِدَّة التوتر في شرقيِّ تركيا تُهدِّد بنشوب أعمال عنف. هبوط الدولار الأمريكي. سعر برميل النِّفْط: ٩٠ دولارًا.
• يناير ٢٠٠٨: سعر برميل النِّفْط: ١٠٠ دولار.
• مارس ٢٠٠٨: سعر برميل النِّفْط: ١١٠ دولارات.
• مايو ٢٠٠٨: سعر برميل النِّفْط: ١٣٠ دولارًا.
• يونيو ٢٠٠٨: سعر برميل النِّفْط: ١٣٨ دولارًا.
• سبتمبر ٢٠٠٨: سعر برميل النِّفْط: ٩٥ دولارًا.
• ديسمبر ٢٠٠٨: بسبب ضعف الاقتصاد العالمي والانخفاض الحتْمي للطَّلَب على النِّفْط، ينخفض سعر برميل النِّفْط إلى ٣٣٫٨٧ دولارًا.
• أغسطس ٢٠٠٩: الطلب على النِّفْط يرتفع مع تزايد إشارات التعافي الاقتصادي. سعر برميل النِّفْط يصل إلى ٧٠ دولارًا.
• يناير ٢٠١٠: أسعار النِّفْط تُواصِل ارتفاعَها، بحيث وصلت إلى ٨٠ دولارًا للبرميل في بداية ذلك الشهر.